مسلسل الانقلاب الناعم :الطاحوس: رئاسة الوزراء يجب أن تُنتزع من الأسرة

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
الطاحوس: رئاسة الوزراء يجب أن تُنتزع من الأسرة



|
كتب فرحان الفحيمان |

على «التباين» في مواقف بعض نواب كتلة الغالبية من رئيس الوزراء الشعبي، إلى حد رفض الفكرة، جدد النائب خالد الطاحوس لـ «الراي» أن كتلة العمل الشعبي تؤيد الإمارة الدستورية والحكومة البرلمانية ورئيس الوزراء الشعبي، مؤكداً وجوب أن «تنتزع رئاسة الوزراء من الأسرة الحاكمة حماية لها من بعض أبنائها في قضية الصراع على رئاسة الوزراء».

وفي حين كان نبذ خطاب الكراهية محل «الحدث» في ساحة الارادة أمس، حلّ الخطاب على تجمع الغالبية في ديوانية النائب نايف المرداس اول من أمس، مع تدارس الاستعدادات لـ «الليلة الكبيرة» في 24 الجاري في ساحة الارادة.
وقال النائب الطاحوس: «ان وثيقة خطاب الكراهية من الفوائد التي جناها الشعب الكويتي من ساحة الإرادة، اذ التقت مجاميع شبابية مستنكرة التشرذم الذي يعاني منه المجتمع الكويتي، وطغيان الخطاب الطائفي والقبلي والفئوي خلال السنوات الماضية».
وأضاف: «ان بعض الاطراف، وأظنها مؤسسة الفساد سعت الى تمزيق المجتمع، ونجحت نوعا ما في مسعاها، الامر الذي كان له انعكاسات خطيرة على البلد، والتقت المجاميع قبل ايام بحضوري والنواب احمد السعدون ومسلم البراك والدكتور حسن جوهر، واتفقوا على خطاب نبذ الكراهية والتفرقة العنصرية، وما يجري للمجتمع، ونحن جميعا حريصون على وحدة الوطن، خصوصا ان مجتمعنا جبل على التضامن والتكاتف في أحلك الظروف».
وذكر الطاحوس: «ان اطرافا لها مصلحة عملت على تمزيق المجتمع، ولكن ساحة الارادة كانت جامعة لكل طوائف المجتمع الكويتي، واتفقت المجاميع على تشكيل لجنة تعد الوثيقة لنبذ الطرح الطائفي والعنصري والقبلي، والتصدي لأي طرف يتعرض لأي شريحة من شرائح المجتمع، ومثل هذه الخطوة تأخرت كثيرا، لكن الحمد لله جرى الاتفاق عليها، ونحن متفائلون بالتوقيع على الوثيقة التي اعدتها مجاميع تنتمي الى جميع شرائح المجتمع».
واكد: «ان ساحة الارادة في 24 الجاري لن تتأثر بأي قضية، لان موضوعها مختلف تماما ورسالتها مختلفة، وستكون الليلة الكبيرة عشية حكم المحكمة الدستورية بشأن الدوائر الانتخابية، ونتمنى ان يزحف جميع الكويتيين الى ساحة الارادة للتعبير عن رفض الممارسات الحكومية، وتفرد مجموعة من الاشخاص بقرار البلد، وينبغي ان تكون للشعب الكويتي كلمة من خلال التواجد في (الارادة) لان الحملة ليست على أشخاص وانما على الدستور وعلى الكويت، وتاليا يجب ان تصل الرسالة الى من يهمه الامر بأن الشعب الكويتي شعب حر، لا يقبل المساس بوثيقة 62، واننا سنعبر عن رأينا بطريقة ديموقراطية وسلمية، وليس كما يقال، وسنرد على الاطراف الذين دأبوا على مهاجمة من يذهب الى ساحة الإرادة».
وأوضح: «ان من ضمن بنود الجبهة الوطنية ما يتعلق بنبذ خطاب الكراهية، ولكن المجاميع التي التقت في ساحة الارادة ارتأت ان يكون هناك خطاب موحد مستقل عن الجبهة الوطنية التي لها دور مختلف، وهو أوسع وأشمل».
