فوضى الترقيات في دولة الكويت

ولد البحر

عضو مميز
وجه النائب د.عبدالله الطريجي سؤالا برلمانيا لمعالي وزيرة الشئون الاجتماعية والعمل المحامية ذكرى الرشيدي لتعيينها إخوانها وأخواتها وتعيينات أخرى واحالات للتقاعد .
يذكر أن الوزيرة لها قرارات إيجابية تشكر عليها لكن الغلط غلط ، وهذه الآفة أعني الفساد في التعيينات والترقيات موجودة عند كل الوزراء بلا استثناء وأولهم الاوقاف فقرار ديوان الخدمة المدنية رقم 25 /2006 المتعلق بالشروط المطلوبة لاستحقاق الترقية للوظيفة الاشرافية الأعلى وقرار التفاضل بين المرشحين المنطبقة عليهم الشروط كلهم يتخطونها بلا استثناء وأولهم وزير العدل!! والاوقاف !! واذا كان المجلس جادا فليحاسب الجميع بلا استثناء، والقضية مزمنة حاول النفيسي حلها بمشروع مجلس التنصيب القيادي بمجلس 85 ولم يتم إحياؤه بعد وأده من قبل الحكومة .
ورغم محاولة ديوان الخدمة وضع حد لهذه التجاوزات إلا أن جهوده تبوء بالفشل لعقم وسائله والتفاف المسؤولين في الوزارات عليها وإضافة شروط داخلية إضافية مفصلة على قياس من يرغبون بترقيته بالواسطة والمحسوبية والحزبية والشللية وقيامهم بوضع العراقيل أمام المستحقين للترقية وذلك بتعمد إفقادهم شرطا أو أكثر من شروط استحقاق الترقية مثل التقييم السنوي فتجد الموظف طوال خدمته يحصل على الامتياز وفجأة عند مطالبته بالترقية التي يستحقها تجد تقييمه السنوي يتغير إلى جيد وذلك بغية حرمانه من الترقية ، أو افتعال مشكلة وتحويله للتحقيق من أجل إيقاع عقوبة تأديبية عليه لتكون حائلا دون استحقاقه الترقية ، وغير ذلك من الحيل الشيطانية التي تمارس في جميع الوزارات ولا أستثني من ذلك أي وزارة فالأمر متفش في الوزارات ، فما الحل يا سادة ؟.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

AlBadel

عضو مخضرم
لا يوجد حل بإعتقادي لأن مرض الواسطات أستفحل بالهرم الوظيفي
والمصيبة الكل عباله أنه فوق السؤال والتساؤل ومسنود فتلاقيه يلعب بالوزارة ولا يهمه قانون أو قسم قاله جدام الأمير
فوضي مالها حل .......................؟؟
 
وجه النائب د.عبدالله الطريجي سؤالا برلمانيا لمعالي وزيرة الشئون الاجتماعية والعمل المحامية ذكرى الرشيدي لتعيينها إخوانها وأخواتها وتعيينات أخرى واحالات للتقاعد .
يذكر أن الوزيرة عينت محامي ممن عملوا أو مازال يعمل بمكتبها للمحاماة محسن المطيري وكيل وزارة من أجل تمرير قراراتها ومصالحها من خلاله ، صحيح أن الوزيرة لها قرارات إيجابية تشكر عليها لكن الغلط غلط ، وهذه الآفة أعني الفساد في التعيينات والترقيات موجودة عند كل الوزراء بلا استثناء وأولهم الاوقاف فقرار ديوان الخدمة المدنية رقم 25 /2006 المتعلق بالشروط المطلوبة لاستحقاق الترقية للوظيفة الاشرافية الأعلى وقرار التفاضل بين المرشحين المنطبقة عليهم الشروط كلهم يتخطونها بلا استثناء وأولهم وزير العدل!! والاوقاف !! واذا كان المجلس جادا فليحاسب الجميع بلا استثناء، والقضية مزمنة حاول النفيسي حلها بمشروع مجلس التنصيب القيادي بمجلس 85 ولم يتم إحياؤه بعد وأده من قبل الحكومة .
ورغم محاولة ديوان الخدمة وضع حد لهذه التجاوزات إلا أن جهوده تبوء بالفشل لعقم وسائله والتفاف المسؤولين في الوزارات عليها وإضافة شروط داخلية إضافية مفصلة على قياس من يرغبون بترقيته بالواسطة والمحسوبية والحزبية والشللية وقيامهم بوضع العراقيل أمام المستحقين للترقية وذلك بتعمد إفقادهم شرطا أو أكثر من شروط استحقاق الترقية مثل التقييم السنوي فتجد الموظف طوال خدمته يحصل على الامتياز وفجأة عند مطالبته بالترقية التي يستحقها تجد تقييمه السنوي يتغير إلى جيد وذلك بغية حرمانه من الترقية ، أو افتعال مشكلة وتحويله للتحقيق من أجل إيقاع عقوبة تأديبية عليه لتكون حائلا دون استحقاقه الترقية ، وغير ذلك من الحيل الشيطانية التي تمارس في جميع الوزارات ولا أستثني من ذلك أي وزارة فالأمر متفش في الوزارات ، فما الحل يا سادة ؟.


