عثمان الخميس يكذب ولادة الامام علي عليه السلام

هذا دليل من كتب السنه
وذكر الخوارزمي في المناقب عن رسول الله (صل الله عليه واله) قال : يا علي : إنك قسيم النار ، وإنك تقرع باب الجنة فتدخلها بلا حساب.

ينابيع المودة للحنفي روى إبن السماك : إن أبابكر قال لعلي (عليه السلام) : سمعت رسول الله (صل الله عليه واله) : يقول : لا يجوز أحد على الصراط إلاّ من كتب له علي الجواز.
اما الكذب فانا لم اكذب ولااحب الكذب و اللف و الدوران لا احبه
اما اصلي فانا عربيه ابا عن جد


اولا: الخوارزمي وابن السماك ليسوا من اهل الحديث الذين ذكرت اساميهم فالرد اعلاه عن اهل الحديث وبالتالي لايوخذ منهم
ثانيا : ممكن اتشرف بمعرفه من أي العرب انتي ؟ مع العلم ان الضمائر التي تسندينها بكلامك لايكتبها عربي مبتدي بالكتابه
 
الامام علي لم يأخذ فدك في خلاف جاوبت عليها

الامام علي لماذا لم يأخذ فدك في خلافتها
أبي عبد الله الصادق عليه السلام :
قال : قلت له لمَ لم يأخذ أمير المؤمنين عليه السلام فدك لما ولى الناس ولأي علة تركها ؟؟؟
فقال : لأن الظالم والمظلوم كانا قدما على الله عزوجل واثاب الله المظلوم وعاقب الظالم فكره ان يسترجع شيئا قد عاقب الله عليه غاصبه وأثاب عليه المغصوب
سألته عن أمير المؤمنين لم لم يسترجع فدك لما ولى الناس ؟
فقال : لأنا أهل بيت لا نأخذ حقوقنا ممن ظلمنا الا هو ونحن أولياء المؤمنين إنما نحكم لهم ونأخذ حقوقهم ممن ظلمهم ولا نأخذ لأنفسنا
بس بصراحه كلامك الى قبل ما فهمته

هو قاعد يعدد جزء بسيط من الاخطاء الاملائيه المتكرره التي تكتبينها حضرتك
 

هزاع

عضو بلاتيني
انت سألت و جاوبت عليك
و اعيد لك الاجابه
و ولادة الامام علي مستنده الحاكم المستدرك و ايضا توجد رواية للامام علي عن ولادة وعن افضلية على الانبياء
سأل صعصعة بن صوحان رضي الله عنه الإمام عليا عليه السلام قائلا : يا أمير المؤمنين ! أخبرني أنت أفضل أم آدم أبو البشر؟ فقال الإمام عليه السلام يا صعصعة ! تزكية المرء نفسه قبيح ولولا قول الله عز وجل : (وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّث) (الضحى الآية 11) ما أجبت يا صعصعة ! أنا أفضل من آدم ، لأن الله تعالى أباح لآدم كل الطيبات المتوفرة في الجنة ونهاه عن أكل الحنطة فحسب ، ولكنه عصى ربه وأكل منها ! وأنا لم يمنعني ربي من الطيبات ، وما نهاني عن أكل الحنطة ، فأعرضت عنها رغبة وطوعا . فقال صعصعة : أنت أفضل أم نوح ؟
فقال عليه السلام : أنا أفضل من نوح ، لأنه تحمل ما تحمل من قومه ، ولما رآى منهم العناد دعا عليهم وما صبر على أذاهم فقال : (وَقَالَ نُوحٌ رَّبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا) (نوح الآية 26) . ولكني بعد حبيبي رسول الله صلى الله عليه وآله تحملت أذى قومي وعنادهم فظلموني كثيرا فصبرت وما دعوت عليهم . وإبن نوح كان كافرا وابناي سيدا شباب أهل الجنة.
فقال صعصعة : أنت أفضل أم إبراهيم ؟ فقال عليه السلام : أنا أفضل ، لأن إبراهيم قال : (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِـي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَى وَلَـكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي) (البقرة الآية 260) . ولكني قلت وأقول : لو كشف لي الغطاء ما ازددت يقينا .
قال صعصعة : أنت أفضل أم موسى ؟ قال عليه السلام : أنا أفضل من موسى ، لإن الله تعالى لما أمره أن يذهب إلى فرعون ويبلغ رسالته (قَالَ رَبِّ إِنِّي قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْسًا فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ((القصص الآية 33) ولكني حين أمرني حبيبي رسول الله صلى الله عليه وآله بأمر الله عز وجل حتى أبلغ أهل مكة المشركين سورة براءة ، وأنا قاتل كثير من رجالهم وأعيانهم ! مع ذلك أسرعت غير مكترث ، وذهبت وحدي بلا خوف ولا وجل فوقفت في جمعهم رافعا صوتي ، وتلوت الآيات من سورة براءة وهم يسمعون ! !
قال صعصعة : أنت أفضل أم عيسى ؟ قال عليه السلام أنا أفضل ، لأن مريم بنت عمران لما أرادت أن تضع عيسى كانت في بيت المقدس ، جاءها النداء يا مريم أخرجي من البيت ! ها هنا محل عبادة لا محل ولادة فخرجت (فَأَجَاءهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ) (مريم الآية 23) ولكن أمي فاطمة بنت أسد لما قرب مولدي جاءت إلى بيت الله الحرام والتجأت إلى الكعبة ، وسألت ربها أن يسهل عليها الولادة ، فانشق لها جدار البيت الحرام وسمعت النداء : يا فاطمة ادخلي ! فدخلت ورد الجدار على حاله فولدتني في حرم الله وبيته. وليس لأحد هذه الفضيلة لا قبلي ولا بعدي.

