ضع قصة قصيرة .

سهيل الجنوب

عضو بلاتيني
فكرة بسيطة لا تكلف شيئا ما عليك سوى ان تضع قصة قصيرة مهما كان موضوعها. المهم ان. نقرآ شيئا ذا قيمة
و سأبدأ اولا :

زعموا ان قط تسلط على مجموعة من الفئران كل يوم يجري خلفها من مكان الى مكان و اذا امسك بأحدهم لا يزال يلعب به ويعذبه حتى يموت

و هكذا في كل مرة يفعل بهم الافاعيل

قرر اكبرهم سنا ان يحل الازمة مهما كان الثمن فقال لهم يا إخواني الأعزاء. بعد طول تفكير و تأمل عميق في مصيبتكم الراهنة

اكتشفت الحل السحري و المخلص لنا من هذه الورطة

اسمعو يحب علينا ان نحضر الجرس. و نعلقه برقبة القط ف كلما تحرك القط بتجاهنا حتما سنسمع صوت الجرس يرن من بعيد

وعندها سنفر و نترك له المكان خاويا قبل ان يقفز علينا فجأة من غير موعد

فرح الجميع بهذا الحل الجميل و صفقو بحرارة لفكرة صديقهم العجوز

ولكن قبل ان تذهب نشوة الفرح . تكلم احد الفئران الصغار. و قال. يا عمي الجرذ اسمح. لي بسؤال

من سيعلق الجرس في عنق القط ؟ سكت الجمبع ولم يجاوب احد !

كانت لحظات الصمت. ثقيلة جداً على عقول الفئران المسكينة

وفجأة ظهر القط من جديد وانطلق يطاردهم. من مكان الى مكان حتى تمكن من القبض على الجرذ العجوز
و راح يمزق جلده و يعبث باطرافه

شكرًا لكم :وردة:
 

أم فواز

فـزّاعة
يحكى أن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له يبلغ من العمر25سنة في القطار. وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.

اخرج يديه من النافذة وشعربمرور الهواء وصرخ "أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا"!! فتبسم الرجل العجوزمتماشياً مع فرحة إبنه.


وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه. وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل!!


فجأة صرخ الشاب مرة أخرى: "أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، أنظر..الغيوم تسير مع القطار". واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.


ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب، الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى ، "أبي انها تمطر ، والماء لمس يدي، انظر يا أبي".


وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟"


هنا قال الرجل العجوز:" إننا قادمون من المستشفى حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لاول مرة في حياته ".





الحكمة المستفادة
"لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق"
 

نيو كلير

عضو بلاتيني
يحكى أن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له يبلغ من العمر25سنة في القطار. وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.


اخرج يديه من النافذة وشعربمرور الهواء وصرخ "أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا"!! فتبسم الرجل العجوزمتماشياً مع فرحة إبنه.


وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه. وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل!!


فجأة صرخ الشاب مرة أخرى: "أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، أنظر..الغيوم تسير مع القطار". واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.


ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب، الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى ، "أبي انها تمطر ، والماء لمس يدي، انظر يا أبي".


وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟"


هنا قال الرجل العجوز:" إننا قادمون من المستشفى حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لاول مرة في حياته ".





الحكمة المستفادة
"لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق"





فعلا لا تبدو الامور كما هي عليه فيجب ان نعرف ما حدث ويحدث قبل ان نحكم
مشكوره على القصة الرائعه يا ام فواز
 

أم فواز

فـزّاعة
اهلا بالاخ نيو كلير

شكرا لقراءتك القصة والاروع استنتاجك الحكمة منها

عساك على القوة
 

ايزيس

عضو ذهبي
* قصه المهايطي و زوجته النفسيه ..
الجزء 1
A3U1qG-CQAAbTtS.jpg:large
 

ناصر بن تركي

عضو مخضرم
شكرا اخي هامس ...وقصة القط واقعية لو غيرنا الشخصيات :cool:

وتستاهل الخمس نجوم

انا بقول قصة واقعية وطراه المهايطية وخالتنا ايزيس :p

كنت عائد من دوامي بأبها الا ويعلموني بأثنين من الجماعة يقولون منومين بالمستشفى
واللي ضربهم فلبيني ممرض بمستشفى بيشة

