هل الصحوات هي الحل في سوريا ؟؟ تتسائل جريدة الغارديان البريطانية

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
الغارديان :"العراق وسوريا ..الظاهرة المتبادلة"
قبل 7 ساعة
130929171947_syria_fighter_tank_304x171_ap.jpg

يسيطر المقاتلون الإسلاميون على مساحات واسعة شرق وشمال سوريا

تناولت الصحف البريطانية الصادرة صباح الثلاثاء عدة موضوعات متعلقة بالمنطقة العربية ومنها التطورات الأخيرة في سوريا والتي أبرزتها الغارديان في مقال تحت عنوان "العراق وسوريا ..الظاهرة المتبادلة".

وتتساءل الجريدة في مستهل موضوعها "هل يمكن تطبيق نموذج الصحوات الذي استخدم في العراق لطرد مقاتلي القاعدة من شمال سوريا".

وتقول الجريدة إن السعوديين يعتقدون أن الرئيس الامريكي باراك أوباما قد تساهل بشكل كبير مع كل من بشار الأسد وإيران.

وتوضح أنه "وعلى الرغم من أنهم يريدون أن يبقوا خلف الستار إلا أنهم يرون أنه لا بد أن يتدخل طرف ما في الساحة السورية بشكل مسلح لدعم الفصائل المعارضة التي يتزايد الانقسام بينها".

وتوضح الجريدة أن الجماعات الجهادية تمكنت خلال الأسابيع الثلاثة الماضية من السيطرة على عدة مدن في شمال وشرق سوريا ودخلوا في معارك مع فصائل المعارضة الأخرى.

وتؤكد أن الانقسام بين فصائل المعارضة السورية لا يتوقف عند حد الصراع على الأراضي التي يتم تحريرها من سيطرة النظام بل يتعدى ذلك حيث انفصل أحد الفصائل المسلحة عن الائتلاف الوطني السوري الذي يدير الأمور من الأراضي التركية لكن بعد ذلك انفصل عن هذا الفصيل الجديد 13 مقاتلا فقط ليشكلوا مجموعة خاصة بهم وليستمروا في الحصول على السلاح من الائتلاف الوطني.

وترى الجريدة أن الصراع الأن يتحول من حرب بين طرفين فقط إلى صراع متعدد الأطراف حيث يتقاتل الجميع فيما بينهم وهنا تبرز أهمية الإجابة على التساؤل الذي طرحته في بداية المقال وهو "هل يمكن تطبيق نظام الصحوات في شمال سوريا لطرد مقاتلي القاعدة؟".

تقول الجريدة إن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لم يثق بشكل كامل في الصحوات التي أسستها القوات الأمريكية في محافظة الأنبار حيث كان من المنطقي أن ينضم هؤلاء المقاتلون إلى الجيش الذي يسيطر عليه الشيعة فور توقف واشنطن عن دفع رواتبهم لكن ذلك لم يحدث وهو ما أدى إلى أن تصبح الأنبار مكتظة بالأسلحة والمقاتلين.

وتنقل الجريدة عن أحد قادة الصحوات في العراق قوله "إن ما فعلته الصحوات في الأنبار خلال عام 2006 يمكن أن يحدث مرة أخرى الأن في حلب" مؤكدا أن النموذج يمكن نقله من العراق إلى سوريا ببساطة.

لكن الجريدة تخلص إلى أن هناك معوقا كبيرا في سبيل ذلك وهو أن ميليشيا مسلحة جديدة ستكون بحاجة إلى دعم من نظام قوي وهو الأمر الذي لايتوفر في سوريا كما أن الولايات المتحدة ستواجه مشاكل في توفير هذا الدعم خاصة في الوقت الذي يبحث فيه الرئيس الأمريكي باراك أوباما إمكانية التقارب مع إيران.

...................................
هذا السيناريو بالضبط متوقع بل و متوقع ماهي الجهات و الجماعات التي ستشارك فيه
سبحان الله كأننا امام سيناريو فيلم مكرر
 

غيث

عضو مخضرم
على العكس الصحوات هي صناعة خبيثة من العدو لضعاف النفوس والمرتزقة
وابشرك سوريا ليست العراق وكما باءت فكرة الصحوات بالفشل في أفغانستان
سيحالفهم الفشل كل من يسعى لصناعة الصحوات المن
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
على العكس الصحوات هي صناعة خبيثة من العدو لضعاف النفوس والمرتزقة
وابشرك سوريا ليست العراق وكما باءت فكرة الصحوات بالفشل في أفغانستان
سيحالفهم الفشل كل من يسعى لصناعة الصحوات المن
شكرا
هل تعقيبك علي ام على التقرير؟
 

