التجمع السلفي: تجمّع «الإرادة».. حرام شرعاً

وهذا هو الدليل على خيانتك الخبيثه والملعونه ( منصور العازمى ) لله والرسول وشيخنا الالبانى رحمه الله وكذبك وتدليسك وبعدك عن دين محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم :-


وهذا كلامه يقول فيه انك انت ( منصور العازمى ) يامدلس ياكذاب ياخائن تقلد المرتدين والكفار والزنادقه بالمظاهرات :-

http://www.youtube.com/watch?v=cb5JTiT9NBI





.
 
نحن دوله انشاء الله فيها ناس كثر من اهل الخير وبلدنا بلد خير وحكامنا هم اهل الخير


جزاك الله كل خير .. نعم صدقت :وردة:

لكن مصيبتنا بالكذابين الخونه الذين يتلبسون بالسلفيه ويخونون الله والرسول والاسلام ويكذبون ويحرفون
ومنهم العضو منصور العازمى المدلس الكذاب وقد فضحه الله
على رؤوس الاشهاد بتدليسه وكذبه على شيخنا الالبانى انا اشك انه عاقل يمكن
والله اعلم انه اخونجى مدلس .
 
وهذا هو الدليل على خيانتك الخبيثه والملعونه ( منصور العازمى ) لله والرسول وشيخنا الالبانى رحمه الله وكذبك وتدليسك وبعدك عن دين محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم :-


وهذا كلامه يقول فيه انك انت ( منصور العازمى ) يامدلس ياكذاب ياخائن تقلد المرتدين والكفار والزنادقه بالمظاهرات :-

http://www.youtube.com/watch?v=cb5JTiT9NBI





.



طيب أمن على دعاء لك

اللهم ان صدق عبد هذا على اني مدلس او كذاب او اني من الاخوان او من اي حزب اللهم الا تغفرله

وترحمه وتكتب له حسن الخاتمة وتجعله شافعا مشفع يوم الاحساب اللهم امين .

هذا لك ،

واما الذي لي اقول عاملك الله بعدله .

الحين اول شئ ما تفهم من كلام الاباني رحمه الله عند الدقيقة 1،5 وخمس ثواني الى 1،42 ثانية هل مجتمعنا مسلم ؟ هل المجتم المسلم يرد شرع الله

وهل يطعن بالله ورسوله وبعرض رسول الله ؟

وبعدين هل تعلم ان بعض الاقوال اهل العلم يأتي مره مبين ومره مجمل ومره مفصل ؟

او لا تعرف شئ . تدري ليش اقولك ناقشني بالوضوء لان الوضوء مطلوب من كل مسلم لانها

نتعلقة في الصلاة والحديث ومن صحة صلاته صح سائر عمله . ولا تصح الصلاة الا بعد وضوء صحيح

هذا اولا لانك اذا عرفة هذا فقد يتيح لنا النقاش على الاقل مع رجل عنده علم ينفعله في يوم الحساب

لان الله لن يسألك لماذا لم تقل هذا خارجي او من اهل البدع هذا الفعل يتكلف به اهل العلم

اما من كان في جهله يتردد فالسكوت له خير عن اخراج الناس من المنهج الصحيح لان اذا عرفة الحجة .

ويعرف ما هو عليه من حق او باطل .

هل المقطع الذي معي اكثر وضوح او اكثر بيان من الذي معك ؟ اظن انك عاقل في اقل تصوري

لان الذي معاك لم يفصل به رحمه الله والذي معي يفصل عن وكيف التعامل معهم وما هي الطريقة

لا يغلبك الهوى فتردى .

هل تعرف ان حتى كلام الله في بعض الايات لا يذكر فيها تفصيل الاحكام بل يذكرها كذكر عام وفي

موضع ثاني يفصل فيها لو جاء جاهل وقال انا احتج في هذا الموضع هل هو صواب اقصد في الموضع

الذي لم يفصل فيه الله الحكم . ويترك المفصل والمبين هل هذا عاقل او تتهمه بالهوى ؟

خلني اناقشك بس بالوضوء اذا انت تعرف عن دينك شئ ؟ وبعدين نقدر نتفاهم معاك بالاحكام

الاكبر والاكثر تفصيل . ولكن المشكلة انك تتهرب وانا لما أسألك عن الوضوء ولكن فقط لقيام الحجة

عليك وليس من التباهي بما عندي لانك اذا عرفة انك مخطأ بالذي قد فزض عليك ولا تعرفه

كيف تذهب للذي لم يفرض عليك وهو الحكم على الناس .

استعين بكل حزب الطويل ومندكار وووووو وجمع ما انت جامع ولا امانع تكونون اكثر من ٥ تناقشوني عن الوضوء . :D:D
 

انت اخونجى مكشوووف ;)

........................................

