السؤال الاول : كثيرا ما نستخدم الامثال من سورة يوسف وعلى سبيل المثال عندما نقول برائة الذئب من دم ابن يعقوب فاننا قد اخذنا المثل من الاية رقم 17 من سورة يوسف ( قَالُواْ يَا أَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِندَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَمَا أَنتَ بِمُؤْمِنٍ لَّنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ )
اذكر مثلين واستخرج من السورة الايات الداله عليها ؟
المثل : (الا حاجة في نفس يعقوب )
المناسبة : دلالة على فعل أمر ما, واكنان القصد منه لحاجة في النفس .
قال تعالى :
(وَلَمَّا دَخَلُوا مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُمْ مَا كَانَ يُغْنِي عَنْهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا حَاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضَاهَا وَإِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِمَا عَلَّمْنَاهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (٦٨)
- المثل : (ان النفس لأمارة بالسوء الا مارحم ربي)
المناسبة : للتبرير على الوقوع في الخطأ , والاعتذار عن ذلك .
قال تعالى :
(وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ) (٥٣)
___________________________________
السؤال الثاني : استخرج من السورة الاية التي يقول عنها الفقهاء بانها قرينة وليست دليل ؟
قال تعالى:
فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ [يوسف : 28]
___________________________________
السؤال الثالث : ما هي الاية التي تعتبر دليل لبراءة يوسف من ما اتهتمه به امرأة العزيز ؟
اعترافها
قال تعالى:
قَالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ الآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَاْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ [يوسف : 51]
___________________________________
السؤال الرابع : ما هي الكلمات التي ذكرت في السورة مرة بصيغة المفرد ومرة بصيغة المثنى ومرة بصيغة الجمع ؟
قد أجبت عليه حضرتك في مشاركتك أعلاه
___________________________________
السؤال الخامس : هناك شيء واحد ذكر في السورة بثلاث كلمات مختلفة في ثلاث ايات .. فما هو وما هي الايات الداله علية ( سؤال المليون ) ؟
قال تعالى:
وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لاِمْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَكَذَلِكَ مَكَّنِّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ [يوسف : 21]
قَالُواْ أَضْغَاثُ أَحْلاَمٍ وَمَا نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الأَحْلاَمِ بِعَالِمِينَ [يوسف : 44]
وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنبُلاَتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ يَا أَيُّهَا الْمَلأُ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَايَ إِن كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ [يوسف : 43]
___________________________________
السؤال السادس : ( وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَن نَّفْسِهِ قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ ) استخرج العلماء من هذة الاية عدة ادلة على مكر النسوة فما هي ؟
النميمة - القيل والقال
القذف والاتهام
___________________________________
السؤال السابع : هناك كلمة ذكرت في السورة ستة مرات مرتين مجرورة ومرتين منصوبه ومرتين مرفوعة ( المرة الاولى والسادسة مجرورة بحرف جر والمرة الثانية والخامسة منصوبة بالفتحة على المفعولية والمرة الثالثة والرابعة مرفوعة بالضمة لانها اسم كان )
الكلمة هي القميص
المرة الأولى المجرورة:
وَجَآؤُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْراً فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ [يوسف : 18]
المرة الثانية المنصوبة
وَاسُتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ قَالَتْ مَا جَزَاء مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوَءاً إِلاَّ أَن يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [يوسف : 25]
المرة الثالثة المرفوعة:
قَالَ هِيَ رَاوَدَتْنِي عَن نَّفْسِي وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّنْ أَهْلِهَا إِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الكَاذِبِينَ [يوسف : 26]
المرة الرابعة المرفوعة:
وَإِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِن الصَّادِقِينَ [يوسف : 27]
المرة الخامسة المنصوبة:
فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ [يوسف : 28]
المرة السادسة المجرورة:
اذْهَبُواْ بِقَمِيصِي هَـذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيراً وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَ [يوسف : 93]
___________________________________
السؤال الثامن : ما هي الاية التي قيل ان فيها مكافاة وكفالة ( اي جعالة حسب قول المفسرين وضمان وكفالة ) ؟
قال تعالى:
وَكَذَلِكَ مَكَّنِّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَن نَّشَاء وَلاَ نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ [يوسف : 56]
___________________________________
السؤال التاسع : كم مرة ذكر اسم يوسف في السورة ؟
25 مرة
السؤال العاشر : من يستطيع ان يذكر لنا جميع شخصيات القصة او عددهم ( ملاحظة النسوة يعتبرن شخصية واحدة لتسهيل الاجابة لانه لم يذكر عددهن ) ؟
يوسف = 1
إخوة يوسف = 11
النسوة = 1
أَبَوَي يوسف = 2
عزيز مصر وهو المشتري الذي اشترى يوسف = 1
إمرأة العزيز = 1
صاحبي السجن = 2
الشيطان = 1
الملك = 1
الشاهد الذي شهد من أهلها = 1
أحد السيارة الذي أدلى بدلوه ووجد يوسف في الجب = 1
رسول الملك الذي أتى بيوسف من السجن = 1
فتيان يوسف الذين جعلوا البضاعة في الرحال = 1
من نادى القافلة ليبحث عن صواع الملك = 1
البشير الي جاء يبشر سيدنا يعقوب بأن يوسف حي = 1
الشخصيات = 27 شخصية
لم يتم ذكر الذئب او ( البقرات السمان او العجاف ) أو الطير
___________________________________
السؤال الحادي عشر : كررت النسوة جملة واحد مرتين في موقعين مختلفين من السورة فما هي تلك الجملة ؟
قال تعالى:
وَقُلْنَ حَاشَ لِلّهِ مَا هَـذَا بَشَراً إِنْ هَـذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ [يوسف : 31]
قُلْنَ حَاشَ لِلّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِن سُوءٍ [يوسف : 51]