العصر الذهبي
عضو مميز
دكاترة التطبيقي مستذبحين هالايام على المادة الرابعة في قانون جامعة جابر لدرجة انهم منزلين اعلان مناشدة في الجرائد بعدم المساس بالمادة الرابعة وضاغطين على الطلبة بتنزيل اعلان مشابه ( وتنص المادة الرابعة على أن كليات التطبيقي هي نواة جامعة جابر ) بمعنى أنه فور إنشاء الجامعة على طول يتم نقل دكاترة التطبيقي للجامعة، دون تقديم ولا شروط ولا مقابلات، رغم أن هذا هو المعمول فيما لو أراد أي أحد منهم الانتقال لجامعة الكويت مثلا.
والسبب هو أن غالبية دكاترة التطبيقي (حوالي ثلاث أرباعهم) تعينوا في الهيئة بالواسطة أما عن طريق نائب، أو رفيجه رئيس القسم ضبطه له اعلان على مقاسه أو مدير الهيئة أو أو من الطرق اللي ما تخفى على أحد .
ولكنهم غير مستوفين للشروط اللي هم الحين حطوها (من الحسد) لمنع وصول غيرهم من الدكاترة للهيئة نفسها مثل شرط الجيد جدا في الليسانس، وشرط تطابق التخصص في الشهادات الثلاث، وشرط التفرغ العلمي أثناء نيل الشهادة .
فلو تقدموا من جديد لجامعة جابر ما راح يتعينون لو ظلت نفس الشروط اللي حطوها لمنع غيرهم .. يعني انقلب السحر على الساحر !! .
...................
ودكاترة التطبيقي في نفس الوقت اللي يبون يتعينون فيه رغم أنهم غير مستوفي الشروط، مو ناسين غيرهم من الدكاترة اللي حطولهم شروط الاقصاء .
لذلك يبون اقرار المادة الرابعة عشان يروحون دايركت لجامعة جابر !! ، أما غيرهم فلازم يمرون عليهم ويطبقون عليهم نفس الشروط الاقصائية .
والحل الأسلم اللي يحقق مصلحة الطلبة والدكاترة في التطبيقي وخارج التطبيقي هو أن تكون جامعة جابر تضم نفس كليات الجامعة مع أحقية كل دكتور كويتي حاصل على شهادة الدكتوراه بالتعيين [ بشرط أن تكون شهادته معتمدة من التعليم العالي ]، دون الشروط الانتقائية والاستبعادية الأخرى .
فيا دكاترة التطبيقي اتقوا الله وشوفوا الحسد وين وصلكم .. انقلب السحر على الساحر !! .
،
،
،
،
،