الإمام القرطبي وبنو أمية !!
- بادئ الموضوع عماني أصيل
- تاريخ البدء
هرطقه وين الرد على الدليل
كلام حسينيات
أن شاء الله الدليل موجود للمنحط القذر الناصبي مروان بن الحكم
ذكر محمد بن سعد في كتابه " الطبقات" إنه كان يحرض مسلم بن عقبه على أهل المدينه معينآ له حتى ظفر بأهل المدينه ثلاثآ فلما قدم مروان على يزيد شكر على ذلك و أدناه"
و عن المدائني, ذكر عن ابي قره قال هشام بن حسان " ولدت الف أمرأه من أهل المدينه بعد وقعه الحره من غير زوج "
و ماذا قال المصطفى صلى الله عليه و على آله و سلم عن من يظلم أهل المدينه ؟؟
" من أخاف أهل المدينه ظلمآ آخاف الله و عليه لعنه الله و الملائكه أجمعين لايقبل الله منه يوم القيامه صرفآ ولا عدلآ"
" لايريد أحد أهل المدينه بسوء الا اذابه الله في النار دون الرصاص أو ذوب الملح في الماء"
فهذا وعد الرسول للنواصب مروان و يزيد
محب الصحابه
عضو مخضرم
سؤال أخي الكريم ..هل فعلآ أنت محب للصحابه ؟؟
هل يوجد محب للصحابه يحب هالنواصب ؟؟
الفاسق يزيد و الفاسق الآخر مروان قتلوا 80 صحابيآ في واقعه الحره ..فكيف تدافع عنه و هو فاسق قاتل 80 صحابي ؟؟؟
محب الصحابه
عضو مخضرم
نسف إسطورة استباحة يزيد للمدينة</STRONG>
http://islamicweb.com/goldenbook/islamic_5.htm
الرد بالرابط مع الادلة ياعزيزي مافيه وقت لاضاعة الوقت معك عزيزي السني
الحسن والحسين رضوان الله عليهم أعلم منك كانوا يصلون خلف مروان ابن الحكم فتأدب معه بالكلام ياسني
محب الصحابه
عضو مخضرم
تأدب ياسني ماجاوبت من صاحب الكتاب هل هو سبط ابن الجوزي ولا تنقل وانت ماتعرف
نسف إسطورة استباحة يزيد للمدينة</STRONG>
http://islamicweb.com/goldenbook/islamic_5.htm
الجواب بالرابط ياغلام :وردة:
أهل السنه و الجماعه هم من يقتدون بالمذاهب الأربعه
الحنفي و الشافعي و الحنبلي و المالكي و المذاهب الأربعه تتلمذوا على يد الأمام جعفر الصادق رضي الله عنه
بني أميه لا يمثلونا بل يمثلون أنفسهم
تأدب ياسني ماجاوبت من صاحب الكتاب هل هو سبط ابن الجوزي ولا تنقل وانت ماتعرف
نسف إسطورة استباحة يزيد للمدينة</STRONG>
http://islamicweb.com/goldenbook/islamic_5.htm
الجواب بالرابط ياغلام :وردة:
أولآ أحترم نفسك و أنت تتكلم و إذا عندك مشكله بالأحترام قولي علشان ما أرد عليك
ثانيآ: علشان حسن النيه و اقول إنك محترم مصدري من اليوم كتاب واحد " الرد على المتعصب العنيد المانع على ذم يزيد" لأبن الجوزي
تبي تترضى على النواصب الفسقه يزيد و مروان الله وياك محد ماسكك بس أحترم نفسك
أنت مو أول ولا آخر واحد يترضى على النواصب .