(نعمة الله الجزائري في الأنوار النعمانية ج 1 ص 27 / أحمد الرحماني الهمداني في الإمام علي ص 370-371

ماتزالين تتخبطين بلا دليل وفقط علو في علي رضي الله عنه ودليلك كلام شعر لبولس المسيحي اللي كل كفريات وأؤلهية في علي وتأليه علي ومن هذي الكفريات في كتاب المهداني اللذي هلك قبل سبعين سنه هذا يدل على الفشل اللذي تعيشين فيه
ولا تعرفي البحث وتتبع مصدر الأخبار ولا تهتمي أن ورائك جنة ونار الغلو يعميكي.

وضعك لكلام الحاكم لا يسعفك فهي ليس برواية ولا يضع الحاكم رواية ولاكن كلامة تعليق على مايسمع من الناس لأن عاش في زمن دولة بنو بويه وهو يسمع هناك وكان الشيعة منتشرين هناك والمستدرك معروف بالوهم عن علماء الحديث
ومع هذا كلامة لايقدم ولا يأخر وليس بدليل مالم يكن هناك أثر مسند صحيح يرد مانقل الحاكم من كلام نسابي قريش اللذي هم أعرف بمكة وما حولها.

أما الرواية اللتي أتا بها نقمة الجزائري هذا مصيبة الشيعة تسلط عليهم مثل هؤلاء يكذبون عليهم وستغلون عواطفهم ويبيعون الكذب عليهم.
أول شي الرواية نقلها الجزائري من

((كتاب رياض الأبرار في مناقب الأئمّة الأطهار))

والكتاب للجزائري نفسه .قايلك نبي أصل الرواية من أتا بها الجزائري وغيره اللذين يسردون الروايات نريد الأصل أي نجد اول من تتبعها ووضع السنه لها.
الرواية في كتاب
كتاب رياض الأبرار في مناقب الأئمّة الأطهار

سندها هو قال بعض أهل التاريخ .
هذا سندها لقد حدثنا المؤرخون والمحدثون أنه عليه السلام في آخر يوم من حياته ‏الكريمة، حينما كان على فراش الموت والشهادة، حضر عنده جماعة من ‏أصحابه لعيادته، وكان ممن حضر صعصة بن صوحان، وهو من كبار ‏الشيعة في الكوفة

شوفو يا أخوان السند الداثر المجهول حدثنا المؤرخين !! من هم هؤلاء المؤرخين ؟؟
الأمر الثاني متن الرواية منكن وفي أغلاط كثيرة وجهل من المألف وفي تناقضات تخالف معتقداة الشيعة وغير هذا مخالف للقرأن والسنه.

أول تناقض بالمتن رجل على فراش الموت يحتضر ورأس علي رضي الله عنه مفتوح وعند الشيعة أن المعصوم يعلم متى يموت وكيف يموت وأي يموت وهو المتصرف في قدره ولا يموت حتى هو يختار الموت بل ذهي الغلاة منهم أن المعصوم أصلن لايموت ولاكن يخرج اللاهوت من الناسوت وهو عندهم الخلاص وهذا مايعتقدة كبرائهم ومن هذا زاد الغلو وخرج النصيرية ودعو الألوهية في علي رضي الله عنه وبرأئه من هذا الغلو والكفر اللي وقع فيه المغالون كما وقع النصارى في عيسى علية السلام.