واكد: «ان كتلة الغالبية تتألف من كتل برلمانية ونواب مستقلين، وكل طرف له خطاب معين، ونحن اتفقنا على مبادئ اساسية، أما التباين فلن يؤثر على تماسك الكتلة، واما بخصوص الحكومة المنتخبة، فنحن في كتلة العمل الشعبي لنا رأي واضح في هذا الجانب، اذ نؤيد الامارة الدستورية والحكومة البرلمانية ورئيس وزراء شعبياً، وهو امر حسم بالنسبة الينا، والمرحلة المقبلة ستكشف للجميع ضرورة ان تكون الحكومة منتخبة ورئيس وزراء من الشعب، لانه من خلال تجارب سابقة تولى رئاسة الوزراء عدد من ابناء الاسرة الحاكمة ومنذ ان يتولى أحدهم الرئاسة نجد التفاف بعض الاطراف في السلطة من اجل اسقاطه من رئاسة الوزراء، وتاليا، لانقاذ الاسرة الحاكمة في الكويت يجب علينا ان ننتزع رئاسة الوزراء منهم لحمايتها وأن يدير الشعب مؤسساته بنفسه، وحان الوقت ان يكون رئيس الوزراء من الشعب الكويتي لحماية الاسرة مما تتعرض له من بعض ابنائها في قضية الصراع على رئاسة الوزراء».
ونفى الطاحوس حدوث انشقاق بين الغالبية، وأكد ان «التباين في وجهات النظر امر طبيعي وهذه هي الديموقراطية».
من جهته، أكد نائب مجلس 2012 الدكتور خالد شخير ان «الكويتيين كافة ينبذون خطاب الكراهية قولا، ولكننا نرى عكس ذلك فعلا، وعموما انا اقف مع اي حملة تطلق لنبذ خطاب الكراهية وقبل ان يصدر المجلس المقبل قانونا، ينبغي أن يكون الرادع ذاتيا».
وقال شخير لـ«الراي»: «انني من مؤيدي الحكومة المنتخبة، وفي الوقت نفسه اطالب بابعاد رئاسة الوزراء عن الأسرة الحاكمة».
وتوقع شخير ان يكون الحشد في ساحة الارادة بتاريخ 24 الجاري كبيرا «خصوصا وان الحكومة تفكر جديا باحياء مجلس 2009 الذي اسقطه الشعب وسمو الامير، ناهيك عن الفراغ السياسي الذي يعيشه البلد والفوائض المالية الكبيرة التي ذهبت يمينا وشمالا ولم تصرف في مشاريع تنموية يراها المواطن على الارض لا على الورق، كل هذه الامور ستكون حافزا لحضور الكويتيين الى ساحة الإرادة».
وأعلن نائب مجلس 2012 المبطل نايف المرداس أن كتلة الغالبية ناقشت ليلة الأول من أمس التحركات الشعبية والجماهيرية والاعلامية للكتلة، فضلا عن تقييم تجمع الاثنين الماضي.
وقال المرداس بعد انتهاء الاجتماع الذي عقد في ديوانيته انه تم تدارس استعدادات الكتلة للتجمع الذي سيعقد في ساحة الارادة في 24 الجاري، مبينا انه سيتم استكمال مناقشة الاستعدادات خلال الاجتماع الذي سيعقد السبت المقبل في ديوان النائب بدر الداهوم.
وعن تقييم كتلة الغالبية للتجمع الذي شهدته ساحة الارادة الاثنين الماضي، اوضح المرداس ان «هناك ارتياحا تاما من قبل الكتلة للحضور الذي فاق 12 ألف مواطن بالرغم من الظروف الجوية الصعبة والحرارة المرتفعة»، متوقعا حضورا أكبر في التجمعات المقبلة.
ونفى المرداس ان تكون هناك أي انسحابات في صفوف الغالبية على خلفية ما طرح في اجتماع «الارادة» الأخير.

..........................



هذا الانقلاب الذي يجري في الكويت له اسبابه

من اسبابه بالفعل ضعف السلطة و تراخيها

وهذه النتيجة ؟؟ التطاول والتمرد على النظام.