محب الصحابه
عضو مخضرم
ياعزيزي
اي نواصب قلت لك اثبت بعدين اتهم
نواصب ويزوجونهم اهل البيت عليهم السلام
الهرطقة والكلام الانشائي ماتنفع بحوار اذا عندك دليل حطه اهل السنة اهل دليل وتثبت
قلت لك الرواية لابد لها من سند ودليل وين الدليل والسند الصحيح عشان نتبعه
نسف إسطورة استباحة يزيد للمدينة</STRONG>
http://islamicweb.com/goldenbook/islamic_5.htm
ياعزيزي
اي نواصب قلت لك اثبت بعدين اتهم
نواصب ويزوجونهم اهل البيت عليهم السلام
الهرطقة والكلام الانشائي ماتنفع بحوار اذا عندك دليل حطه اهل السنة اهل دليل وتثبت
قلت لك الرواية لابد لها من سند ودليل وين الدليل والسند الصحيح عشان نتبعه
نسف إسطورة استباحة يزيد للمدينة</STRONG>
http://islamicweb.com/goldenbook/islamic_5.htm
يبتلك أدله و كتب و أثبتلك بكلام علمائنا أنهم فسقه ملعونين و أنت مو راضي تقتنع شسوي ؟؟
إنت مو مقتنع لا بالجوزي و لا الطبري و الشيخ محمد العوضي و لا الشيخ عثمان الخميس
أنا أوقف هني ..إذا تتبي تترضى عليهم الله وياك و هذا رأيك ..إن تترضى على هالنواصب الفسقه
بالأخير هذولي مو معصومين ..يمكن كلهم غلط و أنت الصح
محب الصحابه
عضو مخضرم
اي دليل جبت
قلت لك وين السند ماتعرف انت السند الصحيح
الفسقه الملعونين مايصاهرون أهل البيت عليهم السلام ياغلام انتبه
شهادة محمد بن علي بن أبي طالب - المعروف بابن الحنفية ـ
فيروي البلاذري أن محمد بن علي بن أبي طالب - المعروف بابن الحنفية - دخل يوماً على يزيد بن معاوية بدمشق ليودعه بعد أن قضى عنده فترة من الوقت ، فقال له يزيد ، و كان له مُكرماً : يا أبا القاسم ، إن كنتَ رأيتَ مني خُلُقاً تنكره نَزَعت عنه ، و أتيت الذي تُشير به علي ؟ فقال : والله لو رأيت منكراً ما وسعني إلاّ أن أنهاك عنه ، وأخبرك بالحق لله فيه ، لِما أخذ الله على أهل العلم عن أن يبينوه للناس ولا يكتموه ، وما رأيت منك إلاّ خيراً . [أنساب الأشراف للبلاذري ؛ (5/17)] .
و يروي ابن كثير أن عبد الله بن مطيع - كان داعية لابن الزبير - مشى من المدينة هو وأصحابه إلى محمد ابن الحنفية فأرادوه على خلع يزيد فأبى عليهم ، فقال ابن مطيع : إنَّ يزيد يشرب الخمر و يترك الصلاة و يتعدى حكم الكتاب ، فقال محمد: ما رأيتُ منه ما تذكرون ، قد حضرته وأقمت عنده ، فرأيته مواظباً على الصلاة ، متحرياً للخير ، يسأل عن الفقه ، ملازماً للسنة ، قالوا: ذلك كان منه تصنعاً لك ، قال: وما الذي خاف مني أو رجا حتى يُظهر لي الخشوع ؟! ثم أفأطلعكم على ما تذكرون من شرب الخمر ؟ فلئن كان أطلعكم على ذلك فإنكم لشركاؤه ، و إن لم يكن أطلعكم فما يحل لكم أن تشهدوا بما لم تعلموا ، قالوا : إنه عندنا لحق وإن لم نكن رأيناه! فقال لهم : أبى الله ذلك على أهل الشهادة ، و لست من أمركم في شيء .
[البداية و النهاية ؛ (8/233) ] و [ تاريخ الإسلام – حوادث سنة 61-80هـ – (ص274) ] . و قد حسّن الأخ محمد الشيباني إسناده ، انظر: [مواقف المعارضة من خلافة يزيد بن معاوية (ص384)].
وقيمة شهادة ابن الحنفية هذه لا تكمن فقط في أنها شهادة عدل صدرت عن تابعي جليل ، بل تنبع كذلك من كونها صدرت ممن قاتل معاوية َ مع أبيه أي مع علي رضي الله عن الجميع ، فأحرى به أن يكون عدواً له كارهاً لملكه وولده . ولا يتهمه بالتحيّز في هذا إلى يزيد ومحاباتِه إلا ّ جاهل ضالّ ، أو زنديق لئيم حاقد .