قالت سكينة بنت الإمام الألباني رحمه الله :
حُكم المظاهَرات -فتاوى للوالد الألبانيّ رحمه الله-
بسم الله الرحمٰن الرحيم
فيما يلي تلخيصٌ مختصرٌ لِبَعض فتاوى الوالد رَحِمَهُ اللهُ في حُكم الْمُظاهَرات:
فتاوى جدة/ الشريط 12/ الدقيقة (3 – 22:30)
أجاب فيه عن حُكم المظاهَرات.
خلاصة الجواب:
(1) المظاهرات تَشَبُّهٌ بِالكُفّارِ في أساليب استنكارهم لبعض القوانين التي تُفرَض عليهم مِن حُكَّامهم أو إظهارًا منهم لِرضا بعض تلك الأحكام أو القرارات.
مع تنبيهه رَحِمَهُ اللهُ إلى درجة أعلى مِن عدم التشبُّه، وهي: تَقَصُّدُ المخالَفة.
(2) المظاهَرات خُرُوجٌ عن سبيلِ المسلمين.
(3) المظاهرات ليست وَسيلةً شرعيّةً لإصلاحِ الحُكم، وبالتالي إصلاح المجتمع، ومِن هنا يخطئ كلُّ الجَماعات وكلُّ الأحزاب الإسلاميّة الذين لا يَسْلُكونَ مَسْلَكَ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في تغيير المجتمع، لا يكون تغييرُ المجتمع في النِّظامِ الإسلاميّ بالهتافات وبالصَّيحات وبالتظاهُرات، وإنما يكون ذلك على الصَّمت، وعلى بثِّ العِلم بين المسلمين وتربيتِهم على هذا الإسلام، حتى تؤتيَ هذه التربيةُ أُكُلَها ولو بعد زَمَنٍ بعيد، فالوسائلُ التربويّةُ في الشريعةِ الإسلامية تختلف كلَّ الاختلافِ عن الوسائلِ التربويّة في الدُّوَلِ الكافِرة.

وفي الشريط نفسه/ الدقيقة (30:32- 35:03):
ردٌّ على شبهة استدلال ناصري المظاهرات بما رُوِيَ في قصةِ إسلام عمر رَضِيَ اللهُ عَنْهُ مِن خروج المسلمين في صَفَّين؛ صَفّ فيه حمزة رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وصَفّ فيه عمر رَضِيَ اللهُ عَنْهُ.
خلاصة الردّ:
(1) على افتراض صِحَّةِ القصة؛ كم مَرَّةً وَقَعَتْ مِثلُ هٰذه الظاهرة في المجتمع الإسلامي؟ مرة واحدة؛ تَصير سُنَّةً مُتَّبَعة؟!
علماء الفقه يقولون: لو ثبت عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عبادةٌ مَشروعة يُثاب فاعلُها؛ فلا ينبغي المواظَبةُ عليها دائمًا أبدًا؛ خَشيةَ أن تُصبِحَ تقليدًا مُتَّبَعًا، بحيث مع الزمن يصبح ذٰلك الأمر -الذي كان أصلُه مستحبًّا- مَفروضًا في أفكارِ الناس وعاداتهم، بحيث إنَّ أحدًا مِن المسلمين لو تَرَك هٰذا المستحب لقام النكير الشديد عليه، قالوا هٰذا، وهذا مِن فِقْههم، فما بالُكم إذا جَاشت العاطفةُ بمناسبةٍ ما، فخرجتْ مِثلُ هٰذه الجماعة التي جاء ذِكرُها في السّيرة، فتُتَّخذ سُنَّةً مُتَّبَعَةً، بل تُتَّخذ حجَّةً لِما يَفعله الكفّار دائمًا وأبدًا على المسلمين الذين لم يَفعلوا ذٰلك بَعْدَ هٰذه الحادثة مُطلقًا، مع شدةِ وقوعِ ما يَستلزم ذٰلك، فنحن نعلم –مع الأسف الشديد- أنّ كثيرًا مِن الحُكّام السَّابقين كانت تَصْدر منهم أحكامٌ مخالِفة للإسلام، وكان كثيرٌ مِن الناس يُسجَنون ظُلمًا وبَغيًا، وربما يُقْتَلون، فماذا يكون موقفُ المسلمين؟
أَمَرَ الرسولُ عَلَيْهِ السَّلامُ في بعضِ الأحاديث الصحيحة بوجوبِ إطاعةِ الحاكم ولو أَخَذَ مَالَكَ، وجَلَدَ ظَهْرَك [1]، أَعني بهٰذا أنه وَقَعَ في القُرون التي مَضَتْ أشياءُ مما ينبغي استِنكارُها جماهيريًا، ولٰكنّ شيئًا مِن ذٰلك لم يقع.
ومِن هنا نحن نَخشىٰ مِن هٰذه التي تُسمَّى بالصَّحوة، نخشىٰ منها حقيقةً كما نَرضىٰ بها؛ نخشىٰ منها؛ لأنها صحوةٌ عاطفيّة، وليست صحوةً عِلمية بالمقدار الذي يُحَصِّن هٰذه الصحوة مِن أن تَميد يمينًا ويسارًا.
ولا شك أن في الجزائر وفي كل بلادِ الإسلام مثل هٰذه الصحوة التي تَتجلىٰ بانطلاقِ الشبابِ المسلم بعد أن كانوا نِيامًا غيرَ أيقاظ، ولٰكن تَراهم قد سَاروا مسيرةً تدلّ علىٰ أنهم لم يتفقهوا في دِين الله عَزَّ وَجَلَّ، والأمثلةُ على ذٰلك كثيرة جدًا، فلا نخرج عمّا نحن في صدده، فحَسْبُنا الآن هٰذا الاستدلال!
هٰذا الاستدلال يدلُّ على الجهلِ بالفِقهِ الإسلاميّ، ذٰلك لما أَشرتُ إليه آنفًا.
وأَستدرك على نفسي: إني أذكر أنّ هٰذه الحادثة قد وَردتْ في السِّيرة، ولٰكني لا أستحضر الآن إنْ كانت صحيحةَ الإسناد.
على افتراض ثبوتِ هٰذه التظاهُرة حينما أسلمَ عُمَر رَضِيَ اللهُ عَنْهُ؛ هٰذه وقعت مرةً، فإذا وقع مرة لا يُصبح ذٰلك سُنَّة، بحيث نؤيِّد ما يفعله الكفار، ثم نجعل المسلمين تحت المخالَفة لِهذه السُنّة؛ لأنها لم تتكرر، وإن تكرَّرتْ؛ فعلى مَدى العصورِ كلِّها هٰذه والسَّنوات الطويلة، فهي نُقطةٌ في بحر، ما يَصحّ أن تُتَّخذَ دليلاً لِمثل هٰذا الواقع الذي يفعله الكفار ثم نحن نتّبعهم في ذٰلك.
هٰذا الاستدلالُ معناه تَسليكُ وتمريرُ وتَسويغ هٰذا الواقع مهما كان شأنه!
(2) إسناد القصة ضعيف[2].

سلسلة الهدى والنور/ الشريط 210/ الدقيقة (33:39 - 42:36):
ردَّ فيه الوالدُ رَحِمَهُ اللهُ على شُبهة: أنّ المظاهَرات وسيلةٌ مِن باب المصالح المرسلة، وأن الأصل في الأشياء الإباحة.
خلاصة الرد:
(1) أنَّ الوسائل إذا كانت عبارةً عن تَقْليدٍ لِمَناهج غيرِ إسلاميّة؛ تصبح وسائلَ غيرَ شرعيّة.
(2) يجب أن نفرِّق في التقليد بين ما يَنْسِجِم مع الإسلام ومبادئه وقواعده، وبين ما ينبو وينفر عنه.

[1] - يُنظر "صحيح مسلم" (1847)، و"سلسلة الأحاديث الصحيحة" (1791).
[2] - يُنظر "سلسلة الأحاديث الضعيفة" (6531)، وختَم بيانَ نكارةِ القِصَّةِ بقوله رَحِمَهُ اللهُ:
"(تنبيه): عزا الحافظ حديث ابن عباس لأبي جعفر بن أبي شيبة، وحديث عمر للبزّار، وسكت عنهما في "الفتح" (7/48) فما أَحسن؛ لأنه يوهم -حسب اصطلاحه- أنَّ كلاً منهما حسن، وليس كذلك -كما رأيت-، ولعل ذلك كان السببَ أو من أسبابِ استدلالِ بعض إخواننا الدعاة على شرعية (المظاهرات) المعروفة اليوم، وأنها كانت من أساليب النبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في الدعوة! ولا تزال بعضُ الجماعات الإسلامية تتظاهَرُ بها، غافِلين عن كونِها مِن عادات الكفار وأساليبهم" اﻫ .
- سُكَينة بنت محمد ناصر الدين الألبانية في 2/11/2011

"تمام المنة" مدوَّنة سُكينة الألباني -غفر الله لها http://tamammennah.blogspot.com/2011/02/blog-post.html .

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
 

انت اخونجى مكشوووف ;)

........................................

قالت سكينة بنت الإمام الألباني رحمه الله :
حُكم المظاهَرات -فتاوى للوالد الألبانيّ رحمه الله-
بسم الله الرحمٰن الرحيم
فيما يلي تلخيصٌ مختصرٌ لِبَعض فتاوى الوالد رَحِمَهُ اللهُ في حُكم الْمُظاهَرات:
فتاوى جدة/ الشريط 12/ الدقيقة (3 – 22:30)
أجاب فيه عن حُكم المظاهَرات.
خلاصة الجواب:
(1) المظاهرات تَشَبُّهٌ بِالكُفّارِ في أساليب استنكارهم لبعض القوانين التي تُفرَض عليهم مِن حُكَّامهم أو إظهارًا منهم لِرضا بعض تلك الأحكام أو القرارات.
مع تنبيهه رَحِمَهُ اللهُ إلى درجة أعلى مِن عدم التشبُّه، وهي: تَقَصُّدُ المخالَفة.
(2) المظاهَرات خُرُوجٌ عن سبيلِ المسلمين.
(3) المظاهرات ليست وَسيلةً شرعيّةً لإصلاحِ الحُكم، وبالتالي إصلاح المجتمع، ومِن هنا يخطئ كلُّ الجَماعات وكلُّ الأحزاب الإسلاميّة الذين لا يَسْلُكونَ مَسْلَكَ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في تغيير المجتمع، لا يكون تغييرُ المجتمع في النِّظامِ الإسلاميّ بالهتافات وبالصَّيحات وبالتظاهُرات، وإنما يكون ذلك على الصَّمت، وعلى بثِّ العِلم بين المسلمين وتربيتِهم على هذا الإسلام، حتى تؤتيَ هذه التربيةُ أُكُلَها ولو بعد زَمَنٍ بعيد، فالوسائلُ التربويّةُ في الشريعةِ الإسلامية تختلف كلَّ الاختلافِ عن الوسائلِ التربويّة في الدُّوَلِ الكافِرة.

وفي الشريط نفسه/ الدقيقة (30:32- 35:03):
ردٌّ على شبهة استدلال ناصري المظاهرات بما رُوِيَ في قصةِ إسلام عمر رَضِيَ اللهُ عَنْهُ مِن خروج المسلمين في صَفَّين؛ صَفّ فيه حمزة رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وصَفّ فيه عمر رَضِيَ اللهُ عَنْهُ.
خلاصة الردّ:
(1) على افتراض صِحَّةِ القصة؛ كم مَرَّةً وَقَعَتْ مِثلُ هٰذه الظاهرة في المجتمع الإسلامي؟ مرة واحدة؛ تَصير سُنَّةً مُتَّبَعة؟!
علماء الفقه يقولون: لو ثبت عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عبادةٌ مَشروعة يُثاب فاعلُها؛ فلا ينبغي المواظَبةُ عليها دائمًا أبدًا؛ خَشيةَ أن تُصبِحَ تقليدًا مُتَّبَعًا، بحيث مع الزمن يصبح ذٰلك الأمر -الذي كان أصلُه مستحبًّا- مَفروضًا في أفكارِ الناس وعاداتهم، بحيث إنَّ أحدًا مِن المسلمين لو تَرَك هٰذا المستحب لقام النكير الشديد عليه، قالوا هٰذا، وهذا مِن فِقْههم، فما بالُكم إذا جَاشت العاطفةُ بمناسبةٍ ما، فخرجتْ مِثلُ هٰذه الجماعة التي جاء ذِكرُها في السّيرة، فتُتَّخذ سُنَّةً مُتَّبَعَةً، بل تُتَّخذ حجَّةً لِما يَفعله الكفّار دائمًا وأبدًا على المسلمين الذين لم يَفعلوا ذٰلك بَعْدَ هٰذه الحادثة مُطلقًا، مع شدةِ وقوعِ ما يَستلزم ذٰلك، فنحن نعلم –مع الأسف الشديد- أنّ كثيرًا مِن الحُكّام السَّابقين كانت تَصْدر منهم أحكامٌ مخالِفة للإسلام، وكان كثيرٌ مِن الناس يُسجَنون ظُلمًا وبَغيًا، وربما يُقْتَلون، فماذا يكون موقفُ المسلمين؟
أَمَرَ الرسولُ عَلَيْهِ السَّلامُ في بعضِ الأحاديث الصحيحة بوجوبِ إطاعةِ الحاكم ولو أَخَذَ مَالَكَ، وجَلَدَ ظَهْرَك [1]، أَعني بهٰذا أنه وَقَعَ في القُرون التي مَضَتْ أشياءُ مما ينبغي استِنكارُها جماهيريًا، ولٰكنّ شيئًا مِن ذٰلك لم يقع.
ومِن هنا نحن نَخشىٰ مِن هٰذه التي تُسمَّى بالصَّحوة، نخشىٰ منها حقيقةً كما نَرضىٰ بها؛ نخشىٰ منها؛ لأنها صحوةٌ عاطفيّة، وليست صحوةً عِلمية بالمقدار الذي يُحَصِّن هٰذه الصحوة مِن أن تَميد يمينًا ويسارًا.
ولا شك أن في الجزائر وفي كل بلادِ الإسلام مثل هٰذه الصحوة التي تَتجلىٰ بانطلاقِ الشبابِ المسلم بعد أن كانوا نِيامًا غيرَ أيقاظ، ولٰكن تَراهم قد سَاروا مسيرةً تدلّ علىٰ أنهم لم يتفقهوا في دِين الله عَزَّ وَجَلَّ، والأمثلةُ على ذٰلك كثيرة جدًا، فلا نخرج عمّا نحن في صدده، فحَسْبُنا الآن هٰذا الاستدلال!
هٰذا الاستدلال يدلُّ على الجهلِ بالفِقهِ الإسلاميّ، ذٰلك لما أَشرتُ إليه آنفًا.
وأَستدرك على نفسي: إني أذكر أنّ هٰذه الحادثة قد وَردتْ في السِّيرة، ولٰكني لا أستحضر الآن إنْ كانت صحيحةَ الإسناد.
على افتراض ثبوتِ هٰذه التظاهُرة حينما أسلمَ عُمَر رَضِيَ اللهُ عَنْهُ؛ هٰذه وقعت مرةً، فإذا وقع مرة لا يُصبح ذٰلك سُنَّة، بحيث نؤيِّد ما يفعله الكفار، ثم نجعل المسلمين تحت المخالَفة لِهذه السُنّة؛ لأنها لم تتكرر، وإن تكرَّرتْ؛ فعلى مَدى العصورِ كلِّها هٰذه والسَّنوات الطويلة، فهي نُقطةٌ في بحر، ما يَصحّ أن تُتَّخذَ دليلاً لِمثل هٰذا الواقع الذي يفعله الكفار ثم نحن نتّبعهم في ذٰلك.
هٰذا الاستدلالُ معناه تَسليكُ وتمريرُ وتَسويغ هٰذا الواقع مهما كان شأنه!
(2) إسناد القصة ضعيف[2].

