السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اسمي حامد من سوريا خسرت بيتي و عملي بفعل عمليات القصف كنت أسكن في ريف دمشق و اسكن الان مع اهلي في غرفة قام أحد المحسنين بايوائنا بها حيث كانت هذه البلدة هادئة نسبيا و لكنها الآن تتعرض لعمليات قصف
أخوتي أحاول أن أخرج أهلي من هنا الى لبنان والحفاظ على سلامتهم , أحتاج الى استئجار منزل لهم و تأمين الغذاء ريثما أحاول أيجاد عمل ما ان أستطعت ولا أملك من ذلك شيئا و الله على ما أقول شهيد .
أخوتي ان كان بمقدروكم أن تساعدوني بمبلغ من المال و تحتسبو أجركم عند الله فولله لقد اسودت الدنيا في وجهنا فلا نحن نستطيع الخروج لأنني لا أملك المال اللازم لذلك و امكانية الموت تحت القصف كبيرة وليس لهم معيل غيري . أسأل الله أن يحفظكم وأهلكم من كل مكروه
ولله لا أدري لمن الجأ بعد أن تخلى عنا القريب قبل البعيد
عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما: أن رجلاً جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله: أي الناس أحب إلى الله؟ وأي الأعمال أحب إلى الله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله تعالى سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه ديناً، أو تطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخ في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في هذا المسجد - يعني مسجد المدينة - شهراً، ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظه ـ ولو شاء أن يمضيه أمضاه ـ ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه في حاجة ـ حتى يثبتها له ـ أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام .
جزاكم الله خيرا
اسمي حامد من سوريا خسرت بيتي و عملي بفعل عمليات القصف كنت أسكن في ريف دمشق و اسكن الان مع اهلي في غرفة قام أحد المحسنين بايوائنا بها حيث كانت هذه البلدة هادئة نسبيا و لكنها الآن تتعرض لعمليات قصف
أخوتي أحاول أن أخرج أهلي من هنا الى لبنان والحفاظ على سلامتهم , أحتاج الى استئجار منزل لهم و تأمين الغذاء ريثما أحاول أيجاد عمل ما ان أستطعت ولا أملك من ذلك شيئا و الله على ما أقول شهيد .
أخوتي ان كان بمقدروكم أن تساعدوني بمبلغ من المال و تحتسبو أجركم عند الله فولله لقد اسودت الدنيا في وجهنا فلا نحن نستطيع الخروج لأنني لا أملك المال اللازم لذلك و امكانية الموت تحت القصف كبيرة وليس لهم معيل غيري . أسأل الله أن يحفظكم وأهلكم من كل مكروه
ولله لا أدري لمن الجأ بعد أن تخلى عنا القريب قبل البعيد
عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما: أن رجلاً جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله: أي الناس أحب إلى الله؟ وأي الأعمال أحب إلى الله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله تعالى سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه ديناً، أو تطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخ في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في هذا المسجد - يعني مسجد المدينة - شهراً، ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظه ـ ولو شاء أن يمضيه أمضاه ـ ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه في حاجة ـ حتى يثبتها له ـ أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام .
جزاكم الله خيرا