فما رأيكم بأسباب التمرد في الكويت على الاسرة الحاكمة ؟؟ هل هو تراكم الاخطاء ؟؟


 

ولد عطا

عضو مخضرم
ياعم نمر خلهم يفرحون مهو كلام وبلاش خليه يحلم بالبطولات والفتوحات الثوريه ههههههه قوله صح وصفق وقولله درك يروح من النشوه والفرحه ينام هههه
 

Meridian

عضو ذهبي
سبحان الله...
من كان يبكي أمام ضباط مباحث أمن الدولة أصبح اليوم يتحدث عن انتزاع رئاسة مجلس الوزراء من الأسرة الحاكمة
زمن أغبر
 

ابعتذر

عضو ذهبي
سبحان الله...
من كان يبكي أمام ضباط مباحث أمن الدولة أصبح اليوم يتحدث عن انتزاع رئاسة مجلس الوزراء من الأسرة الحاكمة
زمن أغبر

انت ادعيت ان الطاحوس قام بالبكاء في امن الدوله !!

اتمنى ان تثبت ذلك

وإلا انت شخص كاذب حالك نفس حال ...؟

وبالنسبه لرئيس الوزراء

مع إني ضد فساد بعض أبناء الأسره الي راح يجرونا ويجرون البلد صوب نفق مظلم

إلا إنني ارفض وبشده أن يكون الرئيس شعبي

رئاسة الوزراء حق أصيل لصاحب السمو الأمير ولا أقبل بالتعدي على صلاحيات الأمير

ورئيس الوزراء أغلب اهل الكويت ما يبون يكون من خارج الأسره هالمنصب​
 

النوخذه 1

عضو بلاتيني
التطاول على الأسره والهمز واللمز على القياده أصبح شي عادي تعودنا عليه والسبب يعود إلى الصرعات الموجوده بين أقطاب الأسره الحاكمه التي بدأت شرارتها عند وفاة الأمير السابق جابر الأحمد حيث تم الإستعانه بنواب الشعب لعزل سعد العبدالله

فالإستعانه بنواب الشعب بذالك الوقت كان خطأ استراتيجي حسس بعض النواب ومن ورائهم انه لهم قيمة وأهمية في تثبيت أركان الأسره حيث كانت هي المره الأولى بتاريخ الكويت يتم بها عزل أمير عن الحكم من قبل نواب الشعب

فيجب الإستعداد لمرحلة ما بعد سقوط الدولة الكويتية لأن عاجلا أم آجلا ستتحول الكويت إلى جمهورية أو ملكية دستورية تُصبح فيها الأسره مجرد رمز إلا إذا ظهر رجل باطش من الصباح يستعيد بها هيبة الأسره وهذا الشيء الذي نتمناه

فالكويت بعد الصباح ستصبح مثل لبنان كل طائفة وقبيله وحزب لهم سلاح يدافعون به عن وجودهم وكيانهم
 

madre

عضو مميز
بصراحه وبدون زعل رئيس الوزراء لازم يكون من قبيلة مطير واللي مو عاجبه يطق راسه بالطوفه



مع اني ضد فكرة رئيس وزرا شعبي


الا انني اري لو تم ذلك لا سمح الله


لماذا لا يكون من قبيلة العوازم اقدم قبيله واكثر قبيله ومحبوبه من جميع طوائف المجتمع


مع اني لا انتمي لاحداهن


شرايك انت
 

madre

عضو مميز
الطاحوس اركد يابوك

تنتزع شلون يعني تبي تجيب المجاميع الي عندك ؟؟




اركد لا ياخذك طيش الشباب تلتفت ماتلقي حولك احد


العقل ياولدي مهو بسارك الي وراك
 

ابو الود

عضو ذهبي
الطاحوس: رئاسة الوزراء يجب أن تُنتزع من الأسرة



|
كتب فرحان الفحيمان |

على «التباين» في مواقف بعض نواب كتلة الغالبية من رئيس الوزراء الشعبي، إلى حد رفض الفكرة، جدد النائب خالد الطاحوس لـ «الراي» أن كتلة العمل الشعبي تؤيد الإمارة الدستورية والحكومة البرلمانية ورئيس الوزراء الشعبي، مؤكداً وجوب أن «تنتزع رئاسة الوزراء من الأسرة الحاكمة حماية لها من بعض أبنائها في قضية الصراع على رئاسة الوزراء».

