الجيش الحر
عضو بلاتيني
لا ينكر احد النشاط المتزايد لناصر المحمد وعودته اعلاميا وسياسيا بقوة فلا يمر يوم دون خبر عنه وعن استقبلاته وسفراته وزياراته هل وراء ذلك مشروع إيراني لعودته ام لا.
لنعود لذاكرتنا للوراء قليلا:
كم من الاسماء التي فوق ايدت طرد السفير الايراني واخذ اجراءات لحماية الكويت من الاعتداء الايراني من خلال هذة الشبكات الارهابية التي اكتشف انها لها مخططات تفجيريه وعسكريه تشل الكويت اقتصاديا وعسكريا ؟
لا يوجد !!! هل عرفتم الان ولاءهم لمن بكل بساطه !
محمد باقر المهري : الشبكه التجسسيه دعايه من تكفيريين.
صفاء الهاشم: خطورة إيران من خيالاتكم المريضة.
معصومة مبارك: لا يوجد شيئ اسمه شبكات تجسس ايرانية.
عبدالحميد دشتي: شنو عندنا عشان تتجسس ايران علينا ترى ايران مو صوبكم.
خالد الشطي:التفجيرات الإيرانية بالكويت هي ردة فعل طبيعية ونحمدالله بأن إيران لم تتعامل معنا بشراسه.
وبعد اعتراف الايرانيين وهروب قائد المخابرات الايراني علي مظهرابي وطلع حكم الادانة من محكمة الاستئناف بلعوا هؤولاء لسانهم ولم يتم محاسبتهم بتهم الخيانة الوطنيه للاسف !!!
الكويت بلدنا الجميل الرائع المسالم والشعب الطيب المثقف المحب للخير عاش تجربه غريبة بوجود ناصر المحمد و لم تشهد الكويت في تاريخها ورئينا شيئ لم نعتده من قبل وهو كويتي يضرب كويتي من اجل بقاء شخص يخدم ايران ورئينا كيف كويتي مستعد ان يشتم كويتي من اجل ايران ايضا ,, ورئينا كويتي يتشمت ويسجن كويتي من اجل ايران ايضا !!
فهذة النتيجة طبيعيه جدا وسببها الغباء الحكومي والسذاجه الامنيه في التعامل مع التغلغل الايراني الفكري لدى الاقلية الشيعيه بكل وضوح ! فسيطرت ايران على اغلب المراجع الكبار الشيعه وربطتهم بشكل واخر مع السياسات الايرانيه وبهذة الطريقه نجحت ايران في السيطره على عقول الاقليات الشيعيه في دول الخليج العربي مع العلم ان الشيعه لديهم 189 مناسبه دينية متكرره كل سنة وعليكم الحساب كم من الافكار والأحقاد يمكن لإيران ان تبرمج بها عقول هؤولاء المساكين المتلقين لهذة المناسبات الدينية التي يسيطر عليها مراجع مرتبطين مع ايران ويرسلون الرسائل لعقول المتلقين البسطاء الباطنيه بكل سلاسه.
مثال على ذلك هذة حسينيه الولايه متحدثين من العراق وايران تابعين للولايه يتحدثون مباشره مع عقول المتلقين دون قيود !!
وفيها صورة خميني الذي امر بقصف مصافي الكويت وفجر ناقلاتنا ومحطاتنا وفجر في مقاهينا واغتال شبابنا واختطف طائراتنا ورمى خيره شباب الكويت امام محطات العالم من طائرة الجابريه المختطفه في قبرص وها هي صورته في الكويت ترتفع !!
فهؤولاء اصبحوا هم الايدي الايرانيه التي غسلت عقولهم لسنوات بالتبعيه و الاحقاد والكراهيه وها هم يدعمون البعث من اجل ايران وهم من تمتطيهم ايران على الضغط والعمل لعودة ناصر المحمد !
والدكتور عبدالله النفيسي يوضح الولاء الايراني لناصر المحمد وخصوصا انه عاش في ايران 13 سنة ويعد رجل ايران في الكويت والخليج:
ونجحت ايران بالتنسيق مع امريكا في تسليم العراق لها ومليشياتها التي تنفذ اجندات الولايه بكل وضوح من تهجير للسنه والتفجير في السنة والشيعه وبث الفوضى وابقاء العراق تحت العباءة الايرانيه فهل نرى إيران تفعل نفس الشيء في الكويت من خلال إعادة ربيب الايرانيين المطرود من رئاسة مجلس الوزراء قبل مدة قريبة ناصر المحمد ولا ننسى ان ايران لها هدف عقائدي وموجود في امهات كتبهم وهو بإختصار احتلال الجزيره العربية وبدأ من العراق ومن ثم الكويت والبحرين الى قلب الجزيره وعمل المجازر المهدوية الكبرى لأخذ الثارات الكبرى في العرب وهدم المسجد النبوي والكعبه وتكرار قتل العرب لسنوات عديده ونبش قبور الصحابة كما تقول كتبهم !!
وقال: يقول حسين الخراساني: (( إن طوائف الشيعة يترقبون من حين لأخر أن يوماً قريباً آت يفتح الله لهم تلك الأراضي المقدسة ... )) (الإسلام على ضوء)
التشيع ص(132-133)). ( اي جزيرتنا العربية ) فالموضوع واقع امامنا ,,,
وبالنسبه لي شخصيا ساقوم بدوري الديني والوطني على حماية الكويت والجزيره العربية من هذا الفكر الارهابي الفارسي الصفوي الحاقد النجس الاتي من زراع الفتن والكراهية والقتل والارهاب.
وبعد ان رأينا ما يحصل امامنا للمسلمين في العراق وسوريا بأيدي ايرانيه واتباعهم في العراق ولبنان والبعث وشيعه الخليج ! فعودة ناصر المحمد يعني ضياع الكويت للأبد في المستنقع الايراني كحال العراق وسوريا من استباحة دماء واعراض المسلمين كما تريد ايران وتؤكدها كتبها العقائديه من الثارات من العرب ومن ضمنهم نحن اهل الكويت.
والله خير حافظا.
محمد الجويهل - فجر السعيد - سعود الورع - الزلزلة - خالد الشطي - الجمعية الثقافيه - المهري - السفارة الايرانيه - الهارب علي مظهرابي (القائد الأعلى للمخابرات الايرانيه في الكويت) - نسرين العازمي - علي البغلي - صفاء الهاشم - معصومة - محمود حيدر - صفر - وحش روميسيه - قوتشيه - فراس خورشيد - علي البغلي وباقي الشله الايرانيه التابعه للولايه بشكل او اخر عاشوا فترات حياتهم السياسيه والعقائديه الذهبية بوجود ايراني الهوى والولاء ناصر المحمد الذي كان يحج الى طهران كل كم شهر وسخرت ايران والولايه كل ثقلها لدعمه اعلاميا وماليا وسياسيا داخليا وخارجيا.
لا يوجد !!! هل عرفتم الان ولاءهم لمن بكل بساطه !
صفاء الهاشم: خطورة إيران من خيالاتكم المريضة.
معصومة مبارك: لا يوجد شيئ اسمه شبكات تجسس ايرانية.
عبدالحميد دشتي: شنو عندنا عشان تتجسس ايران علينا ترى ايران مو صوبكم.
خالد الشطي:التفجيرات الإيرانية بالكويت هي ردة فعل طبيعية ونحمدالله بأن إيران لم تتعامل معنا بشراسه.
وبعد اعتراف الايرانيين وهروب قائد المخابرات الايراني علي مظهرابي وطلع حكم الادانة من محكمة الاستئناف بلعوا هؤولاء لسانهم ولم يتم محاسبتهم بتهم الخيانة الوطنيه للاسف !!!
الكويت بلدنا الجميل الرائع المسالم والشعب الطيب المثقف المحب للخير عاش تجربه غريبة بوجود ناصر المحمد و لم تشهد الكويت في تاريخها ورئينا شيئ لم نعتده من قبل وهو كويتي يضرب كويتي من اجل بقاء شخص يخدم ايران ورئينا كيف كويتي مستعد ان يشتم كويتي من اجل ايران ايضا ,, ورئينا كويتي يتشمت ويسجن كويتي من اجل ايران ايضا !!
مثال على ذلك هذة حسينيه الولايه متحدثين من العراق وايران تابعين للولايه يتحدثون مباشره مع عقول المتلقين دون قيود !!
وفيها صورة خميني الذي امر بقصف مصافي الكويت وفجر ناقلاتنا ومحطاتنا وفجر في مقاهينا واغتال شبابنا واختطف طائراتنا ورمى خيره شباب الكويت امام محطات العالم من طائرة الجابريه المختطفه في قبرص وها هي صورته في الكويت ترتفع !!
فهؤولاء اصبحوا هم الايدي الايرانيه التي غسلت عقولهم لسنوات بالتبعيه و الاحقاد والكراهيه وها هم يدعمون البعث من اجل ايران وهم من تمتطيهم ايران على الضغط والعمل لعودة ناصر المحمد !
والدكتور عبدالله النفيسي يوضح الولاء الايراني لناصر المحمد وخصوصا انه عاش في ايران 13 سنة ويعد رجل ايران في الكويت والخليج:
ونجحت ايران بالتنسيق مع امريكا في تسليم العراق لها ومليشياتها التي تنفذ اجندات الولايه بكل وضوح من تهجير للسنه والتفجير في السنة والشيعه وبث الفوضى وابقاء العراق تحت العباءة الايرانيه فهل نرى إيران تفعل نفس الشيء في الكويت من خلال إعادة ربيب الايرانيين المطرود من رئاسة مجلس الوزراء قبل مدة قريبة ناصر المحمد ولا ننسى ان ايران لها هدف عقائدي وموجود في امهات كتبهم وهو بإختصار احتلال الجزيره العربية وبدأ من العراق ومن ثم الكويت والبحرين الى قلب الجزيره وعمل المجازر المهدوية الكبرى لأخذ الثارات الكبرى في العرب وهدم المسجد النبوي والكعبه وتكرار قتل العرب لسنوات عديده ونبش قبور الصحابة كما تقول كتبهم !!
وقال: يقول حسين الخراساني: (( إن طوائف الشيعة يترقبون من حين لأخر أن يوماً قريباً آت يفتح الله لهم تلك الأراضي المقدسة ... )) (الإسلام على ضوء)
التشيع ص(132-133)). ( اي جزيرتنا العربية ) فالموضوع واقع امامنا ,,,
وبالنسبه لي شخصيا ساقوم بدوري الديني والوطني على حماية الكويت والجزيره العربية من هذا الفكر الارهابي الفارسي الصفوي الحاقد النجس الاتي من زراع الفتن والكراهية والقتل والارهاب.
وبعد ان رأينا ما يحصل امامنا للمسلمين في العراق وسوريا بأيدي ايرانيه واتباعهم في العراق ولبنان والبعث وشيعه الخليج ! فعودة ناصر المحمد يعني ضياع الكويت للأبد في المستنقع الايراني كحال العراق وسوريا من استباحة دماء واعراض المسلمين كما تريد ايران وتؤكدها كتبها العقائديه من الثارات من العرب ومن ضمنهم نحن اهل الكويت.
والله خير حافظا.
التعديل الأخير: