(( توقفوا يا انصار النفاق )) مجزرة لانصار الشريعة في صفوف الجيش اليمني _______ بالصور

محمد2212

عضو ذهبي
(( توقفوا يا انصار النفاق ))

مجزرة لانصار الشريعة في صفوف الجيش اليمني في ابين

هل سيتوقف اهل النفاق عن قتل المسلمين ؟

كيف يكون الجهاد جهادا عندما تقتل جنود الجيش اليمني؟


اقول لانصار النفاق او ما يسمون انفسهم بانصار الشريعة:


توقفوا توفقوا عن قتل ابرياء اليمن

28544_0.jpg


مجزرة جديدة للقاعدة في صفوف الجيش في ابين


براقش نت – خاص: ارتفع عدد ضحايا المعارك بين قوات الجيش اليمني وتنظيم القاعدة في محافظة ابين (جنوب اليمن) الى 43 قتيل.

وقالت مصادر مطلعة لبراقش نت ان 20 جندي قتلوا في اشتباكات مع تنظيم القاعدة واصيب العشرات من الجنود، فيما قتل 18 من تنظيم القاعدة وخمسة من اللجان الشعبية.

وكانت قوات الجيش قد صدت هجوم للقاعدة في محيط مدينة لودر في محافظة ابين بعد ان حاولوا السيطرة على المدينة بهجوم عنيف من مختلف الاتجاهات .

وقال مصدر ميداني في ابين لـ"براقش نت " ان مسلحي القاعدة تراجعوا الى منطقة العين جنوب لودر.
واضاف ان مسلحي القاعدة فشلوا في اقتحام المدينة , كما فشلوا في الاستيلاء على كتيبتين تابعتين للواء 111 في منطقة يسوف شرق لود و كتيبة أخرى جنوب لودر .

وفي وقت لاحق تدخلت الطيران الحربي وقصف موقعا لمسلحي القاعدة قرب منطقة يسوف شرق لودر .

http://www.barakish.net/news.aspx?cat=12&sub=11&id=28544
 
وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا وَرُسُلِهِ فَحَاسَبْنَاهَا حِسَابًا شَدِيدًا وَعَذَّبْنَاهَا عَذَابًا نُكْرًا(8) الطلاق.


أخرج البخارى فى كتاب الفتن: عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ أَنَّ زَيْنَبَ بِنْتَ أَبِي سَلَمَةَ حَدَّثَتْهُ عَنْ أُمِّ حَبِيبَةَ بِنْتِ أَبِي سُفْيَانَ عَنْ زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُنَّ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ عَلَيْهَا فَزِعًا يَقُولُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَيْلٌ لِلْعَرَبِ مِنْ شَرٍّ قَدْ اقْتَرَبَ فُتِحَ الْيَوْمَ مِنْ رَدْمِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مِثْلُ هَذِهِ وَحَلَّقَ بِإِصْبَعِهِ الْإِبْهَامِ وَالَّتِي تَلِيهَا قَالَتْ زَيْنَبُ بِنْتُ جَحْشٍ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَهْلِكُ وَفِينَا الصَّالِحُونَ قَالَ نَعَمْ إِذَا كَثُرَ الْخَبَثُ".
**وأخرجه مسلم أيضا فى كتاب الفتن..وقال النووى فى شرح مسلم:
قوله صلى الله عليه وسلم : ( أنهلك وفينا الصالحون ؟ قال : إذا كثر الخبث ) هو بفتح الخاء والباء , وفسره الجمهور بالفسوق والفجور , وقيل : المراد الزنا خاصة , وقيل : أولاد الزنا , والظاهر أنه المعاصي مطلقا . و ( نهلك ) بكسر اللام على اللغة الفصيحة المشهورة , وحكى فتحها . وهو ضعيف أو فاسد . ومعنى الحديث أن الخبث إذا كثر فقد يحصل الهلاك العام , وإن كان هناك صالحون ...


ترك دين الله والانشغال بالدنيا والملذات يوجب عذابه الشديد ..


اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بين ايديهم سالمين .
 

