جوكر السلام
عضو فعال
من خالد الدليمي ؟
بعدين خذها كذا بالعقل ،ليش المظاهرات في مدينة القاعدة "الأنبار"
حبيبي راحت عليك أنت والشيعة ،الثورة سنية لإسقاط الشيعة
المحافظات العراقيـه تنتفـض ضد حكومة المالكـي ( الربيع العراقي )
- بادئ الموضوع S U L T A N
- تاريخ البدء
من خالد الدليمي ؟
بعدين خذها كذا بالعقل ،ليش المظاهرات في مدينة القاعدة "الأنبار"
حبيبي راحت عليك أنت والشيعة ،الثورة سنية لإسقاط الشيعة
أحمد الحمد
عضو بلاتيني
من خالد الدليمي ؟
بعدين خذها كذا بالعقل ،ليش المظاهرات في مدينة القاعدة "الأنبار"
حبيبي راحت عليك أنت والشيعة ،الثورة سنية لإسقاط الشيعة
اسمع ياجوكر ان السب والشتم هو سلاح من يعوزه الدليل وتنقصه الحجة. خالد الديلمي هو عضو مجلس عشائر الفلوجة التي نظمت هذه المظاهرات. يعني مثل ما يقولون "أهل مكة ادرى بشعابها". فلهذا اذا قال
شيوخ العشائر والمسؤولين في الفلوجة والانبار بان مظاهراتهم ليست طائفية فهم اعرف وافهم بما يقولون ويفعلون من ورعان القاعدة الذين يجاهدون من غرف نومهم المريحة مستخدمين الكيبورد والماوس. تحية
اجلال واعتزاز لاهالي الانبار الشجعان الذين تمكنوا من كنس قطعان القاعدة. ومن كشفوا زيف إدعاءت القاعدة بانها المدافع عن سنة العراق وفضحوا جبن وهلع شذاذ افاق القاعدة الذين هربوا متخفيين بلباس النساء.
وعلى رأي أهل الفلوجة "الطفل لا ....ولا...). ياشماتة أبلة طازة فيكم.
شمال السعودية
عضو بلاتيني
معروف أن حكومة المالكي حكومة طائفية توالي الروافض على حساب أهل السنة في العراق، كما توالي إيران وفتحت أبواب العراق على مصراعيها أمام إيران والميليشيات الموالية لها.
على العموم في سوريا ثار الشعب ثورة سلمية فرد الاسد بالسلاح على المتظاهرين فجاء المجاهدين من كل حدب وصوب . وإن فكر المالكي ان يرد على هذه المظاهرات بقوة السلاح ستأتي أفواج المجاهدين
كما جاؤوا لسوريا . من كل حدب وصوب . ولا تستغرب ان جاؤوا من ايران ذات
الخمسة والعشرون مليون سني
على العموم في سوريا ثار الشعب ثورة سلمية فرد الاسد بالسلاح على المتظاهرين فجاء المجاهدين من كل حدب وصوب . وإن فكر المالكي ان يرد على هذه المظاهرات بقوة السلاح ستأتي أفواج المجاهدين
كما جاؤوا لسوريا . من كل حدب وصوب . ولا تستغرب ان جاؤوا من ايران ذات
الخمسة والعشرون مليون سني
جوكر السلام
عضو فعال
يا أخي ترى التناقض شيئ مو طيب ..
يعني تقولي السب والشتم سلاح اللي ما عنده سالفه بعدين ترجع تشتم !!
ما علينا باخذك على قد عقلك
المهم ،قول لخالد الدليمي أن كان غيرك أشطر في سوريا بس ولله الحمد طاح حظهم وصارت الثورة طائفية
المشكلة أن الحكومة العراقية الشيعية لو إنتفض السنة لن تصمد كثيراً لو لم يحصل تدخل خارجي خصوصاً وأن تنظيم القاعدة في العراق أقوى من أي تنظيم تابع له في العالم ، بمعنى أخر حاول الحين تفسد الثورة لكن لا تحاول تخرجها من طابعها الطائفي السني
بعدين مجاهدين الكيبورد أفضل من محاربين شريعة رب العالمين على الكيبورد
هذا الفيديو كافي ليفضح زيف ما ادعيت
http://www.youtube.com/watch?v=RYO7FFmn8c8
:وردة:
محب الصحابه
عضو مخضرم
http://www.youtube.com/watch?v=WSQJe...ature=youtu.be
السومرية نيوز/ الأنبار
هاجم متظاهرو مدينة الرمادي في محافظة الانبار، الأحد، نائب رئيس الوزراء صالح المطلك بالحجارة فور وصوله إلى ساحة الاعتصام، فيما أطلقت حماية المطلك النار في الهواء لتفريق المتظاهرين.
السومرية نيوز/ الأنبار
هاجم متظاهرو مدينة الرمادي في محافظة الانبار، الأحد، نائب رئيس الوزراء صالح المطلك بالحجارة فور وصوله إلى ساحة الاعتصام، فيما أطلقت حماية المطلك النار في الهواء لتفريق المتظاهرين.
