منافقون بيننا we have Monafgon

بين فترة وفترة، يخرج علينا هؤلاء بدموع التماسيح ومشاعر الحزن المزيفه، من باب الرأفه وحقوق الانسان وحقوق الاطفال، يقول هؤلاء بنبرة الحزن اقتل بنت بعمر 14 جهاد، وبحزن اكثر يستائلون لماذا يقتلون طفل، ويبكون لمقتل الابرياء كما يزعمون، ويكبرون الموضوع ويضخمونه وينشرونه عل وعسى يصل لاكبر شريحة ممكنه، بكو جدا لمقتل امريكان برج التجاره، ولمقتل سفير السفاره، ولمقتل جنود امريكان كانو في صدد شن غاره، يا للهول، ما الطف قلوبهم واحنها، مهتمون جدا لحقوق الانسان.

احقر فئة في العالم هي: من تستغل مصائب الناس لاغراض سياسية عند تفريجها، وفقر الناس لمصالح سياسية عند اطعامها، وحاجة الناس لامور سياسية عند انجازها، هؤلاء يرون في حقوق الانسان مادة سياسية اساسية، ولمقتل الاطفال مادة اعلامية سياسية، فبمقتل طفلة في باكستان ظهرت ؤوس المنافقون، وسلو السيوف مع العبرات، انتصارا للطفله كما يدعون، لطفله واحدة فقط، بينما يموت مئات الاطفال اسبوعيا في افغانستان بسبب الاحتلال الامريكي ولم نسمع لهم حرف، ويموت 10 الاطفال شهريا في باكستان بسبب الغارات الامريكية العشوائية ولم نسمع لهم حرف، ومات مئات الاطفال في العراق اثناء الاحتلال الامريكي ولم نسمع لهم حرف، ومات في غزه مئات الاطفال ولم نمسع لهم حرف.

وفي سوريا من قبل عام والاطفال يموتون اسبوعيا ومازالو الان يمون، ولم نسمع لهؤلاء المنافقون الدجالون اي نفس، او مسانده اعلامية، او مناصرة للشعب السوري عن طريق ايقاف المجرم بشار الاسد عند حده، هؤلاء الذين بكو لموت طفله في باكستان، بكو ليس لموت الطفله بل بسبب هوية قاتل الطفله، الذي يدعو طالبان باكستان (كما يزعمون) فاستغلو هذه المناسبه بشكل حقير لكي يسلو سيوفهم الصدأة على طالبان المسلمه، ولانها فقط مسلمه ولانها فقط مجاهده ولانها فقط مناصرة لافغانستان، يستغلون اي مناسبه للهجوم عليهم، والعجيب ان من يتربص بهم ويتصيد لهم هم اناس يقولون عن انفسهم مسلمون والبعض منهم يقولون عن نفسهم انهم سلف (طبعا زورا وبهتانا)، ويتعاملون مع المسلمون كأنهم اعدائهم اللدودين، وان سبابهم عباده والطعن بهم عباده والتشهير بهم عباده ومناصرة الكفار عليهم افضل عباده.


################
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

ابو حمود

عضو بلاتيني
تكتب بالإنقليزي من زود الفلسفة وبعدين مالك ومال الإنقليزي طالما ماتعرف تكتب الكلمة.

كلمة منافقون تكتب Hypocrites
 
تكتب بالإنقليزي من زود الفلسفة وبعدين مالك ومال الإنقليزي طالما ماتعرف تكتب الكلمة.



كلمة منافقون تكتب Hypocrites


رمتني بدائها وانسلت، انجليزي مو انقليزي


والاخ شاد حيلك وماخذ عمرك حق الترجمه وحاط كلمة منافقون وطلعتلك بالانجليزي، وانت ماتدري ولا تعرف بشيء يعرفه فقط من خالط المسلمون في بريطانيا او امريكا سواء بسبب ظروف الدراسه وغيرها، ان فيه كلمات كثيره تستخدم بين المسلمين بمصطلحها العربي دون ترجمتها الى الانجليزي، مثل

alshahada

masjid

jihad

sahaba

alhamdolellah

did you do salat (prayer)e

الى اخره والكلمات كثيره جدا

يعني كان على الاقل عطيتنا رايك بالموضوع بدل التفلسف
 

ابو شكيب

عضو مميز
بارك الله بك على هذه الكلمة اخي عبدالعزيز

هؤلاء يخدمون مؤسسة راند علموا ام جهلوا

يقول الدكتور عبد العزيز بن محمد ال عبداللطيف حفظه الله (( إن من يسعى إلى إسلام « وديع » يُرضي الأمريكان ، ولا يسخط الرحمن ؛ كمن يسعى إلى الجمع بين النقيضين ، بين الحق والباطل ))


حين نقول المخططات الأمريكية فإننا نعني بذلك وجود أموال وعلماء وأجهزة مخابرات ومراكز أبحاث على أعلى مستوى، وأيضاً «الميديا» ووسائل الإعلام المقروءة والمسموعة، أو ما عبر عنه التقرير الأمريكي المهم الذي نشرته مجلة «يو إس نيوز آند وورلد ريبورت» بعنوان «قلوب وعقول ودولارات»، وفي هذا التقـرير الخطـير المنشـور هذا العام يكشف عنوانه ومضمونه أن «حرب الأفكار والعقول» هي الأهم على جبهة المواجهة بين العالم الإسلامي وأمريكا ومن ورائها العالم الغربي.