سلسلة الهدى والنور/ الشريط 210/ الدقيقة (33:39 - 42:36):
ردَّ فيه الوالدُ رَحِمَهُ اللهُ على شُبهة: أنّ المظاهَرات وسيلةٌ مِن باب المصالح المرسلة، وأن الأصل في الأشياء الإباحة.
خلاصة الرد:
(1) أنَّ الوسائل إذا كانت عبارةً عن تَقْليدٍ لِمَناهج غيرِ إسلاميّة؛ تصبح وسائلَ غيرَ شرعيّة.
(2) يجب أن نفرِّق في التقليد بين ما يَنْسِجِم مع الإسلام ومبادئه وقواعده، وبين ما ينبو وينفر عنه.

[1] - يُنظر "صحيح مسلم" (1847)، و"سلسلة الأحاديث الصحيحة" (1791).
[2] - يُنظر "سلسلة الأحاديث الضعيفة" (6531)، وختَم بيانَ نكارةِ القِصَّةِ بقوله رَحِمَهُ اللهُ:
"(تنبيه): عزا الحافظ حديث ابن عباس لأبي جعفر بن أبي شيبة، وحديث عمر للبزّار، وسكت عنهما في "الفتح" (7/48) فما أَحسن؛ لأنه يوهم -حسب اصطلاحه- أنَّ كلاً منهما حسن، وليس كذلك -كما رأيت-، ولعل ذلك كان السببَ أو من أسبابِ استدلالِ بعض إخواننا الدعاة على شرعية (المظاهرات) المعروفة اليوم، وأنها كانت من أساليب النبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في الدعوة! ولا تزال بعضُ الجماعات الإسلامية تتظاهَرُ بها، غافِلين عن كونِها مِن عادات الكفار وأساليبهم" اه .
- سُكَينة بنت محمد ناصر الدين الألبانية في 2/11/2011

"تمام المنة" مدوَّنة سُكينة الألباني -غفر الله لها http://tamammennah.blogspot.com/2011/02/blog-post.html .

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

ههههههههههههههه

ترك كلام الالياني رحمه الله وراح حق بنته .

لن تجيب لانك لا تملك اي علم . ما جاوبت هل المجتمع المسلم يرد شرع الله او يطعن في


اهل البيت عليهمالصلاة والسلام ؟

:eek::eek: ان شئت اعلمك كيف منهج السلف انا مستعد بس بشرط ؟

ناقشني بالوضوء لك سنة كاملة روح خل شيخكم الطويل ومندكار يلعمكم وتعال ناقشني .

انت لا تعرف عن منهج السلف الا الاسم .

هل تعلم ان الاخوان خيرٌ منكم انتم كحزب .

والاخوان فيهم شر الله به عليم ولكن الحق انهم خيرٌ منكم .

يشهد الله اني لست من اي حزب او تكتل او جماعة حزبية مارقة .

يشهد الله اني سلفي قح ولا تملك انت ولا شيوخك مثل منهجي .

لا يعجبني من اهل العلم الا الالباني رحمه الله لانه مثل ما احب وهو منهج اهل السلف

وليس اهل الكذب هل تعلم كم حورب الالباني رحمه الله لانه مشى على المنهج السلف

الذي يحارب التقليد فحاربوه لانه خالفهم رحمه الله وهذا منهجي لا اقلد بل اتبع الدليل

ما تبين لي الحق من الفاسد .

اجل انت تخرج يقول من السلف بان النار تفنى او يأول صفة بالاجتهاد او خالف الدليل القطعي .


انتم اظغات احلام . وما انتم من المهتدين .

:D

 
انت اخونجى مكشوووف ;) :D:D

........................................

