عمر بن معاويه
عضو مخضرم
تم ازالة مقاطع المذبحة من اليوتوب !!!
.................................................................
.................................................................
التاريخ 12 يونيو 2013
قالت مصادر في المعارضة السورية لموقع “العهد” أن شافي العجمي وهو الشيخ سلفي كويتي له ارتباطات وثيقة بالنائب الكويتي وليد طباطبائي ورجل الأعمال القطري عبد الرحمن النعيمي
كشفت مصادر عربية لموقع “العهد” عن شخصية الرجل الذي أعطى الأمر بالهجوم على قرية حطلة في محافظة دير الزور السورية والتي ارتكبت فيها الجماعات المسلحة مجزرة مروعة ذهب ضحيتها العشرات من الشهداء من الرجال والأطفال. وقال رئيس المرصد السوري لحقوق الانسان المعارض رامي عبد الرحمن في اتصال
اجراه معه موقع “العهد” أن عشرات النساء تم أخذهن سبايا وتم ذبح عشرات الأطفال في المجزرة ولم يعرف مصير بقية أهالي القرية التي لا يتواجد فيها الجيش السوري. وقال عبد الرحمن لموقع لـ”العهد” إن الذي أدار الهجوم على حطلة هو الكويتي شافي العجمي.
وقالت مصادر في المعارضة السورية لموقع “العهد” أن شافي العجمي وهو شيخ سلفي كويتي له ارتباطات وثيقة بالنائب الكويتي وليد طباطبائي ورجل الأعمال القطري عبد الرحمن النعيمي، وتضيف المصادر أن العجمي يقوم بإرسال المسلحين الى سوريا ويمول إرسالهم عبر المال الذي يتلقاه من النائب الكويتي وليد الطباطبائي، ورجل الأعمال القطري عبد الرحمن النعيمي وكلا الرجلان يديران قناة “وصال” التي تبث من السعودية والتي يطل منها عدنان العرعور.
................................................................................................
اطفال قرية حطلة بدير الزور طلبوا الماء للشرب قبل ان تذبحهم يد الغدر
اصدرت غرفة العمليات الارهابية في “دولة الكويت” تنظيم القاعدة الى عملائها داخل الاراضي السورية بتصفية اهالي هذه المنطقة وبفتوى امير الجماعة في الكويت المقرب من تنظيم القاعدة “الشيخ شافي العجمي”
#################################
في معلومات خاصة حصل عليها موقع “الخبر برس” ان قرية حطلة محاصرها منذ ما يقارب أشهر عديدة فقط لان سكان هذه القرية الفقيرة هم من الطائفة الشيعية، وبعد مناشدات عديدة لفك الحصار دون جواب اصدرت غرفة العمليات الارهابية في “دولة الكويت” تنظيم القاعدة الى عملائها داخل الاراضي السورية بتصفية اهالي هذه المنطقة وبفتوى امير الجماعة في الكويت المقرب من تنظيم القاعدة “الشيخ شافي العجمي” قامت المجموعات الارهابية باقتحام القرية بأعداد ترواحت بين 2000 الى 3000 عنصر مسلح بكامل أسلحتهم، ولأن سكان هذه القرية هم معظمهم من الشيوخ والاطفال لم يكن هناك امام البعض الا الفرار وسط جحيم الارض هرباً من الموت.
المعلومات الخاصة بالخبر برس قالت أن بداية التصفيات كما اصدر امير الجماعة كانت في المسجد حيث تم ذبح سماحة السيد العلامة ابراهيم السيد وسط صيحات التكبير، اضافة الى أعداد كبيرة تم تصفيتها ذبحا ونحراً وقطعا للرؤوس.
احد الناجين تحدث لمندوب الخبر برس قائلا “ان الارهابيين قاموا بجمع الاطفال في ساحة القرية والنساء ليتم التجزير بهم وقال ما كسر قلبي سوى ذلك الطفل الذي كان يطلب الماء من شدة البكاء والخوف ولكنهم رفضوا ان يعطوه الماء وقاموا بذبحه وسط صيحات التكبير.
