نفى مصدر عسكري مسؤول ما تردد حول اعتزام قيادة القوات المسلحة استبعاد أو إقالة المتحدث العسكري، العقيد أركان حرب أحمد محمد علي.
وقال المصدر لوكالة أنباء الشرق الأوسط: «أكبر دليل على جهل من يروجون لمثل هذه الشائعات هو أن أي تغييرات داخل القوات المسلحة تتم من خلال نشرة تجرى فقط خلال شهري يوليو ويناير من كل عام، وليس في أي وقت آخر، كما أنه لا يوجد في القوات المسلحة ما يسمى الإقالة».
وأضاف المصدر: «المتحدث العسكري العقيد أحمد محمد علي يؤدي دوره بكل نجاح وكفاءة، وبما يحقق الهدف المرجو منه للقوات المسلحة وللبلاد».
كانت شبكة إخبارية نشرت عبر صفحتها الرسمية بموقع «فيس بوك» خبرا حول استعداد القوات المسلحة للإعلان خلال الأيام المقبلة عن متحدث رسمي جديد لها خلفا للعقيد أركان حرب أحمد محمد علي.
وأضافت الشبكة أن «المتحدث العسكري الجديد يتلقى دورات تدريبية الآن في دولة الصين، وهو أكبر سنا من العقيد أركان حرب أحمد محمد علي، بدعوى ارتباك وتخبط المتحدث العسكري في بياناته، وأنه السبب الرئيسي في التفكير بالإطاحة به»، حسب الشبكة.
وقال المصدر المسؤول إن «الشبكة إخوانية، ولا تكل ولا تمل من الكذب، وترويج الشائعات، التي تهدف إلى إثارة البلبلة في الشارع»، وتابع: «كل ما يحدث يؤكد كذبهم، الذي يجري بشكل يومي»، على حد قوله.
مقطع فيديو يبين الفضيحه المدويه
تعليقي
ظهر الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا
وقال المصدر لوكالة أنباء الشرق الأوسط: «أكبر دليل على جهل من يروجون لمثل هذه الشائعات هو أن أي تغييرات داخل القوات المسلحة تتم من خلال نشرة تجرى فقط خلال شهري يوليو ويناير من كل عام، وليس في أي وقت آخر، كما أنه لا يوجد في القوات المسلحة ما يسمى الإقالة».
وأضاف المصدر: «المتحدث العسكري العقيد أحمد محمد علي يؤدي دوره بكل نجاح وكفاءة، وبما يحقق الهدف المرجو منه للقوات المسلحة وللبلاد».
كانت شبكة إخبارية نشرت عبر صفحتها الرسمية بموقع «فيس بوك» خبرا حول استعداد القوات المسلحة للإعلان خلال الأيام المقبلة عن متحدث رسمي جديد لها خلفا للعقيد أركان حرب أحمد محمد علي.
وأضافت الشبكة أن «المتحدث العسكري الجديد يتلقى دورات تدريبية الآن في دولة الصين، وهو أكبر سنا من العقيد أركان حرب أحمد محمد علي، بدعوى ارتباك وتخبط المتحدث العسكري في بياناته، وأنه السبب الرئيسي في التفكير بالإطاحة به»، حسب الشبكة.
وقال المصدر المسؤول إن «الشبكة إخوانية، ولا تكل ولا تمل من الكذب، وترويج الشائعات، التي تهدف إلى إثارة البلبلة في الشارع»، وتابع: «كل ما يحدث يؤكد كذبهم، الذي يجري بشكل يومي»، على حد قوله.
مقطع فيديو يبين الفضيحه المدويه
ظهر الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا
التعديل الأخير بواسطة المشرف: