كـويتي صريح
عضو ذهبي
بالـبدايه اعتقد ان الداخليه تبي تطبق القانون
فكنت مؤيد لها واشد على ايدها
لــكن بعد فتره وتخبطات وزارة الداخليه والتعسف الغير مبرر
والقوه الــمفرطه واصدار قانون التجمعات
الــمسأله أكبر من فرعيات ، وفي شي يدور بالخفاء
- الرئيسية
- المنتديات
- الشبكات الإدارية
- أرشيف الشبكة الوطنية الكويتية
- أرشيف الشبكة السياسية والإقتصادية
- أرشيف منتديات انتخابات مجلسي الأمة والبلدي
- منتدى إنتخابات مجلس الأمة 2008
- منتدى الإنتخابات العام
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
حرب على القبائل.....وحرب على الدستور....
- بادئ الموضوع السلطاني
- تاريخ البدء
بالـبدايه اعتقد ان الداخليه تبي تطبق القانون
فكنت مؤيد لها واشد على ايدها
لــكن بعد فتره وتخبطات وزارة الداخليه والتعسف الغير مبرر
والقوه الــمفرطه واصدار قانون التجمعات
الــمسأله أكبر من فرعيات ، وفي شي يدور بالخفاء
أسئلة من الإستاذ أحمد الديين تُضاف لأسئلتي التي ذكرتها في بداية الموضوع....
*هل هي محاولة غير مدروسة لاستعادة الهيبة عبر تطبيق حازم ومتشدد للقانون في مجتمع
اعتاد من الدولة التراخي في تطبيقه والتواطؤ مع منتهكيه مما أربك الجميع؟
* أم أنه تعسف غير مبرر في تطبيق القانون يسيئ إلى القانون أكثر مما يكرّس احترامه؟!
* هل هذه المواقف الحكومية المترددة والإشارات المتناقضة بين الشدة والتراخي والقسوة والتراجع
هي مجرد أخطاء وتقديرات غير سليمة وتخبط معتاد من الحكومة، وإذا كان الأمر كذلك فمَنْ يتحمّل
مسؤولية هذه الأخطاء وتكرارها؟
* أم أنّه مخطط مقصود تقف خلفه أطراف متنفذة ومراكز قوى أربكت الموقف الحكومي وتعمّدت إرسال
الإشارات المتناقضة وتسببت في سوء التقدير للوضع والمبالغة في ردود الفعل والتراجع المتهافت
بعد ذلك؟!
*هل هناك مَنْ يسعى إلى تمزيق لحمة المجتمع الكويتي الصغير واللعب على تقسيماته
واستقطاباته لتحقيق مآربه وتعزيز سطوته؟
* أم أنّ هناك مخططاً مدروساً يستهدف خلق أوضاع استثنائية تدفع نحو القبول بالانقلاب على
النظام الدستوري؟… هل هي أطراف محلية ذات نظرة قصيرة وقاصرة؟
* أم أنّ هناك أطرافاً خارجية تتحرك وفق نظرية “الفوضى الخلاقة”، التي روّج لها علناً المحافظون
الجدد في الولايات المتحدة لتمزيق أوصال المجتمعات العربية والإسلامية ولتفكيكها وإعادة تركيبها
من جديد ضمن ترتيبات تتجاوز حدود هذه الدولة أو تلك، وتتعدى ما إذا كانت حكومة هذه الدولة
حكومة صديقة للولايات المتحدة أم معادية لها؟!
*وكيف ستسير الأمور في الكويت عندما تتكرر مشاهد ولقطات صور شدّ ضابط القوات الخاصة من
ملابسه، وإطلاق القنابل المسيلة للدموع، وإحراق الجرافة، ورمي الحجارة؟!
والسؤال الأهم: ترى هل لا تزال هناك بقية من حكمة وعقل وتدبّر؟… أم علينا أن نتوقع غير
المتوقع؟!
http://www.alamalyawm.com/articledetail.aspx?artid=39865
*هل هي محاولة غير مدروسة لاستعادة الهيبة عبر تطبيق حازم ومتشدد للقانون في مجتمع
اعتاد من الدولة التراخي في تطبيقه والتواطؤ مع منتهكيه مما أربك الجميع؟
* أم أنه تعسف غير مبرر في تطبيق القانون يسيئ إلى القانون أكثر مما يكرّس احترامه؟!