الحصيلة الاولية بحسب المصادر اكثر من 100 ضحية ليس بينهم اي رجل مسن او شاب الا السيد وهو امام احد المساجد هناك، اما باقي الشهداء معظمهم من الاطفال اكبرهم لا يتجاوز الـ 10 سنوات فيما اصغرهم 3 سنوات وجميعهم قتلوا ذبحاً بحسب فتوى “امير الجماعة في الكويت شافي العجمي”.
الحصيلة الاولية بحسب المصادر اكثر من 100 ضحية ليس بينهم اي رجل مسن او شاب الا السيد وهو امام احد المساجد هناك، اما باقي الشهداء معظمهم من الاطفال اكبرهم لا يتجاوز الـ 10 سنوات فيما اصغرهم 3 سنوات وجميعهم قتلوا ذبحاً بحسب فتوى “امير الجماعة في الكويت شافي العجمي”.
اليوم نحن نسأل دولة الكويت وبعض الاعلام المرتزق الذي كان يغطي كلمة “العجمي” اثناء المظاهره المأجورة امام السفارة اللبنانية في الكويت، هل اصبحت بعض القنوات هي الوجه الاعلامي للقاعدة ليلعن على منابرها عمليات القاعدة في سوريا والتوعد لأمن لبنان وباقي اماكن التواجد الشيعي، ايضا السؤال يبقى الى ما تظن نفسها دولة الكويت كيف لها ان تسمح بوجود امير جماعة ارتكب مجزرة بحق الاطفال وبفتوى تكفيريه ولم تعتقله؟
واخيرا الى المدعو “شافي العجمي” امير جماعة الارهاب، اقول لك ان الدماء التي سالت البارحة في ارض حطلة ما هي (................)الا شرارة لتنطلق منها ثورة اتحدثت عن تجهيز 12 الف مقاتل لإرسالهم الى سوريا، (................)
*مادة خاصة بموقع الخبر برس
"جبهة النصرة" الارهابية بدعم مادي من النائب الكويتي السابق وليد الطبطبائي ... وشافي العجمي ، ترتكب مجزرة اخرى بحق الشيعة بحطلة
في ظل التحريض الذي يمارسه بعض علماء الدين الذين يدعمون "الجيش السوري الحر"، وبعد فتوى «الشيخ يوسف القرضاوي» بقتل الشيعة، والتي دعمه فيها «الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ» مفتي عام المملكة العربية السعودية، وغيرهم من العلماء الذين يحرضون على الفتنة الطائفية والمذهبية، ارتكب تكفيريون تابعون لـ"جبهة النصرة" مجزرة جديدة في بلدة "حطلة" الشيعية في دير الزور شرق سوريا ادت الى استشهاد العشرات من المدنيين والتمثيل بجثثهم وخطف الاهالي.
ابنا: ارتكبت ما تسمى بـ"جبهة النصرة" مجزرة الارهابية جديدة في دير الزور شرق سوريا ادت الى استشهاد العشرات والتمثيل بجثثهم وخطف الاهالي تحت شعار الثأر من هزيمتهم في القصير.
واكد مايسمى بالمرصد السوري لحقوق الانسان ان "المسلحين قتلوا 60 شخصا من المسلمين الشيعة على خلفية طائفية ومذهبية في بلدة حطلة في دير الزور"، واوضح المرصد ان "البلدة تشهد حالة نزوح جراء هذه المجزرة".
كما افادت التقارير عن قيام المسلحين بحرق المنازل ودور العبادة والحسينيات وخطف النساء باعتبارهن سبايا.