محب الصحابه
عضو مخضرم
عاجل :؛: اول شهيد في الثورة ذياب الذياب من اهل بيجي الذي تم اعدامه امام الناس من قبل جيش المالكي
بدأ العد التنازلي للثورة المسلحة
بدأ العد التنازلي للثورة المسلحة
من مظاهرات الانبار اليوم
صلاة العصر اليوم
رايــة التـوحـيـد تـرفـرف اليوم في سماء الانبار
أهالي الغربية وهيت يقتحمون حاجز للجيش الصفوي متوجهين الى الرمادي للمشاركة في الاعتصام والتظاهر ضد الحكومة الصفوية
رابط جديد.. البث المباااشر من ساحة الاعتصام
http://www.youtube.com/watch?v=NpCx4KFUklA&feature=plcp
يا بُشرى ..
الله أكبر الله أكبر
الفلوجة : الشعب يريد تطبيق شرع الله
https://www.youtube.com/watch?featur...v=RfgY0R6B70Q
المالكي ارسل وفد للتفاوض مع المعتصمين في الانبار وزير دفاعه سعدون الدليمي وقائد القوات البرية غيدان وهم من خونة السنة المالكي وافق على نقل جميع المعتقلات الى الانبار ولكن...
وهكذا أستقبلهم المعتصمين !! الصورة تتكلم
المالكي ارسل وفد للتفاوض مع المعتصمين في الانبار وزير دفاعه سعدون الدليمي وقائد القوات البرية غيدان وهم من خونة السنة المالكي وافق على نقل جميع المعتقلات الى الانبار ولكن...
وهكذا أستقبلهم المعتصمين !! الصورة تتكلم
لن تتحرر العراق بالمظاهرات ما أخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة
على الشعب العراقي أن يوحدوا صفوفهم ويجاهدوا الغزاة العملاء المزدوجين لأمريكا وايران بالسلاح في حال لم يستسلموا , وبعد تحريرها يقوم المجاهدين باجتثاث الصفوية لا الشيعة واعدام كل الخونة وكل من لطخت يده بدم الشعب العراقي وكل خائن تعامل مع الاحتلال الصهيوصفوي
أتمنى أن تعلق جثث الخونة النافقين في شوارع بغداد ويكتب عليها " هذا مصير كل صفوي " , كما أتمنى أن تتكدس المعتقلات بالخونة والعملاء ويتم استنطاقهم بالقوة بالترحم على محمد بن عبدالوهاب وابن تيمية تحت التعذيب
ويقوم قضاء العراق المستقل بمحاكمات تاريخيـة أدبية تكنوقراطيـة لخونة التاريخ من ابن العلقمي ونصير الدين الطوسي والخميني القمي وحافظ النصيري وغيرهم من الهالكين , ويكون الشهود أبي اسحاق الحويني وعثمان الخميس وتبث مباشرة على كل القنوات العربية والاسلامية مترجمة وبكل اللغات
ويتم تحرير كل المناطق التي يتترس الارهابيين بأهلها بالطائرات والهاون والصواريخ والكيماوي في جنوب العراق
على الشعب العراقي أن يوحدوا صفوفهم ويجاهدوا الغزاة العملاء المزدوجين لأمريكا وايران بالسلاح في حال لم يستسلموا , وبعد تحريرها يقوم المجاهدين باجتثاث الصفوية لا الشيعة واعدام كل الخونة وكل من لطخت يده بدم الشعب العراقي وكل خائن تعامل مع الاحتلال الصهيوصفوي
أتمنى أن تعلق جثث الخونة النافقين في شوارع بغداد ويكتب عليها " هذا مصير كل صفوي " , كما أتمنى أن تتكدس المعتقلات بالخونة والعملاء ويتم استنطاقهم بالقوة بالترحم على محمد بن عبدالوهاب وابن تيمية تحت التعذيب
ويقوم قضاء العراق المستقل بمحاكمات تاريخيـة أدبية تكنوقراطيـة لخونة التاريخ من ابن العلقمي ونصير الدين الطوسي والخميني القمي وحافظ النصيري وغيرهم من الهالكين , ويكون الشهود أبي اسحاق الحويني وعثمان الخميس وتبث مباشرة على كل القنوات العربية والاسلامية مترجمة وبكل اللغات
ويتم تحرير كل المناطق التي يتترس الارهابيين بأهلها بالطائرات والهاون والصواريخ والكيماوي في جنوب العراق
المالكي من أمامة الأكراد وغضبهم علية ..ومن خلفة السنة ..وعلي يسارة آسود سوريا والجيش الحر :
وضعة سئ
مناسبتهم مابين وفاة و ولادة تقريبا 400 مناسبة مابين ولادة و وفاة يعني عادي بنفس اليوم الصبح احتفال ولادة وبالظهر حزن علي وفاة وبالليل احتفال ولادة
وضعة سئ
مناسبتهم مابين وفاة و ولادة تقريبا 400 مناسبة مابين ولادة و وفاة يعني عادي بنفس اليوم الصبح احتفال ولادة وبالظهر حزن علي وفاة وبالليل احتفال ولادة
أحمد الحمد
عضو بلاتيني
((ورفع المتظاهرون شعارات "نعم نعم للوحدة" و"لا للطائفية وحكومة المالكي".))