وفي حين كان نبذ خطاب الكراهية محل «الحدث» في ساحة الارادة أمس، حلّ الخطاب على تجمع الغالبية في ديوانية النائب نايف المرداس اول من أمس، مع تدارس الاستعدادات لـ «الليلة الكبيرة» في 24 الجاري في ساحة الارادة.
وقال النائب الطاحوس: «ان وثيقة خطاب الكراهية من الفوائد التي جناها الشعب الكويتي من ساحة الإرادة، اذ التقت مجاميع شبابية مستنكرة التشرذم الذي يعاني منه المجتمع الكويتي، وطغيان الخطاب الطائفي والقبلي والفئوي خلال السنوات الماضية».
وأضاف: «ان بعض الاطراف، وأظنها مؤسسة الفساد سعت الى تمزيق المجتمع، ونجحت نوعا ما في مسعاها، الامر الذي كان له انعكاسات خطيرة على البلد، والتقت المجاميع قبل ايام بحضوري والنواب احمد السعدون ومسلم البراك والدكتور حسن جوهر، واتفقوا على خطاب نبذ الكراهية والتفرقة العنصرية، وما يجري للمجتمع، ونحن جميعا حريصون على وحدة الوطن، خصوصا ان مجتمعنا جبل على التضامن والتكاتف في أحلك الظروف».
وذكر الطاحوس: «ان اطرافا لها مصلحة عملت على تمزيق المجتمع، ولكن ساحة الارادة كانت جامعة لكل طوائف المجتمع الكويتي، واتفقت المجاميع على تشكيل لجنة تعد الوثيقة لنبذ الطرح الطائفي والعنصري والقبلي، والتصدي لأي طرف يتعرض لأي شريحة من شرائح المجتمع، ومثل هذه الخطوة تأخرت كثيرا، لكن الحمد لله جرى الاتفاق عليها، ونحن متفائلون بالتوقيع على الوثيقة التي اعدتها مجاميع تنتمي الى جميع شرائح المجتمع».
واكد: «ان ساحة الارادة في 24 الجاري لن تتأثر بأي قضية، لان موضوعها مختلف تماما ورسالتها مختلفة، وستكون الليلة الكبيرة عشية حكم المحكمة الدستورية بشأن الدوائر الانتخابية، ونتمنى ان يزحف جميع الكويتيين الى ساحة الارادة للتعبير عن رفض الممارسات الحكومية، وتفرد مجموعة من الاشخاص بقرار البلد، وينبغي ان تكون للشعب الكويتي كلمة من خلال التواجد في (الارادة) لان الحملة ليست على أشخاص وانما على الدستور وعلى الكويت، وتاليا يجب ان تصل الرسالة الى من يهمه الامر بأن الشعب الكويتي شعب حر، لا يقبل المساس بوثيقة 62، واننا سنعبر عن رأينا بطريقة ديموقراطية وسلمية، وليس كما يقال، وسنرد على الاطراف الذين دأبوا على مهاجمة من يذهب الى ساحة الإرادة».
وأوضح: «ان من ضمن بنود الجبهة الوطنية ما يتعلق بنبذ خطاب الكراهية، ولكن المجاميع التي التقت في ساحة الارادة ارتأت ان يكون هناك خطاب موحد مستقل عن الجبهة الوطنية التي لها دور مختلف، وهو أوسع وأشمل».
واكد: «ان كتلة الغالبية تتألف من كتل برلمانية ونواب مستقلين، وكل طرف له خطاب معين، ونحن اتفقنا على مبادئ اساسية، أما التباين فلن يؤثر على تماسك الكتلة، واما بخصوص الحكومة المنتخبة، فنحن في كتلة العمل الشعبي لنا رأي واضح في هذا الجانب، اذ نؤيد الامارة الدستورية والحكومة البرلمانية ورئيس وزراء شعبياً، وهو امر حسم بالنسبة الينا، والمرحلة المقبلة ستكشف للجميع ضرورة ان تكون الحكومة منتخبة ورئيس وزراء من الشعب، لانه من خلال تجارب سابقة تولى رئاسة الوزراء عدد من ابناء الاسرة الحاكمة ومنذ ان يتولى أحدهم الرئاسة نجد التفاف بعض الاطراف في السلطة من اجل اسقاطه من رئاسة الوزراء، وتاليا، لانقاذ الاسرة الحاكمة في الكويت يجب علينا ان ننتزع رئاسة الوزراء منهم لحمايتها وأن يدير الشعب مؤسساته بنفسه، وحان الوقت ان يكون رئيس الوزراء من الشعب الكويتي لحماية الاسرة مما تتعرض له من بعض ابنائها في قضية الصراع على رئاسة الوزراء».
ونفى الطاحوس حدوث انشقاق بين الغالبية، وأكد ان «التباين في وجهات النظر امر طبيعي وهذه هي الديموقراطية».
من جهته، أكد نائب مجلس 2012 الدكتور خالد شخير ان «الكويتيين كافة ينبذون خطاب الكراهية قولا، ولكننا نرى عكس ذلك فعلا، وعموما انا اقف مع اي حملة تطلق لنبذ خطاب الكراهية وقبل ان يصدر المجلس المقبل قانونا، ينبغي أن يكون الرادع ذاتيا».
وقال شخير لـ«الراي»: «انني من مؤيدي الحكومة المنتخبة، وفي الوقت نفسه اطالب بابعاد رئاسة الوزراء عن الأسرة الحاكمة».
وتوقع شخير ان يكون الحشد في ساحة الارادة بتاريخ 24 الجاري كبيرا «خصوصا وان الحكومة تفكر جديا باحياء مجلس 2009 الذي اسقطه الشعب وسمو الامير، ناهيك عن الفراغ السياسي الذي يعيشه البلد والفوائض المالية الكبيرة التي ذهبت يمينا وشمالا ولم تصرف في مشاريع تنموية يراها المواطن على الارض لا على الورق، كل هذه الامور ستكون حافزا لحضور الكويتيين الى ساحة الإرادة».
وأعلن نائب مجلس 2012 المبطل نايف المرداس أن كتلة الغالبية ناقشت ليلة الأول من أمس التحركات الشعبية والجماهيرية والاعلامية للكتلة، فضلا عن تقييم تجمع الاثنين الماضي.
وقال المرداس بعد انتهاء الاجتماع الذي عقد في ديوانيته انه تم تدارس استعدادات الكتلة للتجمع الذي سيعقد في ساحة الارادة في 24 الجاري، مبينا انه سيتم استكمال مناقشة الاستعدادات خلال الاجتماع الذي سيعقد السبت المقبل في ديوان النائب بدر الداهوم.
وعن تقييم كتلة الغالبية للتجمع الذي شهدته ساحة الارادة الاثنين الماضي، اوضح المرداس ان «هناك ارتياحا تاما من قبل الكتلة للحضور الذي فاق 12 ألف مواطن بالرغم من الظروف الجوية الصعبة والحرارة المرتفعة»، متوقعا حضورا أكبر في التجمعات المقبلة.
ونفى المرداس ان تكون هناك أي انسحابات في صفوف الغالبية على خلفية ما طرح في اجتماع «الارادة» الأخير.