قلت امر الشرطة ببيشة اشوف هالمصيبة اللي ضرب رفاقتنا :D

واذا بي الق فلبيني حق علاج طبيعي ...لايصل الى بطني من قصره

واروح بعدها ازور الشباب بالمستشفى واقول كيف ضربكم الاول قال انا يابو تركي

ودي ان خلاني بس المس الارض الرجال مايتفاهم وانا بالهوى :D

والثاني يقول يابو تركي ان نفسي بس مسكته الرجال كل ماجيت امد يدي لفها علي
ولحقها بلكمة ولا كف ...وبالاخير استسلمت له بس الرجل مافكني :D

وكل ما اتذكر شكل الفلبيني واشوف شنبات رفاقتي ... اضحك

هالصغير يسوي كل هذا

اسفين اخوي هامس عارف ان القصة ماتستخلص منها الا كب الهياط

ولاتستحقر احد لشكله او جنسة ...

فالرجال مخابر لامناظر

في حفظ الرحمن :وردة:
 
رحلت هي

وفارق الحياة هو





دخان يتطاير

أنفاس متلاحقه
يلهث
حبس الهواء بين أضلعه
أسئلة كثيره
أقلقت راحته
ضج عقله
علامات أستفهام
حيرته تقتله
لاحل
صفو مسائه تعكر
وتلبدت ليلته
بغيوم الهموم
لماذا00؟
كيف00؟
الي أين سيصل به الحال؟
كان يسابق الزمن
رحلة طويلة
لم يعرف كيف بدءت
ولم أتخذ قرارا مصيريا
عاد بذاكرته
لتلك اللحظة
وتوقفت عقارب ساعته
متعب 00 منهك هو
تقوقعت دمعته
تبحث عن منزلق
منفذ
الطريق مسدود




أراك عصي الدمع شيمتك الصبر


ااااه



حارقة مزجها بوجعه

الا تتوقف
هذه الاسطوانة عن تذكيري
يشعل سيجارة جديدة
يضع يده علي صدره
يتألم
لم يعد يعرف
أهو وجع الفراق
أم تلك اللعينه
سدت شرايينه بسوادها
تتوه منه اللحظه
طريقه مقفر
لا لوحات أرشاديه
مبهمة أحاسيسه
بقايا شمعة أشعلها شوقه للحقيقة
ذابت بسرعة
ظنها بصيص أمل
ينهض من مقعده البالي
ويشعل سيجارة
يتفحص البرواز الخالي
لم تعد هنا 000لا أثر لها
تخلص من كل أشياءها
بقي صوتها وآخر كلماتها
ستندم
كاد لايسمعها
همستها ممزوجة بدموعها
ورحلت
أغلقت الباب
رحلت وتركت له
بقايا عطرها
عبق جو غرفته به

يقف خطواته ثقيله
هناك علي شرفة أحلامه
ثملا سويه





القي بجسده
علي أريكة الذكريات
تجرع آخر كؤؤس الندم
حشرجة الموت رافقها طيفها
قتله ظلمه لها
سقطت عبرة ندم





غيرة 00 شك 00 ظلم





رحلت هي
وفارق الحياة هو
 

سهيل الجنوب

عضو بلاتيني
يحكى أن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له يبلغ من العمر25سنة في القطار. وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.

اخرج يديه من النافذة وشعربمرور الهواء وصرخ "أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا"!! فتبسم الرجل العجوزمتماشياً مع فرحة إبنه.


وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه. وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل!!


فجأة صرخ الشاب مرة أخرى: "أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، أنظر..الغيوم تسير مع القطار". واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.


ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب، الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى ، "أبي انها تمطر ، والماء لمس يدي، انظر يا أبي".


وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟"


هنا قال الرجل العجوز:" إننا قادمون من المستشفى حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لاول مرة في حياته ".