ولد البحر معلومتك خاطئه ...
عبدالمحسن المطيري لم يعمل أبداً في مكتب ذكرى الرشيدي , الرجل مرشح مجلس الأمه سنة 1996 وتدرج في السلم الوظيفي حتى عين مدير للشئون القانونيه ثم وكيل مساعد في وزارة المواصلات ومنها رشح وكيلاً للشئون حيث مازال يعمل عناك
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

أمين أفندي

عضو بلاتيني
الموضوع مو واقف على وزارة الشئون بكل الوزارات والهيئات والإدارات
المحسوبية والواسطة والمصلحة موجودة في الترقيات الوظيفية
حتى السلك العسكري لم يسلم والسلك الدبلوماسي أيضآ له نصيبه
هذا الوباء متفشي ومنذ زمن
 

ولد البحر

عضو مميز
أشكر الاخوة المشاركين ونتمنى طرح حلول كمشاركة الاخ الزامل ومقترحه جدير بالاهتمام وبرأيي يحتاج بعض التعديل في الارقام مثلا
.
الاخ كويتي مال أول :
شكرا جزيلا على تصحيح المعلومة فلقد رجعت إلى مصدر المعلومة وتبين لي وله بعد التأكد عدم صحة ما ذكر ، رغم أنه كان متأكدا في الوهلة الأولى وما هي عادته ، ووأعتذر وأستغفر الله لي وللأخ الفاضل محسن المطيري وفقه الله وأعانه .
.
وتصريح معالي الوزيرة بأنها لم تعين أقاربها في الوظائف الاشرافية صحيح لكنه لا ينفي كونها عينت إخوانها وشقيقتها في مكتبها كما هو متداول فإن صح هذا وكان قانونيا فلا أقل أن يقال أنه ليس من الحكمة ولا الحصافة تعيين إخوانها وأختها بصورة تحرجها بهذه الطريقة فكان يسعها تعيينهم بطريقة تحفظ ماء الوجه في أماكن تتناسب مع مؤهلاتهم وخبراتهم وبطريقة قانونية ولا تسبب لها ولهم الحرج وقد قيل امش سيدة يحتار بك عدوك كما في المثل الشعبي المشهور.
وأحيرا فإن حل مثل هذه المعضلة يحتاج لعزمة جادة ونية صادقة وتغيير في منظومة إدارة الدولة وليس مجرد مبادرات فردية ورغبات وأمنيات بل تحتاج لقرار سيادي ينظم المسير بهذا الاتجاه أعني وضع الرجل المناسب في المكان المناسب واختيار الأكفأ الأكثر أمانة وخبرة وفهما وتمكن بالصفات والقدرات اللازمة .
 

AlBadel

عضو مخضرم
ولد البحر
تم تصحيح المعلومة وشطبها من موضوعك
الله يكثر من أمثالك وعساك علي القوة
 
أعلى