أخر تقليعات الزنادقة (القرأن ليس كلام الله)

نصيحتي لك ياأخي محب الصحابة أن تزيل مقطع هذا الزنديق ، لأنه بذلك ساعدت على نشر فتنة هذا الكافر ، والمطلوب طمس ومحاربة هذه المقاطع ، وإن كان لابد من نشر هذا المقطع فليكن هناك رد على الزنديق من نفس المقطع ، وأمر آخر أنه يمكن أن يكون بعض الجهلة من الناس يدخل في قلبه شبهة التشكيك في كلام الله تعالى ، قال ابن مسعود : ماأنت محدث قوماً حديثاً لايبلغ عقولهم إلا كان لبعضهم فتنة

وجزاك الله الجنة  
 
التعديل الأخير:

وين نروح

عضو بلاتيني
ما جاب شئ جديد بس يعني طالع بشئ جديد , كلام المعتزلة في عهد المأمون بأن القرآن الكريم مخلوق وليس كلام الله , وسجنوا الأمام أحمد بن حنبل على لأنه لم يقر بأن القرآن مخلوق .

وهالأفندي آخذ كلامهم في تفسير المعتزلة وتفنيدهم المخطئ للآيات بل أنه لم يقل شئ واحد فقط أن القرآن مخلوق ولكن أستبدلها أن القرآن في قلب محمد !!! مجرد زنديق مهرطق يعني طالع بشي جديد

قال تعالى " إنا نزلنا الذكر وإنا له لحافظون "
 

مالك عرب

عضو فعال
السلام عليكم
جزاك ألله كل خير
أخي محب الصحابه
أنا أتفق معى أخي البيت العتيق

هذى الـلـعــيــن يقول

يجب أن ننزه { ألله }

للعنة ألله على المجوس ومن والاهم
 

فلسفة

عضو بلاتيني
نفسي أحاور شخص يحمل الفكر المعتزلي في باب الصفات (سواء كان رافضي ولا أباضي ) الِّي هو سبب قول المعتزلة بخلق القرآن

أبي أفهم التناقض الِّي هم فيه لأن الضلالة في هذا الباب هي الِّي أنتجت لنا أمثال المعمم في المقطع أعلاه !
 

وين نروح

عضو بلاتيني
نفسي أحاور شخص يحمل الفكر المعتزلي في باب الصفات (سواء كان رافضي ولا أباضي ) الِّي هو سبب قول المعتزلة بخلق القرآن

أبي أفهم التناقض الِّي هم فيه لأن الضلالة في هذا الباب هي الِّي أنتجت لنا أمثال المعمم في المقطع أعلاه !

أستاذي الفاضل أغلبهم أعاجم ولا يفقهون العربية , القرآن نزل إعجازي في البلاغة والقواعد والجماليات اللغوية , عجزوا عن مقارنتها في ما تحتويه مخزوناتهم الفكرية ! وماقدروا يضاهون إعجاز القرآن اللغوي بمخزونهم الفكري , حتى أن من غباء بعضههم يحاجج بآيات مثل " إن هذان لساحران " لازم في قواعد اللغة العربية نقول " إن هذين " والقواعد وضعها العلماء بعد نزول القرآن الكريم وأستشفوا قواعد اللغة من القرآن الكريم ( ولا أود التطرق لهذا الموضوع بل تطرق له من هم أعظم مني بملايين المرات من علماء الإسلام الأفاضل ) حتى في التجسيم والصفات , عقولهم ماتقدر تضاهي المساحة الإلاهيه في العلم والخلق والتكوين , يعجز المخ ويكفر صاحبة !
 
أعلى