سؤال وجواب سؤال بخصوص البحر في الكويت ؟

مواطن طبيعي

عضو مميز
من النويصيب اقصى جنوب الكويت الى العاصمه


وانا ماشي بالسياره ماشوف البحر شرقاً !!


كله بيوت لازقه في بعضها وحاجبه البحر بنسبة 100%

بيوت واشجار حاجبه وجدران اسمنتيه

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


سؤالي


من هؤلاء ؟ من اصحاب البيوت التي بمحاذاة البحر ؟؟


كيف تم توزيعها ؟؟؟ هل من حق اي مواطن ان يتسور عليهم اسوارهم ليصل الى البحر ؟؟؟


هل يوجد قانون يسمح بجعل الساحل المطل على البحر املاك خاصه ؟؟؟

 

Meridian

عضو ذهبي
بعد إطلاق سراح صاحب الشاليه.. واختفاء مطلق الكلبين على أطفاله
الهاجري لـ« عالم اليوم »: سجلوا القضية «عضة كلب» وهي «شروع بالقتل»


بعد اصابة الطفلة نوال في رأسها اثر اعتداء وحشي من كلبين مفترسين ورعب شديد عاشته عائلة كويتية في شاليهات بنيدر، تم اطلاق سراح صاحب الشاليه، وتسجيل قضية «عضة كلب».
تساؤلات عديدة يطرحها الحدث الذي تعرضت له الأسرة الكويتية خلال ذهابها الى شاليهات بنيدر، فبعد ان تعرف المواطن رب العائلة على الكلبين المفترسين اللذين اطلقهما ملثم كان قابعا خلف شبك الشاليه، وهاجما طفليه حيث عضا ابنته «نوال» في رأسها واحدثا رعبا حقيقيا للعائلة، تم إطلاق سراح صاحب الشاليه، رغم ان الكلبين يعودان لملكيته، ورغم ان الملثم كان موجودا في الشاليه التابع له، ثم يتم تسجيل قضية «عضة كلب» بكل بساطة.
المواطن المدعو عبدالله الهاجري شعر بالأسى عقب هذا التعامل مع الحدث الذي وصفه بانه «لقاء مع الموت»، وحضر الى «عالم اليوم» حيث تحدث بمرارة عن التساهل مع المتسبب بأذى ابنته وعائلته، موضحا ان زوجته تصاب بهبوط حاد في القلب كلما تذكرت المأساة، وان ابناءه اصبحوا يخافون من الذهاب للبحر.
الهاجري طرح تساؤلات تحمل الكثير من الاشارات، وبداية تساءل: لماذا تم اطلاق سراح صاحب الشاليه بعد «12» ساعة من احتجازه رغم ان الكلبين المفترسين يعودان لملكيته والملثم كان موجودا في الشاليه الخاص به؟
واضاف: لماذا لم يتم احتجاز الكلاب الشرسة وكيف تطلق على الناس بلا رقابة اننا صارعنا الموت فلو كان أي إنسان مكاني ماذا سيفعل؟ اولاده عرضة للافتراس مع كلبين ضخمين ومضت 10 دقائق في صراعي مع الكلبين كأنها 10 سنوات حتى حضر الذي اطلقهما ضاحكا كأن شيئا لم يكن.
وقال الهاجري في حديثه لـ«عالم اليوم»: هذه الاعتداءات في الكلاب على زوار شاليهات بنيدر تكررت اكثر من مرة، وما حدث معي ومع اطفالي «شروع بالقتل» وليس «عضة كلب» كما تم تسجيل القضية، لقد رأيت الموت يحوم حول اطفالي وفي النهاية لا اثر للملثم عديم الانسانية الذي رأى طفلاي على الشاطئ وهو يراقبهما من خلف شبك الشاليه فاطلق الكلبين عليهما كأنه يطلق حمامتين.
وذكر الهاجري: هل يريدون ايصال رسالة مفادها منع الناس من زيارة شاليهات بنيدر؟ وهل هي حكر على البعض فقط؟ اني اناشد وزير الداخلية الذي تقدمت الى مكتبه فلم يسمح لي بالدخول بمتابعة هذه القضية، وأناشد سمو رئيس الوزراء محاسبة المخطئ الذي روّع عائلتي وحفر في ذكراهم حادثة مؤلمة لن ينسوها.
الجدير بالذكر ان «عالم اليوم» اول من فتح ملف هذه الحادثة في احدى المقالات التي نشرت سابقا، وقد شكر الهاجري «عالم اليوم» على مسارعتها لتسليط الضوء على هذه الحادثة كما شكر الكاتب مشاري العدواني على عرضه لتفاصيل المأساة.
بعد إطلاق سراح صاحب الشاليه.. واختفاء مطلق الكلبين على أطفالهالهاجري لـ« عالم اليوم »: سجلوا القضية «عضة كلب» وهي «شروع بالقتل»كتب ناصر الحمود
بعد اصابة الطفلة نوال في رأسها اثر اعتداء وحشي من كلبين مفترسين ورعب شديد عاشته عائلة كويتية في شاليهات بنيدر، تم اطلاق سراح صاحب الشاليه، وتسجيل قضية «عضة كلب».
تساؤلات عديدة يطرحها الحدث الذي تعرضت له الأسرة الكويتية خلال ذهابها الى شاليهات بنيدر، فبعد ان تعرف المواطن رب العائلة على الكلبين المفترسين اللذين اطلقهما ملثم كان قابعا خلف شبك الشاليه، وهاجما طفليه حيث عضا ابنته «نوال» في رأسها واحدثا رعبا حقيقيا للعائلة، تم إطلاق سراح صاحب الشاليه، رغم ان الكلبين يعودان لملكيته، ورغم ان الملثم كان موجودا في الشاليه التابع له، ثم يتم تسجيل قضية «عضة كلب» بكل بساطة.
المواطن المدعو عبدالله الهاجري شعر بالأسى عقب هذا التعامل مع الحدث الذي وصفه بانه «لقاء مع الموت»، وحضر الى «عالم اليوم» حيث تحدث بمرارة عن التساهل مع المتسبب بأذى ابنته وعائلته، موضحا ان زوجته تصاب بهبوط حاد في القلب كلما تذكرت المأساة، وان ابناءه اصبحوا يخافون من الذهاب للبحر.
الهاجري طرح تساؤلات تحمل الكثير من الاشارات، وبداية تساءل: لماذا تم اطلاق سراح صاحب الشاليه بعد «12» ساعة من احتجازه رغم ان الكلبين المفترسين يعودان لملكيته والملثم كان موجودا في الشاليه الخاص به؟
واضاف: لماذا لم يتم احتجاز الكلاب الشرسة وكيف تطلق على الناس بلا رقابة اننا صارعنا الموت فلو كان أي إنسان مكاني ماذا سيفعل؟ اولاده عرضة للافتراس مع كلبين ضخمين ومضت 10 دقائق في صراعي مع الكلبين كأنها 10 سنوات حتى حضر الذي اطلقهما ضاحكا كأن شيئا لم يكن.
وقال الهاجري في حديثه لـ«عالم اليوم»: هذه الاعتداءات في الكلاب على زوار شاليهات بنيدر تكررت اكثر من مرة، وما حدث معي ومع اطفالي «شروع بالقتل» وليس «عضة كلب» كما تم تسجيل القضية، لقد رأيت الموت يحوم حول اطفالي وفي النهاية لا اثر للملثم عديم الانسانية الذي رأى طفلاي على الشاطئ وهو يراقبهما من خلف شبك الشاليه فاطلق الكلبين عليهما كأنه يطلق حمامتين.
وذكر الهاجري: هل يريدون ايصال رسالة مفادها منع الناس من زيارة شاليهات بنيدر؟ وهل هي حكر على البعض فقط؟ اني اناشد وزير الداخلية الذي تقدمت الى مكتبه فلم يسمح لي بالدخول بمتابعة هذه القضية، وأناشد سمو رئيس الوزراء محاسبة المخطئ الذي روّع عائلتي وحفر في ذكراهم حادثة مؤلمة لن ينسوها.
الجدير بالذكر ان «عالم اليوم» اول من فتح ملف هذه الحادثة في احدى المقالات التي نشرت سابقا، وقد شكر الهاجري «عالم اليوم» على مسارعتها لتسليط الضوء على هذه الحادثة كما شكر الكاتب مشاري العدواني على عرضه لتفاصيل المأساة.
 
أعلى