ثقـافة الخيـانة لذيذة !!!!



"

مرحباً:وردة:
يقول المثل / -"للخيانة طعم ..لا يتذوقه إلا الخائنون

وللخيانة راائحة...لا يشمها إلا االمخلصون
!!
!!
417483_331182410257585_100000974866302_894495_1443592792_n.jpg

!!!!
هكذااا بدأت حياتنا بعد الكبرّ وبعد ما تغيرت ملامُح الأنفس ..لتجري نحو طريق مُتفرّع ,يتغيرّ بتغير الأفكار والأزمنة "
حين كُنا صِغار نندهش أن أمراة مشت بطريق وألقت التحية علي أحد اقاربي ..
ومنذُ ذلك ألحين وذلك الصوت والصورة " لم تغب عن مُخيلّتي ..حتى كبرت وكبُرنا . وضاقت بنا الأثواب وضاعت الدمى منّااا ..والتقطتُنا أمواج العلّم والتقنية الحديثة .. ليظهر لنّا أن تلك من المرغُوبات الحَلال /

وأكملنا الخُطى نحو ساحل الحياة غير أبهين لم يأتي قادم ..!
وبفرقعة أصابع !
وضحكات أطفال"
وكمان !
..وسنارة جدتي "
وتمايل جسد ! ..
وثوبٍ أبيض وشعر أحمر . /.
وصوت غنجي ! .
.ليخطو أول خطواته نحن " كيااان يجمع اثنين" 0وهذي هي سنّة الحياة .!

"
هدأت الأصوات / وتغير طاقم التصوير ..
وخرج أحفاد الشياطين وعبدة الدينار من قبورهم ..
وتغيرّت الأدوار " وبرشة سحر خبيث ..
أصبح العم يقيم علاقة مع ابنة أخيه " والزوجة تريد غير زوجها ! " وبدأت تظهر علي السطح عينات شاذة ومُقززة/
مروراً بمخدر وانتهاء بهتك الأعراض / ..
!

بحثت عن الأسباب , وفتشت في رفوف االكتب ..وتساقط مني أمهات الكتب ,
و كتاب يتلّوه كتاب آخر- ,ولم أجد غير غبار غطى سفح العقول ...
وأسئلةُ مُشتته -

- / هل السبب تجار المُخدرات / أو كما يقول أسلفونا الأولين " صراع الأغنياء والبقاء للأقوى .

أو هي تلك المسلسلات من العشق الممنوع انتهاء "بروبي" ومهند ووالخ " سلسة لا تنتهي من القرف
ورذ الرماد علي العيوون لـــِ يسمى"عشق محارم "

لا أعلم ماهو المنطق ..وما هو السبيل والخرووج من تلك الأزمنة -.وماهي تلك الجراءة. لتخرج لنا المسلسلات المُقززة -علي شكل كعكة مزينة بتوت بريء ..
تقدم للمراهقين مجاناً / وعليها عرض خااص :
مكون من كأس أخاذ نحو عالم من التزييف /
ورشة همسات / -
لتصبح " من التفاحة المحرمة "إلى لذة الخيانة ""
يا أحبتي أنا حااااائرة وربما تائهة وعلي الدين وأهله خائفة ..
ولله المشتكى:وردة:
!
 

أختي القديرة :: رفيف السعودية

أجبتي على ذلك من خلال الأسطر الأخيرة
بتلك الوجبااات الفاسدة
من خلاااال الإعلاااام
المرئي والمسموع والمقروء
ثلاثة وجبااات في اليوم
وكل وجبة
تبث طوال السنوااات
فشيء طبيعي
أن يخرج جيل مثل الذي ذكرتيه
خاااصة لمن لم يتحصن بالدين
خوفا من الله
لأن الشيطااان يستغل المدااخل
في الإنسااان البعيد عن ربه
الغافــل
ثم تنخرط المسبحة بعد ذلك شيئا فشيئا
تدخين ثم تعاطي ثم زنا ثم إختفاء الغيرة
فينتشر الوباااء الغير الأخلاااقي
مع جرعااات تنشيط من قبل العلمانيين التغريبيين
لتحلية هذه الأجواء الخبيثة
بمسمى الحريّة الشخصيـــة

ذكرتي أختي الموقرة
عن موقف من نظافة وطهاة السابقين
عندما كانت المرأة إذا رأت الرجل تتغطى ببوشيتها
وتنحرف عن الطريق وتبتعد عن طريق الرجال
وحتى لو كان بينهما سلام كانت النيات والأعمال صافية

والآن عندما يقوم الصالحون بالدعوة إلي الحشمة
ينبري لهم بنو علمان
ليطمسوا مظاهر العفّة بايديهم وأرجلهم
لكي تنتشر ظاهرة التفسّخ
كما نراها اليوم
في أبشع صورهااا

شكرا لك أختي القديرة
على موضوعك الطيّب
والحسّاس
 

شجون الكويت

عضو مخضرم
مرحبا بالرائعة الحبيبة رفيف السعودية .:وردة:. موضوع في غاية الأهمية ..في نظري الإعلام أصبح بالفعل جدا خطر على الأجيال الحالية والقادمه . .. صحيح الإعلام سلاح ذو حدين لكن للإسف الحد الفاسد طغى على الحد النافع والمفيد .بشكل مخيف ... مسلسلات وأفلام تبيح المحرم .. بل وتستسهله بدرجة وقحه قذرة .. وتضع صور للأنحلال في إطار جميل تحت أعذار واهية فاسده بإسم الحب والمشاعر والرغبات الحيوانية ... فليحذر الحميع من الخطر القادم على نفسه وعلى أهل بيته .. فهي حرب اعلامية على المسلمين لإفساد أبناءنا واخلاقهم وقيمهم وهدم كل المبادئ الإسلامية .. وقتل الغيرة في نفوسهم وهذا أول هدف يهدف أعداء الدين لتحقيقه .. فإن ماتت الغيرة في أنفس أجيالنا ماذا يتبقى لديهم .. لاشي .. شكرا لج على الموضوع الرائع وبدق عليج باجر ;):وردة:
 

أبوطلال

"رئيس المشرفين"
طاقم الإدارة
طاقم الإشراف
اسعد الله اوقاتك الاستاذة رفيف السعودية ..

هذا الموضوع حساس وظاهرة موجودة على ارض الواقع
وشى ايجابى وطيب ان نبحث عن الاسباب اولا .

ونضع الحلول ثانيا ..بدلا من ان ندفن رؤسنا فى الرمال ..
وندعى الفضيلة واننا فى مجتمع فاضل
لاتوجد به خيانات زوجية او انحرافات شاذة

كما تفضلتى بالاشارة الى العلاقة البشعة والشاذة
بين العم وابنة اخيه ..وغيرها ..

لانلقى الاخطاء فقط والاسباب على شماعة الاعلام والمسلسلات ..والعلمانيين
والتغريبين ..فقط ..
ربما هؤلاء جزء من اسباب هذه الظاهرة السلبيه ولكن ليس كل الاسباب ..

للتربية منذ الصغر دور فى ذلك .
.فمن شب على شى شاب عليه ..
الحالة النفسية لها دور بذلك الخيانة الزوجية جريمة يشترك فيها الزوجان..
حيث يساهم الرجل بضغوطه وإيذائه لزوجته وهضمه لحقوقها بتشجيعها على الخيانة و
من ثم على الانتقام منه بشكل خاطئ.‏
ومن المتوقع أن زيادة القهر والظلم..

