
ياااه
لاأدري ما سر هذا الشوق الشديد لبيت الله الحرام
الذي ألمسه في نفسي
او أحس به في كلام غيري
رغم كوني قريب عهد بها بحمد الله إلا أنني كأني لم أزرها منذ أمدبعيد
الواحد منا يزور بلدا مرة مرتين ثلاثا -------ثم يمل ويغير الوجهة
أما الكعبة
أما البيت الحرام
أما مكة
فوالله لن تملها قلوب المؤمنين
يزورونها صيفا وشتاءا ربيعا وخريفا
مهما بلغت الصعوبات أو طالت المسافات أو تعددت الزيارات يبقى الشوق لها والحنين إليها
وصدق الله العظيم بقوله ( وإذاجعلنا البيت مثابة للناس وأمنا )
فيامن طال عهده عن البيت الحرام ----ماذا تنتظر ؟