الجزائري في نفس المصدر اللذي وضغتة أبحرت في صفحة ست وعشرين يذكر رواية تدل على ألوهية علي وكلام النصيرية وأنهم لم يخطؤ في كلامهم ولم يحاسبهم الله عز وجل على هذا.
وزاد الجزائري ليصبت صحت ماقالوه بأن أتى بهذي الأكذوبة بأنه أفضل من الأنبياء والمرسلين ولم يستثني حتى رسول الله علية الصلاة والسلام.

ندخل بالمتن مثل ماقلت رجل على فراش الموت والألم اللي هو فيه ويعلم أنه لن ينجو ويأتي من يعوده ليسئله سؤال خارج عن الحدث الكبير لم يقول له هل توصي بشي أو يدعو له ويواسيه دخل عليه مدرعم مثل ما يقولون يقول أخبرني من أفضل !! المشكلة من نقل لايوجد مجاهيل.

نكمل: يقول أنا أفضل من أدم ويعيب على أدم أن عصى الله عز وجل وأعطى سبب لايصح وباطل وأحال على أنه أدم سبب الأكل هو بسبب أشتهاء الأكل وهذا مخالف للقرأن .

ذكر الله عز وجل سبب أكل أدم علية السلام من الشجرة.
فوسوس إليه الشيطان قال ياآدم هل أدلك على شجرة الخلد وملك لا يبلى.

واضح من الأية أن السبب ليس شهوة الأكل ولكن حب الخلود في الجنة.
والأمر الثاني من قال أن الشجرة اللتي أكلى منها هي الحنطه ؟
الحنطه لا تأكل ليست فاكهة هي بذور وتطحن لتكون طحين وتعجن وتطبخ.
أما أكلها هكذا بذور فتأكلها البهائم وليس البشر .

والحنطة عشب ليس لهو أوراق والحديث عن رسول الله أخبر بالشجرة اللتي يقال لها شجرة الخلد لها أوراق
فقال أبو داود الطيالسي : حدثنا شعبة عن أبي الضحاك سمعت أبا هريرة يحدث ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن في الجنة شجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام ، ما يقطعها وهي شجرة الخلد " . ورواه الإمام أحمد


الأمر المهم أن الأمامية يعتقدون بالعصمة للأنبياء قبل الولادة والخلق فهم معصومون عصمة مطلقة وهذا الخبر المكذوب يقر بخلاف أعتقادهم بأن أدم عصى رغم النهي عن الأكل.
لو قال الأمامي وحب يرقع بجواب لا يسعف تناقض الأعتقاد وقال أن خطء أدم قبل التكليف !! فهذا مخالف وتناقضولا يصح فنهي الله عز وجل عن الأكل هو أصلن تكليف لأن أباح أن يأكل من الجنه ونهى عن تلك الشجرة وهذا هو التكليف .
ولو سلمنا لهم باطلهم أن أدم لم يكن معصوم لأن قبل التكليف فنقول كيف يعيب عليه علي رضي الله عنه وهو معصوم وهذاك غير معصوم كيب يعيب على اي شخص من بني أدم أذا أخطء ويتفاخر عليه أنه لم يخطء قط مع العلم أن أنه لو لم يكن معصوم لأخطء مثل بني أدم طبعن للتوضيح نحن لا نقر بالعصمة لاكن نجاريهم على معتقداتهم الباطله للتوضيح لعلهم يرشدون ويعقلون.

نأتي لعلي وهو تحريم لنفسه من أكل الحنطه هل هو أجتهاد منه ؟؟ أو من الله حرم عليه أكل الحنطة ؟؟
أذا أجتهاد منهم وليس من الله ورسول الله فهذا مخالف للعصمة كذالك لأن المعصوم عند الأماميو كل قول وفعل وتقرير عصمة أخذوها عن رسول الله عن الله عز وجل فهذا يهدم العصمة أذا أجتهاد.

أذا كان الله حرم عليه الحنطة فأي دليل التحريم وكيف حرمها عليه ولم تحرم على باقي المعصومين وهذا أفتراء على الله عز وجل ومخالف للقرأء.
يقول الله عز وجل:قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة كذلك نفصل الآيات لقوم يعلمون ( 32 )


ولقد عاتب الله نبي الله عندما حرم على نفسه الحلال عندما حرم أكل العسل اللذي اباح الله أكله.