تؤدي إلى الفعل العدواني والذي يمكن له أن يأخذ شكل الخيانة الزوجية عند المرأة.‏وقد يساهم ذلك الضبط والظلم
باستعمال المرأة لسلاح الجسد
وكأسلوب ترد فيه على قهرها...
ولا يمكننا أن نقول إن المرأة تخون بطبعها
وأنها جبلت على الخيانة فالرجل يخون أيضاً.
ولابد من ضبط النفس ونوازعها
وشرورها لدى الجنسين.‏


.اما خيانة العم مع بنت اخيه فهذه كارثة وزنا محارم ..
وهو ذنب عظيم وخيانة للثقة من قبل شخص
يفترض ان يكون حاميا للعرض وليس منتهكا له
.فهو مرفوض وممقوت دينيا واخلاقيا وفطريا .
.
لقد انزل الله القران الكريم نورا وهداية للبشر
واخراجهم من الظلمات وحمايتهم من الشرور

حيث يامرنا بتجنب هذه الاعمال المحرمة
والمخزية بقوله تعالى :

(ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة فى الذين امنوا لهم عذاب اليم
فى الدنيا والاخرة والله يعلم وانتم لاتعلمون )..صدق الله العظيم .

هذا الزنى جنون وانحطاط عقلى واخلاقى كيف هذا الرجل الذى يعتبر الحصن والملاذ والامان لمحارمه .
..حتى النفوس جبلت على عدم الميل بين المحارم واستعظام هذا الامر
واستقباحه
بل ولايخطر على البال ومستقبحا من الفطرة .
.هذا يعتبر قمة الجنون ..
وانسان يقدم على ذلك
يحتاج علاج نفسى لاضطراب شخصيته السوية
..لاحول ولاقوة الا بالله ..


شكرا اختى الفاضله رفيف السعودية واسف على الاطالة ..:وردة:
 

أختي القديرة :: رفيف السعودية

أجبتي على ذلك من خلال الأسطر الأخيرة
بتلك الوجبااات الفاسدة
من خلاااال الإعلاااام
المرئي والمسموع والمقروء
ثلاثة وجبااات في اليوم
وكل وجبة
تبث طوال السنوااات
فشيء طبيعي
أن يخرج جيل مثل الذي ذكرتيه
خاااصة لمن لم يتحصن بالدين
خوفا من الله
لأن الشيطااان يستغل المدااخل
في الإنسااان البعيد عن ربه
الغافــل
ثم تنخرط المسبحة بعد ذلك شيئا فشيئا
تدخين ثم تعاطي ثم زنا ثم إختفاء الغيرة
فينتشر الوباااء الغير الأخلاااقي
مع جرعااات تنشيط من قبل العلمانيين التغريبيين
لتحلية هذه الأجواء الخبيثة
بمسمى الحريّة الشخصيـــة

ذكرتي أختي الموقرة
عن موقف من نظافة وطهاة السابقين
عندما كانت المرأة إذا رأت الرجل تتغطى ببوشيتها
وتنحرف عن الطريق وتبتعد عن طريق الرجال
وحتى لو كان بينهما سلام كانت النيات والأعمال صافية

والآن عندما يقوم الصالحون بالدعوة إلي الحشمة
ينبري لهم بنو علمان
ليطمسوا مظاهر العفّة بايديهم وأرجلهم
لكي تنتشر ظاهرة التفسّخ
كما نراها اليوم
في أبشع صورهااا

شكرا لك أختي القديرة
على موضوعك الطيّب
والحسّاس

!!
استاااذي وعزيزي "السنعوسي "
أجدت بما يترتب عليه وضعنا الحالي .ويُمارس علينا دور الإعلام "دون الرّقابة"
ليطمس معالم الدين والحيااة / ويبقى الصوت المسموع "التغرّيب للقيم والأخلاق"
فأصَبح ابنائنا بين اديهم
يتلّقونهم كما يتلقى ألاعب كورة الشاطئ ..