http://www.shafaaq.com/sh2/index.php/news/iraq-news/50414----q---q---q---q.html
هذا برهان اخر ساطع يراه حتى من اعمى الله بصره وبصيرته وهذا صوت صادح يُسمعُ حتى من كان بإذنه صمم. ان من يستمع لمطبلي القاعدة ومراهقيها يظن لاول وهلة بانهم يدافعون عن سنة العراق
ويناصرونهم. والحقيقة هي ان قاعدة الموت والدمار هي اول من استهدف سنة العراق من خلال القتل والتفجيرات ونشر الدمار. وان اهل الانبار الشجعان الذين انتفظوا من قبل وطردوا شذاذ الافاق من مجرمي القاعدة
شر طردة سوف لن يسمحوا لقطعان القاعدة من تدنيس ارض الانبار مرة ثانية. ان حظوظ ابليس بدخول الجنة لهي اكبر واوفر من حظ قطعان القاعدة بالعودة للانبار.
http://www.shafaaq.com/sh2/index.php/news/iraq-news/50414----q---q---q---q.html
هذا برهان اخر ساطع يراه حتى من اعمى الله بصره وبصيرته وهذا صوت صادح يُسمعُ حتى من كان بإذنه صمم. ان من يستمع لمطبلي القاعدة ومراهقيها يظن لاول وهلة بانهم يدافعون عن سنة العراق
ويناصرونهم. والحقيقة هي ان قاعدة الموت والدمار هي اول من استهدف سنة العراق من خلال القتل والتفجيرات ونشر الدمار. وان اهل الانبار الشجعان الذين انتفظوا من قبل وطردوا شذاذ الافاق من مجرمي القاعدة
شر طردة سوف لن يسمحوا لقطعان القاعدة من تدنيس ارض الانبار مرة ثانية. ان حظوظ ابليس بدخول الجنة لهي اكبر واوفر من حظ قطعان القاعدة بالعودة للانبار.
هل فيكم من سينصر أمي الأسيرة
ويحفظ ﻷبي الشهيد حقه ؟!
هل تريدون سماع توجعي وصراخي؟!
ستحتفظون بالمقطع عندكم وتذرفون الدموع على صراخي،،، ثم ما ذا بعد؟!
ستبقى أمي أسيرة وسأكون أنا اليتيمة الكسيرة
يا رب كن معي وارحم حالي وإخوتي
فاطمة ابنة أسد الجهاد أبي حمزة المهاجر ( تقبله الله )
هل تعلمون من هذين الطفلين…!؟ ومن هي أمهما...؟! ومن هو أبوهما...؟!
هذه الصورة من تجمع عند دار الرئاسة للمطالبة بالإفراج عن حسناء اليمنية وهذان الطفلان هم أبنائها
أسمها حسناء علي محمد قيران يمنية الجنسية. أعتقلها الأمريكان في العراق بعد قتل زوجها وسلموها بعد سنين الى الروافض. محكوم عليها بالإعدام, والسبب هو حقد الرافضة والصليبيين على زوجها.
ولكن من هو زوجها ..؟!
زوجها قائد محنك ... أسد من أسود الله في الأرض ... بطل من أبطال الأمة ... عجزت الأمهات أن تأتي بمثله
وئد الحملة الصليبية في العراق ... قضى على حلم بوش الكبير وخطته الخبيثة ( الشرق الأوسط الجديد )
لو كان في أمة غير أمتنا لخلدوا ذكره ولنظموا الشعر في مدحه ولكتبوا القصص عن بطولاته ولألفوا الكتب عن حياته
زوجها هو القائد البطل أبو حمزة المهاجر تقبله الله ... وزير الحرب في دولة العراق الإسلامية
أبو حمزة حين سمع بقصة اغتصاب المسلمة صابرين الجنابي من قِبل الرافض المجوس في العراق. قال وصوته يتقطع من البكاء : أيها المجاهدون اليوم هتك العرض وسلم الدين ولحقت المعرة بكل المسلمين اليوم ولغ الكلب في عرض الطاهرة وداس الكافر الفاجر حجاب العفيفة ... لبيك يا أختاه .. ثأرك لن ننساه ... اليوم يوم الملحمة.. اليوم نمحوا المشأمة.. اليوم نسفك الدماء.. العرض يشكي المظلمة ... فيا جنود الله.. فيا قوافل الشهداء .. انطلقي على بكرة الله.. حولي سيطراتهم نار...وديارهم دمارا.. وجعلي دمائهم انهارا.
وأشهد الله أنه قال وفعل
هذه هي غيرته على أعراض المسلمين فاليوم حين أستشهد من ينتصر لعرضه ...؟!
من يقول لحسناء لبيك يا أختاه ..؟!
هي عرضنا قبل أن تكون عرضه فهي مسلمة ويمنية أيضاً
السؤال هل هناك أبو حمزة آخر ...؟!
تقبلك الله يا اباحمزة فمن كنت بالأمس تذود عن أعراضهم باعوا اليوم عرضك .
ويحفظ ﻷبي الشهيد حقه ؟!
هل تريدون سماع توجعي وصراخي؟!