ذو الهمه

عضو بلاتيني
كلاب القاعده لن يهدأ لهم بال الا بتدمير اليمن مثلما فعلوا بافغانستان والعراق

ولاكن سريعاً سيلقنهم الشعب اليمني الموت السريع مثلما حصل بالعراق بعد ان عاثوا بالارض فساداً
 

ذات السلاسل

عضو بلاتيني
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يكون في آخر الزمان امراء ظلمة ووزراء فسقة وقضاة خونة وفقهاء كذبة فمن ادركهم فلا يكونن لهم عريفا ولاجابياولا خازنا ولا شرطيا .


قال الله تعالى عنهم ..

وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّه وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاء وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ

يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ { 51 } فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ { 52 } وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَؤُلاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ { 53 } سورة المائدة آية 51-53 يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا سورة المائدة آية 51 نزلت فِي رجلين من الْمُسْلِمِين ، لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ سورة المائدة آية 51 قَالَ : لما كَانَتْ وقعة أحد ، خاف ناس من الْمُسْلِمِين أن يدال الكفار عليهم ، فَقَالَ رَجُل منهم : أنا آتي فلانا اليهودي فأتهود ، فإني أخشى أن يدال الكفار علينا ، قَالَ الآخر : أما أنا ، فَإِنِّي آتي الشام فأتنصر ، فنزلت : يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ سورة المائدة آية 51 ، وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ سورة المائدة آية 51 يعني من الْمُؤْمِنِين ، فَإنَّهُ منهم يعني يلحق بهم ويكون معهم ، لأن الْمُؤْمِنِين لا يتولون الكفار إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ سورة المائدة آية 51 .

ثُمّ ذكر أَنَّهُ إِنَّمَا يتولاهم المنافقون ، لأنهم وافقوهم عَلَى ما يقولون ، قَالَ سُبْحَانَهُ : فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ سورة المائدة آية 52 وَهُوَ الشك ، فهم منافقون ، يسارعون فيهم يعني فِي ولاية اليهود بالمدينة ، يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ سورة المائدة آية 52 يعني دولة اليهود عَلَى الْمُسْلِمِين ، وذلك أن نفرا من المنافقين ، أربعة وثمانين رَجُلا ، منهم : عَبْد اللَّه بن أُبَيٍّ ، وأبو نَافِع ، وأَبُو لبابة ، قَالُوا : نتخذ عِنْد اليهود عهدا ونواليهم فيما بيننا وبينهم ، فإنا لا ندري ما يَكُون فِي غد ، ونخشى ألّا ينصر محمد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فينقطع الَّذِي بيننا وبينهم ، وَلا نصيب منهم قرضا وَلا ميرة ، فأنزل اللَّه عَزَّ وَجَلّ : فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ سورة المائدة آية 52 يعني بنصر محمد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الَّذِي يئسوا منه ، أَوْ يَأْتِيَ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ سورة المائدة آية 52 قَتْل قريظة ، وجلاء النضير إلى أذرعات ، فَلَمَّا رَأَى المنافقون ما لقي أَهْل قريظة والنضير ، ندموا عَلَى قولهم ، قَالَ : فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ سورة المائدة آية 52 .

فَلَمَّا أخبر اللَّه عَزَّ وَجَلّ نبيه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن المنافقين ، أنزل هَذِهِ الآية : وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا سورة المائدة آية 53 بعضهم لبعض : أَهَؤُلاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ سورة المائدة آية 53 يعني المنافقين ، جهد أيمانهم إذ حلفوا بِاللَّه عَزَّ وَجَلّ ، فهو جهد اليمين ، إنهم لمعكم عَلَى دينكم ، يعني المنافقين ، حبطت أعمالهم يعني بطلت أعمالهم ، لأنها كَانَتْ فِي غَيْر اللَّه عَزَّ وَجَلّ ، فأصبحوا خاسرين فِي الدُّنْيَا.

يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ { 54 } إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ { 55 } وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ { 56 } يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ { 57 } سورة المائدة آية 54-57 قوله سُبْحَانَهُ : يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عن دِينِهِ سورة المائدة آية 54 وذلك حين هزموا يوم أحد ، شك أناس من الْمُسْلِمِين ، فقالوا ما قَالُوا ، فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ سورة المائدة آية 54 فارتد بعد وفاة رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بنو تميم ، وبنو حنيفة ، وبنو أسد ، وغطفان ، وأناس من كندة ، منهم الْأَشْعَث بن قَيْس ، فجاء اللَّه عَزَّ وَجَلّ بخير من الَّذِين ارتدوا ، بوهب بطن من كندة ، وبأحمس بجيلة ، وحضرموت ، وطائفة من حِمْيَر وهمذان ، أبدلهم مكان الكافرين.

ثُمّ نعتهم ، فَقَالَ سُبْحَانَهُ : أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سورة المائدة آية 54 بالرحمة واللين ، أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ سورة المائدة آية 54 يعني عليهم بالغلظة والشدة ، فسدد اللَّه عَزَّ وَجَلّ بهم الدّين ، يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ سورة المائدة آية 54 العدو ، يعني فِي طاعة اللَّه ، وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ سورة المائدة آية 54 يَقُولُ : وَلا يبالون غضب من غضب عليهم ، ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ سورة المائدة آية 54 يعني دين الْإِسْلام ، يؤتيه من يشاء والله واسع لذلك الفضل عليم لمن يؤتى الإسلام ، وفيهم نزلت وَفِي الإبدال : وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ سورة محمد آية 38 .

وقوله سُبْحَانَهُ : إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ سورة المائدة آية 55 وذلك أن عَبْد اللَّه بن سلام وأصحابه قَالُوا للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْد صلاة الأولى : إن اليهود أظهروا لنا العداوة من أجل الْإِسْلام ، وَلا يكلموننا ، وَلا يخالطوننا فِي شيء ، ومنازلنا فيهم ، وَلا نجد متحدثا دون هَذَا المسجد ، فنزلت هَذِهِ الآية ، فقرأها النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فقالوا : قَدْ رضينا بِاللَّه ورسوله وبالمؤمنين أولياء ، وَجَعَل الناس يصلون تطوعا بعد المكتوبة ، وذلك فِي صلاة الأولى.

وخرج النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلى باب المسجد ، فإذا هُوَ بمسكين قَدْ خرج من المسجد ، وَهُوَ يَحْمَد اللَّه عَزَّ وَجَلّ ، فدعاه النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : " هَلْ أعطاك أحد شيئًا ؟ " ، قَالَ : نعم يا نَبِيّ اللَّه ، قَالَ : " من أعطاك ؟ " ، قَالَ الرَّجُل القائم أعطاني خاتمه ، يعني عَلِيّ بْن أَبِي طَالِب ، رضوان اللَّه عَلَيْه ، فَقَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " عَلَى أَيّ حال أعطاكه ؟ " قَالَ : أعطاني وَهُوَ راكع ، فكبر النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وقَالَ : " الحمد للَّه الَّذِي خص عليا بهذه الكرامة " ، فأنزل اللَّه عَزَّ وَجَلّ : وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ سورة المائدة آية 55 ، وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا سورة المائدة آية 56 يعني عَلِيّ بْن أَبِي طَالِب ، رَضِيَ اللَّه عَنْهُ ، فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ سورة المائدة آية 56 يعني شيعة اللَّه ورسوله والذين آمنوا هُم الغالبون ، فبدأ بعلي بن أبي طَالِب ، رَضِيَ اللَّه عَنْهُ ، قبل الْمُسْلِمِين ، ثُمّ جعل الْمُسْلِمِين وأهل الكتاب الْمُؤْمِنِين ، فيهم عَبْد اللَّه بن سلام وغيره هُم الغالبون لليهود ، حين قتلوهم وأجلوهم من المدينة إلى الشام وأذرعات وأريحا.