قالت سكينة بنت الإمام الألباني رحمه الله :
حُكم المظاهَرات -فتاوى للوالد الألبانيّ رحمه الله-
بسم الله الرحمٰن الرحيم
فيما يلي تلخيصٌ مختصرٌ لِبَعض فتاوى الوالد رَحِمَهُ اللهُ في حُكم الْمُظاهَرات:
فتاوى جدة/ الشريط 12/ الدقيقة (3 – 22:30)
أجاب فيه عن حُكم المظاهَرات.
خلاصة الجواب:
(1) المظاهرات تَشَبُّهٌ بِالكُفّارِ في أساليب استنكارهم لبعض القوانين التي تُفرَض عليهم مِن حُكَّامهم أو إظهارًا منهم لِرضا بعض تلك الأحكام أو القرارات.
مع تنبيهه رَحِمَهُ اللهُ إلى درجة أعلى مِن عدم التشبُّه، وهي: تَقَصُّدُ المخالَفة.
(2) المظاهَرات خُرُوجٌ عن سبيلِ المسلمين.
(3) المظاهرات ليست وَسيلةً شرعيّةً لإصلاحِ الحُكم، وبالتالي إصلاح المجتمع، ومِن هنا يخطئ كلُّ الجَماعات وكلُّ الأحزاب الإسلاميّة الذين لا يَسْلُكونَ مَسْلَكَ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في تغيير المجتمع، لا يكون تغييرُ المجتمع في النِّظامِ الإسلاميّ بالهتافات وبالصَّيحات وبالتظاهُرات، وإنما يكون ذلك على الصَّمت، وعلى بثِّ العِلم بين المسلمين وتربيتِهم على هذا الإسلام، حتى تؤتيَ هذه التربيةُ أُكُلَها ولو بعد زَمَنٍ بعيد، فالوسائلُ التربويّةُ في الشريعةِ الإسلامية تختلف كلَّ الاختلافِ عن الوسائلِ التربويّة في الدُّوَلِ الكافِرة.

وفي الشريط نفسه/ الدقيقة (30:32- 35:03):
ردٌّ على شبهة استدلال ناصري المظاهرات بما رُوِيَ في قصةِ إسلام عمر رَضِيَ اللهُ عَنْهُ مِن خروج المسلمين في صَفَّين؛ صَفّ فيه حمزة رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وصَفّ فيه عمر رَضِيَ اللهُ عَنْهُ.
خلاصة الردّ:
(1) على افتراض صِحَّةِ القصة؛ كم مَرَّةً وَقَعَتْ مِثلُ هٰذه الظاهرة في المجتمع الإسلامي؟ مرة واحدة؛ تَصير سُنَّةً مُتَّبَعة؟!
علماء الفقه يقولون: لو ثبت عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عبادةٌ مَشروعة يُثاب فاعلُها؛ فلا ينبغي المواظَبةُ عليها دائمًا أبدًا؛ خَشيةَ أن تُصبِحَ تقليدًا مُتَّبَعًا، بحيث مع الزمن يصبح ذٰلك الأمر -الذي كان أصلُه مستحبًّا- مَفروضًا في أفكارِ الناس وعاداتهم، بحيث إنَّ أحدًا مِن المسلمين لو تَرَك هٰذا المستحب لقام النكير الشديد عليه، قالوا هٰذا، وهذا مِن فِقْههم، فما بالُكم إذا جَاشت العاطفةُ بمناسبةٍ ما، فخرجتْ مِثلُ هٰذه الجماعة التي جاء ذِكرُها في السّيرة، فتُتَّخذ سُنَّةً مُتَّبَعَةً، بل تُتَّخذ حجَّةً لِما يَفعله الكفّار دائمًا وأبدًا على المسلمين الذين لم يَفعلوا ذٰلك بَعْدَ هٰذه الحادثة مُطلقًا، مع شدةِ وقوعِ ما يَستلزم ذٰلك، فنحن نعلم –مع الأسف الشديد- أنّ كثيرًا مِن الحُكّام السَّابقين كانت تَصْدر منهم أحكامٌ مخالِفة للإسلام، وكان كثيرٌ مِن الناس يُسجَنون ظُلمًا وبَغيًا، وربما يُقْتَلون، فماذا يكون موقفُ المسلمين؟
أَمَرَ الرسولُ عَلَيْهِ السَّلامُ في بعضِ الأحاديث الصحيحة بوجوبِ إطاعةِ الحاكم ولو أَخَذَ مَالَكَ، وجَلَدَ ظَهْرَك [1]، أَعني بهٰذا أنه وَقَعَ في القُرون التي مَضَتْ أشياءُ مما ينبغي استِنكارُها جماهيريًا، ولٰكنّ شيئًا مِن ذٰلك لم يقع.
ومِن هنا نحن نَخشىٰ مِن هٰذه التي تُسمَّى بالصَّحوة، نخشىٰ منها حقيقةً كما نَرضىٰ بها؛ نخشىٰ منها؛ لأنها صحوةٌ عاطفيّة، وليست صحوةً عِلمية بالمقدار الذي يُحَصِّن هٰذه الصحوة مِن أن تَميد يمينًا ويسارًا.
ولا شك أن في الجزائر وفي كل بلادِ الإسلام مثل هٰذه الصحوة التي تَتجلىٰ بانطلاقِ الشبابِ المسلم بعد أن كانوا نِيامًا غيرَ أيقاظ، ولٰكن تَراهم قد سَاروا مسيرةً تدلّ علىٰ أنهم لم يتفقهوا في دِين الله عَزَّ وَجَلَّ، والأمثلةُ على ذٰلك كثيرة جدًا، فلا نخرج عمّا نحن في صدده، فحَسْبُنا الآن هٰذا الاستدلال!
هٰذا الاستدلال يدلُّ على الجهلِ بالفِقهِ الإسلاميّ، ذٰلك لما أَشرتُ إليه آنفًا.
وأَستدرك على نفسي: إني أذكر أنّ هٰذه الحادثة قد وَردتْ في السِّيرة، ولٰكني لا أستحضر الآن إنْ كانت صحيحةَ الإسناد.
على افتراض ثبوتِ هٰذه التظاهُرة حينما أسلمَ عُمَر رَضِيَ اللهُ عَنْهُ؛ هٰذه وقعت مرةً، فإذا وقع مرة لا يُصبح ذٰلك سُنَّة، بحيث نؤيِّد ما يفعله الكفار، ثم نجعل المسلمين تحت المخالَفة لِهذه السُنّة؛ لأنها لم تتكرر، وإن تكرَّرتْ؛ فعلى مَدى العصورِ كلِّها هٰذه والسَّنوات الطويلة، فهي نُقطةٌ في بحر، ما يَصحّ أن تُتَّخذَ دليلاً لِمثل هٰذا الواقع الذي يفعله الكفار ثم نحن نتّبعهم في ذٰلك.
هٰذا الاستدلالُ معناه تَسليكُ وتمريرُ وتَسويغ هٰذا الواقع مهما كان شأنه!
(2) إسناد القصة ضعيف[2].