ستحتفظون بالمقطع عندكم وتذرفون الدموع على صراخي،،، ثم ما ذا بعد؟!
ستبقى أمي أسيرة وسأكون أنا اليتيمة الكسيرة
يا رب كن معي وارحم حالي وإخوتي
فاطمة ابنة أسد الجهاد أبي حمزة المهاجر ( تقبله الله )
هل تعلمون من هذين الطفلين…!؟ ومن هي أمهما...؟! ومن هو أبوهما...؟!
هذه الصورة من تجمع عند دار الرئاسة للمطالبة بالإفراج عن حسناء اليمنية وهذان الطفلان هم أبنائها
أسمها حسناء علي محمد قيران يمنية الجنسية. أعتقلها الأمريكان في العراق بعد قتل زوجها وسلموها بعد سنين الى الروافض. محكوم عليها بالإعدام, والسبب هو حقد الرافضة والصليبيين على زوجها.
ولكن من هو زوجها ..؟!
زوجها قائد محنك ... أسد من أسود الله في الأرض ... بطل من أبطال الأمة ... عجزت الأمهات أن تأتي بمثله
وئد الحملة الصليبية في العراق ... قضى على حلم بوش الكبير وخطته الخبيثة ( الشرق الأوسط الجديد )
لو كان في أمة غير أمتنا لخلدوا ذكره ولنظموا الشعر في مدحه ولكتبوا القصص عن بطولاته ولألفوا الكتب عن حياته
زوجها هو القائد البطل أبو حمزة المهاجر تقبله الله ... وزير الحرب في دولة العراق الإسلامية
أبو حمزة حين سمع بقصة اغتصاب المسلمة صابرين الجنابي من قِبل الرافض المجوس في العراق. قال وصوته يتقطع من البكاء : أيها المجاهدون اليوم هتك العرض وسلم الدين ولحقت المعرة بكل المسلمين اليوم ولغ الكلب في عرض الطاهرة وداس الكافر الفاجر حجاب العفيفة ... لبيك يا أختاه .. ثأرك لن ننساه ... اليوم يوم الملحمة.. اليوم نمحوا المشأمة.. اليوم نسفك الدماء.. العرض يشكي المظلمة ... فيا جنود الله.. فيا قوافل الشهداء .. انطلقي على بكرة الله.. حولي سيطراتهم نار...وديارهم دمارا.. وجعلي دمائهم انهارا.
وأشهد الله أنه قال وفعل
هذه هي غيرته على أعراض المسلمين فاليوم حين أستشهد من ينتصر لعرضه ...؟!
من يقول لحسناء لبيك يا أختاه ..؟!
هي عرضنا قبل أن تكون عرضه فهي مسلمة ويمنية أيضاً
السؤال هل هناك أبو حمزة آخر ...؟!
تقبلك الله يا اباحمزة فمن كنت بالأمس تذود عن أعراضهم باعوا اليوم عرضك .
عندما تستخدم النساء العراقيات كوسيلة ضغط لانتزاع الاعترافات من السجناء
إن أبرز سمات النظام السياسي في العراق أنه نظام طائفي أثني يعتمد التنويع المذهبي والديني والعرقي كأسس ثابتة في بناه السياسية والحزبية والادارية ومقياس مفاضلة بين مواطنيه.
لكنه مع ذلك يجعل كل الخارطة الجغرافية للعراق بحدوده المعترف بها مسرحا لمزاولة نشاطاته الاجرامية، حتى تكاد صفة الطائفية تُنزع عنه عندما تتحرك صولاته وعناصر الفرقة القذرة بين محافظاته ومدنه وقراه كي تصنع متهما، أو تُلبس حدثا أجراميا بمجموعة أشخاص لا ذنب لهم سوى معارضة العملية السياسية سلميا.
ويحفل السجل الاجرامي لهذه السلطة بالكثير من الدلائل والوقائع التي تثبت هذا السلوك، وتتصدر الصحف والفضائيات الكثير من الاصوات العراقية التي تستغيث من هذا الظلم الممنهج، والتعذيب السادي الذي يجري في المعتقلات السرية والعلنية، الذي لا يمكن بأي حال من الاحوال إلقاء تبعاته على تصرفات فردية كما يُقال، أو ارجاع أصوله وثقافته وأساليبه وأدواته الى مراحل سياسية سبقت الغزو والاحتلال كما يدّعون، لأن من يتصدر صناعة القرار السياسي والامني ويتحكم بكافة مفاصله الرئيسية وحلقاته المهمة هم قادة الاحزاب الذين استقدمهم المحتل معه، والذين قضى معظمهم جانبا كبيرا من حياتهم في الغرب، وكانوا على تماس حياتي يومي مع الحالة التي يجري فيها تطبيق القوانين هناك، وكان يفترض فيهم أن يكونوا على قدر كبير من الوعي بحقوق الانسان ومتطلبات الحفاظ على الكرامة الشخصية.