قوله سُبْحَانَهُ : يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا سورة المائدة آية 57 يعني المنافقين الَّذِين أقروا باللسان وليس الْإِيمَان فِي قلوبهم ، لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ سورة المائدة آية 57 الْإِسْلام ، هزوا ولعبا يعني استهزاء وباطلا ، وذلك أن المنافقين كانوا يوالون اليهود فيتخذونهم أولياء ، قَالَ : مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ سورة المائدة آية 57 يعني اليهود ، من قبلكم لأنهم أعطوا التوراة قبل أمة محمد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : لا تتخذوهم أولياء ، و لا تتخذوا والكفار أولياء يعني كفار اليهود ومشركي العرب ، ثُمّ حذرهم فَقَالَ : وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ سورة المائدة آية 57 يعني إن كنتم مصدقين ، فلا تتخذوهم أولياء ، يعني كفار العرب ، حين قَالَ عَبْد اللَّه بن أُبَيٍّ ، وعبد اللَّه بن نتيل ، وأبو لبابة ، وَغَيْرُهُمْ من اليهود : لئن أخرجتم لنخرجن معكم ، حين كتبوا إليهم.
 

ذات السلاسل

عضو بلاتيني
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم "حديث: إذا رأيتم الرايات السود قد جاءت من قبل خراسان فأتوها فإن فيها خليفة الله المهدي"


وعن أبي عبد الله الحسين بن علي ر ضي الله عنهما قال: لصاحب هذا الأمر ( المهدي ) غيبتان، أحداهما تطول حتى يقول بعضهم: مات وبعضهم: قُتل وبعضهم: ذهب ولا يطلّع على موضعه أحدٌ من وليّ ولا غيره إلا المولى الذي يلي أمره.
عقد الدرر في أخبار المنتظر ص/ 98،
وهذا ما يقولونه الآن بالحرف الواحد. نصاً وتعبيراً، عبر وسائل الأعلام
حيث أنه لا يعرف أحد مكان الشيخ أسامة إلا من يرعى أمرة من خادمه ، و ذلك منذ غيبتة بعد إحتلال إمارة أفغانستان الإسلاميه ، و دائما ما يتردد القول إنه مات أو قتل
 

جرح المودة

عضو ذهبي
ياأخي خاف الله بنفسك القاعده اللي تتكلم عنها حررت اخوانك بدماج يوم كانو حكام العرب وعلى راسهم حكام الخليج كلن يقول ابي كرسيي ولا اتدخل بشئونهم والحوثيين يمزقووون اطفال ونساء اهل السنه وجيش اليمني اللي تتكلم عنهم راقع ايده بوجه الحوثيين لولا الله وثم المجاهدين من القاعده اخواننا اهل السنه كان ماحرروها شووووفهم بهذا المقطع القاعده والجيش اليمني بسيارات وحده متعاونين القاعده عاونتهم على تحرير نسائهم واطفالهم

http://www.youtube.com/watch?v=5c1PKwqsYxU

والحين جاي تتهمهم بهذي الجرايم اللي قتلتهم طيارات الصهيونيه من غير طيار مع تعاون عصابات ايران
يااخوان خافوووو الله بنفسكم جعلتم كذوبة الصهيونيين والروافض بأن القاعده أرهابيين وهم أطهر وأقرب عند الله منكم ومني ومن حكام الكراشي اهل البشوت ومن كل صهيوني ورافضي

عطني بيان من القاعده بنفسها بأنهم هم اللي قتلو هالجيش اللي تتكلم عنهم وعلى فكره القاعده لاعندها لالف ولا دوران اذا هم قتلوهم يصرحون ببيان صريح ليس عندهم التدليس والكذب والخوف كنفس باقي المذاهب وكنفس حكام الكراسي الجبانه
 

جرح المودة

عضو ذهبي
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يكون في آخر الزمان امراء ظلمة ووزراء فسقة وقضاة خونة وفقهاء كذبة فمن ادركهم فلا يكونن لهم عريفا ولاجابياولا خازنا ولا شرطيا .

 
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يكون في آخر الزمان امراء ظلمة ووزراء فسقة وقضاة خونة وفقهاء كذبة فمن ادركهم فلا يكونن لهم عريفا ولاجابياولا خازنا ولا شرطيا .