استااذي / انجزت الكثير مما اكتبه هنااا/
وشااكرة لك علي ماتفضلّت واجدت ..
وكن بخير ..وبهكذاا نوور لا ينقطع
:وردة::وردة:
 
مرحبا بالرائعة الحبيبة رفيف السعودية .:وردة:. موضوع في غاية الأهمية ..في نظري الإعلام أصبح بالفعل جدا خطر على الأجيال الحالية والقادمه . .. صحيح الإعلام سلاح ذو حدين لكن للإسف الحد الفاسد طغى على الحد النافع والمفيد .بشكل مخيف ... مسلسلات وأفلام تبيح المحرم .. بل وتستسهله بدرجة وقحه قذرة .. وتضع صور للأنحلال في إطار جميل تحت أعذار واهية فاسده بإسم الحب والمشاعر والرغبات الحيوانية ... فليحذر الحميع من الخطر القادم على نفسه وعلى أهل بيته .. فهي حرب اعلامية على المسلمين لإفساد أبناءنا واخلاقهم وقيمهم وهدم كل المبادئ الإسلامية .. وقتل الغيرة في نفوسهم وهذا أول هدف يهدف أعداء الدين لتحقيقه .. فإن ماتت الغيرة في أنفس أجيالنا ماذا يتبقى لديهم .. لاشي .. شكرا لج على الموضوع الرائع وبدق عليج باجر ;):وردة:

غاااليتي العسووووله" شجووون "
اهلاً بعلُقك وقلمك االذي نأخذ منه الالهام والفكرّ الرااقي:وردة:
!
عزيزتي: كُنت اسمع حين كُنت صغيرة من بعض علمائنا في المنابر والخطب الدينية" وهم يتخوفون علي الاسلام وأهله" وخااااصة من الإعلام الفاسد "

وإن االحرّب علي الاسلام قادمة لا محاالة..فكُنا نجلُس امام التلفاز طويلاً / ولم نكن نرى مايقولة علمائنا .ولم يدر علي بالنا /
بل البعض كاان يسخر علي حديث من شابت لاحهم للعلم والتقوى ..
فبعد رحيلهم عن هذا الدنيا الفانية ..خرجت تلك المسلسلات وهي كانت شبة مُختفية وعلي حيااااء ..

والااااان / تأتي دون دق جرّس الإنذار ولاّ إعلان الطوارئ "لِتُمزق ثيابها دون مُبالاة للدين والعرّف .
وتنزع الغيرّة من لبّ الرجل .وتزني الحياة من ضلّع المرأة / فتكدست عيادات الاطباء النفسيون
وتكاثرت أسرة الإجهاض سراً / و مابين بكاء وانين "

لَيخرج لنّا.طفل ملُفوف بقطعة قمااش بخس .. يحتضنُه قارعة الطريق "-
!
غااليتي / بالجوف غصة وللحديث قصة لم تكتمل بعد /
ولكِ وانتظرك بفااارغ الصبر يا أمووورة
:قلب::وردة::وردة::وردة:
 
اسعد الله اوقاتك الاستاذة رفيف السعودية ..

هذا الموضوع حساس وظاهرة موجودة على ارض الواقع
وشى ايجابى وطيب ان نبحث عن الاسباب اولا .

ونضع الحلول ثانيا ..بدلا من ان ندفن رؤسنا فى الرمال ..
وندعى الفضيلة واننا فى مجتمع فاضل
لاتوجد به خيانات زوجية او انحرافات شاذة

كما تفضلتى بالاشارة الى العلاقة البشعة والشاذة
بين العم وابنة اخيه ..وغيرها ..

لانلقى الاخطاء فقط والاسباب على شماعة الاعلام والمسلسلات ..والعلمانيين
والتغريبين ..فقط ..
ربما هؤلاء جزء من اسباب هذه الظاهرة السلبيه ولكن ليس كل الاسباب ..

للتربية منذ الصغر دور فى ذلك .
.فمن شب على شى شاب عليه ..
الحالة النفسية لها دور بذلك الخيانة الزوجية جريمة يشترك فيها الزوجان..
حيث يساهم الرجل بضغوطه وإيذائه لزوجته وهضمه لحقوقها بتشجيعها على الخيانة و
من ثم على الانتقام منه بشكل خاطئ.‏
ومن المتوقع أن زيادة القهر والظلم..