الحكمة المستفادة
"لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق"


قصة جميلة فيها دعوة صريحة لمن كان له قلب ان يشكر نعمة البصر

شكرًا. أم فواز :وردة:
 

سهيل الجنوب

عضو بلاتيني
شكرا اخي هامس ...وقصة القط واقعية لو غيرنا الشخصيات :cool:

وتستاهل الخمس نجوم

انا بقول قصة واقعية وطراه المهايطية وخالتنا ايزيس :p

كنت عائد من دوامي بأبها الا ويعلموني بأثنين من الجماعة يقولون منومين بالمستشفى
واللي ضربهم فلبيني ممرض بمستشفى بيشة

قلت امر الشرطة ببيشة اشوف هالمصيبة اللي ضرب رفاقتنا :D

واذا بي الق فلبيني حق علاج طبيعي ...لايصل الى بطني من قصره

واروح بعدها ازور الشباب بالمستشفى واقول كيف ضربكم الاول قال انا يابو تركي

ودي ان خلاني بس المس الارض الرجال مايتفاهم وانا بالهوى :D

والثاني يقول يابو تركي ان نفسي بس مسكته الرجال كل ماجيت امد يدي لفها علي
ولحقها بلكمة ولا كف ...وبالاخير استسلمت له بس الرجل مافكني :D

وكل ما اتذكر شكل الفلبيني واشوف شنبات رفاقتي ... اضحك

هالصغير يسوي كل هذا

اسفين اخوي هامس عارف ان القصة ماتستخلص منها الا كب الهياط

ولاتستحقر احد لشكله او جنسة ...

فالرجال مخابر لامناظر

في حفظ الرحمن :وردة:

قصة زي العسل واقعية تبين يجب على المواطن فورا خلع ملابس الغرور و ممارسة تمارين الرياضة تحسبا لأي مكروه
شكرًا ابو تركي :وردة:
 

سهيل الجنوب

عضو بلاتيني
رحلت هي

وفارق الحياة هو





دخان يتطاير

أنفاس متلاحقه
يلهث
حبس الهواء بين أضلعه
أسئلة كثيره
أقلقت راحته
ضج عقله
علامات أستفهام
حيرته تقتله
لاحل
صفو مسائه تعكر
وتلبدت ليلته
بغيوم الهموم
لماذا00؟
كيف00؟
الي أين سيصل به الحال؟
كان يسابق الزمن
رحلة طويلة
لم يعرف كيف بدءت
ولم أتخذ قرارا مصيريا
عاد بذاكرته
لتلك اللحظة
وتوقفت عقارب ساعته
متعب 00 منهك هو
تقوقعت دمعته
تبحث عن منزلق
منفذ
الطريق مسدود




أراك عصي الدمع شيمتك الصبر


ااااه



حارقة مزجها بوجعه

الا تتوقف
هذه الاسطوانة عن تذكيري
يشعل سيجارة جديدة
يضع يده علي صدره
يتألم
لم يعد يعرف
أهو وجع الفراق
أم تلك اللعينه
سدت شرايينه بسوادها
تتوه منه اللحظه
طريقه مقفر
لا لوحات أرشاديه
مبهمة أحاسيسه
بقايا شمعة أشعلها شوقه للحقيقة
ذابت بسرعة
ظنها بصيص أمل
ينهض من مقعده البالي
ويشعل سيجارة
يتفحص البرواز الخالي
لم تعد هنا 000لا أثر لها
تخلص من كل أشياءها
بقي صوتها وآخر كلماتها
ستندم
كاد لايسمعها
همستها ممزوجة بدموعها
ورحلت
أغلقت الباب
رحلت وتركت له
بقايا عطرها
عبق جو غرفته به

يقف خطواته ثقيله
هناك علي شرفة أحلامه
ثملا سويه





القي بجسده
علي أريكة الذكريات
تجرع آخر كؤؤس الندم
حشرجة الموت رافقها طيفها
قتله ظلمه لها
سقطت عبرة ندم





غيرة 00 شك 00 ظلم





رحلت هي
وفارق الحياة هو


كلمات جميلة و مؤثرة. تحتاج لعقل كبير. يسبر أغوارها. و لكن نحن و للأسف عقولنا اعلنت إفلاسها

شكرًا العين الراصدة :وردة:
 

أم فواز

فـزّاعة
[SIZE=+0]اتفق زوجان في الصباح التالي لزواجهما
ان لايفتحا الباب لأي زائر كان .. ! !