قصدج فوضى خلاقه .. كذا نفس الصومال :باكي: وبعدين هذا الحديث لايجوز اسقاطه على اى وضع قائم الان الااا بقرينه تدل عليه .. وشكرا :وردة:
 

محمد2212

عضو ذهبي
كلاب القاعده لن يهدأ لهم بال الا بتدمير اليمن مثلما فعلوا بافغانستان والعراق

ولاكن سريعاً سيلقنهم الشعب اليمني الموت السريع مثلما حصل بالعراق بعد ان عاثوا بالارض فساداً

ذو الهمه اصبت عين الحقيقة شكرا على التعليق ياخي . اني اريد منك الاستمرار في كشف هؤلاء المنافقين.
 

محمد2212

عضو ذهبي
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يكون في آخر الزمان امراء ظلمة ووزراء فسقة وقضاة خونة وفقهاء كذبة فمن ادركهم فلا يكونن لهم عريفا ولاجابياولا خازنا ولا شرطيا .


قال الله تعالى عنهم ..

وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّه وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاء وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ

يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ { 51 } فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ { 52 } وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَؤُلاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ { 53 } سورة المائدة آية 51-53 يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا سورة المائدة آية 51 نزلت فِي رجلين من الْمُسْلِمِين ، لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ سورة المائدة آية 51 قَالَ : لما كَانَتْ وقعة أحد ، خاف ناس من الْمُسْلِمِين أن يدال الكفار عليهم ، فَقَالَ رَجُل منهم : أنا آتي فلانا اليهودي فأتهود ، فإني أخشى أن يدال الكفار علينا ، قَالَ الآخر : أما أنا ، فَإِنِّي آتي الشام فأتنصر ، فنزلت : يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ سورة المائدة آية 51 ، وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ سورة المائدة آية 51 يعني من الْمُؤْمِنِين ، فَإنَّهُ منهم يعني يلحق بهم ويكون معهم ، لأن الْمُؤْمِنِين لا يتولون الكفار إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ سورة المائدة آية 51 .

ثُمّ ذكر أَنَّهُ إِنَّمَا يتولاهم المنافقون ، لأنهم وافقوهم عَلَى ما يقولون ، قَالَ سُبْحَانَهُ : فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ سورة المائدة آية 52 وَهُوَ الشك ، فهم منافقون ، يسارعون فيهم يعني فِي ولاية اليهود بالمدينة ، يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ سورة المائدة آية 52 يعني دولة اليهود عَلَى الْمُسْلِمِين ، وذلك أن نفرا من المنافقين ، أربعة وثمانين رَجُلا ، منهم : عَبْد اللَّه بن أُبَيٍّ ، وأبو نَافِع ، وأَبُو لبابة ، قَالُوا : نتخذ عِنْد اليهود عهدا ونواليهم فيما بيننا وبينهم ، فإنا لا ندري ما يَكُون فِي غد ، ونخشى ألّا ينصر محمد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فينقطع الَّذِي بيننا وبينهم ، وَلا نصيب منهم قرضا وَلا ميرة ، فأنزل اللَّه عَزَّ وَجَلّ : فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ سورة المائدة آية 52 يعني بنصر محمد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الَّذِي يئسوا منه ، أَوْ يَأْتِيَ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ سورة المائدة آية 52 قَتْل قريظة ، وجلاء النضير إلى أذرعات ، فَلَمَّا رَأَى المنافقون ما لقي أَهْل قريظة والنضير ، ندموا عَلَى قولهم ، قَالَ : فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ سورة المائدة آية 52 .

فَلَمَّا أخبر اللَّه عَزَّ وَجَلّ نبيه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن المنافقين ، أنزل هَذِهِ الآية : وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا سورة المائدة آية 53 بعضهم لبعض : أَهَؤُلاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ سورة المائدة آية 53 يعني المنافقين ، جهد أيمانهم إذ حلفوا بِاللَّه عَزَّ وَجَلّ ، فهو جهد اليمين ، إنهم لمعكم عَلَى دينكم ، يعني المنافقين ، حبطت أعمالهم يعني بطلت أعمالهم ، لأنها كَانَتْ فِي غَيْر اللَّه عَزَّ وَجَلّ ، فأصبحوا خاسرين فِي الدُّنْيَا.

يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ { 54 } إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ { 55 } وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ { 56 } يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ { 57 } سورة المائدة آية 54-57 قوله سُبْحَانَهُ : يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عن دِينِهِ سورة المائدة آية 54 وذلك حين هزموا يوم أحد ، شك أناس من الْمُسْلِمِين ، فقالوا ما قَالُوا ، فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ سورة المائدة آية 54 فارتد بعد وفاة رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بنو تميم ، وبنو حنيفة ، وبنو أسد ، وغطفان ، وأناس من كندة ، منهم الْأَشْعَث بن قَيْس ، فجاء اللَّه عَزَّ وَجَلّ بخير من الَّذِين ارتدوا ، بوهب بطن من كندة ، وبأحمس بجيلة ، وحضرموت ، وطائفة من حِمْيَر وهمذان ، أبدلهم مكان الكافرين.

ثُمّ نعتهم ، فَقَالَ سُبْحَانَهُ : أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سورة المائدة آية 54 بالرحمة واللين ، أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ سورة المائدة آية 54 يعني عليهم بالغلظة والشدة ، فسدد اللَّه عَزَّ وَجَلّ بهم الدّين ، يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ سورة المائدة آية 54 العدو ، يعني فِي طاعة اللَّه ، وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ سورة المائدة آية 54 يَقُولُ : وَلا يبالون غضب من غضب عليهم ، ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ سورة المائدة آية 54 يعني دين الْإِسْلام ، يؤتيه من يشاء والله واسع لذلك الفضل عليم لمن يؤتى الإسلام ، وفيهم نزلت وَفِي الإبدال : وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ سورة محمد آية 38 .

وقوله سُبْحَانَهُ : إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ سورة المائدة آية 55 وذلك أن عَبْد اللَّه بن سلام وأصحابه قَالُوا للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْد صلاة الأولى : إن اليهود أظهروا لنا العداوة من أجل الْإِسْلام ، وَلا يكلموننا ، وَلا يخالطوننا فِي شيء ، ومنازلنا فيهم ، وَلا نجد متحدثا دون هَذَا المسجد ، فنزلت هَذِهِ الآية ، فقرأها النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فقالوا : قَدْ رضينا بِاللَّه ورسوله وبالمؤمنين أولياء ، وَجَعَل الناس يصلون تطوعا بعد المكتوبة ، وذلك فِي صلاة الأولى.

وخرج النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلى باب المسجد ، فإذا هُوَ بمسكين قَدْ خرج من المسجد ، وَهُوَ يَحْمَد اللَّه عَزَّ وَجَلّ ، فدعاه النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : " هَلْ أعطاك أحد شيئًا ؟ " ، قَالَ : نعم يا نَبِيّ اللَّه ، قَالَ : " من أعطاك ؟ " ، قَالَ الرَّجُل القائم أعطاني خاتمه ، يعني عَلِيّ بْن أَبِي طَالِب ، رضوان اللَّه عَلَيْه ، فَقَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " عَلَى أَيّ حال أعطاكه ؟ " قَالَ : أعطاني وَهُوَ راكع ، فكبر النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وقَالَ : " الحمد للَّه الَّذِي خص عليا بهذه الكرامة " ، فأنزل اللَّه عَزَّ وَجَلّ : وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ سورة المائدة آية 55 ، وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا سورة المائدة آية 56 يعني عَلِيّ بْن أَبِي طَالِب ، رَضِيَ اللَّه عَنْهُ ، فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ سورة المائدة آية 56 يعني شيعة اللَّه ورسوله والذين آمنوا هُم الغالبون ، فبدأ بعلي بن أبي طَالِب ، رَضِيَ اللَّه عَنْهُ ، قبل الْمُسْلِمِين ، ثُمّ جعل الْمُسْلِمِين وأهل الكتاب الْمُؤْمِنِين ، فيهم عَبْد اللَّه بن سلام وغيره هُم الغالبون لليهود ، حين قتلوهم وأجلوهم من المدينة إلى الشام وأذرعات وأريحا.