قال تعالى:يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك والله غفور رحيم (


نهى الله عز وجل تحريم الحلال من الرزق من غير ضرر فكيف يحرم علي بن أبي طالب الحنطة وعاتب رسول الله صلى الله علية وسلم أن يخالف سنته في التقرب لله عز وجل وأن يكلف المسلم على نفسه.
ونهى الله عز وجل عن الرهبانية في الدين :{ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم}

فقد روىالبخاري ومسلم عن أنس بن مالك - رضي الله عنه – أنه قال: جاء ثلاث رهط إلى بيوت أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - يسألون عن عبادة النبي - صلى الله عليه وسلم -، فلما أُخبِروا كأنهم تقالُّوها [أي: عدُّوها قليلة]، فقالوا: أين نحن من النبي - صلى الله عليه وسلم -؟ قد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، قال أحدهم: أما أنا فإني أصلي الليل أبدًا [أي: دائما دون انقطاع]، وقال آخر: أنا أصوم الدهر ولا أفطر [أي: أواصل الصيام يومًا بعد يوم]، وقال آخر: أنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدًا.
فجاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم – فقال: "أنتم الذين قلتم كذا وكذا؟ أما والله إني لأخشاكم لله وأتقاكم له، لكني أصوم وأفطر، وأصلي وأرقد، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني

وأخيرا نقول له تحريم علي رضي الله عنه للحنطة هل هو أجتهاد منه ؟؟؟
وهذا الخبر المكذوب مخالف لنصوص أخرى عند الأمامية وهو سبب نزول أية:أنما نطعمكم لوجه الله .....
ففي كتب الأمامية القصه هذي عن سبب النزول تدور حول ثلاث صاع من الحنطة.

وأن شاء الله سوف أكمل لكم باقي الخبر المكذوب هذا المتناقض اللذي لا يسعف المغالين.

 
اولا: الخوارزمي وابن السماك ليسوا من اهل الحديث الذين ذكرت اساميهم فالرد اعلاه عن اهل الحديث وبالتالي لايوخذ منهم
ثانيا : ممكن اتشرف بمعرفه من أي العرب انتي ؟ مع العلم ان الضمائر التي تسندينها بكلامك لايكتبها عربي مبتدي بالكتابه
images.jpg من هم الشيعه؟
 

هزاع

عضو بلاتيني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

نكمل اليوم طعن الرافضة بالأنبياء وغلوهم في أئمتهم وأدعائهم أن الأئمه أفضل من الأنبياء ويسردون كلام لايصح ولا أثر وسند له مجرد قال بعض المؤرخين ولا يعرف من هم هؤلاء المؤرخين وأين قالو هذا لكن الغلو والرفض يعمي البصر والبصيره حتى بدؤ بالطعن بأفضل الخلق

نكمل ماوضعة المغالي من أثر صعصعة اللذي لا سند له والمتن منكر وكفري فوق النكاره اللتي فيه وهو كلام لاطعن بالأنبياء وتشمت فيهم

يقول صهصة وهو يسئل علي بن ابي طالب
أنت أفضل أم نوح ؟
فقال عليه السلام : أنا أفضل من نوح ، لأنه تحمل ما تحمل من قومه ، ولما رآى منهم العناد دعا عليهم وما صبر على أذاهم فقال : (وَقَالَ نُوحٌ رَّبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا) (نوح الآية 26) . ولكني بعد حبيبي رسول الله صلى الله عليه وآله تحملت أذى قومي وعنادهم فظلموني كثيرا فصبرت وما دعوت عليهم . وإبن نوح كان كافرا وابناي سيدا شباب أهل الجنة
طبعن طعن في نوح علية السلام وأن نوح لم يصبر على قومة الكافرين ودعوة نوح علية السلام اللي وصلت ألف إلا خمسين لاتكفي ولم يكون أطول رسول دعاء قومة كل هذي المده الطويلة حتى وهذا مخالف للقرأن وطعن فيه وتكذيب كلام الله عز وجل وتعتبر جهال من علي رضي الله عنه وطعن بعلي قبل نوح لأن نوح لم يدعو على قومة هكذا بل الله عز وجل علام الغيوب قد أخبر نوح أن لن يؤمن لك أحد غير اللذي معك هؤلاء.

وأوحي إلى نوح أنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن فلا تبتئس بما كانوا يفعلون ( 36 ) واصنع الفلك بأعيننا ووحينا ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون
لهذا تجد عقائد الرافضة مخالف للقرأن ومن أجل أن القرأن مخالف لعقائدهم ذهبو وطعنو بالقرأن.

