منذ عشر سنوات ونحن نسمع عن ميزانيه فائضة ولكن نعيش واقع ميزانيه عاجزه
عن توفير أساسيات تخدم الوطن والمواطن
منذ ٢٠٠٣ والبلد تعيش فائضا ماليا ولكن علي الورق
في تلك السنه خصصت الميزانيه٥٠٠مليون
لطوارئ هجوم امريكا علي العراق
ولكنها استخدمت لطوارئ اخري
وفي سنة٢٠١٣ خصصت الميزانيه٤٠٠ مليون دينار لطوارئ هجوم امريكا علي سوريا فهل صرفت علي طوارئ لم تطرأ
منذ ٢٠٠٣ونحن نسمع عن فائض بعشرات المليارات من الدنانير
ولكن نسمع اكثر عن
تبرع فاعل خير لبناء مستوصف
تبرع شباب لصبغ نفق الجابريه الرميثيه
تبرع مدرسات لتاثيث الفصول
الغاء بناء ٣ مستشفيات في الكويت
لوجود فائض في المستشفيات الخاصه
وحث الصندوق الكويتي ببناء ٣ مستشفيات في ٣ دول صديقه وتسميتها
الاحمدي والجهراء والفروانيه حتي لا تتحمل وزارة الصحه اي تلاعب في الاسعار
فوز شركه محليه بمناقصه جسر الصبيه
حيث قدمت اعلي الاسعار ولايهم تلاعبها بالاسعار
تبرع الصندوق الكويتي لتنمية الدول
وحرمان داخل البلد من التنميه
تخصيص سيارات مرسيدس و بي ام لنواب المجلس بدلا من اللينكون لوجود فائض في الميزانيه
مصروفات ميزانية الكويت تعادل دول كبري تصرف لتنمو لكن صرف الكويت تصرف لتحرق
للاسف فائض الميزانيه لا يفرح المواطن
انما يفرح التاجر
كلما سمعت بفائض ابشر بالغلاء
عن توفير أساسيات تخدم الوطن والمواطن
منذ ٢٠٠٣ والبلد تعيش فائضا ماليا ولكن علي الورق
في تلك السنه خصصت الميزانيه٥٠٠مليون
لطوارئ هجوم امريكا علي العراق
ولكنها استخدمت لطوارئ اخري
وفي سنة٢٠١٣ خصصت الميزانيه٤٠٠ مليون دينار لطوارئ هجوم امريكا علي سوريا فهل صرفت علي طوارئ لم تطرأ
منذ ٢٠٠٣ونحن نسمع عن فائض بعشرات المليارات من الدنانير
ولكن نسمع اكثر عن
تبرع فاعل خير لبناء مستوصف
تبرع شباب لصبغ نفق الجابريه الرميثيه
تبرع مدرسات لتاثيث الفصول
الغاء بناء ٣ مستشفيات في الكويت
لوجود فائض في المستشفيات الخاصه
وحث الصندوق الكويتي ببناء ٣ مستشفيات في ٣ دول صديقه وتسميتها
الاحمدي والجهراء والفروانيه حتي لا تتحمل وزارة الصحه اي تلاعب في الاسعار
فوز شركه محليه بمناقصه جسر الصبيه
حيث قدمت اعلي الاسعار ولايهم تلاعبها بالاسعار
تبرع الصندوق الكويتي لتنمية الدول
وحرمان داخل البلد من التنميه
تخصيص سيارات مرسيدس و بي ام لنواب المجلس بدلا من اللينكون لوجود فائض في الميزانيه
مصروفات ميزانية الكويت تعادل دول كبري تصرف لتنمو لكن صرف الكويت تصرف لتحرق
للاسف فائض الميزانيه لا يفرح المواطن
انما يفرح التاجر
كلما سمعت بفائض ابشر بالغلاء