قوله سُبْحَانَهُ : يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا سورة المائدة آية 57 يعني المنافقين الَّذِين أقروا باللسان وليس الْإِيمَان فِي قلوبهم ، لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ سورة المائدة آية 57 الْإِسْلام ، هزوا ولعبا يعني استهزاء وباطلا ، وذلك أن المنافقين كانوا يوالون اليهود فيتخذونهم أولياء ، قَالَ : مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ سورة المائدة آية 57 يعني اليهود ، من قبلكم لأنهم أعطوا التوراة قبل أمة محمد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : لا تتخذوهم أولياء ، و لا تتخذوا والكفار أولياء يعني كفار اليهود ومشركي العرب ، ثُمّ حذرهم فَقَالَ : وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ سورة المائدة آية 57 يعني إن كنتم مصدقين ، فلا تتخذوهم أولياء ، يعني كفار العرب ، حين قَالَ عَبْد اللَّه بن أُبَيٍّ ، وعبد اللَّه بن نتيل ، وأبو لبابة ، وَغَيْرُهُمْ من اليهود : لئن أخرجتم لنخرجن معكم ، حين كتبوا إليهم.

ذات السلاسل، سؤال لكي، هل تريدي ان تقولي لي ان الكل خونة عدا انصار المغول او انصار الشريعة هم فئة الحق؟
 

محمد2212

عضو ذهبي
ياأخي خاف الله بنفسك القاعده اللي تتكلم عنها حررت اخوانك بدماج يوم كانو حكام العرب وعلى راسهم حكام الخليج كلن يقول ابي كرسيي ولا اتدخل بشئونهم والحوثيين يمزقووون اطفال ونساء اهل السنه وجيش اليمني اللي تتكلم عنهم راقع ايده بوجه الحوثيين لولا الله وثم المجاهدين من القاعده اخواننا اهل السنه كان ماحرروها شووووفهم بهذا المقطع القاعده والجيش اليمني بسيارات وحده متعاونين القاعده عاونتهم على تحرير نسائهم واطفالهم

http://www.youtube.com/watch?v=5c1PKwqsYxU

والحين جاي تتهمهم بهذي الجرايم اللي قتلتهم طيارات الصهيونيه من غير طيار مع تعاون عصابات ايران
يااخوان خافوووو الله بنفسكم جعلتم كذوبة الصهيونيين والروافض بأن القاعده أرهابيين وهم أطهر وأقرب عند الله منكم ومني ومن حكام الكراشي اهل البشوت ومن كل صهيوني ورافضي

عطني بيان من القاعده بنفسها بأنهم هم اللي قتلو هالجيش اللي تتكلم عنهم وعلى فكره القاعده لاعندها لالف ولا دوران اذا هم قتلوهم يصرحون ببيان صريح ليس عندهم التدليس والكذب والخوف كنفس باقي المذاهب وكنفس حكام الكراسي الجبانه

جرح المودة، هؤلاء قتلوا جنودا من جيش اليمن ولم يقتلوا الحوثيون، وعلى العموم وجهة نظري ان القاعدة والجماعات الشيعية الارهابية كلهم قتلة.
 

محمد2212

عضو ذهبي
وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا وَرُسُلِهِ فَحَاسَبْنَاهَا حِسَابًا شَدِيدًا وَعَذَّبْنَاهَا عَذَابًا نُكْرًا(8) الطلاق.