الأية يا أخوه واضح وقد أخبر الله عز وجل نوح بأن لن يؤمن لك غير اللذين امنو من قبل وأمره بصنع الفلك لأنهم مغرقون

قال تعالى:ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون
بل هناك رواية مكذوبه عن الرافضة لاسند لها يعتبرونها ويحتجون فيها على أثبات الولاية للأئمة وفيها أن الطوفان هو عقاب لنوح علية السلام بسبب أنه لم يقر بالولاية ولم يوالي علي وأبنائه وتتعتع فيها وكذالك باقي الأنبياء وسوف اضعها لكم وكيف الطعن بالرسل والنبيين.

وكذالك طعن علي بنوح مخالف لمعتقداتهم ومع هذا يفبلون الطعن يصبح الرافضي اخباري بهذا لأن عندهم رواية يدندنون فيها أن علي رضي الله عنه كان مع جميع الرسل والنبيين بالباطن وكان مع نوح في دعوتة يساند نوح وكان معه بالسفينه وأن علي هو من أنقذ نوح من الغرق!! معتقد عجيب وغريب وتناقض وطعن بالرسل والنبيين لأثبات باطل بأن أئمتهم ليسو بشر وخلقهم ليس كخلق باقي البشر.

نكمل طعنهم في توح عليه الصلاة والسلام.
يبدء علي كما هو موجود بالرواية المكذوبه يعير نوح بأن أبنه كافر وأن أبناء علي مسلمين والعجيب أن نوح عنده ثلاث غير اللذي كفر وهم اللذي خرم منهم نسل البشرية وهم حام وسام ويافت وهؤلاء مسلمين موحدين لله.

لاكن كذالك مخالف لمعتقدات الرافضة لأن عندهم الرسل معصومين من المهد إلى اللحد ولا يخرج من ذريتهم واهل بيتهم غير المسلمين ولهذا طعنو في زوجت نوح ولوط عليهما السلام عندما علمو أن القرأن يخالف معتقداتهم المسلمين لها الباطله بأن المعصوم يكون أهل بيته مسلمين وتورطو في اب نوح عليه السلام وتورطو بالقرأن اللذي قال يخرج الميت من الحي والحي من الميت .
فذهبو الرافضة ليتصرو لمعتقداتهم بالطعن بزوجات النبيين وأن خيانت زوجت نوح ولوط كانت الزنا والعياذ بالله وأن ابن نوح أبن من الزنا : لا حول ولا قوة إلا بالله واسغفر الله من كفريات الرافضة.

الكافي ادرج الرواية عن فاحشة زوجات الانبياء واستغفر الله من هذا الكفر
علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن رجل، عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال: قلت له: فما تقول في مناكحة الناس فإني قد بلغني ما.
تراه وماتزوجت قط، فقال: وما يمنعك من ذلك؟ فقلت: ما يمنعني إلا أنني أخشى أن لا تحل لي مناكحتهم فما تأمرني؟ فقال: فكيف تصنع وأنت شاب، أتصبر؟ قلت: أتخذ الجواري قال: فهات الآن فبما تستحل الجواري؟ قلت: إن الامة ليست بمنزلة الحرة(2) إن رابتني بشئ بعتها واعتزلتها، قال: فحدثني بما استحللتها؟ قال: فلم يكن عندي جواب.
فقلت له: فما ترى أتزوج؟ فقال: ما ابالي أن تفعل، قلت: أرأيت قولك: ما ابالي أن تفعل، فإن ذلك على جهتين تقول: لست أبالي أن تأثم من غير أن آمرك، فما تأمرني أفعل ذلك بأمرك؟ فقال لي: قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله تزوج وقد كان من أمر امرأة نوح وامرأة لوط ما قد كان، إنهما قد كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين، فقلت: إن رسول الله صلى الله عليه وآله ليس في ذلك بمنزلتي إنما هي تحت يده وهي مقرة بحكمه، مقرة بدينه قال: فقال لي: ما ترى من الخيانة في قول الله عزوجل " فخانتاهما(3) " ما يعني بذلك إلا الفاحشة(4) وقد زوج رسول الله صلى الله عليه وآله فلانا، قال: قلت: أصلحك الله ما تأمرني أنطلق فأنزوج بأمرك؟ فقال لي: إن كنت فاعلا فعليك بالبلهاء من النساء قلت: وما البلهاء قال: ذوات الخدور العفائف.

