في أغرب واسرع مرحلة تغير تمر على دولة أو مجتمع ,مرة الكويت بتقلبات وتراجعات عظيمة وحادة بالقيم والمبادىء الأـساسيه التي كانت قوام تطورها وتنميتها ونهضتها الحديثة. فبعدما إرتقى المجتمع الكويتي على قمة الريادة للمجتمعات الخليجية في شتى المجالات السياسيه والأقتصادية والتقنيه والرياضيه والفنيه.أصابه تراجعا وإنحسار كبير في تلك المجالات.
فبظرة متأنيه لأسباب ذلك التراجع نجد أن تغير القيم والمبادىء الأساسية وترجع الدافع الذاتي وإنحسار الحس الوطني والقومي والاسلامي أمام تيار العولمه, ساهم بشكل كبير بتغير توليفة الشخصيه المميزه للمجتمع الكويتي التي جعلة منه رائدا في جميع أو معظم مجالات النهضه في النصف الثاني للقرن العشرين.
]أذا ماهي الخطوات الازمه لكي يستعيد المجتمع الكويتي رياده النهضه في المنطقه؟ . من اهم تلك الخطوات أعادة واحياء القيم الأصيلة والموروثات والمميزات التي كان يتحلابها أفراد المجتمع الكويتي ومعالجة أثار الخدوش والمظاهر السلبيه التي أصابتة أفراد المجتمع نتجة طوفان العولمة .ومن اهم تلك الآثار التالي :
البحث عن التميز بالشكليات دون المضمون.
الأخذ بالسطحي من العلوم دون المفيد والمؤثر.
تبني أسلوب رفع الصوت والتصعيد وللإنفعالات المجرده من المضمون بدلا عن
الإسلوب العلمي القائم على الحجة والبرهان والإستنباطات المنطقيه
أسخدام وسائل العنف والتجريح والهيشات بدلا عن التفاهم والحلم والتسامح لحل النزاعات وأن كانت صغيرة وطارئه.
على أن يتزامن مع تلك المعالجة الحث عى مواكبة التطور وأخذ المفيد منه وتطويعه وتكيفه لخدمة نهضتنا وفقا للمنهج والسلوك الذي يتوافق ويتوائم مع ثقافتنا وعاداتنا الأصيله مع العمل بكل مالدينا من قوة لإعادة الشخصيه الكويتية إلى ماكانت عليه والتي جسدت الإمتزاج مابين صلابة وأصرار وعزم جيل الأجداد مع تطلعات وطموح جيل النهضة والذي بدأ مسيرته في الحقبة التي أمتدت من الستينات إلى فترة الغزو العراقي . حيث بدأ بعده مرحلة أعادة التشكيل بصبغة العولمة .
فبظرة متأنيه لأسباب ذلك التراجع نجد أن تغير القيم والمبادىء الأساسية وترجع الدافع الذاتي وإنحسار الحس الوطني والقومي والاسلامي أمام تيار العولمه, ساهم بشكل كبير بتغير توليفة الشخصيه المميزه للمجتمع الكويتي التي جعلة منه رائدا في جميع أو معظم مجالات النهضه في النصف الثاني للقرن العشرين.
]أذا ماهي الخطوات الازمه لكي يستعيد المجتمع الكويتي رياده النهضه في المنطقه؟ . من اهم تلك الخطوات أعادة واحياء القيم الأصيلة والموروثات والمميزات التي كان يتحلابها أفراد المجتمع الكويتي ومعالجة أثار الخدوش والمظاهر السلبيه التي أصابتة أفراد المجتمع نتجة طوفان العولمة .ومن اهم تلك الآثار التالي :
البحث عن التميز بالشكليات دون المضمون.
الأخذ بالسطحي من العلوم دون المفيد والمؤثر.
تبني أسلوب رفع الصوت والتصعيد وللإنفعالات المجرده من المضمون بدلا عن
الإسلوب العلمي القائم على الحجة والبرهان والإستنباطات المنطقيه
أسخدام وسائل العنف والتجريح والهيشات بدلا عن التفاهم والحلم والتسامح لحل النزاعات وأن كانت صغيرة وطارئه.
على أن يتزامن مع تلك المعالجة الحث عى مواكبة التطور وأخذ المفيد منه وتطويعه وتكيفه لخدمة نهضتنا وفقا للمنهج والسلوك الذي يتوافق ويتوائم مع ثقافتنا وعاداتنا الأصيله مع العمل بكل مالدينا من قوة لإعادة الشخصيه الكويتية إلى ماكانت عليه والتي جسدت الإمتزاج مابين صلابة وأصرار وعزم جيل الأجداد مع تطلعات وطموح جيل النهضة والذي بدأ مسيرته في الحقبة التي أمتدت من الستينات إلى فترة الغزو العراقي . حيث بدأ بعده مرحلة أعادة التشكيل بصبغة العولمة .