وليد المجني
عضو بلاتيني
منع من النشر - زبيل الفجل
لقد أشرت في المقال السابق بين الجاهل والوسمي عن الشرارة التي ستؤول البلاد إلى منعطف
خطير، وإن دائرة التحريض والشكوك ستتسع، نتيجة لعمليات التحريض وتعبئة النفوس واللجوء
إلى سياسة الغاب، مع رعاية الحكومة لهذا الحدث دون اتخاذ اجراءات صارمة بحق كل من يعبث
في أمن وسلامة البلاد.
وكما حذرنا في السابق من الطرح العنصري للجاهل ومن يدعمه حتى ظهر لنا بالأمس المخرج -
زبيل الفجل - ليعزز المشهد العنصري صوتاً وصورة ، ويرمي بالكلام على عواهنه فيقول عن
مؤسس الدستور الشيخ عبدالله السالم رحمه الله بالحرف الواحد – حطنا بقرقور ورمانا بحر ما
نعرف نسبح فيه ، حرق المراحل بشخطة قلم ! – هل يعقل أن يكون هناك إنسان ترعرع على هذه
الأرض الطيبة وشرب وأكل من خيراتها، ورعته حق الرعاية وحفظت له حقوقه المدنية، يقول عن
ولاة أمورة هذا الكلام ؟! ماذا نتوقع مثل هذا الزنديق الجاحد لو وصل إلى قبة عبدالله السالم الذي
لم يحترم تاريخ الكويت وشيوخها، ماذا سيكون دوره غير أن ينفخ بالكير ليحرق ثوب العزة
والشرف كما حرق الكويت مسبقا واشعل الفتنة في نفوس أهلها، وإما أن تجد منه ريحاً منتنة
خبيثة وهو كذلك، كيف ألوم الشباب الذين يستشيطون غضباً وكلهم غيرة على أرض الوطن بسبب
- زبيل الفجل – إلا أن زبيل الفجل به من القيمة الغذائية ما هو أنفع من هذا السفيه نافخ الكير،
ومع الأسف أن ترى مثل هذا الزنديق رقم واحد والجاهل رقم اثنان ينشرون سمومهم في الدولة
دون أي رادع حقيقي من الحكومة، مما يعزز مبدأ قرناء السوء فيؤثر هذا السلوك مباشرة على
أفراد المجتمع فيظهر لنا عشرات الجُهال ومئة زبيل من الفجل .
تحيتي واحترامي
لقد أشرت في المقال السابق بين الجاهل والوسمي عن الشرارة التي ستؤول البلاد إلى منعطف
خطير، وإن دائرة التحريض والشكوك ستتسع، نتيجة لعمليات التحريض وتعبئة النفوس واللجوء
إلى سياسة الغاب، مع رعاية الحكومة لهذا الحدث دون اتخاذ اجراءات صارمة بحق كل من يعبث
في أمن وسلامة البلاد.
وكما حذرنا في السابق من الطرح العنصري للجاهل ومن يدعمه حتى ظهر لنا بالأمس المخرج -
زبيل الفجل - ليعزز المشهد العنصري صوتاً وصورة ، ويرمي بالكلام على عواهنه فيقول عن
مؤسس الدستور الشيخ عبدالله السالم رحمه الله بالحرف الواحد – حطنا بقرقور ورمانا بحر ما
نعرف نسبح فيه ، حرق المراحل بشخطة قلم ! – هل يعقل أن يكون هناك إنسان ترعرع على هذه
الأرض الطيبة وشرب وأكل من خيراتها، ورعته حق الرعاية وحفظت له حقوقه المدنية، يقول عن
ولاة أمورة هذا الكلام ؟! ماذا نتوقع مثل هذا الزنديق الجاحد لو وصل إلى قبة عبدالله السالم الذي
لم يحترم تاريخ الكويت وشيوخها، ماذا سيكون دوره غير أن ينفخ بالكير ليحرق ثوب العزة
والشرف كما حرق الكويت مسبقا واشعل الفتنة في نفوس أهلها، وإما أن تجد منه ريحاً منتنة
خبيثة وهو كذلك، كيف ألوم الشباب الذين يستشيطون غضباً وكلهم غيرة على أرض الوطن بسبب
- زبيل الفجل – إلا أن زبيل الفجل به من القيمة الغذائية ما هو أنفع من هذا السفيه نافخ الكير،
ومع الأسف أن ترى مثل هذا الزنديق رقم واحد والجاهل رقم اثنان ينشرون سمومهم في الدولة
دون أي رادع حقيقي من الحكومة، مما يعزز مبدأ قرناء السوء فيؤثر هذا السلوك مباشرة على
أفراد المجتمع فيظهر لنا عشرات الجُهال ومئة زبيل من الفجل .
تحيتي واحترامي