"إزالة الخرافي من قصر السيف"..
ذلك هو العنوان الأبرز لأحاديث الكثير من العاملين في القصر وهم يشاهدون ملصقات "شركة الخرافي للإنشاءات" وهي تزال من الجدران في الأروقة والممرات، بعد أن سيطرت هذه الشركة لسنوات على مناقصات الترميم والتوسعة.
وفور أن أعطيت الأوامر بالاستغناء عن خدمات هذه الشركة شرع العمال هناك في إزالة الملصقات "الدعائية" المنتشرة لها في زوايا قصر السيف المختلفة، التي حرصت الشركة على "تصغيرها" ولصقها من باب الدعاية لها في أروقة مرفق من أهم المرافق في الكويت، تاركة الناس يتساءلون: "تُرى.. هل تدفع الشركة قيمة هذه الإعلانات؟".
التعليق :
هي بداية لمشاركه باقي شركات الكويتية لإعمار البلاد
شركه مثل شركة الخرافي له اليد الطوله فى جميع مشاريع الدوله
زمن الترضيات ولى بإذن الله من غير رجعه ويجب على الحكومه والمجلس تبدأ فى الاصلاحات والبنية التحيه لمشاريع الدوله طرح المناقصات وتنافس مابين الشركات لإعادة الكويت الى ماكانت عليه .