0utsider

عضو بلاتيني








الاجراءات السياسيه ،،،، ايا كانت تهدف الي تحقيق مصالح اصحابها ،،،،، ولاندري ماذا اخذ منها المواطن السوري التعيس ،،،،،،،





والله موكاسر خاطري ،،،، بهذه المعمعه كلها ،،،، الا االمواطن السوري العادي ،،،،، المسكين ،،،،، اللي راح ضحيه سائغه ،،، للصراعات الاقليميه والدوليه ،،،،،،،،، حيث يتم ذبحه وقتله وسلخه وتشريده وتحقيره بصوره مذله ومزريه ومهينه لابعد مدي ،،،،،،،،،،،،،،، ولاعزاء له ولابواكي عليه ،،،،،، فالسياسيين ،،،،، والقوي المتصارعه ،،،،، همهم مصالحهم ،،،،،،،، ولاقيمه للمواطن السوري البائس التعيييس ،،،،،،،،،،،،،





المضحك المبكي ،،،،،،،،، هو ان كل القوي المتصارعه تزعم ،،،،، كذبا وزورا ،،،،،،،، انها تريد مصلحة الشعب والمواطن السوري التعيس ،،،،،،،،،،،






امريكا وربعها تقول انها تحب الشعب السوري وتبي مصلحته
والنظام يقول نفس الكلام
الجيش الحر نفس الكلام
المعارضه تقول نفس الكلام
والصحوه نفس الكلام
وحزب الله نفس الكلام





وكل العالم يقول انه مهتم بالشعب وبالمواطن السوري المقرود
المضحك انهم كلهم جميعا يقتلون ويتامرون ويتسابقون ويتنافسون علي تحطيم وقتل وذبح المواطن السوري العادي المسكين ،،،، مع ان الانسان الفرد هو اقدس مخلوق في هذا الكون كله ،،،،،،،،،،،،،،،،،،





ان القوي المتصارعه هي التي تعيش حالة عداء بين بعضها البعض ،،،،، لكنها لاتقتل بعضها البعض ،،، فهي تعيش في سلام وامان وطمانينه ،،،،، انما كلهم يقتلون الشعب والمواطن السوري البائس التعييييييييييس ،،،،،،،،،،،،،،، هذه هي الحروب الفتاكه ،،،، يشعلها اناس وقوي يعرفون بعضهم البعض لكنهم لايقتلون بعضهم ،،،،،،،،،،، ويتقاتل فيها جيوش وشعوب لاتعرف بعضها البعض ،،،،،،،،،،،،،،،


للشيطان وجود حقيقي علي الارض
وله تلاميذ مخلصين هم " شياطين الانس "
اغرقوا التعساء بالدوائر العقليه الشيطانيه المغلقه
وتركوهم يتقاتلون وهم يتفرجون عليهم ،،،،،،
وبهم يستمتعون ،،،،،،،،،،،،،



للاسف الشعب السوري دقع ثمنا غاليا ،،،،،،،،،، دون اي نتيجه ،،،،،،،،،


والانسان ذئب اخيه الانسان


ردي فيه شطخات استاذ عمر منير ،،،،،،،،،،،، علي طريقتي المعتاده في الشطحات
فنرجو المعذره ،،،،،، ونرجو تحمل سوالفنا الطويله ،،،،،،،،،،،،،



اللهم فرج هم الشعب السوري وهم المهمومين واكشف كرب المكروبين


اللهم احفظ ديرتنا وقيادتنا وشعبنا من كل شر وسوء
ومن شر الفتن ماظهر منها ومابطن
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم







الاجراءات السياسيه ،،،، ايا كانت تهدف الي تحقيق مصالح اصحابها ،،،،، ولاندري ماذا اخذ منها المواطن السوري التعيس ،،،،،،،





والله موكاسر خاطري ،،،، بهذه المعمعه كلها ،،،، الا االمواطن السوري العادي ،،،،، المسكين ،،،،، اللي راح ضحيه سائغه ،،، للصراعات الاقليميه والدوليه ،،،،،،،،، حيث يتم ذبحه وقتله وسلخه وتشريده وتحقيره بصوره مذله ومزريه ومهينه لابعد مدي ،،،،،،،،،،،،،،، ولاعزاء له ولابواكي عليه ،،،،،، فالسياسيين ،،،،، والقوي المتصارعه ،،،،، همهم مصالحهم ،،،،،،،، ولاقيمه للمواطن السوري البائس التعيييس ،،،،،،،،،،،،،