* هل هذه المواقف الحكومية المترددة والإشارات المتناقضة بين الشدة والتراخي والقسوة والتراجع
هي مجرد أخطاء وتقديرات غير سليمة وتخبط معتاد من الحكومة، وإذا كان الأمر كذلك فمَنْ يتحمّل
مسؤولية هذه الأخطاء وتكرارها؟
* أم أنّه مخطط مقصود تقف خلفه أطراف متنفذة ومراكز قوى أربكت الموقف الحكومي وتعمّدت إرسال
الإشارات المتناقضة وتسببت في سوء التقدير للوضع والمبالغة في ردود الفعل والتراجع المتهافت
بعد ذلك؟!
*هل هناك مَنْ يسعى إلى تمزيق لحمة المجتمع الكويتي الصغير واللعب على تقسيماته
واستقطاباته لتحقيق مآربه وتعزيز سطوته؟
* أم أنّ هناك مخططاً مدروساً يستهدف خلق أوضاع استثنائية تدفع نحو القبول بالانقلاب على
النظام الدستوري؟… هل هي أطراف محلية ذات نظرة قصيرة وقاصرة؟
* أم أنّ هناك أطرافاً خارجية تتحرك وفق نظرية “الفوضى الخلاقة”، التي روّج لها علناً المحافظون
الجدد في الولايات المتحدة لتمزيق أوصال المجتمعات العربية والإسلامية ولتفكيكها وإعادة تركيبها
من جديد ضمن ترتيبات تتجاوز حدود هذه الدولة أو تلك، وتتعدى ما إذا كانت حكومة هذه الدولة
حكومة صديقة للولايات المتحدة أم معادية لها؟!
*وكيف ستسير الأمور في الكويت عندما تتكرر مشاهد ولقطات صور شدّ ضابط القوات الخاصة من
ملابسه، وإطلاق القنابل المسيلة للدموع، وإحراق الجرافة، ورمي الحجارة؟!
والسؤال الأهم: ترى هل لا تزال هناك بقية من حكمة وعقل وتدبّر؟… أم علينا أن نتوقع غير
المتوقع؟!
http://www.alamalyawm.com/articledetail.aspx?artid=39865
المنطق يقول ان هناك احتمالين لاثالث لهما :
الاول اما ان هناك نوايا غير سليمه تجاه الدستور والديمقراطيه
الثانى ان وزير الداخليه بالغ بشكل غير مسؤول بمطاردة الفرعيات الي درجة انتهاك حرمات البيوت واستفزاز الشعب وذلك ليثبت جدارته على حساب الناس .
وكلاهما مر ..
انا بصراحه .. انتظر اعلان الدعوه للانتخابات الذي من المفترض يصدر اليوم .. لانى اعتبره اعلان حسن نية الحكومه .. وبالتالي نحاول نلغي الاحتمال الاول .. شيئا ما ..
الاول اما ان هناك نوايا غير سليمه تجاه الدستور والديمقراطيه
الثانى ان وزير الداخليه بالغ بشكل غير مسؤول بمطاردة الفرعيات الي درجة انتهاك حرمات البيوت واستفزاز الشعب وذلك ليثبت جدارته على حساب الناس .
وكلاهما مر ..
انا بصراحه .. انتظر اعلان الدعوه للانتخابات الذي من المفترض يصدر اليوم .. لانى اعتبره اعلان حسن نية الحكومه .. وبالتالي نحاول نلغي الاحتمال الاول .. شيئا ما ..
مع تطبيق القانون دون شك على الجميع .. ولكن من دون تعسف في التطبيق.
فأبناء القبائل اهلنا .. وكنا نتمنى لو أن الموضوع لم يُصعّد بهذا الشكل المؤسف ،حتى صوّروهم كما لو كانوا من عتاة المجرمين .
حبذا لو اتّبعت الحكومة اسلوبها الدبلماسي المعتاد أولاً بدلاً من استعراض القوة العسكرية على الضعفاء ..وتحويل المناطق السكنية الآمنة الى ثكنات عسكرية تروّع سكانها الآمنين .
أكاد أجزم أن هذه الطائرات التي كانت تحلّق على رؤوس المواطنين ..في وقت الحاجة اليها لن تجد لها أثراً .
فأبناء القبائل اهلنا .. وكنا نتمنى لو أن الموضوع لم يُصعّد بهذا الشكل المؤسف ،حتى صوّروهم كما لو كانوا من عتاة المجرمين .
حبذا لو اتّبعت الحكومة اسلوبها الدبلماسي المعتاد أولاً بدلاً من استعراض القوة العسكرية على الضعفاء ..وتحويل المناطق السكنية الآمنة الى ثكنات عسكرية تروّع سكانها الآمنين .
أكاد أجزم أن هذه الطائرات التي كانت تحلّق على رؤوس المواطنين ..في وقت الحاجة اليها لن تجد لها أثراً .