الموقع أعرفه جيدا وهو فعلا السبع بحرات وهذي النافوره ياما مريتها في الليالي الخوالي ، الحرب بالشام طائفية بكل المقاييس بين السنة والشيعة وهذا كل ما في الأمر وهذا الدشتي يساند طائفته ، كما ساند الطبطبائي والحربش وكل الاشراف شعب الشام المظلوم لكن شتان بين دشتي والاشراف .
شحقه راح هناك شعب الكويتي مع الجيش الحروين الجيش الحر عنه .. ليه مايقطعونه ؟
بمناسبة الحرب الطائفية ممكن تقولي في روحاتك للشام. اين اصلا فيها شيعة ؟؟! كلهم مليونين علوي في كل سوريا و دشتي لا أؤيد تصرفه لكنه تاجر ولديه أموال واستثمارات ويريد متابعه وضعها على الطبيعة. بالمناسبة. هناك مناطق هادئة في سوريا وليس كلها حرب
..«آغا - حميد» - خريج الإدارة العامة للمباحث الجنائية - قام بتسليم حقيبة يد ممتلئة بالأموال - بشكل مباشر - الى جهاز المخابرات العامة السورية في وسط دمشق أعقب ذلك اجتماع مع حرامي سورية الكبير «رامي مخلوف»!! بعدها، التقى السياسي - النابغة «آغا أفندي حميد» مدير قناة «المنار» التابعة «لحزب الله» اللبناني في سورية، وأعقب ذلك جولة سياحية الى ساحة الأمويين! «آغا - حميد» أبلغ حرامي سورية الكبير «مخلوف» بالرسالة التالية: «أنا - هنا - بأوامر مباشرة - وسرية - من حكومة دولة الكويت لأبلغكم - وأؤكد لكم - بأن قلوبنا في الكويت مع الرئيس بشار الأسد»!! ثم أكمل حديثه للحرامي السوري قائلا:.. «فؤاد الهاشم هو عبد لمن يدفع له، والطبطبائي هو عبد للشيخ حمد بن جاسم، وحكومتنا الكويتية مجبرة ومكرهة ومغصوبة لكي تعلن على الملأ انها ضد النظام في سورية، لكنها تعمل - في سرية مطلقة - على حماية مصالحكم المالية في الكويت، ولولا الأمريكيون فان رئيس وزرائنا سوف يجبر فؤاد الهاشم على كتابة مقالات عن.. الطبخ»!! لكنه لم يكشف عن نوع الطبخات التي يجب أن أكتب فيها، هل «النقرور» المحشي بالروبيان أم.. «بالشبنت»؟! بعد سهرة مليئة بالنسوان والويسكي في جناحه بالفندق، غادر «آغا» مكانه متوجها الى ضريح السيدة زينب لأداء صلاة.. الظهر!! لثلاثة ايام على التوالي قضاها مبعوث العناية الكويتية الحكومية.. الى دمشق، ظل مرتديا ذات البدلة مع قميص أبيض وجاكيت أزرق وحذاء ابيض ونظارات شمسية من نوع «راي - بان»!! كان أشبه بأحد هؤلاء السود في حي «هارلم» في وسط نيويورك الذي يسير على رصيف «الفيفث - أفينيو» وصحيفة سوابقه ممتدة خلفه حتى.. «نيوجيرسي»!!.. «حالتنا حالة» في الكويت!.. «نخلص من جماعة قطر، يطلعولنا جماعة.. ايران!! نخلص من جماعة إيران، يطلعولنا جماعة.. خيام الجيش»!.. وهكذا و.. «الخير لقدام»!! «آغا - حميد» لم يقل من يدفع .. لي؟ فإن كنت أهاجم الجميع، فمن الذي يدفع .. إذن؟!
http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=223451&WriterId=26
.
أستاذ منير كلنا نعلم أن ما يدفع دشتي وانت وكل الشيعة لمساندة النظام الفاشيستي في سوريا هو الدافع الطائفي ، ولا تهزكم مناظر الأطفال والأمهات الثكالا ولا أي شئ مهما كانت المبررات ، مثل مباراة برشلونه وريال لو ينكسر كريستيانو يفرح فرح عامر مشجعي البرسا والعكس صحيح لو يموت ميسي يمكن مشجعي الريال يطلقون الألعاب النارية .
لكن دشتي يتميز عنكم نعم بأن له مشاريع واموال وهو خايف عليهم ، لكن في نفس الوقت يملك شركات لغسيل الأموال لتنظيف الأموال السورية وتهريبيها بشكل قانوني مع الحظر المفروض على تجار سوريا التابعين للنظام والنظام نفسه .