كما أن الفترة الزمنية الممتدة من نيسان 2003 وحتى اليوم هي كافية بكل المعايير للقضاء على أية تصرفات فردية تُسيء الى الانسان العراقي، بل هي كافية أيضا بالنهوض بالعراق بكل الجوانب السياسية والاقتصادية والثقافية والعلمية والتربوية، خاصة في ظل الوفرة المالية الواردة من تصدير النفط. فلقد حصلت طفرات تنموية كبرى في دول آسيوية تملك نفس خصائصنا الاجتماعية بإمكانات مادية أقل، وعمر زمني أقصر من عمر العملية السياسية لدينا. لكن دراسة تلك التجارب توضح لنا الفرق الشاسع بينها وبين ما جرى ويجري في العراق. فلقد أُعتمدت الهوية الوطنية في تطبيق القانون والمساواة في الحقوق والواجبات واستغلال الثروات الوطنية. كما أُعتمدت التنمية البشرية القائمة على أسس وطنية تضع الجهد الجمعي للمجتمع في خدمة الكل، وتُحرّم وتُجرّم كل سلوك يعطي الخصوصيات القومية والاثنية قداسة أكبر من قُدسية المشروع الوطني.
أما في مجال الاحزاب والحركات السياسية فقد كان الصراع بينها منحصرا في ابتكار وسائل وأساليب جديدة بكلف سياسية واقتصادية أقل من أجل النهوض بالمجتمع. فهل تجوز المقارنة بين هذه وتلك؟ وهل من الانصاف إطلاق وصف العملية السياسية على ما يجري في العراق؟ بل هل من العقلانية أن ننعت الذين يُسيّرون البلد اليوم ويُقيمون على شؤونه قادة وزعماء وأصحاب فخامة ودولة وسيادة ومعالي؟ وإذا ما تطرفنا في التساؤل المشروع فسيحق لنا أن نسأل أيضا هل بعض الرموز الدينية والقبلية والعشائرية والاجتماعية الاخرى هي فعلا نماذج قدوة في المجتمع؟.
وللاجابة عن هذه التساؤلات نقول بأن القاصي والداني، وأهل البيت العراقي وكل الجوار وما بعد الجوار، وحتى بعض ساسة الدول الذين شاركوا في غزو واحتلال العراق، شهدوا بأن الطبقة السياسية الحاكمة لا تملك أية مؤهلات حقيقية لقيادة بلد، وان الوصف الصحيح الذي ينطبق عليهم هم مجرد مافيات اعتمدت الوسيلة السياسية وطرائق الحكم للاستيلاء على المال العام، والإثراء على حساب المجموع، وكان هذا سببا حسب العُرف الخاص بالمافيات كي يتم تمزيق المجتمع على أسس غير وطنية، هم لا يؤمنون بها إطلاقا لكنها طريق معبد للوصول الى الغايات. فعندما تتعزز الهوية الطائفية والاثنية والمذهبية في أذهان الناس ويجري التثقيف عليها، حينها تتعزز معها ثقافة الخوف من الآخر، ويجري التحسب ليوم الصدام بإقناع أتباع الطائفة والقومية والدين على التنازل عن حقوقهم الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وحتى الإنسانية لصالح قادة تصنعهم هواجس تلك اللحظة، أو قد يكون صنعهم العنصر الخارجي لمصالح وغايات بعيدة عن مصلحة الوطن. وبذلك يصبح التحكّم بالناس يسيرا بل ومقبولا منهم، لأن لحظة الوعي التي جعلتهم يتنازلون عن خصوصياتهم وهوياتهم الصغرى من أجل تكوين مجتمع بعلاقات أوسع وحدود أكبر، تكون قد غابت بسبب التلاعب بالهندسة السايكولوجية للمجموعة البشرية تلك، بفعل تسليط تيار معلوماتي ضخم ومضلل عليهم يغيّر قناعاتهم، ويُعيدهم الى عصبيات ما قبل الحضارة وتكوين المجتمع. لكن هل يجوز أن يتساوى العامة مع النخب ورموز المجتمع الذين يُجسّدون القيم والتقاليد ويحافظون عليها، فيصبحون في سلة واحدة من غياب الوعي هذا؟ يقينا لا يجوز أن يحدث ذلك لكن هذا هو الحاصل في العراق اليوم، وهو السبب الرئيسي في الحالة الراهنة. فبعض النخب الثقافية تخلوا عن دورهم في التوعية الاجتماعية وباتوا منشغلين في تحديث قناعاتهم ونقلها الى مرحلة؟ تأييد الوضع الراهن، والتسبيح بحمد هذا الحزب أو ذاك، أملا في الحصول على منصب أو جاه أو اتقاء شر المادة 4 إرهاب حتى لو كان على حساب الشعب والوطن، وبذلك دخلوا أيضا في حالة التقوقع الذاتي التي هي إحدى مراحل القبول بالانفصال على أسس طائفية وقومية ودينية.
أما بعض الرموز الدينية فقد اختلفوا منذ البداية في تحديد الواجب الشرعي تجاه الغزو، فكانوا سببا حقيقيا في إشاعة الاختلاف داخل المجتمع في الموقف من الغزو والاحتلال، وفي الموقف من السلطة ورموزها. كذلك كان تصرف بعض زعماء القبائل وشيوخ العشائر، مما تسبب في إشاعة ثقافة الخنوع والقبول بالامر الواقع والاصوات الخافتة المعترضة في النهار والجالسين في الليل على موائد اللئام، فلم نر فعلا حقيقيا يرتفع الى حجم المأساة، يتصدى للجرائم التي تديرها مؤسسات الدولة كي يوقفوا المساس بالشرف الرفيع في المجتمع.