..........................



هذا الانقلاب الذي يجري في الكويت له اسبابه


من اسبابه بالفعل ضعف السلطة و تراخيها


وهذه النتيجة ؟؟ التطاول والتمرد على النظام.


فما رأيكم بأسباب التمرد في الكويت على الاسرة الحاكمة ؟؟ هل هو تراكم الاخطاء ؟؟



نحن في زمن التغيير ويجب ان تعي الاسرة الكريمه الحاكمه انهم اختيارنا الاول والاخير وعليهم ان يتبنوا الاصلاح ولايتبناه غيرهم

اليوم المطالبه تقف عند رئيس الوزراء وغدا سيرتفع السقف الى اعلى مستوى
والشعب اصبح في حيرة مابين الاسرة والاصلاح
ولكن ليعلم الجميع ان امن الوطن واصلاحة مقدم على كل شي ولن يتردد الشعب عن تقديم الاصلح

بعد ان بانت ازدواجية رؤوس الفساد ورخص الوطن عندهم وسرقاتهم التي امنوا بها عيشهم في اوطان اخرى

الكويت اولا

والاصلاح ثانيا

والاسرة ثالثا

ونتمنى ان تحافظ الاسرة على المرتبه الثانية والثالثة
 

الجنازه

عضو بلاتيني
نحن في زمن التغيير ويجب ان تعي الاسرة الكريمه الحاكمه انهم اختيارنا الاول والاخير وعليهم ان يتبنوا الاصلاح ولايتبناه غيرهم
اليوم المطالبه تقف عند رئيس الوزراء وغدا سيرتفع السقف الى اعلى مستوى
والشعب اصبح في حيرة مابين الاسرة والاصلاح
ولكن ليعلم الجميع ان امن الوطن واصلاحة مقدم على كل شي ولن يتردد الشعب عن تقديم الاصلح

بعد ان بانت ازدواجية رؤوس الفساد ورخص الوطن عندهم وسرقاتهم التي امنوا بها عيشهم في اوطان اخرى

الكويت اولا

والاصلاح ثانيا

والاسرة ثالثا

ونتمنى ان تحافظ الاسرة على المرتبه الثانية والثالثة

احسنت ثم احسنت
 
فيجب الإستعداد لمرحلة ما بعد سقوط الدولة الكويتية لأن عاجلا أم آجلا ستتحول الكويت إلى جمهورية أو ملكية دستورية تُصبح فيها الأسره مجرد رمز
إلا إذا ظهر رجل باطش من الصباح يستعيد بها هيبة الأسره وهذا الشيء الذي نتمناه

فالكويت بعد الصباح ستصبح مثل لبنان كل طائفة وقبيله وحزب لهم سلاح يدافعون به عن وجودهم وكيانهم

للأسف لا يوجد رجل من آل صباح بهذهِ الفترة ينقذ الكويت الا سمو الامير حفظه الله:قلب:

أما الباقي قرقاشه .!:)






























.
 

أبو راكان123

عضو ذهبي
نحن في زمن التغيير ويجب ان تعي الاسرة الكريمه الحاكمه انهم اختيارنا الاول والاخير وعليهم ان يتبنوا الاصلاح ولايتبناه غيرهم
اليوم المطالبه تقف عند رئيس الوزراء وغدا سيرتفع السقف الى اعلى مستوى
والشعب اصبح في حيرة مابين الاسرة والاصلاح
ولكن ليعلم الجميع ان امن الوطن واصلاحة مقدم على كل شي ولن يتردد الشعب عن تقديم الاصلح

بعد ان بانت ازدواجية رؤوس الفساد ورخص الوطن عندهم وسرقاتهم التي امنوا بها عيشهم في اوطان اخرى

الكويت اولا

والاصلاح ثانيا

والاسرة ثالثا

ونتمنى ان تحافظ الاسرة على المرتبه الثانية والثالثة


هذا كلام كل انسان عاقل متجرد من العواطف والمصالح الشخصيه وتهمه مصلحة وطنه بالدرجه الأولى.

بارك الله فيك :إستحسان:
 

ساهر الليل

عضو مخضرم
انت ادعيت ان الطاحوس قام بالبكاء في امن الدوله !!

اتمنى ان تثبت ذلك

وإلا انت شخص كاذب حالك نفس حال ...؟

وبالنسبه لرئيس الوزراء

مع إني ضد فساد بعض أبناء الأسره الي راح يجرونا ويجرون البلد صوب نفق مظلم

إلا إنني ارفض وبشده أن يكون الرئيس شعبي

رئاسة الوزراء حق أصيل لصاحب السمو الأمير ولا أقبل بالتعدي على صلاحيات الأمير

ورئيس الوزراء أغلب اهل الكويت ما يبون يكون من خارج الأسره هالمنصب​

اخوي عاسف انت مشتت الله يحييك
 

اوكي

عضو مميز
لا ناعم ولا خشن
الشعبي اعتقد لديه علم برئيس شعبي بالمرحلة القادمة
ويبحث عن التكسب الشعبي و السياسي

والوطني يبحث عن الكرسي للشبوط ويستخدم الجاهل لأمرين
الاول - خلق فجوه بين السنه (الحضر والبدو ) والتقرب من الشيعه لأقناعهم
ان تواجد رئيس حضري تاجر هو أقرب للشيعه من البدو التاجر
وان الحضر يفضلون الشيعه علي البدو ولنا في مواقف الوطني عبره
الثاني - التخويف من بعض القبائل ولم تكن القبيلة بشكل مباشر وأنما شخص
وذلك لأن من خدم الدولة وقت الحاجه هو من التجار البدو وينتمي لنفس القبيلة
وهو المنافس الوحيد وقد يكون الاقرب وهم لم يقدموا شي
 

ششماتي

عضو مميز
كل كويتي اصيل ضاربة جذوره بالكويت يطعن به ويقلل من شأنه
عموما الديرة ما يحكمها الا شيوخها بحماية أهل الكويت جميعهم والعوازم الرشايدة
تلك حقيقة ولا يضن احد ان الديمقراطية والدستور تقلل من هيبة شيوخ الكويت وأهلها الكرام

ومن يخرج من العرف الكويتي فلا شك انه حالم بحلم مزيف ولا بد من العين الحمره
 

bujassim

عضو مميز
حامض على بوزكم رئيس شعبي لا ومطيري بعد :eek:

اي ولله عشان يلعبون بالحلال لعب

لايبه صحيح احنا ضد فساد حكومتنا ولكن لن نرضى لغير آل صباح يمسكون رئاسة الوزراء

رئيس شعبي لا وألف لا
 

wrx-48

عضو فعال
بصراحه وبدون زعل رئيس الوزراء لازم يكون من قبيلة مطير واللي مو عاجبه يطق راسه بالطوفه

ونعم بمطير كلها :وردة:وخلني ارد علي اللي يقول انك تسبب فتنة طائفيه
وانا اقولها مره ثانيه بس بشكل مختلف وبدون زعل بمى اني عتيبي
لازم رئيس الوزراء يكون عتيبي

انتظر رد الأخ ويقولي انت مو عتيبي :D
 

الواضح1

عضو مميز
اااااااا

التطاول على الأسره والهمز واللمز على القياده أصبح شي عادي تعودنا عليه والسبب يعود إلى الصرعات الموجوده بين أقطاب الأسره الحاكمه التي بدأت شرارتها عند وفاة الأمير السابق جابر الأحمد حيث تم الإستعانه بنواب الشعب لعزل سعد العبدالله

فالإستعانه بنواب الشعب بذالك الوقت كان خطأ استراتيجي حسس بعض النواب ومن ورائهم انه لهم قيمة وأهمية في تثبيت أركان الأسره حيث كانت هي المره الأولى بتاريخ الكويت يتم بها عزل أمير عن الحكم من قبل نواب الشعب

فيجب الإستعداد لمرحلة ما بعد سقوط الدولة الكويتية لأن عاجلا أم آجلا ستتحول الكويت إلى جمهورية أو ملكية دستورية تُصبح فيها الأسره مجرد رمز إلا إذا ظهر رجل باطش من الصباح يستعيد بها هيبة الأسره وهذا الشيء الذي نتمناه

فالكويت بعد الصباح ستصبح مثل لبنان كل طائفة وقبيله وحزب لهم سلاح يدافعون به عن وجودهم وكيانهم
عني وعن قبيلتي وعن جميع القبائل لاحكام للكويت الا الصباح ولاكن عليهم ان يعطون القبائل ما يستحقون على ولائهم لاسرة الصباح وعليهم النظر بعين شاخصه للقائمين على قرفة التجاره وبعض الابواق الناعقه ويخرسوها
 
أعلى