(الكافي ج2 ص402
http://www.alseraj.net/maktaba/kotob/hadith/kafi2/html/ara/books/al-kafi-2/167.html


مشكلة الرافضي يصير اخباري ويقبل الروايات على كيفة وهناك كفريات في كتبة تطعن بالأنبياء سوف اضعها بعد الأنتهاء من الرد على ماوضع الشيعي من كلام صعصعة .
هذا كلام الحيدري وطعن بالأخباريين اللذين يعتمدون رواية التاريخ وكلام الناس بلا سند او مصدر ومن كلامه أن الكافي كافي ليشعتنى هي اكذوبة من الأخباريين والغلاة وروجوها في كتبهم حتى لم يكن لها مصدر والكافي كتاب موضوع كذبت القول الكافي كافي لشيعنى


العجيب حتى الحيدري متناقض ينسف كلام الاخبارية وأنهم يستدلون بلى سند ولكن الحيدري يصير اخباري بالغيبة للمهدي مع أن الغيبة فلم من الأخبارية وهم من نسجو وألفو فلم الغيبة
 
التعديل الأخير:

هزاع

عضو بلاتيني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
نكمل اليوم سلسلت الرد على الغلاة والطعن بالرسل والنبيين

سئل صعصعة من افضل انت ام ابراهيم (علية الصلاة والسلام ))


فقال صعصعة : أنت أفضل أم إبراهيم ؟ فقال عليه السلام : أنا أفضل ، لأن إبراهيم قال : (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِـي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَى وَلَـكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي) (البقرة الآية 260) . ولكني قلت وأقول : لو كشف لي الغطاء ما ازددت يقينا .

هذا طبعن طعن بنبي الله أبراهيم علية السلام أبو الأنبياء بأنه كان لم يكن من الموقنين بالله الواحد القهار وأن الله على كل شي قدير وأن لم يؤمن قلب أبراهيم يعني أيمان ظاهر وليس باطن وهذا طعن صريح بأبو الأنبياء الخليل عليه السلام .
ومخالف للحديث الصحيح عن رسول الله علية الصلاة والسلام حين نفى الشك عن ابراهيم بأنه لم يشك بقدرة الله عز وجل وطلب بأحياء الموتى هو طلب الزياده فوق اليقين اللذي هو فيه .

رواه البخاري عند هذه الآية : حدثنا أحمد بن صالح ، حدثنا ابن وهب ، أخبرني يونس ، عن ابن شهاب ، عن أبي سلمة وسعيد ،عن أبي هريرة ، رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " نحن أحق بالشك من إبراهيم ، إذ قال : رب أرني كيف تحيي الموتى ؟ قال : أولم تؤمن . قال : بلى ، ولكن ليطمئن قلبي " وكذا رواه مسلم

معنى الحديث أن لو كان ابراهيم علية السلام شاك بقدرة الله عز وجل فأنا يامحمد احق أن اكون شاك بقدرة الله .
وهذا نفى الشك عن أبراهيم علية الصلاة والسلام.

أما قول علي رضي الله عنه لو كشف الغطاء ما زدت يقينا. هذا طعن في أبراهيم ان لم يكن على يقين وكلام علي هذا مخالف للأيمان وهو طلب زيادة اليقين ولا يتوقف الأنسان عن طلب اليقين لأن الأيمان مقسم ثلاث أجزاء
الأول أيمان الملائكة علية السلام فهمو أيمان ثابت لا يزيد ولا ينقص.
وكلام علي رضي الله عنه المنسوب كذب له هو طعن بالملائكة كذالك عندما سئلت الله عز وجل عن خلق أدم عليه السلام . وأنهم لم يكونو على ايمان يقين بأن الله عز وجل يعلم مالا يعلمون وعنده علم كل شي ويعلم ماكان ومايكون.

الأيمان الثاني وهو أيمان الرسل والنبيين : وهو أيمان يقيني يزيد ولا ينقص يزداد الأيمان واليقين عندهم.

الثالث هو أيمان باقي البشر وهو يزيد وينقص بالأبلاء والأختبار بأيمان ويقين الناس يزيد وينقص لاكن الأنبياء حتى لو أبتلو وأختبرو يزداد أيمانهم بالله وقدرة الله ويزداد اليقين عندهم بربهم.

وهذا تفسير الشيعة اللذي ينقل تناقض الرواية وان ابراهيم لم يكن شاك .

http://www.altafsir.com/Tafasir.asp...o=260&tDisplay=yes&Page=1&Size=1&LanguageId=1

وبالنهاية اليوم موجود كثير لو كشف لهم الغطاء مازدادو يقينا فهل هم افضل من ابراهيم عليه السلام

وماذا عن باقي الأنبياء هل كانو البقيه ليسو على يقين أو كانو على يقين ولو كشف لهم القطاء مازدادو يقينا ويصبحو أفضل عند الله من ابراهيم عليه الصلاة والسلام.