أخرج البخارى فى كتاب الفتن: عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ أَنَّ زَيْنَبَ بِنْتَ أَبِي سَلَمَةَ حَدَّثَتْهُ عَنْ أُمِّ حَبِيبَةَ بِنْتِ أَبِي سُفْيَانَ عَنْ زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُنَّ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ عَلَيْهَا فَزِعًا يَقُولُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَيْلٌ لِلْعَرَبِ مِنْ شَرٍّ قَدْ اقْتَرَبَ فُتِحَ الْيَوْمَ مِنْ رَدْمِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مِثْلُ هَذِهِ وَحَلَّقَ بِإِصْبَعِهِ الْإِبْهَامِ وَالَّتِي تَلِيهَا قَالَتْ زَيْنَبُ بِنْتُ جَحْشٍ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَهْلِكُ وَفِينَا الصَّالِحُونَ قَالَ نَعَمْ إِذَا كَثُرَ الْخَبَثُ".
**وأخرجه مسلم أيضا فى كتاب الفتن..وقال النووى فى شرح مسلم:
قوله صلى الله عليه وسلم : ( أنهلك وفينا الصالحون ؟ قال : إذا كثر الخبث ) هو بفتح الخاء والباء , وفسره الجمهور بالفسوق والفجور , وقيل : المراد الزنا خاصة , وقيل : أولاد الزنا , والظاهر أنه المعاصي مطلقا . و ( نهلك ) بكسر اللام على اللغة الفصيحة المشهورة , وحكى فتحها . وهو ضعيف أو فاسد . ومعنى الحديث أن الخبث إذا كثر فقد يحصل الهلاك العام , وإن كان هناك صالحون ...


ترك دين الله والانشغال بالدنيا والملذات يوجب عذابه الشديد ..


اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بين ايديهم سالمين .

مسلم القلاف، يجب عليك ان تقرأء تعليقك وان تخاطب به نفسك لانه ينطبق عليك. هذا ليس بغريب عن شخص يناصر الجزارين من انصار المغول او انصار الشريعة.
 
مسلم القلاف، يجب عليك ان تقرأء تعليقك وان تخاطب به نفسك لانه ينطبق عليك. هذا ليس بغريب عن شخص يناصر الجزارين من انصار المغول او انصار الشريعة.


اقرء الايه عدل اخى , المسئله هى بختصار شديد : - اى قريه او دوله تترك شريعة الرحمن ولا يالتزم النااااااااااااس بالدين هنا فقط يتم العقاب والفناء ونظر الى سوريا كذالك ومصر من ثورة الى ثورة والقتل فى مصر مثل شرب الماء فى كل حته ومكان والقادم اعظم وهذا مخطط له من زمان وجارى التنفيذ ( العالم العربي ومن ثم الارض كلها )..
 

ذات السلاسل

عضو بلاتيني
اقرء الايه عدل اخى , المسئله هى بختصار شديد : - اى قريه او دوله تترك شريعة الرحمن ولا يالتزم النااااااااااااس بالدين هنا فقط يتم العقاب والفناء ونظر الى سوريا كذالك ومصر من ثورة الى ثورة والقتل فى مصر مثل شرب الماء فى كل حته ومكان والقادم اعظم وهذا مخطط له من زمان وجارى التنفيذ ( العالم العربي ومن ثم الارض كلها )..



القتل الذي تراها من أعدائك وأعداء الله الذين تمكنوا من البلاد والعباد وليس هذا عقاب من الله بقدر ماهو رحمة للمؤمن وهلاك لأعداء الدين اغلب الشعوب تريد تطبيق الشرع ..

وله تعالى : وليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين فيه ثلاثة أقوال : يمحص يختبر . الثاني : يطهر ; أي من ذنوبهم فهو على حذف مضاف . المعنى : وليمحص الله ذنوب الذين آمنوا ; قاله الفراء . الثالث : يمحص يخلص ; فهذا أغربها . قال الخليل : يقال محص الحبل يمحص محصا إذا انقطع وبره ; ومنه ( اللهم محص عنا ذنوبنا ) أي خلصنا من عقوبتها . وقال أبو إسحاق الزجاج : قرأت على محمد بن يزيد عن الخليل : التمحيص التخليص . يقال : محصه يمحصه محصا إذا خلصه ; فالمعنى عليه ليبتلي المؤمنين ليثيبهم ويخلصهم من ذنوبهم . ويمحق الكافرين أي يستأصلهم بالهلاك .

 
أعلى