احذروا ... فاعتذار ( العريفي ) لآل ( الصباح ) براغماتية قطبية .
ـــــــــــــــــــ
قال الحزبي المتلون " محمد العريفي " على صفحته في موقع تويتر .... بتاريخ الجمعة 10 / 12 / 1433 هـ ـ 26 / 10 / 2012 م .
( عيدكم مبارك .. وعيد المسلمين في كل مكان ، مبارك وعيد الكويتيين ولاة أمرهم وشعبهم ، مبارك .. عفا الله عما سلف ) .
التعليق :
باسم الدين والشرع يحاولون ان يكون له موقع على خريطة الاحداث الساخنة ، وباسم الدين تبرم صفقات وتلغى اخرى .
وباسم الدين لديهم القدرة العجيبة على ذرف دموع التماسبح والظهور بمظهر اهل الورع والصلاح ، وهي قدرة تشكل جزءا من ثقافتهم حيث تعتبر لزوم الشغل وهي مسكنة لاجل اعادة ترتيب الاوراق .
تلك هي النفوس المريضة التي تنافق وتتلون وتلعب الدور الوفي المخلص ، وما هم إلا أصوات مأجورة .
اعلموا ان العريفي لم يتكلم عبثاً !! .. .. .. لأنه تربية ونتاج ( الحوزات والخلايا الحزبية )
ولما أتته " الطراقات " من كل حدب وصوب أعلن إعتذاره ، وتلك " براغماتية قطبية " .
والبراغماتية : ( وهي لفظ أجنبي ) تعني النفعية السياسية وفقاً للمصلحة من دون النظر إلى المبادئ ، كما تقول الميكافيلية .
فالحذر كل الحذر أن تصدقوه .. .. ..
ووجب في حاله حسم الأمور ، ولو حسمت الأمور مع امثال " العريفي " لما استفحل أمر هذا المتلاعب المتلون الذي يلعب على اوتار افئدة الطيبين والطيبات في المجتمعات الاسلامية .
وتذكروا ما قاله شيخه " سلمان العودة " قبل ( 22 سنة ) ... في محاضرته المعنونة تحت اسم : " أسباب سقوط الدول "... ليلة الإثنين 7 / 2 / 1411 هـ ـ 29 / 8 / 1990 م .
( السؤال: هل يجوز لنا أن نطلق على الحكومة الكويتية الحكومة الشرعية ؟ .
الجواب : مع الأسف كلمة الشرعية - الآن- أصبحت لعبة .
الآن يقال : نحن مع الشرعية في لبنان ، ما هي الشرعية في لبنان ؟ الشرعية في لبنان : عودة حكامها النصارى ! كذلك يقولون : مع الشرعية في الكويت : عودة حكامها الذين أخرجوا منها.
وفي الواقع : إنني أقول : إننا لسنا متعبدين بالطاعة ، لا لصدام حسين ، ولا لآل صُباح ، ولا لغيرهم ، نحن صاحبنا هو الذي يرفع راية " لا إله إلا الله محمد رسول الله " ، ولو كان أعجمياً ، أو كردياً ، أو من أي نحلة كان ، أو من أي أمة كان ، أو من أي دولة كان ، صاحبنا هو الذي يرفع راية الإسلام ، هذا نفديه بأرواحنا وما ملكت أيدينا .
والواقع : أن حكومة الكويت ما كانت تحكم بالشريعة الإسلامية ، وما كانت تحكم بما أنـزل الله ، بل كانت تحكم بالقوانين الوضعية ) إ . هـ .
أخيراً .. .. ..
أقول للشرفاء والعقلاء : كيف يستقيم الظل والعود أعوج !!! .
ـــــــــــــــــــ
قال الحزبي المتلون " محمد العريفي " على صفحته في موقع تويتر .... بتاريخ الجمعة 10 / 12 / 1433 هـ ـ 26 / 10 / 2012 م .
( عيدكم مبارك .. وعيد المسلمين في كل مكان ، مبارك وعيد الكويتيين ولاة أمرهم وشعبهم ، مبارك .. عفا الله عما سلف ) .
التعليق :
باسم الدين والشرع يحاولون ان يكون له موقع على خريطة الاحداث الساخنة ، وباسم الدين تبرم صفقات وتلغى اخرى .
وباسم الدين لديهم القدرة العجيبة على ذرف دموع التماسبح والظهور بمظهر اهل الورع والصلاح ، وهي قدرة تشكل جزءا من ثقافتهم حيث تعتبر لزوم الشغل وهي مسكنة لاجل اعادة ترتيب الاوراق .
تلك هي النفوس المريضة التي تنافق وتتلون وتلعب الدور الوفي المخلص ، وما هم إلا أصوات مأجورة .
اعلموا ان العريفي لم يتكلم عبثاً !! .. .. .. لأنه تربية ونتاج ( الحوزات والخلايا الحزبية )
ولما أتته " الطراقات " من كل حدب وصوب أعلن إعتذاره ، وتلك " براغماتية قطبية " .
والبراغماتية : ( وهي لفظ أجنبي ) تعني النفعية السياسية وفقاً للمصلحة من دون النظر إلى المبادئ ، كما تقول الميكافيلية .
فالحذر كل الحذر أن تصدقوه .. .. ..
ووجب في حاله حسم الأمور ، ولو حسمت الأمور مع امثال " العريفي " لما استفحل أمر هذا المتلاعب المتلون الذي يلعب على اوتار افئدة الطيبين والطيبات في المجتمعات الاسلامية .
وتذكروا ما قاله شيخه " سلمان العودة " قبل ( 22 سنة ) ... في محاضرته المعنونة تحت اسم : " أسباب سقوط الدول "... ليلة الإثنين 7 / 2 / 1411 هـ ـ 29 / 8 / 1990 م .
( السؤال: هل يجوز لنا أن نطلق على الحكومة الكويتية الحكومة الشرعية ؟ .
الجواب : مع الأسف كلمة الشرعية - الآن- أصبحت لعبة .
الآن يقال : نحن مع الشرعية في لبنان ، ما هي الشرعية في لبنان ؟ الشرعية في لبنان : عودة حكامها النصارى ! كذلك يقولون : مع الشرعية في الكويت : عودة حكامها الذين أخرجوا منها.
وفي الواقع : إنني أقول : إننا لسنا متعبدين بالطاعة ، لا لصدام حسين ، ولا لآل صُباح ، ولا لغيرهم ، نحن صاحبنا هو الذي يرفع راية " لا إله إلا الله محمد رسول الله " ، ولو كان أعجمياً ، أو كردياً ، أو من أي نحلة كان ، أو من أي أمة كان ، أو من أي دولة كان ، صاحبنا هو الذي يرفع راية الإسلام ، هذا نفديه بأرواحنا وما ملكت أيدينا .
والواقع : أن حكومة الكويت ما كانت تحكم بالشريعة الإسلامية ، وما كانت تحكم بما أنـزل الله ، بل كانت تحكم بالقوانين الوضعية ) إ . هـ .
أخيراً .. .. ..
أقول للشرفاء والعقلاء : كيف يستقيم الظل والعود أعوج !!! .