طبعن الرواية اللتي أتى بها الغلاة الرافضة هي محصوره بالطعن بأولي العزم من الرسل وإلا هناك روايات طعن بالأنبياء سوف اضعها

وفي النهاية نسئل الله الثبات ولو كشف لي الغطاء لأزدان وأطلب اليقين ونطمع بكرم الله عز وجل وهذي رحمة من الله أن يزداد اليقين وكرم عظيم وليس لأحد أن يستغني عن رحمة وكرم الله عز وجل غير الجاهلين والمتكبرين .
 

Mr.Fox

عضو جديد
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة

شر البلية مايضحك .
وأن ولد علي كرم الله وجهة في الكعبة و أن لم يولد في الكعبة هل تنقص مكانة علي في قلوب المسلمين .؟
موضوعك عزيزي الكاتب لا ينفعنا ولا يضرنا أنما هي حاجة في نفسك .
 

هزاع

عضو بلاتيني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
نكمل اليوم طعن الغلاة الرافضة في الرسل عليهم الصلاة والسلام واليوم مع رسول الله موسى عليهم السلام.
نقل نص من رواية صعصة المكذوبة اللتي وضعتها صاحبت الموضوع

قال صعصعة : أنت أفضل أم موسى ؟ قال عليه السلام : أنا أفضل من موسى ، لإن الله تعالى لما أمره أن يذهب إلى فرعون ويبلغ رسالته (قَالَ رَبِّ إِنِّي قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْسًا فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ((القصص الآية 33) ولكني حين أمرني حبيبي رسول الله صلى الله عليه وآله بأمر الله عز وجل حتى أبلغ أهل مكة المشركين سورة براءة ، وأنا قاتل كثير من رجالهم وأعيانهم ! مع ذلك أسرعت غير مكترث ، وذهبت وحدي بلا خوف ولا وجل فوقفت في جمعهم رافعا صوتي ، وتلوت الآيات من سورة براءة وهم يسمعون ! !
هنا يتفاخر علي رضي الله عنه وبرأه الله من هذا الطعن يتفاخر أن موسى عليه الصلاة والسلام عندما أرمه الله بالذهاب لفرعون ابلاغة رسالت الله عز وجل لم يذهب موسى وجبن خاف من القتل ولاكن علي عندما ارسله رسول الله علية الصلاة والسلام لقرأت سورة برأة لم يتأخر ذهب مباشر ويقول لم أخف من قريش وقد قتلت من رجالهم وأعيانهم الكثير ، ولم يثكر التاريخ أصل سوى المبارزه في بدر وهذي مبارزه لايكن فيها حقد على المنتصر
وهذا مخالف لدين الأمامين أن علي عندما أرسل بسورة برأة ذهب بها ولم يخاف القتل من قريش.

أول شي الأسلام سيطر على قريش ومكة والمدينة والأمر الثاني لو كام قريش يريدون قتل أحد أنتقام منه لقتلو رسول الله علية الصلاة والسلام وكل هذا لم يحدث ولم يذكر أن قريش كانت تخطط للأنتقام بل دخلو بالأسلام بعد أنتها العهد بينهم وبين المسلمين بل أن قريش كانو يبحثون على من يجيرهم لأنهم أصبحو أضعف والمسلمين كثر وقوة.
وحديث الأجارة معروف لأم هاني رضي الله عنها

قال ابن إسحاق : وحدثني سعيد بن أبي هند ، عن أبي مرة ، ، مولى عقيل بن أبي طالب ، أن أم هانئ بنة أبي طالب قالت : لما نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم بأعلى مكة ، فر إلي رجلان من أحمائي ، من بني مخزوم ، وكانت عند هبيرة بن أبي وهب المخزومي ، قالت : فدخل علي علي بن أبي طالب أخي ، فقال : والله لأقتلنهما ، فأغلقت عليهما باب بيتي ، ثم جئت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو بأعلى مكة ، فوجدته يغتسل من جفنة إن فيها لأثر العجين ، وفاطمة ابنته تستره بثوبه ، فلما اغتسل أخذ ثوبه فتوشح به ، ثم صلى ثماني ركعات من الضحى ثم انصرف إلي ، فقال : مرحبا وأهلا يا أم هانئ ، ما جاء بك ؟ فأخبرته خبر الرجلين وخبر علي ؛ فقال : قد أجرنا من أجرت ، وأمنا من أمنت ، فلا يقتلهما
هذا يدل أن قريش أصبحت في ضعف ولا قوة لها وعلي كان يريد قتلهم وكان قريش تبحث عن من يجيرها من القتل