إن المساس بشرف النساء العراقيات في السجون والمعتقلات، أو جلبهن أمام أزواجهن وأشقائهن وأبنائهن واستخدام شرفهن وسيلة ضغط لانتزاع الاعترافات من السجناء، لم تحدث فقط هذه الايام التي ثارت فيها هذه القضية. بل هو سلوك مارسه المحتل عندما كانت لديه سجون ومعتقلات، ثم أورث هذه الممارسة الى السلطات الحالية التي استخدمتها استخداما مزدوجا. فمرة لابتزاز ذوي المعتقل ماديا والحصول على أموال منهم، وأخرى لانتزاع اعترافات باطلة من الابرياء بالمسؤولية عن حوادث التفجيرات بعد أن فشلت هذه الأجهزة في حماية العراقيين. وإذا كان هذا الفعل وصمة عار في جبين السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، فإنه كذلك في جبين رموز المجتمع العراقي الذين لازال البعض منهم مصرا على المهادنة والمساومة في الحق، متناسين أن جبروت السلطة وغيها مهما كان كبيرا لا يمكنه الوقوف في وجه الاعتراض عندما يكون جمعيا، الاحداث في الساحات العربية مؤخرا؟ أثبتت هذه الحقيقة... فهل يمكن أن يستمر اغتصاب النساء والرجال في السجون السرية والعلنية في العراق لو خرج رجل دين الله لا دين السلطة، معترضا على ذلك شاهرا كتاب الله بيده في وجه طغاة المنطقة الخضراء؟ وهل يمكن أن يبات الليل في أوكارها مسؤول صغير أو كبير، لو خرج زعيم قبيلي عراقي حاسر الرأس بعد أن أقسم أن لا يلبس العقال الا بعد طردهم؟ إن الشخصيات الدينية والثقافية هي التي تصنع النموذج الاخلاقي المثالي للروح الانسانية، فتختار الوئام والانسجام لبناء اللحمة في المجتمع، والخصام والصدام مع الباطل والظلم أياً كان مصدره، بعيدا عن الشعارات العامة القادرة على الإثارة والعاجزة تماما عن بناء أي شيء أو إيقاف ظواهر سلبية مدانة، وإن المجتمع العراقي المليء بالتناقضات والمشاكل وعدم الرضا، قد بلغت فيه اليوم الجاهزية الكبرى للاحتجاجات الواسعة نموذجا طبيعيا يحتاج فقط الى عملية تحفيز كي يتحرك لاستعادة حقوقه المسلوبة وكرامته المهدورة. فلينصت رجال الدين وزعماء القبائل وشيوخ العشائر وكل شريف في العراق الى صوت الشرف الرفيع الصارخ والمستغيث من الاذى، وليتذكروا أنهن أخوات وبنات كل واحد منهم.
إن أبرز سمات النظام السياسي في العراق أنه نظام طائفي أثني يعتمد التنويع المذهبي والديني والعرقي كأسس ثابتة في بناه السياسية والحزبية والادارية ومقياس مفاضلة بين مواطنيه.
لكنه مع ذلك يجعل كل الخارطة الجغرافية للعراق بحدوده المعترف بها مسرحا لمزاولة نشاطاته الاجرامية، حتى تكاد صفة الطائفية تُنزع عنه عندما تتحرك صولاته وعناصر الفرقة القذرة بين محافظاته ومدنه وقراه كي تصنع متهما، أو تُلبس حدثا أجراميا بمجموعة أشخاص لا ذنب لهم سوى معارضة العملية السياسية سلميا.
ويحفل السجل الاجرامي لهذه السلطة بالكثير من الدلائل والوقائع التي تثبت هذا السلوك، وتتصدر الصحف والفضائيات الكثير من الاصوات العراقية التي تستغيث من هذا الظلم الممنهج، والتعذيب السادي الذي يجري في المعتقلات السرية والعلنية، الذي لا يمكن بأي حال من الاحوال إلقاء تبعاته على تصرفات فردية كما يُقال، أو ارجاع أصوله وثقافته وأساليبه وأدواته الى مراحل سياسية سبقت الغزو والاحتلال كما يدّعون، لأن من يتصدر صناعة القرار السياسي والامني ويتحكم بكافة مفاصله الرئيسية وحلقاته المهمة هم قادة الاحزاب الذين استقدمهم المحتل معه، والذين قضى معظمهم جانبا كبيرا من حياتهم في الغرب، وكانوا على تماس حياتي يومي مع الحالة التي يجري فيها تطبيق القوانين هناك، وكان يفترض فيهم أن يكونوا على قدر كبير من الوعي بحقوق الانسان ومتطلبات الحفاظ على الكرامة الشخصية.