ومن بين الشهداء «سماحة السيد العلامة ابراهيم السيد» وزوجته وهي عالمة ايضا و«السيد سجاد حسين الرجا» وزوجته، وابناء «سماحة السيد حسين الرجا» وهم من طلبة العلوم الدينية وممن ساهموا أكثر من مرة بعقد مجالس المصالحة بين العوائل والمسلحين في دير الزور.
وأكدت مصادر خاصة أن "قرية حطلة هاجمها المسلحون بحوالي 400 سيارة بمختلف أنواع الأسلحة، وهم قدموا من مختلف قرى ومدن دير الزور مثل بوقنايل والقورية". لافتةً إلى أن "القرية نائية ولم يتمكن الأهالي من صد الهجوم لأن معظمهم لا يملك السلاح".
ووفق المصادر "فقد بدأ المسلحون الهجوم بقذائف الهاون ما أدى إلى استشهاد العشرات من المدنيين. بعدها هاجم المسلحون البيوت فأقدموا على إعدام السيد إبراهيم وزوجته وابنتيه (4 سنوات وسنتين) كما أقدموا على خطف العديد من السكان والمدنيين الذين لم يعرف مصيرهم بعد".
وأكدت المصادر أن "المسلحين كانوا يقدمون على قتل المدنيين والتنكيل بهم ومن ثم سلب المنازل ونهب ما يمتلكون من أغنام وسيارات ليقوموا بعدها بحرق المباني، وقد قام عدد من الأهالي الذين استطاعوا المغادرة باللجوء إلى بعض القرى لكن الكثير منهم ما زال تحت خطر المسلحين".
إلى ذلك، قال أحد سكان قرية حطلة بدير الزور في اتصال مع مركز التوثيق الإعلامي السوري، "لقد ظهرت نوايا عدد من مسلحي قرية حطلة بعمل مجزرة مروعة بحق مجموعة من السكان الشيعة في القرية بغية تهجيرهم وقتلهم، وبالفعل خلال ثلاثة أيام توافد عدد كبير من المسلحين إلى القرية والمنتمين إلى عدد من المجموعات المسلحة التابعة للجيش الحر المتمركزة في المدن والقرى المجاورة، وقد قُدر عددهم بألفين وخمس مائة مسلح".
واضاف انه "فجر يوم أمس الثلاثاء تمت محاصرة المكان وبدأ الهجوم المكثف على حواجز اللجان الشعبية وقد استمرت الاشتباكات لعدة ساعات لم تستطع أفراد اللجان الشعبية الصمود طويلاً لعدم قدوم المؤازرة من الجيش وانتهاء الذخيرة ما أدى لاستشهاد عدد كبير منهم وأسر الباقي".
وتابع أنه "تم اقتحام البيوت وقتل ما تبقى من أهالي بينهم عدد من الأطفال والنساء وأسر عدد، ولم يتركوا شياً إلا وقاموا بحرقه أو قتله حيث لم يسلم منهم حتى المواشي والأبقار وتم حرق عشرات المنازل بالكامل".
وقد بث المسلحون التابعون للجيش السوري الحر مشاهد فيديو يظهرون فيها تفاخرهم بما ارتكبوه من مجازر بحق مواطني قرية حطلة الشيعية.
........................
التعليق:
اولا : نستنكر اي قتل للابرياء من اي جانب كان خصوصا من النظام و اتباعه
ثانيا: بعض التقارير اشارت ان الجيش الحر ارتكب المذبحة لكن من الواضح من الشعارات
انهم من جيهة النصرة فيرجى التفريق .
ثالثا: القرية ليست كلها شيعية بل فيها نسبة من الشيعة وهم تشيعوا حديثا من 16 سنة
تقريبا وهم من اهل المنطقة .
رابعا: من الخطورة بمكان وجود هذا الفكر التكفيري و (التنحيري) في الكويت
وكأننا في الانبار و الرمادي ؟؟
المطلوب التعقل وعلى الجميع تحمل مسئوليته التاريخية والا
الجميع سوف يندم يوم لا ينفع الندم
التعديل الأخير بواسطة المشرف: