أعلن فوزي إبراهيم الدويسان أنه وبعد التشاور مع أهلي الدائرة الانتخابية الأولى والعوائل في المنطقة وبناء على رغبة جموع المواطنين قرر الترشح لانتخابات مجلس الأمة في الدائرة الأولى ، مشيرا إلى أنه يهدف من هذا الترشح إلى المساهمة في دفع مسيرة التنمية الكويتية وتحقيق الرفاه والحياة الكريمة للمواطنين من خلال تفعيل الدور الرقابي والتشريعي لمجلس الأمة والتعاون مع الحكومة المقبلة .
وأوضح الدويسان في تصريح له أمس : أنه يتشرف بالتقدم والترشيح لخوض انتخابات مجلس الأمة واضعا نصب عينية تحقيق مجموعة من الأهداف وفي مقدمتها الترجمة الفعلية والحقيقية لهواجس المواطنين وتحقيق العدالة في تطبيق القوانين والأنظمة ، والعمل على رفع المستوى المعيشية للمواطنين بالاستفادة من البرامج التنموية التي سيعمل وزملائه في السلطة التشريعية على تحقيقها في حال تشرفه بتمثيل جموع المواطنين التي أبدت رغبتها في ترشيحه وأعربت عن تأييده في هذا الترشح بالدائرة الأولى .
وأضاف مرشح الدائرة الأولى فوزي إبراهيم الدويسان : أن الاهتمام بالشباب وتشجيعهم على العمل الحرفي والمهني وخلق مزيد من فرص العمل لهم في مقدمة أولياته ،موضحا أنه يمكن الاستفادة من الطفرة المالية التي تعيشها البلاد جراء ارتفاع أسعار النفط في هذا المجال لأن الشباب يبقون عماد التنمية المنشودة في مختلف مجالات الحياة بالبلاد .
وشدد الدويسان على الوحدة الوطنية بكافة أشكالها ، داعيا إلى تحمل المسؤولية من قبل الجميع في هذا المجال والتعاون المثمر والبناء بين جناحي السلطة التشريعية والتنفيذية خلال المرحلة المقبلة من تاريخ الكويت مشيرا إلى الفرصة الثمينة التي أتاحها سمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه من خلال حل مجلس الأمة بعد أن توقفت عجلت التنمية في البلاد جراء المواقف السياسية غير المسؤولة من بعض نواب مجلس الأمة المنحل أو من بعض الأعضاء في الحكومة ، آملا أن يكون التعاون المثمر والبناء هو عنوان المرحلة المقبلة .
وشدد مرشح الدائرة الأولى في إطلالته الأولى لمرشحيه على أن تحقيق مصالح الوطن يعكس مصالح المواطنين ، وأن مصلحة المواطن والدولة مرتبطة بعضها ببعض فالتنمية ترفع من شأن الوطن وتحقق الرفاهية المنشودة للمواطنين ، وتدفع بالكويت إلى ركب التقدم والازدهار الذي فاتها منه الكثير بسبب الممارسات السياسية المتشددة والمتشنجة والتي خلقت على الدوام بؤر توتر مستمر في العلاقة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية ، داعيا إلى الاستفادة من هذه الفرصة وتحقيق التغيير والتقدم الذي تنشده الكويت والذي ممكن القيام به من خلال الممارسة الفاعلة للمواطنين في العملية الانتخابية المقبلة واختيار من نذر نفسه للكويت وأهلها وعقد العزم على الوفاء والعمل بإخلاص للجميع .
وأوضح الدويسان في تصريح له أمس : أنه يتشرف بالتقدم والترشيح لخوض انتخابات مجلس الأمة واضعا نصب عينية تحقيق مجموعة من الأهداف وفي مقدمتها الترجمة الفعلية والحقيقية لهواجس المواطنين وتحقيق العدالة في تطبيق القوانين والأنظمة ، والعمل على رفع المستوى المعيشية للمواطنين بالاستفادة من البرامج التنموية التي سيعمل وزملائه في السلطة التشريعية على تحقيقها في حال تشرفه بتمثيل جموع المواطنين التي أبدت رغبتها في ترشيحه وأعربت عن تأييده في هذا الترشح بالدائرة الأولى .
وأضاف مرشح الدائرة الأولى فوزي إبراهيم الدويسان : أن الاهتمام بالشباب وتشجيعهم على العمل الحرفي والمهني وخلق مزيد من فرص العمل لهم في مقدمة أولياته ،موضحا أنه يمكن الاستفادة من الطفرة المالية التي تعيشها البلاد جراء ارتفاع أسعار النفط في هذا المجال لأن الشباب يبقون عماد التنمية المنشودة في مختلف مجالات الحياة بالبلاد .
وشدد الدويسان على الوحدة الوطنية بكافة أشكالها ، داعيا إلى تحمل المسؤولية من قبل الجميع في هذا المجال والتعاون المثمر والبناء بين جناحي السلطة التشريعية والتنفيذية خلال المرحلة المقبلة من تاريخ الكويت مشيرا إلى الفرصة الثمينة التي أتاحها سمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه من خلال حل مجلس الأمة بعد أن توقفت عجلت التنمية في البلاد جراء المواقف السياسية غير المسؤولة من بعض نواب مجلس الأمة المنحل أو من بعض الأعضاء في الحكومة ، آملا أن يكون التعاون المثمر والبناء هو عنوان المرحلة المقبلة .
وشدد مرشح الدائرة الأولى في إطلالته الأولى لمرشحيه على أن تحقيق مصالح الوطن يعكس مصالح المواطنين ، وأن مصلحة المواطن والدولة مرتبطة بعضها ببعض فالتنمية ترفع من شأن الوطن وتحقق الرفاهية المنشودة للمواطنين ، وتدفع بالكويت إلى ركب التقدم والازدهار الذي فاتها منه الكثير بسبب الممارسات السياسية المتشددة والمتشنجة والتي خلقت على الدوام بؤر توتر مستمر في العلاقة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية ، داعيا إلى الاستفادة من هذه الفرصة وتحقيق التغيير والتقدم الذي تنشده الكويت والذي ممكن القيام به من خلال الممارسة الفاعلة للمواطنين في العملية الانتخابية المقبلة واختيار من نذر نفسه للكويت وأهلها وعقد العزم على الوفاء والعمل بإخلاص للجميع .