ودليل مخالف لما يعتقد الأمامية هو أن الأمام عندهم يعلم متى يموت وكيف يموت وأين يموت ولا يموت حتى يستأذن من الأمام بل زادو أن الموالي لايقبض روحه ملك الموت حتى يستأذن المعصومين من رسول الله حتى الحجة حتى لو أمر من الله عز وجل :هذا الغلو عندهم للأئمة مرتب أوصلوها فوق أمر الله عز وجل وساوو بينهم وبين الله عز وجل في السهو والنسيان.

الأمام يعلم متى يموت وعلي رضي الله عنه/ عند الأمامية اخبر رسول الله كيف يقتل وتخضب لحيته بالدم وأن علي قال له رسول الله أنت وصي من بعدي يعني لن تموت قبلي وحديث أول أهل بيتي لحوق بي معروف عند الأمامية.
المصيبه أنت كل روايه تهدم الرواية الثانية أخبار رسول الله لعلي عن ساعة موته وكيف يخالف معتقد الأمامية أن الأمام يعلم كل شي وأن علي يسمع مايسمع رسول الله ويرا مايراه رسول الله , ((يعني خبر قتل والكيفية سمعها علي مع رسول الله قبل أن يخبره )) هنا لماذا يخبره وهو يسمع مايسمع مع رسول الله.

ولهذا غالو الأمامية وأدرجو نصوص أن علي أفضل من رسول الله علية الصلاة والسلام وهو حديث أن علي أشجع من رسول الله وأكذوبت ولادة علي بالكعبة.

هذا مانقله نعمة الله الجزائري في نفس المصدر.
الفاجر الفاسق ( نعمة الله الجزائري ) وهو نقمة وليس نعمة بكتابه ( الأنوار النعمانية ) أنظر ماذا يقول


ولهذا فعلي ليس له قضيله على موسى علية السلام لأن غلي قد أخبر متى يموت وأن رسول الله اخبره لاينبغي ان اموت وأنت لم تكن وصي وأخبره عن الأمامية قبل الهجرة في الروايات الضعيفه وهي حديث الدار انه وصي بل علي يعرف قبل خلق الخلائق أنه وصي هذا مايعتقده الغلاة الرافضة. وبهذا العلم ومتى يموت يسقط حتى فضيلت المبيت في فرش النبي ودائه لرسول الله .
فلا تعتبر فضيله في أعتقاداة الأمامية لأن يعرف أنه لن يموت ويعرف أين وكيف يموت من قبل خلق الخلائق وأن اخبر انه أمام بعد رسول الله . وهذا يسقط المبارزه في بدر ويسقط المبارزه أمام مرحب العامري اللي يفوق عمر علي ثلاث مرات حيث كان مرحب قد لحق على عنتر بن شداد يعني شايب هرم وعلي رضي الله عنه عند الأمامية يعرف أنه لن يموت من قبل ودخوله للمبارزاة لم يكن شجاعة بهذي ولا فضيله..

دين الغلاة الرافضة يهدم أوله أخرة تناقضات يشيب منها الولدان.

الأمر الأخير موسى علية السلام كان خوفه على الرساله اللتي كلف بها أنهم يقتلونه أذا وصل إليهم .
ولهذا نعتقد نحن أن الأنبياء لا يعلمون الغيب ولا يعلمون متى يموتون وكيف يموتون.

وهذي الحادثة وتفاخر علي فيها على موسى مخالف لمعتقداة الأمامية بأن موسى معصوم ويعلم المعصوم متى يموت وكيف يموت.
أذا كان سؤال موسى هو خيف أن يقتلوه فهذا مخالف للأمامية وهو دليل عليهم على أن المعصوم لايعرف متى يموت .
ولهذا تجدهم وصلو للقرأن وطعنو فيه لأن مخالف لمعتقداتهم.

في النهاية تفاضل علي على موسى بأنه لم يخاف قريش أن يقتلونه ويقطعون طريقه وخالف لأن لم يتعرض له أحد وما وقع في نفس المعصوم كان أجتهاد منه بأن فكر بأن يعترضون له بالطريق ويتلونه يعتبر أجتهاد نقسي مخالف لمعتقد الامامية.
 
أعلى