كما أن الفترة الزمنية الممتدة من نيسان 2003 وحتى اليوم هي كافية بكل المعايير للقضاء على أية تصرفات فردية تُسيء الى الانسان العراقي، بل هي كافية أيضا بالنهوض بالعراق بكل الجوانب السياسية والاقتصادية والثقافية والعلمية والتربوية، خاصة في ظل الوفرة المالية الواردة من تصدير النفط. فلقد حصلت طفرات تنموية كبرى في دول آسيوية تملك نفس خصائصنا الاجتماعية بإمكانات مادية أقل، وعمر زمني أقصر من عمر العملية السياسية لدينا. لكن دراسة تلك التجارب توضح لنا الفرق الشاسع بينها وبين ما جرى ويجري في العراق. فلقد أُعتمدت الهوية الوطنية في تطبيق القانون والمساواة في الحقوق والواجبات واستغلال الثروات الوطنية. كما أُعتمدت التنمية البشرية القائمة على أسس وطنية تضع الجهد الجمعي للمجتمع في خدمة الكل، وتُحرّم وتُجرّم كل سلوك يعطي الخصوصيات القومية والاثنية قداسة أكبر من قُدسية المشروع الوطني.
أما في مجال الاحزاب والحركات السياسية فقد كان الصراع بينها منحصرا في ابتكار وسائل وأساليب جديدة بكلف سياسية واقتصادية أقل من أجل النهوض بالمجتمع. فهل تجوز المقارنة بين هذه وتلك؟ وهل من الانصاف إطلاق وصف العملية السياسية على ما يجري في العراق؟ بل هل من العقلانية أن ننعت الذين يُسيّرون البلد اليوم ويُقيمون على شؤونه قادة وزعماء وأصحاب فخامة ودولة وسيادة ومعالي؟ وإذا ما تطرفنا في التساؤل المشروع فسيحق لنا أن نسأل أيضا هل بعض الرموز الدينية والقبلية والعشائرية والاجتماعية الاخرى هي فعلا نماذج قدوة في المجتمع؟.
وللاجابة عن هذه التساؤلات نقول بأن القاصي والداني، وأهل البيت العراقي وكل الجوار وما بعد الجوار، وحتى بعض ساسة الدول الذين شاركوا في غزو واحتلال العراق، شهدوا بأن الطبقة السياسية الحاكمة لا تملك أية مؤهلات حقيقية لقيادة بلد، وان الوصف الصحيح الذي ينطبق عليهم هم مجرد مافيات اعتمدت الوسيلة السياسية وطرائق الحكم للاستيلاء على المال العام، والإثراء على حساب المجموع، وكان هذا سببا حسب العُرف الخاص بالمافيات كي يتم تمزيق المجتمع على أسس غير وطنية، هم لا يؤمنون بها إطلاقا لكنها طريق معبد للوصول الى الغايات. فعندما تتعزز الهوية الطائفية والاثنية والمذهبية في أذهان الناس ويجري التثقيف عليها، حينها تتعزز معها ثقافة الخوف من الآخر، ويجري التحسب ليوم الصدام بإقناع أتباع الطائفة والقومية والدين على التنازل عن حقوقهم الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وحتى الإنسانية لصالح قادة تصنعهم هواجس تلك اللحظة، أو قد يكون صنعهم العنصر الخارجي لمصالح وغايات بعيدة عن مصلحة الوطن. وبذلك يصبح التحكّم بالناس يسيرا بل ومقبولا منهم، لأن لحظة الوعي التي جعلتهم يتنازلون عن خصوصياتهم وهوياتهم الصغرى من أجل تكوين مجتمع بعلاقات أوسع وحدود أكبر، تكون قد غابت بسبب التلاعب بالهندسة السايكولوجية للمجموعة البشرية تلك، بفعل تسليط تيار معلوماتي ضخم ومضلل عليهم يغيّر قناعاتهم، ويُعيدهم الى عصبيات ما قبل الحضارة وتكوين المجتمع. لكن هل يجوز أن يتساوى العامة مع النخب ورموز المجتمع الذين يُجسّدون القيم والتقاليد ويحافظون عليها، فيصبحون في سلة واحدة من غياب الوعي هذا؟ يقينا لا يجوز أن يحدث ذلك لكن هذا هو الحاصل في العراق اليوم، وهو السبب الرئيسي في الحالة الراهنة. فبعض النخب الثقافية تخلوا عن دورهم في التوعية الاجتماعية وباتوا منشغلين في تحديث قناعاتهم ونقلها الى مرحلة؟ تأييد الوضع الراهن، والتسبيح بحمد هذا الحزب أو ذاك، أملا في الحصول على منصب أو جاه أو اتقاء شر المادة 4 إرهاب حتى لو كان على حساب الشعب والوطن، وبذلك دخلوا أيضا في حالة التقوقع الذاتي التي هي إحدى مراحل القبول بالانفصال على أسس طائفية وقومية ودينية.