سلسلة الهدى والنور/ الشريط 210/ الدقيقة (33:39 - 42:36):
ردَّ فيه الوالدُ رَحِمَهُ اللهُ على شُبهة: أنّ المظاهَرات وسيلةٌ مِن باب المصالح المرسلة، وأن الأصل في الأشياء الإباحة.
خلاصة الرد:
(1) أنَّ الوسائل إذا كانت عبارةً عن تَقْليدٍ لِمَناهج غيرِ إسلاميّة؛ تصبح وسائلَ غيرَ شرعيّة.
(2) يجب أن نفرِّق في التقليد بين ما يَنْسِجِم مع الإسلام ومبادئه وقواعده، وبين ما ينبو وينفر عنه.

[1] - يُنظر "صحيح مسلم" (1847)، و"سلسلة الأحاديث الصحيحة" (1791).
[2] - يُنظر "سلسلة الأحاديث الضعيفة" (6531)، وختَم بيانَ نكارةِ القِصَّةِ بقوله رَحِمَهُ اللهُ:
"(تنبيه): عزا الحافظ حديث ابن عباس لأبي جعفر بن أبي شيبة، وحديث عمر للبزّار، وسكت عنهما في "الفتح" (7/48) فما أَحسن؛ لأنه يوهم -حسب اصطلاحه- أنَّ كلاً منهما حسن، وليس كذلك -كما رأيت-، ولعل ذلك كان السببَ أو من أسبابِ استدلالِ بعض إخواننا الدعاة على شرعية (المظاهرات) المعروفة اليوم، وأنها كانت من أساليب النبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في الدعوة! ولا تزال بعضُ الجماعات الإسلامية تتظاهَرُ بها، غافِلين عن كونِها مِن عادات الكفار وأساليبهم" اﻫ .
- سُكَينة بنت محمد ناصر الدين الألبانية في 2/11/2011

"تمام المنة" مدوَّنة سُكينة الألباني -غفر الله لها http://tamammennah.blogspot.com/2011/02/blog-post.html .


,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,






المظاهرات حلال هاااا و تكذب يالمدلس

خلاص يالكذاب يالمدلس ليس لى معاك كلام دامك تكذب وتدلس والمؤمن لا يكذب






.​
 

صوت الحكمة

عضو فعال
والله يا بو عمر احيانا اشفق عليك واحيانا اتعجب منك
لكن للاسف تحط نفسك بمواقف بااااااااايخه
صارلي يومين فاقدك بصفحة حدس ومصافحة السفير الايراني
قلت يمكن هداك الله او اعتزلت الطعن بالمسلمين مراعاة لحرمة الشهر الكريم
واكتشف متاخرا انك فاتح جبهة ثانيه بهذه الصفحة ومقزرينها عليك الشباب
وبالمناسبة ما جاوبتني على سؤالي عن رايك الشرعي بدعوة الملك للحوار بين المذاهب الاسلامية وهل سيكون رايك متطابقا اذا ما صدرت عن الرئيس المصري مرسي او عن القرضاوي او عن حدس او احد كوادرها
لا اعلم لماذا وانا اقرا الردود والمشاركات تذكرت قول احد الصحابه لو ان حمار ابن الخطاب يؤمن ويهتدي فسيؤمن عمر ويهتدي
طبعا هذا ليس كلامي انما نقلا عن كتب السير والتراجم لاني على يقين من انه سيتهمني بالصفويه ومعادات الصحابة ، وابو عمر محترف بهذا التكتيك اذا لم يجد ردا او حجة او جواب رماك وقذفك بالخيانه والعمالة لحدس والتبعية لايران ليتهرب ويبرر عجزه عن الرد وتمنعه عن الاقرار بالحق ، فلا تجعلنا نسقط هذه المقولة عليك فقد اعيتنا الحجج والادلة باقناعك
واخيرا يا ابو عمر هداك الجليل ما قولك بخروج الحسين علي يزيد وهل انكر عليه الصحابة ذلك بحجة طاعة ولي الامر وعدم جواز الخروج عليه
 
والله يا بو عمر احيانا اشفق عليك واحيانا اتعجب منك
لكن للاسف تحط نفسك بمواقف بااااااااايخه
صارلي يومين فاقدك بصفحة حدس ومصافحة السفير الايراني
قلت يمكن هداك الله او اعتزلت الطعن بالمسلمين مراعاة لحرمة الشهر الكريم
واكتشف متاخرا انك فاتح جبهة ثانيه بهذه الصفحة ومقزرينها عليك الشباب
وبالمناسبة ما جاوبتني على سؤالي عن رايك الشرعي بدعوة الملك للحوار بين المذاهب الاسلامية وهل سيكون رايك متطابقا اذا ما صدرت عن الرئيس المصري مرسي او عن القرضاوي او عن حدس او احد كوادرها
لا اعلم لماذا وانا اقرا الردود والمشاركات تذكرت قول احد الصحابه لو ان حمار ابن الخطاب يؤمن ويهتدي فسيؤمن عمر ويهتدي
طبعا هذا ليس كلامي انما نقلا عن كتب السير والتراجم لاني على يقين من انه سيتهمني بالصفويه ومعادات الصحابة
واخيرا يا ابو عمر هداك الجليل ما قولك بخروج الحسين علي يزيد وهل انكر عليه الصحابة ذلك بحجة طاعة ولي الامر وعدم جواز الخروج عليه


للاسف مقدر اكلمك ورد عليك لانى ولله الحمد لست خارجى تكفيرى ولست ممن تظاهروا على امير المؤمنين عثمان بن عفان حــتى
قتلوه داخل بيـته والعياذ بالله , وكل علمائنا ومنهم الالبانى يحرمون التظاهرات التى من خلالها انتهكت الاعراض
وسفكت الدماء ودمرت البلاد العربيه ورفيجك منصور العازمى حبيبنا مش عارف
يدلس عدل على شيخنا الالبانى ويكذب عليه :D انفضح دز واحد غيره ;) .. رجاء لاتكفرون حكامنا بالخليج
تكفير الناس مو لعبه بحلوجكم نهاية كلامى معاك ذنب اطفال
ونساء سوريا فى رقبتكم الى يوم الدين .

اى نسيت .. اتركوا العماله مع الغرب ضد حكامكم وتقوا الله رب العالمين

.
 

صوت الحكمة

عضو فعال
اعترف لك يا ابوعمر انني لم احقق بنقاشي معك اي فائده او منفعه تذكرعلى الاطلاق
سوى فائدتين لا ثالث لهما
الاولى انني رجعت للكتابه في هذا المنتدي بعد اعتزالها لانشغالي في البناء
وثانيها انك احيانا بشخابيطك تدخلني بحاله هستيريه من الضحك تصل احيانا للقهقهة نسال الله العفو والعافيه
وانا بحاجة للضحك والسعاده لكسر حدة الضغوط التي اعاني منها
اما سوى ذلك فلم نخرج من نقاشك حتى بخف واحد من خفي حنين
 

" كش ملك "

عضو بلاتيني
موضوع ليس في محلة !

من يستحق النقد هو من يحيد عن مبادئه ،،
والسلف لم يقولوا شيئا جديدا هذا منهجهم ، فلما تعيب عليهم ذلك ،،
وجهة نظر يجب عليك احترامها ،،،
الخطأ يأتي عكس ذلك عندما يؤيدون السلف المظاهرات والمسيرات هنا يأتي النقد ،،
أما اذا كنت تريد مناقشتهم فيما يؤيدون فليست هذه طريقة مناقشة
وشكرا
 

الواضح1

عضو مميز
يااخوان من يخرج هو للاعتراض على اداء الحكومه وتنديد بالمفسدين هم يخرجون لاصلاح اعوجاج الحكومه ممثله برئيسها ووزرائه والفاسدين في كل مكان0 ولاتقحمون المقام السامي في الطالعه والنازله
 
أعلى