وحرب الأفكار وكسب القلوب والعقول هي الجناح الآخر المهم الذي يساند الحملة العسكرية الأمريكية في حربها المزعومة على الإرهاب، ويعترف التقرير أن معركة الأفكار والعقول والقلوب لها صلة مباشرة بالأمن القومي الأمريكي؛ فكما يقول التقرير
«أمريكا لها مصالح متصلة بأمنها القومي ليس فيما يحدث داخل العالم الإسلامي وإنما داخل الإسلام ذاته كدين».

أي: أن أحد أهم أهداف حملة الديبلوماسية العامة الأمريكية في العالم الإسلامي هي تغيير جوهر الإسلام ذاته؛ فالتقرير يعتقد أن أحد أهم مصادر الأصولية الإسلامية والتشدد الإسلامي ـ والذي تحاربه أمريكا وفق دراسة «للبنك الدولـي» ـ هـي المـدارس الإسـلامية التـقليدية. ويقدِّر التقرير أن هناك حوالي نصف مليون طالب مسلم يتعلمون في هذه المدارس بباكستان، وأنه لا بد من تشجيع ذويهم على سحبهم من هذا التعليم التقليدي إلى التعليم العلماني، الذي تنفق عليه برامج حملة الديبلوماسية العامة الأمريكية هذه التي تصل ميزانيتها إلى أكثر من مليار دولار.

وفي الواقع فإن تعبير «حرب الأفكار والعقول» صكّه «بول وولفويتز» أحد مهندسي الحرب على العراق ونائب وزير الدفاع الأمريكي وأحد الصقور الخطيرة في الإدارة الأمريكية في عام 2002م حين قال:

«إن معركتنا هي معركة الأفكار ومعركة العقول، ولكي نكسب الحرب على الإرهاب لا بد من الانتصار في ساحة الحرب على الأفكار». وتبنّت التعبير بعده بعام «كونداليزا رايس»، ثم أصبح أحد التعبيرات المهمة للإدارة الأمريكية كلها بما في ذلك «جورج بوش» نفسه(1).

ومـعركة الأفكار وفق إدراك صنّاع القرار الأمريكي تعني أنك تخوض حرباً لتغيير جوهر الدين الإسلامي ذاته، وهذا يجرك إلى مناطق حساسة، مثل: كيفية فهم الإسلام وتفسير القرآن والفـقه، بحيـث يدعو هـذا الفهم لمـا تريـده أمريـكا، وهـو تقديم خطاب متسامح يركز على المشترك بين الإسلام والنصرانية؛ فهو خطاب ينبغي أن يخلو من فكرة الجهاد والقتال والولاء والبراء، كما يجب أن يخلو من العداء للكيان الصهيوني.

ويعترف التقرير بأنه يواجه مشكلة حقيقية في التعامل مع العدو الإسلامي الأصولي، وهي أنه يحمل قيماً وأفكاراً دينية ومعنوية لم يعتد الأمريكان على التعامل معها من قبل مع العدو السوفييتي الذي كان ذا طابع إلحادي، بيدَ أن التقرير يسعى للاستفادة من الخبرة الأمريكية في التعامل مع الحركة الشـيوعية عـن طريق كسر القلب للحركة الإسلامية عن طريق ما أطلق عليه بوش «صدام حضارات داخل العالم الإسلامي وليس بينه وبين العالم الغربي» كما طرح هنتنجتون(1)؛ وذلك عن طريق دعم التيارات المعتدلة التي لا تتبنى الفهم المتشدد للدين الإسلامي بالمعايير الغربية؛ فهي تيارات بينها وبين العالم الغربي قيم مشتركة، مثل: الديموقراطية، وحقوق المرأة، وحقوق الإنسان كمرجعية مطلقة، والحريات المدنية والدينية، أي: أن الـتـيارات المـعـتدلـة الـتـي تسـعى أمريـكـا لدعــمـها أو استنساخها هي تيارات تعبر عن «الإسلام الأمريكي» الذي لا يجعل من الوحي مرجعيته الأساسية في الفهم، وإنما يجعل مرجعيته الواقع المتغير وضغوطاته.
ولدينا على مواقع مراكز الأبحاث الغربية مئات الدراسات التي تتحدث عن دعم الإسلام المعتدل كجزء من «الإستراتيجية الاتصالية» التي تتبناها أمريكا لكسب العقول والقلوب(2)، فكما استطاعت أمريكا أن تكسر الحركة الشيوعية في صراعها معها إبان الحرب الباردة إلى أجنحة متضاربة؛ فإنها تحاول تنفيذ الشيء نفسه داخل العالم الإسلامي بتعزيز الإسلاميين المعتدلين لكي يقوموا هم بالتضامن مع أمريكا في حربها ضد المتشددين من القاعدة وطالبان.
 