فشهادة ابن الحنفية هي لاريب شهادة عدل قوية تكذّب ما افترَوهوا على يزيد من تناول للمسكر ، ومباشرة للمنكرات ، وغير ذلك مما يقدح بمروءة الإنسان مما رواه أبو مخنف وأمثاله من الرواة الكذابين الغالين ممن ينطبق عليهم لفظ الفاسق ، فهذا وأمثاله من الفسّاق لا ُيقبَل لهم قول خاصة إذا كان فيه طعن في أحد من المسلمين ، فما بالك إذا كان هذا المطعون فيه وفي دينه هو خليفة المسلمين وإمامهم ؟!
وقد رأينا فيما مضى نماذج من هذا الطعن والإفتراء !
أقوال بعض العلماء في وشهادتهم على قضية يزيد بن معاوية: الأول: شهادة محمد بن الحنفية رحمه الله في اتهام يزيد بشرب الخمر: هذه شهادة محمد بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهو من أعمدة آل البيت يقول ابن كثير عنه: "ولما رجع أهل المدينة من عند يزيد مشى عبد الله بن مطيع وأصحابه إلى محمد بن الحنفية فأرادوه على خلع يزيد فأبى عليهم، فقال ابن مطيع: إن يزيد يشرب الخمر، ويترك الصلاة، ويتعدى حكم الكتاب. فقال لهم: ما رأيت منه ما تذكرون، وقد حضرته وأقمت عنده فرأيته مواظباً على الصلاة، متحرياً للخير، يسأل عن الفقه، ملازماً للسنة. قالوا: فإن ذلك كان منه تصنعاً لك. فقال: وما الذي خاف مني أو رجا حتى يظهر إليّ الخشوع؟ أفأطلعكم على ما تذكرون من شرب الخمر؟ فلئن كان أطلعكم على ذلك إنكم لشركاؤه، وإن لم يطلعكم فما يحل لكم أن تشهدوا بما لم تعلموا. قالوا: إنه عندنا لحق وإن لم يكن رأيناه. فقال لهم: أبى الله ذلك على أهل الشهادة. فقال:( إلا من شهد بالحق وهم يعلمون) الزخرف: 86، ولست من أمركم في شيء. قالوا: فلعلك تكره أن يتولى الأمر غيرك فنحن نوليك أمرنا. قال: ما أستحل القتال على ما تريدونني عليه تابعاً ولا متبوعاً ( قالوا: فقد قاتلت مع أبيك. قال: جيئوني بمثل أبي أقاتل على مثل ما قاتل عليه. فقالوا: فمر ابنيك أبا القاسم والقاسم بالقتال معنا. قال: لو أمرتهما قاتلت. قالوا: فقم معنا مقاماً تحض الناس فيه على القتال. قال: سبحان الله !! آمر الناس بما لا أفعله ولا أرضاه إذاً ما نصحت لله في عباده. قالوا: إذاً نكرهك. قال: إذاً آمر الناس بتقوى الله ولا يرضون المخلوق بسخط الخالق، وخرج إلى مكة" راجع: ابن كثير: البداية والنهاية/ج8/ص234، وص235. وهذا أبو جعفر الباقر: ينقل عنه ابن كثير: " وقال أبو جعفر الباقر:لم يخرج أحد من آل أبي طالب ولا من بني عبد المطلب أيام الحرة، ولما قدم مسلم بن عقبة المدينة أكرمه وأدنى مجلسه وأعطاه كتاب أمان" راجع: ابن كثير: البداية والنهاية/ج8/ص235.
