بيان انتخابي - محمد عبدالقادر الجاسم و أحمد الديين

Nationalist

عضو مميز
وصلني هذا الخبر بدون تفاصيل و هو ان محمد عبدالقادر الجاسم و احمد الديين يعتزمون ترشيح نفسهما بالدائرة الثانيه
 

بو مشيري

عضو بلاتيني
الديين طلع كلام عن ترشحه بالثالثة بعد الحل مباشره

و محمد الجاسم اليوم الصبح قريت خبر عن ترشحه

الله يكتب الي فيه الخير :)

يعطيك العافية
 

دون كيشوت

عضو بلاتيني / الفائز الأول في مسابقة الشبكة الرمضا
فائز بالمسابقة الدينية الرمضانية
الله يوفقهم ..
والله اسماء تضيف شئ كبير لمجلس الامه ..
بس وين اللي يقدر الكفاءة
 

drnaser

عضو
بيان انتخابي
دعوة إلى تصحيح المسار


بسم اللّه الرحمن الرحيم

بيان من
أحمد الديين ومحمد عبدالقادر الجاسم
إنّ الخلل الأساسي في البلاد لم يكن كامناً في مجلس الأمة المنحل وحده، وإنّْ كانت هناك ممارسات نيابية عديدة قاصرة وتتسم بالسلبية والشخصانية والنفعية وضعف روح المسؤولية لابد من انتقادها والعمل على إصلاحها، ولكن الخلل الأساسي يكمن في ضعف الإدارة السياسية وعجزها الفاضح عن تبني منهج إصلاحي واضح ومحدد، وسوء الاختيارات، وعدم مراعاة اعتبارات الكفاءة في تشكيلها، وافتقادها الإرادة السياسية الكافية لاتخاذ القرار السليم والعمل على تنفيذه، وهذا ما يعود بالأساس إلى تهميش الحكم لمشروع بناء الدولة الكويتية الحديثة، وإلى نهج الانفراد بالسلطة، الذي جرى تكريسه، وعدم الالتزام الكامل بروح الدستور ونصوصه وأحكامه في المشاورات السابقة للتكليف، وعدم مراعاتها في التكليف والتشكيل الوزاري، والتساهل مع مراكز النفوذ وقوى الفساد... هذا ناهيك عن الاختلالات الأخرى في أوضاعنا الاقتصادية كدولة تعتمد في اقتصادها على مورد وحيد وناضب، واختلال تركيبتنا السكانية، والاختلال المتمثل في سيادة القيم الاستهلاكية وضعف روح المسؤولية الاجتماعية والوطنية وعدم المبالاة، واختلال نظامنا التعليمي وتخلفه وضعف مستوى مخرجاته، والاختلال على مستوى الخدمات الأساسية في بلد صغير المساحة ومحدود السكان وذي موارد مالية ضخمة، والاختلال في الإدارة العامة للدولة وجهازها البيروقراطي المتضخم والروتين القاتل، والاختلال المتصل بتفشي الفساد، وعدم احترام سيادة القانون، وغياب تكافؤ الفرص.
ومن هنا، فإنّ المهمة الأساسية والأولى هي تصحيح المسار الخاطئ والمتعثر للدولة، وتصحيح النهج المتبع في إدارتها، وتصحيح مسار الاقتصاد والتعليم ومعالجة الاختلالات، وتحسين مستوى الخدمات، ووقف حالة التدهور والتردي غير المبررة، وذلك بإعادة الاعتبار أولاً إلى النهج الدستوري الديموقراطي السليم في إدارة شؤون الدولة، وما يقتضيه من تعزيز للمشاركة الشعبية، وتفعيل لأحكام الدستور، والتزام بسيادة القانون، وحزم في التعامل مع مراكز النفوذ وقوى الفساد، والتعاون مع نواب الأمة المنتخبين للتوصل إلى معالجات سليمة للأزمات، وحلول ومقاربات صحيحة للمشكلات، وفق رؤية مستقبلية ومنهج إصلاحي وتنموي.
والأمل أن تكون الانتخابات المقبلة فرصة أمام المواطن الكويتي لترشيد اختياراته الانتخابية، وأن يختار من بين المرشحين مَنْ هم الأقدر على تحمّل المسؤولية النيابية، وأن يحاسب المقصر على تقصيره، وأن يأتي مجلس أمة جديد يكون قادراً على تصحيح مسار الممارسات البرلمانية... وهذه مسؤوليتنا جميعاً كمواطنين، وعلينا أن نتحملها.