ابو حمود

عضو بلاتيني
رمتني بدائها وانسلت، انجليزي مو انقليزي


والاخ شاد حيلك وماخذ عمرك حق الترجمه وحاط كلمة منافقون وطلعتلك بالانجليزي، وانت ماتدري ولا تعرف بشيء يعرفه فقط من خالط المسلمون في بريطانيا او امريكا سواء بسبب ظروف الدراسه وغيرها، ان فيه كلمات كثيره تستخدم بين المسلمين بمصطلحها العربي دون ترجمتها الى الانجليزي، مثل

alshahada

masjid

jihad

sahaba

[
  1. SIZE=3]alhamdolellah[/SIZE]
  2. did you do salat (prayer)e
  3. الى اخره والكلمات كثيره جدا
  4. يعني كان على الاقل عطيتنا رايك بالموضوع بدل التفلسف
  1. أنا كتبت كلمة ( إنقليزي) متعمد ولم أكتبها كما تعرفها ( إنجليزي) لأنها ترجمة مصرية حيث ينطقون حرف ( ج ) (ق) والصحيح أنها تكتب بالقاف المخففة وهي القاف التي ينطق بها سكان الجزيرة العربية وهي الاقرب للكتابة إذا نطقناها إنقليزي أو بالإمكان تكتب كما ينطقها اصحاب اللغة ( إنقلش).وللمعلومية بعضهم يكتبها (انكليزي) إذا كان المترجم من فلسطين أو الشام. لذا فنحن لنا طريقتنا بالترجمة والقاف المخففة هي الأقرب للنطق.
    أما قولك هذا مصطلح للمسلمين في بريطانيا وأمريكا فما دخل اللغة بمصطلحات يستعملها عدد قليل من المسلمين في تلك البلاد.ولا يفهمها اكثر من مليار من ناطقي هذه اللغة.
    أنت تبي تغطي على فلسفتك اللي مالها سنع.. وشوله تكتبها بالإنقليزي يالذكي وأنت إمعه في هذه اللغة.
 

أبو عزام

عضو مميز
بارك الله فيك أخي عبدالعزيز
فالمنافقين في كل عصر
فهم كانوا في خير القرون فلا نعجب أن يكونوا في زمان تسلط علينا الكفار من ملة ودين .
لكن فعلا كما ذكرت لا نجدهم في أحزان وكرب ومصائب الشعوب الأسلامية يغضبون أو ينتصرون لهم بل تجد منهم الشامتين أو الطاعنين
وعند الكذب علي المسلمين الصادقين تجدهم من المؤيدين و الساعين لنشرها والفرح بها .
وهؤلاء أما صاحب هوي أعماه الهوي عن الحق أو مأجور يبحث عن المال لوكان علي حساب دين أو خلق أوشرف .
 
التعديل الأخير:

جراح الامة

عضو ذهبي
بارك الله فيك اخوي عبدالعزيز
كلامك في الصميم
لو فيهم خير لردوا على الموضوع وتركوا التفلسف الزايد عن العنوان
 

جراح الامة

عضو ذهبي
الناتو يسفك دماء ثلاثة أطفال في أفغانستان

مفكرة الاسلام: أكد مسئولون اليوم الاثنين أن ثلاثة أطفال أفغان لقوا حتفهم في غارة جوية شنتها قوات حلف شمال الأطلسي الناتو في جنوب أفغانستان.
وقال المتحدث باسم شرطة إقليم هلمند أحمد فريد فرهانج: "القوات الجوية التابعة لحلف الناتو حددت هوية مقاتلين اثنين كانا يزرعان الألغام على الطريق في مقاطعة ناوا بالإقليم مساء أمس الأحد وقامت باستهدافهما، وأسفرت العملية عن مقتل ثلاثة أطفال أيضًا كانوا يجمعون الحطب في الأدغال بموقع قريب".

http://www.islammemo.cc/akhbar/Asia-we-Australia/2012/10/15/157205.html

هيا ارونا نواحكم وصراخكم لهم
 
أعلى