حرام أن يبيع المواطن صوته
حرام أن يبيع المواطن وطنه
وانا عارف انها الان تتجه الى الصعوبه نظرا للدوائر الخمس بس يمكن ان تكون هناك اختراقات من بعض المرشحين المعروفين بشراء الذمم، الخمس دوائر ...اصلح العمليه الانتخابيه والقضاء على الفساد من شراء الاصوات وغيرها ...
نظرا لصدور المرسوم الأميري بحل مجلس الأمة الكويتي والدعوة لإجراء انتخابات برلمانية وفق قانون الدوائر الخمس يوم الأربعاء الموافق التاسع عشر من مارس 2008 فأن اللجنة العليا لشفافية الانتخابات تدعو وزير الداخلية ورئيس مجلس الوزراء بأن يقفوا أمام مسؤوليتهم في حفظ النظام من العبث به من خلال عملية شراء الأصوات و الانتخابات الفرعية التي لا تخدم إلا مصالح ممارسيها وهي ممارسات مخالفة للقانون و مضرة بالصالح العام للدولة.
لذا نطالب الجهات المسؤولة بالدولة بان تفسح لنا المجال واسعا بممارسة دورنا الرقابي على كافة الإجراءات الانتخابية وان تكون اللجنة جزء من عملية ترشيد الوعي الانتخابي ونظرا لما نشر بالصحافة المحلية خلال الشهور الماضية من ان هناك صناديق جهزت لشراء أصوات الناخبين كما ان الاستعدادات التي جرت أيضا لاختيار مرشحين ممثلين لفئات معينة من المجتمع تدخل كلها في إطار انتهاك القانون و يجب ان تتصدى لها الأجهزة الرسمية بكل حزم ومسؤولية لكي لا تفرز لنا الانتخابات نوعيات لا شك أنها إساءة للممارسة الديمقراطية
كما إن مسؤولية السكوت عن شراء الأصوات لا تقف عند الحكومة فحسب ، فإن ارتضى الشعب الكويتي احتكار الأسرة لـ "وزارات السيادة" ومنها وزارة الداخلية المسؤول الأول والأخير عن آفة شراء الأصوات فإن ذلك يضع على أي وزير للداخلية مسؤولية عظيمة في القيام بأعمال وزارته على أكمل وجه ، وإذا كانت قوى الفساد أكبر من طاقة الوزير ولا يجرؤ على مواجهتها ، فليتنحى جانباً وتعطى المسؤولية لمن يجرؤ سواء كان من الأسرة أو من المواطنين ، فالبلد لا ينقصها كفاءات أمنية.
لكل من لديه معلومات موثوقة نستطيع البناء عليها أو من لديه دليل على حالة شراء أصوات في أي دائرة نرجو نشرها في الشبكه الوطنيه الكويتيه وجميع المنتديات لفضحهم
وطني الكويت, وطني الكويت
تذكروا أيام تحيا الكويت في طابور الصباح
تذكروا أنا كويتي أنا
تذكروا صوت يوسف مصطفي يوم الغزو
تذكروا دموع الشيخ جابر رحمه الله في الأمم المتحدة
حرام أن يبيع المواطن وطنه
وانا عارف انها الان تتجه الى الصعوبه نظرا للدوائر الخمس بس يمكن ان تكون هناك اختراقات من بعض المرشحين المعروفين بشراء الذمم، الخمس دوائر ...اصلح العمليه الانتخابيه والقضاء على الفساد من شراء الاصوات وغيرها ...
نظرا لصدور المرسوم الأميري بحل مجلس الأمة الكويتي والدعوة لإجراء انتخابات برلمانية وفق قانون الدوائر الخمس يوم الأربعاء الموافق التاسع عشر من مارس 2008 فأن اللجنة العليا لشفافية الانتخابات تدعو وزير الداخلية ورئيس مجلس الوزراء بأن يقفوا أمام مسؤوليتهم في حفظ النظام من العبث به من خلال عملية شراء الأصوات و الانتخابات الفرعية التي لا تخدم إلا مصالح ممارسيها وهي ممارسات مخالفة للقانون و مضرة بالصالح العام للدولة.
لذا نطالب الجهات المسؤولة بالدولة بان تفسح لنا المجال واسعا بممارسة دورنا الرقابي على كافة الإجراءات الانتخابية وان تكون اللجنة جزء من عملية ترشيد الوعي الانتخابي ونظرا لما نشر بالصحافة المحلية خلال الشهور الماضية من ان هناك صناديق جهزت لشراء أصوات الناخبين كما ان الاستعدادات التي جرت أيضا لاختيار مرشحين ممثلين لفئات معينة من المجتمع تدخل كلها في إطار انتهاك القانون و يجب ان تتصدى لها الأجهزة الرسمية بكل حزم ومسؤولية لكي لا تفرز لنا الانتخابات نوعيات لا شك أنها إساءة للممارسة الديمقراطية
كما إن مسؤولية السكوت عن شراء الأصوات لا تقف عند الحكومة فحسب ، فإن ارتضى الشعب الكويتي احتكار الأسرة لـ "وزارات السيادة" ومنها وزارة الداخلية المسؤول الأول والأخير عن آفة شراء الأصوات فإن ذلك يضع على أي وزير للداخلية مسؤولية عظيمة في القيام بأعمال وزارته على أكمل وجه ، وإذا كانت قوى الفساد أكبر من طاقة الوزير ولا يجرؤ على مواجهتها ، فليتنحى جانباً وتعطى المسؤولية لمن يجرؤ سواء كان من الأسرة أو من المواطنين ، فالبلد لا ينقصها كفاءات أمنية.
لكل من لديه معلومات موثوقة نستطيع البناء عليها أو من لديه دليل على حالة شراء أصوات في أي دائرة نرجو نشرها في الشبكه الوطنيه الكويتيه وجميع المنتديات لفضحهم
وطني الكويت, وطني الكويت
تذكروا أيام تحيا الكويت في طابور الصباح
تذكروا أنا كويتي أنا
تذكروا صوت يوسف مصطفي يوم الغزو
تذكروا دموع الشيخ جابر رحمه الله في الأمم المتحدة