والأمل بعد ذلك أن يكون التشكيل الحكومي المنتظر بعد الانتخابات متوافقاً مع متطلبات الإصلاح واحتياجات البلاد، وأن يحمل نهجاً جديداً وعقلية سياسية جديدة، وألا يكون مجرد تغيير في الوجوه والأسماء والحقائب الوزارية، بل المطلوب أن يكون هناك إصلاح جدي للحياة السياسية، وتجديد مستحق للطبقة السياسية في البلاد وفق معايير النزاهة والكفاءة في الأداء.
وللتوافق على مشروع وطني لتصحيح المسار، نقترح مؤتمر وطني للإصلاح والتنمية تشارك فيه مختلف الأطراف وفي مقدمتها الحكم، وممثلون عن الحكومة ومجلس الأمة، والقطاع الخاص، والقوى السياسية، ومؤسسات المجتمع المدني، والمعنيون في الشأن التنموي، وذلك لصياغة أجندة وطنية متوافق عليها للإصلاح وتصحيح المسار، ووضع تصور استراتيجي مستقبلي للتنمية في الكويت.
ومن هنا فقد استقر رأينا وعقدنا العزم على خوض الانتخابات المقبلة في الدائرة الثانية منطلقين من التزامنا المبدئي والكامل بالدفاع عن المكاسب الشعبية والدستورية، مع الحرص على السعي إلى تصحيح مسار العمل الحكومي والنيابي ومعالجة سلبياته وأوجه قصوره، والحفاظ على المال العام، وتعزيز الحريات الديموقراطية، والعمل على تحسين المستوى العام لمعيشة الفئات محدودة الدخل، ومنع انهيار الطبقة متوسطة الدخل، وتأكيد سيادة القانون، والسعي نحو تحقيق الإصلاح والسير على طريق التنمية... والتصدي بحزم للفساد والمفسدين، وكشف مكامن الأخطاء والخلل، والتعاون مع كل جهد أو موقف مخلص من أجل إصلاح ما يمكن إصلاحه، والحرص على الوحدة الوطنية للشعب الكويتي الواحد، وتأكيد المواطنة الدستورية الكاملة القائمة على العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص بين الكويتيين جميعاً من دون تفرقة أو تمييز طائفي أو قبلي أو عائلي أو مناطقي أو فئوي، وذلك بوصفهم مواطنين أحراراً متساوين يحق لهم أن يتمتعوا بخيرات بلدهم، ومن واجبهم أن يعملوا على النهوض به ورفعة شأنه والذود عن حريته وسيادته واستقلاله.
وستبقى في صدارة اهتماماتنا مسائل وقضايا أساسية، وملفات هامة، ومشكلات رئيسية، وتحديات كبرى، من بينها:
أولاً: الدفاع عن نظام الحكم الدستوري، ومعارضة أي محاولة للمساس به، والسعي الجاد من أجل استكمال تطبيق أحكام الدستور نصاً وروحاً، مع العمل على تصحيح المسار ومعالجة الاختلالات والسلبيات في العمل الحكومي والبرلماني.
ثانيا: العمل على تكريس المبادئ الدستورية فيما يتصل بدور الأسرة الحاكمة ومساهمتها في إدارة الدولة ضمن حدود التنظيم الدستوري، وبما يكفل الحد من خلافات أفرادها، وتغيير مسار التزاحم والتخاصم بينهم إلى تنافس إيجابي مشروع لخدمة المجتمع الكويتي ضمن الأطر الدستورية والقانونية، وبما يتفق مع قيم المجتمع الكويتي وأعرافه وتقاليده، وبما يحافظ على مكانة وسمعة الأسرة الحاكمة، والسعي نحو دمج مشروع الحكم ضمن مشروع الدولة تحت مظلة المادتين الرابعة والسادسة من الدستور.
ثالثاً: حل المشكلات الاقتصادية والاجتماعية للمواطنين، خصوصاً من ذوي الدخول المحدودة، وتخفيف أعباء المعيشة، والحدّ من التضخم، ومكافحة ارتفاع الأسعار، وربط سلم الأجور والرواتب بارتفاع تكاليف المعشية، ومنع الاحتكار، وتحسين الخدمات العامة، خصوصاً الخدمات الصحية، وتمكين المواطن من نيل حقوقه المكفولة قانوناً من دون وساطة أو إذلال... والتطبيق السليم للقوانين الخاصة بمعالجة المسألة الإسكانية.
رابعاً: الاهتمام بقضايا المرأة الكويتية، وتمكينها من نيل حقوقها القانونية كاملة من دون تمييز، في قضايا الرعاية السكنية، وتولي المناصب، وتيسير أمور أبناء المواطنات الكويتيات المتزوجات من غير الكويتيين.
خامساً: إيلاء قضية التنمية البشرية اهتماماً خاصاً للعناية بالشباب الكويتي، الذي يشكل النسبة الغالبة بين المواطنين، والاستفادة من طاقاته المبدعة، ومواهبه، والعمل على حل مشكلاته... وتوفير فرص عمل بديلة وكريمة للشباب الكويتي، والاهتمام بتدريبه... وتعزيز المساهمة الشبابية في الحياة العامة، والتوجه نحو تخفيض سن الناخب إلى 18 عاماً... وحماية الشباب من شرور المخدرات، واتخاذ إجراءات صارمة وحازمة ضد تجارها الكبار ومروجيها... والتأكيد على احترام الحرية الشخصية وحرية الاختيار.
سادساً: إصلاح النظام التعليمي وتطوير المناهج، وربط التعليم باحتياجات الحياة وبالتطور العلمي والثقافي واحتياجات التنمية، والاهتمام بتحسين مخرجات التعليم... وتطوير الجامعة وتعزيز استقلاليتها، والنظر في إنشاء المزيد من الجامعات والكليات، عبر اعتماد حق الاختيار بين نظامي التعليم المشترك والتعليم المنفصل.
سابعاً: العمل على استئصال الفساد الإداري، ومعالجة مشكلتي البيروقراطية والروتين، والسعي لإقرار قانون الكشف عن الذمة المالية لكبار المسؤولين في الدولة.
ثامناً: تبني سياسة نفطية وطنية في مجالي الإنتاج والتسويق، والحفاظ على الثروة النفطية ومنع هدرها... وتفعيل القانون رقم 60 لسنة 1986 في شأن التخطيط الاقتصادي والاجتماعي، وما يتطلبه من وضع خطة تنموية طويلة المدى يكون محورها الإنسان الكويتي، لتنبثق عنها خطط تنموية متوسطة وقصيرة الأجل، والالتزام بربط قوانين الميزانية بهذه الخطط... ومعالجة الاختلالات في التركيبة السكانية، وفي تركيبة قوى العمل، وتعزيز المساهمة التنموية للقطاع الخاص في إطار المسؤولية الاجتماعية لرأس المال.
تاسعاً: تأكيد الاستقلال الفعلي للقضاء والعمل على تطوير أنظمة التقاضي وتسهيل إجراءاته، والالتزام التام بتنفيذ أحكامه، والعمل على تعزيز سيادة القانون وفرض سلطته على الجميع، وإعادة النظر في قانون المحكمة الدستورية بمراعاة أحكام الدستور في كيفية تشكيلها، وتمكين الأفراد من ذوي الشأن من الوصول مباشرة إلى القضاء الدستوري... وتفعيل النصّ المعطَّل عن التطبيق للمادة 171 من الدستور بإقامة "مجلس الدولة" ليجمع تحت لوائه القضاء الإداري والإفتاء القانوني للوزارات وصياغة مشروعات القوانين واللوائح.
عاشراً: تعزيز روح المواطنة الدستورية، والوحدة الوطنية، وفق مبادئ المساواة بين المواطنين الكويتيين، وتكافؤ الفرص، والعدل الاجتماعي، والتصدي بحزم ووعي لمحاولات شق صفوف المجتمع الكويتي الواحد عبر إثارة النعرات الطائفية والقبلية والعائلية والفئوية والمناطقية، مع الاحترام التام للانتماء الطائفي؛ والاعتزاز الفردي بالأصول القبلية والعائلية، ولكن من دون أن يكون ذلك على حساب الانتماء الوطني.
حادي عشر: التوجه لاستكمال النظام الديموقراطي الدستوري بوضع قانون لإنشاء الجمعيات السياسية على أسس وطنية.
ثاني عشر: انتهاج سياسة خارجية تتوافق مع المصالح العليا للكويت وسيادتها وكرامتها الوطنية، وتعمل على ضمان أمن واستقرار المنطقة وإبعادها عن الأزمات والتوترات والحروب، وتعزيز التعاون والتكامل الخليجي.
وضمن هذه التوجهات الإصلاحية والاهتمامات الوطنية والاجتماعية، قررنا خوض الانتخابات النيابية المقبلة للفصل التشريعي الثاني عشر، ونحن على ثقة من وعي المواطن الكويتي رجلاً كان أو امرأة، وخصوصاً الشباب، وقدرته على حسن الاختيار... وعلينا جميعاً مسؤولية اجتماعية ووطنية بأن يسهم كل واحد منا على قدر استطاعته ووفق إمكاناته في تصحيح المسار الخاطئ والمتعثر، ووقف حالة التردي والتدهور، وإعادة الروح إلى الكويت، وبناء الكويت الجديدة، التي يستحقها الكويتيون.

واللّه ولي التوفيق.

أحمد الديين محمد عبدالقادر الجاسم

الكويت في يوم الأربعاء 2 أبريل 2008
 

النابغة

عضو بلاتيني
بيان موفق ... و تمنياتنا بالتوفيق للمرشحين الجاسم والديين

البلد بالفعل بحاجة إلى أمثالهم في ما هو قادم من أيام ...

ليت الكويت دائرة واحدة ... لكانوا ضمن اختياراتي لمن أود تسليمهم مستقبل البلاد.

ودمتم.......
 

السلطاني

عضو مخضرم
تريدون مرشحين يملؤون كرسي عضوية مجلس الأمة....لديكم الديين والجاسم...

عندما يعرف المرشح ماذا يريد وماذا سيقدم....

برنامج إنتخابي واضح....

بيان إنتخابي ولا أروع.....


يبقى إذا هو إختيار الناخب....على ماذا سيكون...فئوية..طائفية..قبلية...ليتحمل نتيجة تصويته....

وصول نماذج مثل الديين والجاسم لمجلس الأمة....يعتبر مكسب لمجلس الأمة...وللأمة....


التوفيق إن شاء الله من نصيبكما.....

ولا تنسونا يا أبو عمر....ويا أبو فهد... دعوتنا للحضور لإفتتاح المقر.....
 

دون كيشوت

عضو بلاتيني / الفائز الأول في مسابقة الشبكة الرمضا
فائز بالمسابقة الدينية الرمضانية
اجزم بندرة المرشحين الذين يصوغون مثل الاهداف والرؤيه الواضحه التى في هذا البيان
الي الامام ( الجاسم , الديين )
اتمنى لكم التوفيق
 

الفراشة

عضو مخضرم
الان على سكوب يقول الديين هو والجاسم سينزلون في قائمة واحده

مستقلين لن يتبعوا أي كتله ...
 
اسعدني هالخبر....وأكيد راح أعطيهم وأوصي عليهم بعد...وبدون تردد...
ووالله اني ماعرفهم ولكن أقرا لهم...واعتقد انهم ممكن يفيدون البلد لان عندهم افكار قوية وفاهمين الوضع عدل
طبعا....هذا ما يمنع ان كلامهم النظري يمكن ما يطبقونه عمليا او يمكن ينسونه او يتناسونه...لكن لا بأس ان نجرب هذين الشخصين فلهم تاريخ مشرف بالذات الديين...أما محمد الجاسم فرغم اللغط الذي احيط به وشبهة موقفه السابق من جريدة الوطن الا ان موقفه تغير الآن...ولا بأس ان نحسن الظن به ونشوف شنو يسوي اذا حطيناه بهالمنصب ووصلناه مجلس الامة؟
 

bo faisal

عضو فعال
محمد عبدالقادر الجاسم يعلن ترشيحه في الدائرة الثانيه

بسم الله الرحمن الرحيم

تم قبل قليل اعلان ترشيح السيد محمد عبدالقادر الجاسم على قناة سكوب في الدائرة الثانيه والسؤال الذي يطرح نفسه

ماهي اهداف محمد الجاسم من وراء ترشيحه ؟؟ ولماذا الان؟
 

Normal

عضو مخضرم
لماذا لا تدعمهما الشبكة الوطنية ... لا ارى حرجا في ذلك

فالشبكة الوطنية مرتبطة بكل ما هو وطني ويجب ان تدعمه
 

حمد

عضو بلاتيني
خبر جميل

وجود الديين والجاسم بالمجلس سيغير من الواقع السياسي الى الافضل

واعتقد بأن وجودهما سيساهم بشكل كبير واساسي في انتشال الدولة مما هي فيه من جمود
 

Modest

عضو بلاتيني / الفائز الأول في دوري الشبكة الوطنية
فائز بمسابقة الشبكة الرياضية
يسعدنا هذا الخبر واتمنى لهم النجاح ...

ولكن اتوقع لهم السقوط ...

ليش ما ادري ...
 

تأبط رأيا

عضو بلاتيني
لو كانت الكويت دائرة واحده لاعطيتهما الصوت ومن دون تردد, أصحاب فكر وبُعد نظر, يتلمسون مشاكل البلد ويطرحون الرؤية والعلاج المناسب, ومن أراد أن يعي معنى الطرح التقدمي فليتابع الاثنين, فهما يختلفان عن بقية الفرقة اياها (ليبراليو الفَلسْ) الذين يدعون التقدم والتقدم منهم براء, فالتقدم باعتقادهم هو في طرح قضايا تافهه مثل الحجاب والاختلاط وملاحقة اللجان الخيرية...واشغال الشعب بها تاركين البلد يغوص وسط مشاكله المعقدة, مبتعدين عن طرح القضايا المصيرية...مشوهين بذلك الحرية الكويتية الحقه.


اتمنى من الشبكة ان تدعمهما, فنحن بحاجة لاطروحات مثل اطروحات الديين والجاسم.
 

كـويتي صريح

عضو ذهبي
الله يوفقهم :)

أحـمد الديين تفكيره مشابه لـ التحالف الوطني وكذلك محمد الجاسم

نـزولهم بيسبب ربكه للتحالف الوطني بشكل خاص ، لانهم بلا شك راح يسحبون منهم اصوات

بسبب تشابه التفكير والنهج بينهم


طبعا الديين والجاسم بوجهة نظري أفضل بكثيير من مرشحي التحالف

 

الحكم

عضو فعال
اتمنى نجاحهم,, و لو انا بدائرتهم اصوت لهم

بيان و برنامج انتخابي ممتازين.. نظرة ثاقبة و اهداف بالصميم
 

abosoud

عضو
بسم الله لرحمن الرحيم


بختصار رايي من الديين واضح وضوح الشمس رجل وطنى حتى النخاع والله يوفقه .

بس الجاسم بالنسبه لى غامض لانه يوم ماكان بجريده الوطن كان يدافع وباستماته عن سارق الناقلات ولما طلع منها غير جلده وصار وطنى علشان جذيه غااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااامض



والسلام ختام
 
أعلى