وبالفعل جاء أهل الزوج يطرقون الباب
ونظر كل من الزوجين لبعضهما

نظره تصميم لتنفيذ الاتفاق ولم يفتحا للباب ..
لم يمض الا قليل حتى جاء اهل الزوجه
يطرقون الباب .. ! !
فنظر الزوج الي زوجته :

" فإذا بها تذرف الدموع " !

وتقول : والله مايهون علي وقوف ابواي
امام الباب ولا افتح لهما . . !

سكت الزوج واسرها في نفسه ..
وفتحت لابويها الباب .. ! !

مضت السنين وقد رزقوا بأربع أولاد ..
وكانت خامستهم '' طفله'' فرح بها الاب
فرحاً شديداً وذبح الذبائح .. ! !

- فساله الناس متعجبين ؟؟!!
ماسبب فرحك بالبنت الذي غلب علىّ
فرحتك بااولادك الذكور .. ؟

فأجاب ببساطه :
" هذه التي ستفتح لي الباب "

* .. من لايفهم الانثى لايعرف قدرها .. ! *




د.عايض القرني
[/SIZE]​
 

نيو كلير

عضو بلاتيني
توقف القطار في إحدى المحطات في مدينة بوسطن الأمريكية
وخرج منه زوجان يرتديان ملابس بسيطة كانت الزوجة تتشح بثوب من القطن ،
بينما يرتدي الزوج بزة متواضعة صنعها بيديه. وبخطوات خجلة ووئيدة توجه
الزوجان مباشرة إلى مكتب رئيس " جامعة هارفارد " ولم يكونا قد حصلا
على موعد مسبق.قالت مديرة مكتب رئيس الجامعة للزوجين القرويين :
" الرئيس مشغول جدا " ولن يستطيع مقابلتكما قريبا...
ولكن سرعان ما جاءها رد السيدة الريفية حيث قالت بثقة :
" سوف ننتظره ". وظل الزوجان ينتظران لساعات طويلة أهملتهما خلالها
السكرتيرة تماما على أمل أن يفقدا الأمل والحماس البادي على وجهيهما وينصرفا.
ولكن هيهات ، فقد حضر الزوجان - فيما يبدو - لأمر هام جدا. ولكن مع انقضاء الوقت ،
وإصرار الزوجين ، بدأ غضب السكرتيرة يتصاعد ، فقررت مقاطعة رئيسها ،
ورجته أن يقابلهما لبضع دقائق لعلهما يرحلان.

هزالرئيس رأسه غاضبا " وبدت عليه علامات الاستياء ،
فمن هم في مركزه لا يجدون وقتا لملاقاة ومقابلة إلا علية القوم ،
فضلا عن أنه يكره الثياب القطنية الرثة وكل من هم في هيئة الفلاحين.
لكنه وافق على رؤيتهما لبضع دقائق لكي يضطرا للرحيل.
عندما دخل الزوجان مكتب الرئيس ،
قالت له السيدة أنه كان لهما ولد درس في " هارفارد " لمدة عام لكنه توفى في حادث ،
وبما أنه كان سعيدا" خلال الفترة التي قضاها في هذه الجامعة العريقة ،
فقد قررنا تقديم تبرع للجامعة لتخليد اسم ابنهما.
لم يتأثر الرئيس كثيرا لما قالته السيدة ، بل رد بخشونة :
" سيدتي ، لا يمكننا أن نقيم مبنى ونخلد ذكرى كل من درس في " هارفارد " ثم توفى ،
وإلا تحولت الجامعة إلى غابة من المباني والنصب التذكارية ".
وهنا ردت السيدة : نحن لا نرغب في وضع تمثال ،
بل نريد أن نهب مبنى يحمل اسمه لجامعة " هارفارد ".
لكن هذا الكلام لم يلق أي صدى لدى السيد الرئيس ،
فرمق بعينين غاضبتين ذلك الثوب القطني والبذلة المتهالكة ورد بسخرية :
" هل لديكما فكرة كم يكلف بناء مثل هذا المبنى ؟!
لقد كلفتنا مباني الجامعة ما يربو على سبعة ونصف مليون دولار! "
ساد الصمت لبرهة ، ظن خلالها الرئيس أن بإمكانه الآن أن يتخلص من الزوجين ،
وهنا استدارت السيدة وقالت لزوجها :
" سيد ستانفورد : ما دامت هذه هي تكلفة إنشاء جامعة كاملة فلماذا لا ننشئ جامعة
;جديدة تحمل اسم ابننا؟ " فهز الزوج رأسه موافقا.