الأمام مالك و الأمام محمد الشافعي و الأمام أبو الحنيفه النعمان و الأمام أحمد بن حنبل كلهم نشروا علمهم بعد حكم يزيد و مروان و الملك بن مروان
بني أميه مسلمين و ما أشكك بأسلامهم لكن ما يتبعون أي مذهب من مذاهبنا
اي دليل جبت
قلت لك وين السند ماتعرف انت السند الصحيح
الفسقه الملعونين مايصاهرون أهل البيت عليهم السلام ياغلام انتبه
أنت الظاهر عندك بمشكله بإحترام نفسك فما أستبعد إنك تترضى عن فاسق ناصبي قتل 80 صحابي و قتل الحسين و حرق الكعبه و أعان على أغتصاب 1000 مرأه من المدينه
أنت كرهآ بالشيعه صرت تخالف كلام أئمتنا أحمد بن حنبل و إبن تيميه في يزيد و خليته تابعي جليل
هذا آخر نقاش بيني و بينك لأن عندك مشكله بأحترام نفسك و أحترام غيرك
سلامآ
محب الصحابه
عضو مخضرم
ليش ياعزيزي وين النقاش والادلة ووين الاحترام ماغلطت عليك
العرب بالجاهلية عندهم غيره على اعراضهم فما بالك بعد الاسلام تقول اغتصاب 1000 أمراة وليس مرأه
D)قلت لك اثبت العرش بعدها انقش
اي أئمة تتبع انت وهل تتبع ابن تيمية واحمد ابن حنبل رحمهم الله ومحمد عبدالوهاب ؟؟
بني أمية منهم زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم وابو سفيان ويزيد ابن سفيان ومعاويه ...الخ رضوان الله عليهم
وين ترضيت علي يزيد بن معاوية
قتل 80 صحابي
وين دليلك ؟؟؟؟
هذي شهادة اخو الحسن والحسين رضوان الله عليهم بيزيد
شهادة محمد بن علي بن أبي طالب - المعروف بابن الحنفية ـ
فيروي البلاذري أن محمد بن علي بن أبي طالب - المعروف بابن الحنفية - دخل يوماً على يزيد بن معاوية بدمشق ليودعه بعد أن قضى عنده فترة من الوقت ، فقال له يزيد ، و كان له مُكرماً : يا أبا القاسم ، إن كنتَ رأيتَ مني خُلُقاً تنكره نَزَعت عنه ، و أتيت الذي تُشير به علي ؟ فقال : والله لو رأيت منكراً ما وسعني إلاّ أن أنهاك عنه ، وأخبرك بالحق لله فيه ، لِما أخذ الله على أهل العلم عن أن يبينوه للناس ولا يكتموه ، وما رأيت منك إلاّ خيراً . [أنساب الأشراف للبلاذري ؛ (5/17)] .
و يروي ابن كثير أن عبد الله بن مطيع - كان داعية لابن الزبير - مشى من المدينة هو وأصحابه إلى محمد ابن الحنفية فأرادوه على خلع يزيد فأبى عليهم ، فقال ابن مطيع : إنَّ يزيد يشرب الخمر و يترك الصلاة و يتعدى حكم الكتاب ، فقال محمد: ما رأيتُ منه ما تذكرون ، قد حضرته وأقمت عنده ، فرأيته مواظباً على الصلاة ، متحرياً للخير ، يسأل عن الفقه ، ملازماً للسنة ، قالوا: ذلك كان منه تصنعاً لك ، قال: وما الذي خاف مني أو رجا حتى يُظهر لي الخشوع ؟! ثم أفأطلعكم على ما تذكرون من شرب الخمر ؟ فلئن كان أطلعكم على ذلك فإنكم لشركاؤه ، و إن لم يكن أطلعكم فما يحل لكم أن تشهدوا بما لم تعلموا ، قالوا : إنه عندنا لحق وإن لم نكن رأيناه! فقال لهم : أبى الله ذلك على أهل الشهادة ، و لست من أمركم في شيء .
[البداية و النهاية ؛ (8/233) ] و [ تاريخ الإسلام – حوادث سنة 61-80هـ – (ص274) ] . و قد حسّن الأخ محمد الشيباني إسناده ، انظر: [مواقف المعارضة من خلافة يزيد بن معاوية (ص384)].
عزيزي لاتتكلم من فراغ اثبت بالدليل فنحن أمة نتبع الدليل الصحيح