تؤدي إلى الفعل العدواني والذي يمكن له أن يأخذ شكل الخيانة الزوجية عند المرأة.‏وقد يساهم ذلك الضبط والظلم
باستعمال المرأة لسلاح الجسد
وكأسلوب ترد فيه على قهرها...
ولا يمكننا أن نقول إن المرأة تخون بطبعها
وأنها جبلت على الخيانة فالرجل يخون أيضاً.
ولابد من ضبط النفس ونوازعها
وشرورها لدى الجنسين.‏


.اما خيانة العم مع بنت اخيه فهذه كارثة وزنا محارم ..
وهو ذنب عظيم وخيانة للثقة من قبل شخص
يفترض ان يكون حاميا للعرض وليس منتهكا له
.فهو مرفوض وممقوت دينيا واخلاقيا وفطريا .
.
لقد انزل الله القران الكريم نورا وهداية للبشر
واخراجهم من الظلمات وحمايتهم من الشرور

حيث يامرنا بتجنب هذه الاعمال المحرمة
والمخزية بقوله تعالى :

(ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة فى الذين امنوا لهم عذاب اليم
فى الدنيا والاخرة والله يعلم وانتم لاتعلمون )..صدق الله العظيم .

هذا الزنى جنون وانحطاط عقلى واخلاقى كيف هذا الرجل الذى يعتبر الحصن والملاذ والامان لمحارمه .
..حتى النفوس جبلت على عدم الميل بين المحارم واستعظام هذا الامر
واستقباحه
بل ولايخطر على البال ومستقبحا من الفطرة .
.هذا يعتبر قمة الجنون ..
وانسان يقدم على ذلك
يحتاج علاج نفسى لاضطراب شخصيته السوية
..لاحول ولاقوة الا بالله ..


شكرا اختى الفاضله رفيف السعودية واسف على الاطالة ..:وردة:



استاااذي الراائع"أبو طلال "
لا أعلم أين ندق المسمار لكي نصلح ما افناءه الدهرّ .
فلقد لخصت مما دار في مخليتي لكي أكتب واسرد ما اقول ..

ياعزيزي ياابو طلال ان ما يحزّ بالخاطر أن الحرّبين من هنااا وهنااك.حرب مسلسلات تدعو للرذيلة ,وحرّب تحرّشات تؤدي إلى فعل الفاحشة
وما يينهم رقابة غياااب الأهل " "والمدرسة " التي لم تستطيع أن تجعل من سيطرّتها إتمام الأمور"لأن اليد الواحدة لا تصفق – من غير الخطاب العقيم بكل مكاان/

الذي اصبح في هذي الاياام مجرد سحَابة صيف "
ولو نمهل انفسنا قليلٍ سوف نجد ايضاً أن عقوبة الزاني, لم تعد كافية
ليرتدع كلّ من في قلب وحوش تسكنه ..
يااستااذي/ ان كنا نرى أن الحلّول موجودة فهي موجودة وعلي السطح .
ولكن من فينا ينير قنديل الحلول
فهناك أباء يرفضن أن يزوجن بناتهن ..لأجل القبيلة / او معضل عليها لاجل مالها أن كانت عاملة..

وهكذاا القصة تدور ولا حيلولة بينهم ,
إلا العودة إلى الصرامة وإنزال العقوبات بحق مرتكبيها.ورفع القضايا تلو الاخرى
.وتوزيع مهام الاهل ..والرجوع إلى الدين / فهو المهم بكل الحالات
. وعلاج تلك الفئات الشاذة والمريضة.
فإذا صلح هذا صلح ‘ساائر اعمالنا..
من غير نفووق المشاكل الاجتماعية وتفشي الأمراض التي اصبح حلّها لف الحبل علي الاعناااق .والله المستعان /
ياخيو ابو طلال اكتب لك وانا والله اتألم علي حاال أمتنا والقلب يحتضر لما هو قادم ..
سوف اتفاؤل كما امرني رسولي وعودتني نفسي لأجله /
ولكن نريد تحرّيك العصا..
وشااكرة لك علي ما تفضلت وأجدت..فقد اظهرت الجاااانب اليقين ..
وعذراً علي تأخري أيها النبيل
:وردة:
 
أعلى