صدقوا دموع هذا المجاهد و عوده, فجميع اللطامين على سوريا من الطائفيين بقضهم وقضيضهم , ولحاهم وغوغائهم, لا يزنون ريشة عوده , هم شبيحة بالضبط مثل سفاحي الحولة والقبيرة ولكن بلبوس آخر وشعارات مضادة
صدقوا دموع هذا المجاهد و عوده, فجميع اللطامين على سوريا من الطائفيين بقضهم وقضيضهم , ولحاهم وغوغائهم, لا يزنون ريشة عوده , هم شبيحة بالضبط مثل سفاحي الحولة والقبيرة ولكن بلبوس آخر وشعارات مضادة