مضمون المجاهدين او واقع المجاهدين و حقيقتهم هو
البدايه بن لاذن في افغانستان , و هي اكبر ورطه و اسخف هدف ,
كان يفترض من هؤلاء من البدايه عدم التوجه الى افغانستان , انما يتوجهون الى فلسطين ,
فأن فلسطين هي الجرح القديم و القضيه الكبرى للعرب و المسلمين , و هي اول قضيه
قبل افغانستان اوكرد ستان او غيرها ,
و لكن هؤلاء للجهل او عن قصد او دون قصد , قد ضيعو فلسطين و العراق وافغانستان ,
و ذمروالصومال و تسبب هؤلاء في ترك اثر سلبي على الجميع , فأن الكثير قد اصبحو ارامل ,
او ايتام و ضياع من اراضيهم ,
و لا زال هؤلاء الأراهابين يزرعون الموت في كل العالم , و يعتقدون بأنهم مجاهدين , فقد
اساء هؤلاء للدين و العرب , و لأنفسهم و شعوبهم , و غاب عن وعيهم بأن القاعده
بدون دوله معترف بها لا تعني شئ , و سوف تبقى في عزله و انغلاق و حصار , في حين
ان الارهاب و دوله الأراهاب مرفوضه من كل الديانات , و محاربه من كل الدول و مبغوضه من
كل العقائد , و اي دوله هكذا لا تكون دوله على الواقع , بقدر ما تكون في سجن كبير مغلق ,
وعليها يستمرالقتل و التجويع و التشريد , و شعب يؤيد ارهاب او تنظيم القاعده ,
لا علم له اوحضاره , سوف يكون خارج التاريخ ,
تنظيم القاعده لا دستور له او دوله شرعيه قانونيه , و لا عضويه في هيئه الأمم المتحده ,
و لا سفارات او هويه وطنيه , و لا هدف في الحياة غير استمرر القتل و الجهل و الضياع .
سؤال واحد واتمنى القى الرد عندك لماذا كان الجهاد جهاد ضد الأتحاد السوفيتي مايدورون إلا اللي عند الله ولا يهمهم احد اعترف فيهم ام لم يعترف
والآن الجهاد إرهاب مشكلتكم الآلة الإعلامية يا أخوان راجعوا حساباتكم وانصحكم بالقرآن كثروا من التدبر فية
افتخر طلحة بن شيبة من بني عبد الدار وعباس بن عبد المطلب وعلي بن أبي طالب . فقال طلحة بن شيبة معي مفاتيح البيت ، ولو أشاء بت فيه . وقال العباس : أنا صاحب السقاية والقائم عليها ، ولو أشاء بت في المسجد . وقال علي : ما أدري ما تقولان ، لقد صليت إلى القبلة ستة أشهر قبل الناس ، وأنا صاحب الجهاد
فأنزل الله تعالى
{ أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله لا يستوون عند الله والله لا يهدي القوم الظالمين }
ومن يحدد آلية الجهاد وتأويل الآيات أنت ! تبي قناة العراقية تنصر المجاهدين