أما بعض الرموز الدينية فقد اختلفوا منذ البداية في تحديد الواجب الشرعي تجاه الغزو، فكانوا سببا حقيقيا في إشاعة الاختلاف داخل المجتمع في الموقف من الغزو والاحتلال، وفي الموقف من السلطة ورموزها. كذلك كان تصرف بعض زعماء القبائل وشيوخ العشائر، مما تسبب في إشاعة ثقافة الخنوع والقبول بالامر الواقع والاصوات الخافتة المعترضة في النهار والجالسين في الليل على موائد اللئام، فلم نر فعلا حقيقيا يرتفع الى حجم المأساة، يتصدى للجرائم التي تديرها مؤسسات الدولة كي يوقفوا المساس بالشرف الرفيع في المجتمع.
إن المساس بشرف النساء العراقيات في السجون والمعتقلات، أو جلبهن أمام أزواجهن وأشقائهن وأبنائهن واستخدام شرفهن وسيلة ضغط لانتزاع الاعترافات من السجناء، لم تحدث فقط هذه الايام التي ثارت فيها هذه القضية. بل هو سلوك مارسه المحتل عندما كانت لديه سجون ومعتقلات، ثم أورث هذه الممارسة الى السلطات الحالية التي استخدمتها استخداما مزدوجا. فمرة لابتزاز ذوي المعتقل ماديا والحصول على أموال منهم، وأخرى لانتزاع اعترافات باطلة من الابرياء بالمسؤولية عن حوادث التفجيرات بعد أن فشلت هذه الأجهزة في حماية العراقيين. وإذا كان هذا الفعل وصمة عار في جبين السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، فإنه كذلك في جبين رموز المجتمع العراقي الذين لازال البعض منهم مصرا على المهادنة والمساومة في الحق، متناسين أن جبروت السلطة وغيها مهما كان كبيرا لا يمكنه الوقوف في وجه الاعتراض عندما يكون جمعيا، الاحداث في الساحات العربية مؤخرا؟ أثبتت هذه الحقيقة... فهل يمكن أن يستمر اغتصاب النساء والرجال في السجون السرية والعلنية في العراق لو خرج رجل دين الله لا دين السلطة، معترضا على ذلك شاهرا كتاب الله بيده في وجه طغاة المنطقة الخضراء؟ وهل يمكن أن يبات الليل في أوكارها مسؤول صغير أو كبير، لو خرج زعيم قبيلي عراقي حاسر الرأس بعد أن أقسم أن لا يلبس العقال الا بعد طردهم؟ إن الشخصيات الدينية والثقافية هي التي تصنع النموذج الاخلاقي المثالي للروح الانسانية، فتختار الوئام والانسجام لبناء اللحمة في المجتمع، والخصام والصدام مع الباطل والظلم أياً كان مصدره، بعيدا عن الشعارات العامة القادرة على الإثارة والعاجزة تماما عن بناء أي شيء أو إيقاف ظواهر سلبية مدانة، وإن المجتمع العراقي المليء بالتناقضات والمشاكل وعدم الرضا، قد بلغت فيه اليوم الجاهزية الكبرى للاحتجاجات الواسعة نموذجا طبيعيا يحتاج فقط الى عملية تحفيز كي يتحرك لاستعادة حقوقه المسلوبة وكرامته المهدورة. فلينصت رجال الدين وزعماء القبائل وشيوخ العشائر وكل شريف في العراق الى صوت الشرف الرفيع الصارخ والمستغيث من الاذى، وليتذكروا أنهن أخوات وبنات كل واحد منهم.
قضايا الأمة
عضو فعال
سبحان الله، كان المجاهدون لوحدهم في الطريق ، يقاتلون الامريكان والروافض في دولة العراق وكل من يعاونهم و كانوا ينادون بتحرير المعتقلات وينتصروا لهن ، واسمعوا لابو مصعب الزرقاوي وابوو عمر البغدادي ، فعلا إن النصر مع الصبر ولله الحمد اليوم العراق كلها إستيقظت من غفلتها وأن تصل متأخرا خيرا من ان لا تصل ، ولكن المجاهدين لهم فضل السبق فيا ربي ارحمهم واغفر لهم وارزقهم جنة عرضها السموات والارض واكرمهم بفضلك وجودك يا اكرم الاكرمين .
قضايا الأمة
عضو فعال
كل من يدخل الموضوع ، بالله عليكم شوفوا المقطع ؟
http://www.youtube.com/watch?v=EUrLMFautCI
اسمعوا ابو مصعب الزرقاوي وهو يتحدث عن المعتقلين والمعتقلات !!
الله يرحمك يا ابو مصعب الزرقاوي وقوله المشهور نقاتل في العراق واعييننا على بيت المقدس ، رحمك الله رحمة واسعة يا رب ياكريم .
http://www.youtube.com/watch?v=EUrLMFautCI
اسمعوا ابو مصعب الزرقاوي وهو يتحدث عن المعتقلين والمعتقلات !!
الله يرحمك يا ابو مصعب الزرقاوي وقوله المشهور نقاتل في العراق واعييننا على بيت المقدس ، رحمك الله رحمة واسعة يا رب ياكريم .
مظاهره منذ قليل في سامراء
http://www.youtube.com/watch?v=XQJlaiSPE8U&sns=tw
يرفعون العلم العراقي القديم
http://www.youtube.com/watch?v=XQJlaiSPE8U&sns=tw
يرفعون العلم العراقي القديم