غادر الزوجان " ليلند ستانفورد وجين ستانفورد " وسط ذهول وخيبة الرئيس ،
وسافرا إلى كاليفورنيا حيث أسسا
جامعة ستنافورد العريقة
والتي ما زالت تحمل اسم عائلتهما وتخلد ذكرى ابنهما الذي لم يكن يساوي
شيئا لرئيس جامعة " هارفارد " ، وقد حدث هذا عام 1884م.
حقا : من المهم دائما أن نسمع ، وإذا سمعنا أن نفهم ونصغي ،
وسواء سمعنا أم لا ،
فمن المهم أن لا نحكم على الناس من مظهرهم وملابسهم ولكنتهم وطريقة كلامهم،
ومن المهم أن " لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه "
حتى لو كان ثمنه عام 1884 سبعة ملايين دولار.
قصة حقيقية رواها " مالكوم فوربز "
ومازالت أسماء عائلة " ستانفورد " منقوشة في ساحات ومباني الجامعة ...

 

أم فواز

فـزّاعة

فمن المهم أن لا نحكم على الناس من مظهرهم وملابسهم ولكنتهم وطريقة كلامهم،
ومن المهم أن " لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه "
حتى لو كان ثمنه عام 1884 سبعة ملايين دولار.


قصة مؤثرة بالفعل

ولكن من يتعظ ؟!

شكرا نيو كلير
 

سهيل الجنوب

عضو بلاتيني
[SIZE=+0]اتفق زوجان في الصباح التالي لزواجهما
ان لايفتحا الباب لأي زائر كان .. ! !


وبالفعل جاء أهل الزوج يطرقون الباب
ونظر كل من الزوجين لبعضهما

نظره تصميم لتنفيذ الاتفاق ولم يفتحا للباب ..
لم يمض الا قليل حتى جاء اهل الزوجه
يطرقون الباب .. ! !
فنظر الزوج الي زوجته :

" فإذا بها تذرف الدموع " !

وتقول : والله مايهون علي وقوف ابواي
امام الباب ولا افتح لهما . . !

سكت الزوج واسرها في نفسه ..
وفتحت لابويها الباب .. ! !

مضت السنين وقد رزقوا بأربع أولاد ..
وكانت خامستهم '' طفله'' فرح بها الاب
فرحاً شديداً وذبح الذبائح .. ! !

- فساله الناس متعجبين ؟؟!!
ماسبب فرحك بالبنت الذي غلب علىّ
فرحتك بااولادك الذكور .. ؟

فأجاب ببساطه :
" هذه التي ستفتح لي الباب "

* .. من لايفهم الانثى لايعرف قدرها .. ! *




د.عايض القرني

اذا تكلمنا عن الوفاء و الإخلاص. فالمرأة في هذا المجال بالذات تفوقت على موسوعة غينس للأرقام القياسية
لكن المشوه. الحقيقي - في أذهان الناس. - لعالم المرأة الجميل هو الاعلام


شكرًا ام فواز :وردة:
[/SIZE]
 

خجـل

عضو مخضرم
بعد88عام من الزواج قرر الصيني كونان 101عام

الزواج مجدداً من زوجته سوتشي 103اعوام,

فقط لكي ليأخذا صورة تذكارية لزفافهما ,,


:وردة:​




 

سهيل الجنوب

عضو بلاتيني
توقف القطار في إحدى المحطات في مدينة بوسطن الأمريكية
وخرج منه زوجان يرتديان ملابس بسيطة كانت الزوجة تتشح بثوب من القطن ،
بينما يرتدي الزوج بزة متواضعة صنعها بيديه. وبخطوات خجلة ووئيدة توجه
الزوجان مباشرة إلى مكتب رئيس " جامعة هارفارد " ولم يكونا قد حصلا
على موعد مسبق.قالت مديرة مكتب رئيس الجامعة للزوجين القرويين :
" الرئيس مشغول جدا " ولن يستطيع مقابلتكما قريبا...
ولكن سرعان ما جاءها رد السيدة الريفية حيث قالت بثقة :
" سوف ننتظره ". وظل الزوجان ينتظران لساعات طويلة أهملتهما خلالها
السكرتيرة تماما على أمل أن يفقدا الأمل والحماس البادي على وجهيهما وينصرفا.
ولكن هيهات ، فقد حضر الزوجان - فيما يبدو - لأمر هام جدا. ولكن مع انقضاء الوقت ،
وإصرار الزوجين ، بدأ غضب السكرتيرة يتصاعد ، فقررت مقاطعة رئيسها ،
ورجته أن يقابلهما لبضع دقائق لعلهما يرحلان.

