دشتي ليبرالي من الطراز الأول لكن ركب الخطاب الديني لأن الطائفة الشيعية تتأثر بخطاب المظلومية الواقعة على شيعة البحرين وتحريضهم على الإنقلاب على النظام الحاكم ، وكل هذا عبارة عن حركة ذكية من مجرم حرامي حاصل على دكتوراه بالقانون فتخيل مجرم بكل ما تحمل الكلمة من معنى وفاهم في القانون ويقدر يطوعة على مزاجة ، عبدالحميد دشتي تربطة رابطة تجارية وإقتصادية قوية جدا مع النظام السوري من بشار إلى رامي مخلوف على كيوان على كبار تجار تبييض الأموال وناهيك عن النسب العلوي السوري مع دشتي فدافعه المستميت عن النظام السوري بدعم شيعة البحرين في ثورتهم الفاشلة ومحاولة تشتيت الإعلام عن سوريا بالتحويل للسعودية والبحرين كل هذا لرعبة الشديد على أمواله وخسارة شركاء كانوا سببا رئيسيا في وصولة لما هو علية ، فكل ما يفعلة دشتي هو محولة إبعاد الأعلام عن سوريا حتى لو تختفي الكويت مو البحرين لوحدها فهو ليبرالي لايهمة دين ولاغيرة المهم المصاري .