كويتي شيعي
عضو مميز
عزيزي الاخ قديم
اتمنى ان تكون منصف ولك بالائمه خير قدوه
انت قلت واسمحلي اقتبس من مقالتك هذا السطر
فرجاءا لا تقولني بما لم اقله حتى تجادلني فيه فيضيع وقتك ووقتي
فتقول لي
و حتى نستطيع ان نتحاور بما فيه لله رضا وللمؤمنين
انما ما سطرته انا بمقالتي فهو كالتالي
وشتان بين الاولى والثانيه واين كلمة ( دمه خفيف) في مقالتي !
الا ان طيبة القلب ودماثة الخلق وبشاشة الوجه هي من مكارم الاخلاق
والبشوش هي صفة من صفات الايمان ، فالمؤمن هش بش
وهاك دلائل هذه الروايه ومعناها
- أمير المؤمنين (ع) يقول المؤمن هش بش
فيقابل دائماً بالابتسامة ويحيي بحفاوة
ولك هذه
المؤمن نفاع مبارك كثير الخير لذلك ورد في الحديث " المؤمن على المؤمن بركة " إذا لم تستطع
أن تنفع إخوانك المؤمنين بالأموال ، فأنفعهم ببشر الوجه " المؤمن هش بش " . والهشاشة تعني
اللين مع المؤمنين ، لا يبادر الي تكذيب ما يقوله إخوانه لمجرد إثبات صحة وجهة نظره ، دعه
يسترسل في كلامه حتى لو كان مخطئا . بشوش أي ليس بعباس إلا في
وقت العبوس ، والإنسان لا يعبس في وجه المؤمنين . إذا هو نفاع بما عنده سواء كان عنده المال
، أو لم يكن عنده ،ويفيد المؤمنين ولو بحسن الخلق ، جعلنا الله وإياكم من المؤمنين النافعين
لإخوانهم المؤمنين .
وهي من صفات الخيره والكريمه
ولذلك نحن نستنكر على من يقول ان سورة عبس وايتها الخاصه قد نزلت بالرسول الاكرم
فالرسول اولى بالبشاشه من المؤمنين وهو على خلق عظيم
وهذه من مكرمات الاخلاق فعن عبد الله بن الحارث قال: ( مارأيت أحدا أكثر ابتسامة من رسول الله )
فعلينا ونحن الشيعه أن نقتدي برسولنا الاكرم والائمه الاطهار
ونترجمها الى فعل وذلك بان نختار العضو المناسب والمتحلي بصفات الكريمه لا الشتام ولا اللعان ولا السارق ولا من ان رايت وجهه حتى قلت كفانا الله واياكم سوء من ينبي وجهه به
فالوجوه المكفهره تناسب الدرك والعسس ورجال الامن ومن نستعملهم في الاماكن التي نريد ان نضيقها على الناس
ولا لنا ان نصوت لغليظ الفؤاد ومن لارحمة بقلبه ولا المتواطئ ولا من يحب غير وطنه ومن يسعى للمال اوالسلطه والشهوات
بل لصفات المرشح اهمية كبرى
فهو القائل : (إنّ من خياركم أحسنكم أخلاقا )
وقد نقلت لك من صفات المرشح خليل الصالح ما اعرفه بالتجربه لا مجاملة ولا كذبا
اتمنى اخي ان تسع لهذه الكلمات صدرك ويجعلنا الله واياكم من الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه
اتمنى ان تكون منصف ولك بالائمه خير قدوه
انت قلت واسمحلي اقتبس من مقالتك هذا السطر
فرجاءا لا تقولني بما لم اقله حتى تجادلني فيه فيضيع وقتك ووقتي
فتقول لي
و حتى نستطيع ان نتحاور بما فيه لله رضا وللمؤمنين
انما ما سطرته انا بمقالتي فهو كالتالي
وشتان بين الاولى والثانيه واين كلمة ( دمه خفيف) في مقالتي !
الا ان طيبة القلب ودماثة الخلق وبشاشة الوجه هي من مكارم الاخلاق
والبشوش هي صفة من صفات الايمان ، فالمؤمن هش بش
وهاك دلائل هذه الروايه ومعناها
- أمير المؤمنين (ع) يقول المؤمن هش بش
فيقابل دائماً بالابتسامة ويحيي بحفاوة
ولك هذه
المؤمن نفاع مبارك كثير الخير لذلك ورد في الحديث " المؤمن على المؤمن بركة " إذا لم تستطع
أن تنفع إخوانك المؤمنين بالأموال ، فأنفعهم ببشر الوجه " المؤمن هش بش " . والهشاشة تعني
اللين مع المؤمنين ، لا يبادر الي تكذيب ما يقوله إخوانه لمجرد إثبات صحة وجهة نظره ، دعه
يسترسل في كلامه حتى لو كان مخطئا . بشوش أي ليس بعباس إلا في
وقت العبوس ، والإنسان لا يعبس في وجه المؤمنين . إذا هو نفاع بما عنده سواء كان عنده المال
، أو لم يكن عنده ،ويفيد المؤمنين ولو بحسن الخلق ، جعلنا الله وإياكم من المؤمنين النافعين
لإخوانهم المؤمنين .
وهي من صفات الخيره والكريمه
ولذلك نحن نستنكر على من يقول ان سورة عبس وايتها الخاصه قد نزلت بالرسول الاكرم
فالرسول اولى بالبشاشه من المؤمنين وهو على خلق عظيم
وهذه من مكرمات الاخلاق فعن عبد الله بن الحارث قال: ( مارأيت أحدا أكثر ابتسامة من رسول الله )
فعلينا ونحن الشيعه أن نقتدي برسولنا الاكرم والائمه الاطهار
ونترجمها الى فعل وذلك بان نختار العضو المناسب والمتحلي بصفات الكريمه لا الشتام ولا اللعان ولا السارق ولا من ان رايت وجهه حتى قلت كفانا الله واياكم سوء من ينبي وجهه به
فالوجوه المكفهره تناسب الدرك والعسس ورجال الامن ومن نستعملهم في الاماكن التي نريد ان نضيقها على الناس
ولا لنا ان نصوت لغليظ الفؤاد ومن لارحمة بقلبه ولا المتواطئ ولا من يحب غير وطنه ومن يسعى للمال اوالسلطه والشهوات
بل لصفات المرشح اهمية كبرى
فهو القائل : (إنّ من خياركم أحسنكم أخلاقا )
وقد نقلت لك من صفات المرشح خليل الصالح ما اعرفه بالتجربه لا مجاملة ولا كذبا
اتمنى اخي ان تسع لهذه الكلمات صدرك ويجعلنا الله واياكم من الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه
