الجيش الحر
عضو بلاتيني
صرح النائب السابق مسلم البراك عن وجود توجه للترويج لفكرة ان تكون رئاسة مجلس الوزراء من رحم الشعب الكويتي من خلال توزيع كتيبات يتولى مجموعة من الشباب عملية توزيعها على الدواوين وشرح التوجه للشعب الكويتي على ان تكون هذه المطالبة والضغط بهذا الاتجاه من خلال الشارع وليس من التكتلات.
وايضا قال الرومي لـ «الراي» إن «اختيار الوزراء يجب أن يكون للأكفأ والأفضل وصاحب اليد النظيفة، ولا ضير إن كانوا جميعهم ينتمون لقبيلة واحدة أو طائفة واحدة»، لافتا إلى أن «المبادرة الوطنية التي أعدت من قبل 18 شخصية يمثلون أهل الكويت أشارت إلى ضرورة اختيار الكفاءات الوطنية للمشاركة في الحكومات، وعدم خضوع التشكيل للنهج التقليدي، مع التشديد على أن اسناد منصب رئيس الوزراء والنائب الأول ووزارات السيادة للأكفأ سواء كانوا من أبناء الأسرة الحاكمة أو من أبناء المجتمع الكويتي، مع مراعاة أحكام الدستور، لأن من حق سمو الأمير اختيار رئيس الوزراء، وإن رأى أن يكون شعبيا فلا مانع في ذلك، والمادة 56 من الدستور لا تمانع في اختيار رئيس وزراء شعبي».
المصدر: جريدة الراي - كتلة العمل الشعبي
التعليق: الأنظمة السياسيه في العالم تتطور بعد تصل الى مرحلة الركود او الرجوع للخلف كما يحدث لدينا الان فالمشاريع الحيويه متوقفه ولا تراعي التطور السكاني والحضاري والثقافي للشعب ولا يواكب دول المنطقة التي تشهد تطورات سريعه كالامارات والسعوديه وقطر واصبحنا دولة شبه فاشله حسب التصنيفات الدولية في مصاف العراق وايران وسلفادور وهندوراس التي تعد مزابل بشريه يهرب منهما شعبها من التخلف والفقر وسوء الخدمات !
ولا يناسب هذا التصنيف مستوى التعليم والثقافة العامه للشعب الكويتي الذي يعد اكثر شعوب المنطقة تطور وحضارة وانفتاح للعلم وتقوده حكومة متخلفه بكل شيئ ولا تستطيع ولا تملك اي اليه لعلاج مشاكل الشعب.
فالحل هو تغير نظام الحكومة بما يخدم الشعب وهو رئيس وزراء متعلم مثقف قادر على التطوير ويستوعب ما يحدث في العالم وليس كما يحصل الان من رؤوساء وزراء لا يعرفون حتى ارسال ايميل !! ولكي لا يتكرر هذا المنظر !!
الدستور لا يمنع رئيس وزراء شعبي والموضوع يحتاج مصارحه بيننا وبين الاسره الحاكمة بأن الوضع لم يعد يتحمل ونحن والكويت نستحق الأفضل والاكثر تعليما وقدرة على القيادة والتصرف وبنقل الدولة من دولة في العالم الثالث الى العالم الثاني على الاقل كالارجنتين والامارات وشرق اوروبا مثلا من حيث الخدمات والتعليم والصحه.
وايضا قال الرومي لـ «الراي» إن «اختيار الوزراء يجب أن يكون للأكفأ والأفضل وصاحب اليد النظيفة، ولا ضير إن كانوا جميعهم ينتمون لقبيلة واحدة أو طائفة واحدة»، لافتا إلى أن «المبادرة الوطنية التي أعدت من قبل 18 شخصية يمثلون أهل الكويت أشارت إلى ضرورة اختيار الكفاءات الوطنية للمشاركة في الحكومات، وعدم خضوع التشكيل للنهج التقليدي، مع التشديد على أن اسناد منصب رئيس الوزراء والنائب الأول ووزارات السيادة للأكفأ سواء كانوا من أبناء الأسرة الحاكمة أو من أبناء المجتمع الكويتي، مع مراعاة أحكام الدستور، لأن من حق سمو الأمير اختيار رئيس الوزراء، وإن رأى أن يكون شعبيا فلا مانع في ذلك، والمادة 56 من الدستور لا تمانع في اختيار رئيس وزراء شعبي».
المصدر: جريدة الراي - كتلة العمل الشعبي
التعليق: الأنظمة السياسيه في العالم تتطور بعد تصل الى مرحلة الركود او الرجوع للخلف كما يحدث لدينا الان فالمشاريع الحيويه متوقفه ولا تراعي التطور السكاني والحضاري والثقافي للشعب ولا يواكب دول المنطقة التي تشهد تطورات سريعه كالامارات والسعوديه وقطر واصبحنا دولة شبه فاشله حسب التصنيفات الدولية في مصاف العراق وايران وسلفادور وهندوراس التي تعد مزابل بشريه يهرب منهما شعبها من التخلف والفقر وسوء الخدمات !
ولا يناسب هذا التصنيف مستوى التعليم والثقافة العامه للشعب الكويتي الذي يعد اكثر شعوب المنطقة تطور وحضارة وانفتاح للعلم وتقوده حكومة متخلفه بكل شيئ ولا تستطيع ولا تملك اي اليه لعلاج مشاكل الشعب.
فالحل هو تغير نظام الحكومة بما يخدم الشعب وهو رئيس وزراء متعلم مثقف قادر على التطوير ويستوعب ما يحدث في العالم وليس كما يحصل الان من رؤوساء وزراء لا يعرفون حتى ارسال ايميل !! ولكي لا يتكرر هذا المنظر !!
شارك في التصويت وبرأيك !
التعديل الأخير: