الفريق الاول
الكثير من الناس يعتقد بان هناك معارضة حقيقة في الكويت لنظام الحكم بل ان هناك من يتهم الاغلبية وخصوصا مسلم البراك واحمد السعدون بان لهم اطماع في السلطة وانهم عملاء لدولة اقليمية والبعض الاخر يتهم حدس والاخوان المسلمين في الكويت بان لهم اطماع في السلطة وانهم ينتظرون الساعة المناسبة للانقضاض على الدستور والمكاسب الشعبية .
الفريق الثاني
وقد ظهرت في الاونة الاخيرة مجموعة من النواب السابقين والمرشحين القادمين وبعض مشاهير الاعلام والذين يتبنون تحذير المواطنيين من الاغلبية واطماعهم في السلطة وانهم اي الاقلية هم المنقذ للحكم من السقوط ودائما ما يحاولون ان يستميلوا الحكومة وبعض ابناء الاسرة الى جانبهم .
العامة
اغلبية الشعب الكويتي للاسف من العامة الذين لا يستوعبون ما يحدث بصورة شاملة وينظرون الى الامور من حيث يراد لهم ان ينظروا اليها فمنهم .
الفريق الاول
من يستميت للدفاع عن الاغلبية ويظن ان هناك من يريد تهميش مجلس الامة وسحب صلاحياته وان هناك حكومة خفية تدير البلد وان لهم مصالحهم التي تتناقض مع احقية الشعب في لمشاركة في الرقابة على المال العام .
الفريق الثاني
وهو فريق يمتلأ رعبا من الاغلبية ويظن ان الكويت التي في مخيلته للكويتيين الاصيلين وان هناك من يريد السيطرة على البلد ويظن ان مكتسباته الشعبية والمتمثلة في الحرية المذهبية او الحرية الشخصية سوف تنتهي بسيطرة الاغلبية والتي اغلبها اسلامييون وابناء قبائل .
-----------
للسياسين فقط
ولكن حسب وجهة نظري الشخصية بان ما يحدث في الكويت هو التحول الى مزيد من الحريات ومزيد من المشاركة السياسية وبرعاية من السطة وبمعرفة الحكومة ... فمن ينظر الى دول الربيع العربي ويتفكر قليلا في مصير ابناء السلطة الحاكمة وما تعرضت له بعد ثورات الربيع العربي اما يتعض او انه سوف ياتيه يوم ويجرب بنفسة ... فما حدث في الدول العربية ليس بعيدا عن بقية دول العالم جميعها بما فيها دول الخليج العربي فالاعلام والسياسية الدولية لا تقبل الا بمشاركة الشعوب في صناعة القرار ، وهذا ما يعرفة الكثير من ابناء الاسر الحاكمة في الخليج وفي الكويت بشكل اكثر نضجا لما للاسرة الحاكمة في الكويت من انفتاح على الشعب من جهة وعلى العالم من جهة اخرى .
ان من يظن ان ما يحدث من محاولات للحشد الجماهيري هي بعيده عن معرفة الحكومة ودون رغبتها يعتبرا مخطئا ومن يظن انه يحمي الحكومة من الاغلبية ورغبتها في السيطرة على القرار هو شخص مخدوع وكذلك من يظن انه بنزوله الى الشارع يحارب الفساد فهو مخدوع ايضا .
ان ما يحدث من حراك سياسي وتحت اشراف السعدون والبراك هو رغبة من السلطة في التحول الديمقراطي الى الامارة الدستورية بيدي لا بيد عمر .
الكثير من الناس يعتقد بان هناك معارضة حقيقة في الكويت لنظام الحكم بل ان هناك من يتهم الاغلبية وخصوصا مسلم البراك واحمد السعدون بان لهم اطماع في السلطة وانهم عملاء لدولة اقليمية والبعض الاخر يتهم حدس والاخوان المسلمين في الكويت بان لهم اطماع في السلطة وانهم ينتظرون الساعة المناسبة للانقضاض على الدستور والمكاسب الشعبية .
الفريق الثاني
وقد ظهرت في الاونة الاخيرة مجموعة من النواب السابقين والمرشحين القادمين وبعض مشاهير الاعلام والذين يتبنون تحذير المواطنيين من الاغلبية واطماعهم في السلطة وانهم اي الاقلية هم المنقذ للحكم من السقوط ودائما ما يحاولون ان يستميلوا الحكومة وبعض ابناء الاسرة الى جانبهم .
العامة
اغلبية الشعب الكويتي للاسف من العامة الذين لا يستوعبون ما يحدث بصورة شاملة وينظرون الى الامور من حيث يراد لهم ان ينظروا اليها فمنهم .
الفريق الاول
من يستميت للدفاع عن الاغلبية ويظن ان هناك من يريد تهميش مجلس الامة وسحب صلاحياته وان هناك حكومة خفية تدير البلد وان لهم مصالحهم التي تتناقض مع احقية الشعب في لمشاركة في الرقابة على المال العام .
الفريق الثاني
وهو فريق يمتلأ رعبا من الاغلبية ويظن ان الكويت التي في مخيلته للكويتيين الاصيلين وان هناك من يريد السيطرة على البلد ويظن ان مكتسباته الشعبية والمتمثلة في الحرية المذهبية او الحرية الشخصية سوف تنتهي بسيطرة الاغلبية والتي اغلبها اسلامييون وابناء قبائل .
-----------
للسياسين فقط
ولكن حسب وجهة نظري الشخصية بان ما يحدث في الكويت هو التحول الى مزيد من الحريات ومزيد من المشاركة السياسية وبرعاية من السطة وبمعرفة الحكومة ... فمن ينظر الى دول الربيع العربي ويتفكر قليلا في مصير ابناء السلطة الحاكمة وما تعرضت له بعد ثورات الربيع العربي اما يتعض او انه سوف ياتيه يوم ويجرب بنفسة ... فما حدث في الدول العربية ليس بعيدا عن بقية دول العالم جميعها بما فيها دول الخليج العربي فالاعلام والسياسية الدولية لا تقبل الا بمشاركة الشعوب في صناعة القرار ، وهذا ما يعرفة الكثير من ابناء الاسر الحاكمة في الخليج وفي الكويت بشكل اكثر نضجا لما للاسرة الحاكمة في الكويت من انفتاح على الشعب من جهة وعلى العالم من جهة اخرى .
ان من يظن ان ما يحدث من محاولات للحشد الجماهيري هي بعيده عن معرفة الحكومة ودون رغبتها يعتبرا مخطئا ومن يظن انه يحمي الحكومة من الاغلبية ورغبتها في السيطرة على القرار هو شخص مخدوع وكذلك من يظن انه بنزوله الى الشارع يحارب الفساد فهو مخدوع ايضا .
ان ما يحدث من حراك سياسي وتحت اشراف السعدون والبراك هو رغبة من السلطة في التحول الديمقراطي الى الامارة الدستورية بيدي لا بيد عمر .