المضحك المبكي ،،،،،،،،، هو ان كل القوي المتصارعه تزعم ،،،،، كذبا وزورا ،،،،،،،، انها تريد مصلحة الشعب والمواطن السوري التعيس ،،،،،،،،،،،






امريكا وربعها تقول انها تحب الشعب السوري وتبي مصلحته
والنظام يقول نفس الكلام
الجيش الحر نفس الكلام
المعارضه تقول نفس الكلام
والصحوه نفس الكلام
وحزب الله نفس الكلام





وكل العالم يقول انه مهتم بالشعب وبالمواطن السوري المقرود
المضحك انهم كلهم جميعا يقتلون ويتامرون ويتسابقون ويتنافسون علي تحطيم وقتل وذبح المواطن السوري العادي المسكين ،،،، مع ان الانسان الفرد هو اقدس مخلوق في هذا الكون كله ،،،،،،،،،،،،،،،،،،





ان القوي المتصارعه هي التي تعيش حالة عداء بين بعضها البعض ،،،،، لكنها لاتقتل بعضها البعض ،،، فهي تعيش في سلام وامان وطمانينه ،،،،، انما كلهم يقتلون الشعب والمواطن السوري البائس التعييييييييييس ،،،،،،،،،،،،،،، هذه هي الحروب الفتاكه ،،،، يشعلها اناس وقوي يعرفون بعضهم البعض لكنهم لايقتلون بعضهم ،،،،،،،،،،، ويتقاتل فيها جيوش وشعوب لاتعرف بعضها البعض ،،،،،،،،،،،،،،،


للشيطان وجود حقيقي علي الارض
وله تلاميذ مخلصين هم " شياطين الانس "
اغرقوا التعساء بالدوائر العقليه الشيطانيه المغلقه
وتركوهم يتقاتلون وهم يتفرجون عليهم ،،،،،،
وبهم يستمتعون ،،،،،،،،،،،،،



للاسف الشعب السوري دقع ثمنا غاليا ،،،،،،،،،، دون اي نتيجه ،،،،،،،،،


والانسان ذئب اخيه الانسان


ردي فيه شطخات استاذ عمر منير ،،،،،،،،،،،، علي طريقتي المعتاده في الشطحات
فنرجو المعذره ،،،،،، ونرجو تحمل سوالفنا الطويله ،،،،،،،،،،،،،



اللهم فرج هم الشعب السوري وهم المهمومين واكشف كرب المكروبين


اللهم احفظ ديرتنا وقيادتنا وشعبنا من كل شر وسوء
ومن شر الفتن ماظهر منها ومابطن
اتفق معك تماما
للاسف الجميع يتاجر بالشعب السوري المغلوب على امره بهذا الصراع الدولي الدموي
 

أحمد الحمد

عضو بلاتيني
ان الصحوات هي عبارة عن ردة فعل وحالة دفاع عن النفس ضد الخطر الذي تمثله بعض المجاميع المسلحة التي تفرض نفسها على الناس وتقوم باستهداف وقتل كل من يرفض الخضوع لسيطرتها.

لقد ظهرت الصحوات في العراق نتيجة لاجرام ما يسمى الدولة الاسلامية في العراق ضد أهل السنة في الانبار وغيرها واستهدافها للعلماء وشيخ العشائر هناك. ان حمل أهل السنة في العراق للسلاح في وجه الحكومة كان من اجل وقف حالات الاستقصاء والتهميش التي تعرضوا لها ولوقف اعتداءت المليشيات وليس من اجل اقامة دولة اسلامية ولا حباً بفكر الدولة الاسلامية التكفيري المنحرف. وبعبارة اخرى كل ما كان يسعى له أهل السنة في العراق هو العدالة الاجتماعية والمشاركة في بناء وطنهم وليس نشر الدمار وتقسيم البلاد. وهذا يتعارض قلباً وقالباً مع ما كانت تخطط وتسعى له الدولة الاسلامية في العراق.

اما بالنسبة للوضع في سورية فان اغلب اطراف المعارضة وخصوصاً الجيش الحر وجبهة النصرة ومنذ البداية كانوا حريصين على الدفاع عن الشعب السوري وعدم فرض فكرهم او سلطتهم على الناس. بل لقد نجحت جبهة النصرة من الاستفادة من اخطاء الدولة الاسلامية في العراق وبدأت في مساعدة الناس وعدم فرض نفسها عليهم بالقوة. ولا ننسى كيف اعلنت جبهة النصرة قبل ايام عن استعدادها لحماية كنائس المسيحيين من ممارسات داغش الاجرامية التي تتنافى مع مبادئ الاسلام والسلف الصالح.

ولكن وللاسف ، هناك طرف مارق وشرير جاء من خلف الحدود وبدء ليس باستهداف وقتل غير المسلمين فقط بل لقد شلمت جرائمه حتى جبهة النصرة نفسها. واعني بهذا المارق الدولة الاسلامية في العراق والشام (داغش) وممارساتها الرعناء التي تتسبب ليس في اضعاف المعارضة وتقوية النظام المجرم بل في استفزاز السوريين ودفعهم دفعاً لحمل السلاح بوجه داغش الشر لطردها من مدنهم.

وخلاصة القول ، ان استمرار داغش في ممارساتها الرعناء ومحاولة فرض سلطتها وفكرها التكفيري على الناس سيتسبب بتشكيل صحوات قد تضم فصائل من الجيش الحر وحتى من جبهة النصرة لقتال داغش الشؤوم وطردها من سورية كما تم طردها من العراق. والايام ستبرهن صحة هذا الكلام.
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
ان الصحوات هي عبارة عن ردة فعل وحالة دفاع عن النفس ضد الخطر الذي تمثله بعض المجاميع المسلحة التي تفرض نفسها على الناس وتقوم باستهداف وقتل كل من يرفض الخضوع لسيطرتها.

لقد ظهرت الصحوات في العراق نتيجة لاجرام ما يسمى الدولة الاسلامية في العراق ضد أهل السنة في الانبار وغيرها واستهدافها للعلماء وشيخ العشائر هناك. ان حمل أهل السنة في العراق للسلاح في وجه الحكومة كان من اجل وقف حالات الاستقصاء والتهميش التي تعرضوا لها ولوقف اعتداءت المليشيات وليس من اجل اقامة دولة اسلامية ولا حباً بفكر الدولة الاسلامية التكفيري المنحرف. وبعبارة اخرى كل ما كان يسعى له أهل السنة في العراق هو العدالة الاجتماعية والمشاركة في بناء وطنهم وليس نشر الدمار وتقسيم البلاد. وهذا يتعارض قلباً وقالباً مع ما كانت تخطط وتسعى له الدولة الاسلامية في العراق.

اما بالنسبة للوضع في سورية فان اغلب اطراف المعارضة وخصوصاً الجيش الحر وجبهة النصرة ومنذ البداية كانوا حريصين على الدفاع عن الشعب السوري وعدم فرض فكرهم او سلطتهم على الناس. بل لقد نجحت جبهة النصرة من الاستفادة من اخطاء الدولة الاسلامية في العراق وبدأت في مساعدة الناس وعدم فرض نفسها عليهم بالقوة. ولا ننسى كيف اعلنت جبهة النصرة قبل ايام عن استعدادها لحماية كنائس المسيحيين من ممارسات داغش الاجرامية التي تتنافى مع مبادئ الاسلام والسلف الصالح.

ولكن وللاسف ، هناك طرف مارق وشرير جاء من خلف الحدود وبدء ليس باستهداف وقتل غير المسلمين فقط بل لقد شلمت جرائمه حتى جبهة النصرة نفسها. واعني بهذا المارق الدولة الاسلامية في العراق والشام (داغش) وممارساتها الرعناء التي تتسبب ليس في اضعاف المعارضة وتقوية النظام المجرم بل في استفزاز السوريين ودفعهم دفعاً لحمل السلاح بوجه داغش الشر لطردها من مدنهم.

وخلاصة القول ، ان استمرار داغش في ممارساتها الرعناء ومحاولة فرض سلطتها وفكرها التكفيري على الناس سيتسبب بتشكيل صحوات قد تضم فصائل من الجيش الحر وحتى من جبهة النصرة لقتال داغش الشؤوم وطردها من سورية كما تم طردها من العراق. والايام ستبرهن صحة هذا الكلام.
شكرا لك
لا اعتقد ان المشكلة في المعارضة تنحصر في دولة العراق او القاعدة لان غالبيتها افكارها من القاعدة
المشكلة هي كثرة الجماعات المسلحة والتي تقدر حاليا بألف جماعة مسلحة غالبيتها شعاراتها دينية حتى الجيش الحر الذي كان يصنف غربيا انه معتدل تحول غالبية كتائبها الى الخطاب الديني و ألغاء الاخر
طبعا هذا الوضع المتشرذم يخدم التظام لكن عذا هو الواقع على الارض
 
أعلى