الحياة .. خبر ثاني مقدم مرفوع بالضمة الظاهرة .
لولا .. حرف امتناع لوجود مبني على السكون ولا محل لها من الاعراب .
الإيمان .. مبتدأ متأخر مرفوع بالضمة الظاهرة وخبره محذوف وتقديره .. موجود !
وجملة ( الحياة لولا الايمان ) في محل رفع مبتدأ .. والخبر هنا جملة ( لغز لا يفهم معناه ) .. ولغزٌ .. هي المبتدأ فيها وهي مرفوعة بالتنوين .. ( لا ) هنا نافية مبنية على السكون ولا محل لها من الاعراب .. يفهم .. فعل مبني للمجهول ومبني على السكون أيضاً .. وكلمة ( معناه ) .. نائب فاعل مرفوع بالضمة .
صح الاجابة ؟
يمكن العلم تطور عزيزي بوعصامهل هذه المشاركة مكتوبة بالعربي!!
ما فهمت شي منها ..مع اني مدرس العربي يسميني بالمتوسطة ب سيبه وي
قراءة صحيحة .. وهكذا يبدأ الإعراب الصحيح ..كذلك أتعلم أن ( لولا الايمان ) في موقعها الحالي تعتبر استدراك و أظن أن الطريقة الأصح في كتابة العبارة تكون هكذا :
الحياة -لولا الإيمان- لغز ٌ لا يفهم معناه .
فقط حاول أن تضعها في موقعها الأصلي![]()
قراءة صحيحة .. وهكذا يبدأ الإعراب الصحيح
باختصار..
هذه الكلمة فيها ثلاث جمل :
*الحياة لغزٌ : مبتدأ وخبر ..وهي الجملة الكبرى
**لولا الإيمان :لولا (لا محل لها من الإعراب)، الإيمان: مبتدأ، والخبر تقديره :موجود
وهي جملة اعتراضية لا محل لها من الإعراب
***لا يفهم معناه :لا نافية،يفهم:فعل مضارع مبني للمجهول، معناه:نائب فاعل
وهذه الجملة صفة ل(لغز)
صحيح ؟؟ It's Me .. أم لا ؟
لا زلت تلميذا ..شكرا ً
سعيد إنت كله تجاوب , دورك تسأل ترا ... نبي سؤال ما يخرّش الميّه![]()
أذنك معك طبعاانا عندي سؤال .. بعد اذنكم طبعاً !![]()
( 1 + 1 = 2 ) .. حول الأرقام الى أحرف هذا أولاً ، والمطلوب ثانياً هو تشكيل الجملة بالحركات ؟
قال تعالى :
" و إذا صُرفتْ أبصارهم تِلقاء أصحاب ِ النار ِ قالوا ربنا لا تجعلنا مع القوم ِ الظالمين " الأعراف 47
الواو .. استئنافية ولا محل لها من الاعراب .قال تعالى
" و إذا صُرفتْ أبصارهم تِلقاء أصحاب ِ النار ِ قالوا ربنا لا تجعلنا مع القوم ِ الظالمين " الأعراف 47