هزالرئيس رأسه غاضبا " وبدت عليه علامات الاستياء ،
فمن هم في مركزه لا يجدون وقتا لملاقاة ومقابلة إلا علية القوم ،
فضلا عن أنه يكره الثياب القطنية الرثة وكل من هم في هيئة الفلاحين.
لكنه وافق على رؤيتهما لبضع دقائق لكي يضطرا للرحيل.
عندما دخل الزوجان مكتب الرئيس ،
قالت له السيدة أنه كان لهما ولد درس في " هارفارد " لمدة عام لكنه توفى في حادث ،
وبما أنه كان سعيدا" خلال الفترة التي قضاها في هذه الجامعة العريقة ،
فقد قررنا تقديم تبرع للجامعة لتخليد اسم ابنهما.
لم يتأثر الرئيس كثيرا لما قالته السيدة ، بل رد بخشونة :
" سيدتي ، لا يمكننا أن نقيم مبنى ونخلد ذكرى كل من درس في " هارفارد " ثم توفى ،
وإلا تحولت الجامعة إلى غابة من المباني والنصب التذكارية ".
وهنا ردت السيدة : نحن لا نرغب في وضع تمثال ،
بل نريد أن نهب مبنى يحمل اسمه لجامعة " هارفارد ".
لكن هذا الكلام لم يلق أي صدى لدى السيد الرئيس ،
فرمق بعينين غاضبتين ذلك الثوب القطني والبذلة المتهالكة ورد بسخرية :
" هل لديكما فكرة كم يكلف بناء مثل هذا المبنى ؟!
لقد كلفتنا مباني الجامعة ما يربو على سبعة ونصف مليون دولار! "
ساد الصمت لبرهة ، ظن خلالها الرئيس أن بإمكانه الآن أن يتخلص من الزوجين ،
وهنا استدارت السيدة وقالت لزوجها :
" سيد ستانفورد : ما دامت هذه هي تكلفة إنشاء جامعة كاملة فلماذا لا ننشئ جامعة
;جديدة تحمل اسم ابننا؟ " فهز الزوج رأسه موافقا.

غادر الزوجان " ليلند ستانفورد وجين ستانفورد " وسط ذهول وخيبة الرئيس ،
وسافرا إلى كاليفورنيا حيث أسسا
جامعة ستنافورد العريقة
والتي ما زالت تحمل اسم عائلتهما وتخلد ذكرى ابنهما الذي لم يكن يساوي
شيئا لرئيس جامعة " هارفارد " ، وقد حدث هذا عام 1884م.
حقا : من المهم دائما أن نسمع ، وإذا سمعنا أن نفهم ونصغي ،
وسواء سمعنا أم لا ،
فمن المهم أن لا نحكم على الناس من مظهرهم وملابسهم ولكنتهم وطريقة كلامهم،
ومن المهم أن " لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه "
حتى لو كان ثمنه عام 1884 سبعة ملايين دولار.
قصة حقيقية رواها " مالكوم فوربز "
ومازالت أسماء عائلة " ستانفورد " منقوشة في ساحات ومباني الجامعة ...



قصة رائعه تجبرك على الصمت و تشعرك بأن المظاهر المزيفة تحيط بنا من كل جانب !

شكرًا نيو كلير :وردة:
 

سهيل الجنوب

عضو بلاتيني
بعد88عام من الزواج قرر الصيني كونان 101عام

الزواج مجدداً من زوجته سوتشي 103اعوام,

فقط لكي ليأخذا صورة تذكارية لزفافهما ,,


:وردة:​










إنها الصين. بلاد العجائب وهذان العاشقان يبدو انهما مغرمان بألحان العودة الى الماضي السحيق

شكرًا خجل :وردة:
 
أعلى