بو عبدالله السعيدي
عضو ذهبي
لم يكن اكثر المتفائلين بالمنتخب الإسباني ((قبل عام 2008)) يأمل بأكثر من عدم الخروج المبكر من البطولات الكبرى , فبإستثناء كاس امم اوروبا 1964 بقي سجل اسبانيا خاليا من الإنتصارات والبطولات.
واليوم ((والفضل يعود لبرشلونة وبدرجة اقل ريال مدريد)) اصبح المنتخب الإسباني قوة لا يستهان بها .
ولاننسى كذلك سيطرة الأندية الإسبانية على بطولات الأندية الأوروبية
وكذلك لا ننسى سيطرة اللاعبين الإسبان على الجوائز العالمية.
والسؤال هنا
هل سيستمر الإسبان بهذه السيطرة
هل سيستطيع الماتادور من هز عروش البرازيل وايطاليا او المانيا.
او حتى الأرجنتين والأروغواي .
ام يعود الى دوامة المنتخب الإنجليزي والفرنسي.
واليوم ((والفضل يعود لبرشلونة وبدرجة اقل ريال مدريد)) اصبح المنتخب الإسباني قوة لا يستهان بها .
ولاننسى كذلك سيطرة الأندية الإسبانية على بطولات الأندية الأوروبية
وكذلك لا ننسى سيطرة اللاعبين الإسبان على الجوائز العالمية.
والسؤال هنا
هل سيستمر الإسبان بهذه السيطرة
هل سيستطيع الماتادور من هز عروش البرازيل وايطاليا او المانيا.
او حتى الأرجنتين والأروغواي .
ام يعود الى دوامة المنتخب الإنجليزي والفرنسي.