استفزازات الشيعة في الكويت يقومون بمسيرة وعمل مسرحية تثير المشاكل الطائفية بدون ترخيص

(( مقراط ))

عضو مميز
خفافيش المجاري !!؟
وقوارض الكهوف!!؟

شكرا مقراض

شكرا لتميزك وابداعك المنقطع النظير ... في ما تعكسه لنا عن ادبيات وسلوكيات التربيه الحسينيه وبيئتك في محيط القطيع ... !

وبما انك ذكرت .. القوارض .... يا ليت تسلم لنا على ( صاحب السرداب ) فمن المؤكد ان له علاقه وطيده مع كل ما هو نجس ويعيش تحت الارض ...

تقبل مروري .. ولا تنسى تعزمنا على ليال الانس غدا ... ليلة خميس ... وكلك نظر ... والمخيمات جوها حلو .. وناقصها بس ( المتعه ) بحضور من يملي جو مرتاديها ... لا تنسى بكره لا تشيك على ( اقرباءك من النساء ) او تسأل عنهم فالكل ... ( مشغول ) .. فالطبخ وتجهيز الطعام وخدمة الموالين .. ومن الممكن ان اكثرهم راح يتأخر عن العوده للبيت بسبب زحمة ( الشغل ) وكسب الاجر ( ومتعة ) ليال محرم .. وانت سييييد العارفين ...!
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
هذه المظاهر و الشعارات كلها في مناطق شيعية ولا يوجد استفزاز للسنة
بالعكس ينبغي لاهل السنة المشاركة و التفاعل عمل ما اشبه بحسينيات خاصة بهم في مناطقهم
 

الجيش الحر

عضو بلاتيني
لا علاقة لهذا التهريج الذي تقوم به الاقلية الشيعيه في الكويت بسيد الشهداء عليه السلام ولو كانوا صادقيين وما حصل لسيد الشهداء يحزنهم لوقفوا مع المظلوميين ضد الظلمة في سوريا ولوقفوا مع الجيش الحر ضد البعث ولوقفوا مع الشعب السوري ضد كواولة العباس وفئران حزب اللات والمزبلة الارهابية ايران وكبيرها الارهابي النجس خامنئي وخصوصا ان هناك 120 الف شهيد اغلبهم قتلوا بطرق ابشع بالطريقة التي قتل بها سيدنا الحسين لعنة الله على من قتله وحاربة وايد قتلة.

ولكنهم منافقين وخونه وسفهاء يتبعون الدجل الايراني بكل سفاهه ويشحنون انفسهم بالكراهية والاحقاد.

والسؤال المهم يطلبون الثار ويرفعون شعارات الثأر لمن هذا الثأر ؟ اين هم النواصب لكي نقتلهم معكم ؟

لان الامة الاسلاميه تصلى على سيدنا الحسين باليوم 9 مرات واجماع علاماء الامة على ان الحق مع الحسين والفجور والكفر لاعدائه.


07f04a9b1-1.jpg



يا ليت احد من اللاطميين ينورنا بالاجابة لمن الثأر الذي تنادون به ؟

 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
هذه المظاهر و الشعارات كلها في مناطق شيعية ولا يوجد استفزاز للسنة
بالعكس ينبغي لاهل السنة المشاركة و التفاعل عمل ما اشبه بحسينيات خاصة بهم
لا علاقة لهذا التهريج الذي تقوم به الاقلية الشيعيه في الكويت بسيد الشهداء عليه السلام ولو كانوا صادقيين وما حصل لسيد الشهداء يحزنهم لوقفوا مع المظلوميين ضد الظلمة في سوريا ولوقفوا مع الجيش الحر ضد البعث ولوقفوا مع الشعب السوري ضد كواولة العباس وفئران حزب اللات والمزبلة الارهابية ايران وكبيرها الارهابي النجس خامنئي وخصوصا ان هناك 120 الف شهيد اغلبهم قتلوا بطرق ابشع بالطريقة التي قتل بها سيدنا الحسين لعنة الله على من قتله وحاربة وايد قتلة.

ولكنهم منافقين وخونه وسفهاء يتبعون الدجل الايراني بكل سفاهه ويشحنون انفسهم بالكراهية والاحقاد.

والسؤال المهم يطلبون الثار ويرفعون شعارات الثأر لمن هذا الثأر ؟ اين هم النواصب لكي نقتلهم معكم ؟

لان الامة الاسلاميه تصلى على سيدنا الحسين باليوم 9 مرات واجماع علاماء الامة على ان الحق مع الحسين والفجور والكفر لاعدائه.

07f04a9b1-1.jpg

يا ليت احد من اللاطميين ينورنا بالاجابة لمن الثأر الذي تنادون به ؟
لماذا يقفون مع الجيش الحر ؟؟!! ماهم من جنود انشقوا عن جيش النظام يعني يمكن تمثيلية مسوينها وكلهم عملاء لبشار و ايران
مثل المجاهديين السلفيين عملاء ايران و بشار
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
والسؤال عزيزي طلب الثار من من ؟
شكرا لك
لانك اثرت هذا السؤال : انا شخصيا طوال الفترة لم ابحث فيه لانه لم اخذه انه ذو فكرة انتقامية من احد
و انقل للجميع الفكرة من هذا الشعار:

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم السلام على الحسين .. وعلى علي ابن الحسين .. وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين..
السلام على الدماء السائلات .. السلام على الشفاه الذابلات .. السلام على الجسوم العاريات .. السلام على الجسد السليب .. السلام على الشيب الخضيب ..!

مامعنى يا لثارات الحسين ..

(يا لثارات الحسين)
شعار للمهدي عجّل الله تعالى فرجهمكتوبٌ على الراية التي يرفعها عند خروجه,
فما المقصود بهذا الشعار؟
(لقد ورد في الرواية: أنه إذا خرج رفع الراية مكتوب عليها: (يا لثارات الحسين)
ليس المقصود بثارات الحسين ثارات شخصية أو ثارات
انتقامية أو ثارات دموية , ليس الحسين ثأراً شخصيا وليس الحسين ثأراً قبليا و ليس الحسين ثأراً طائفياً , كما يحاول بعض النواصب أن يقوقع حركة الحسين في الطائفة الإمامية ,
ليس الأمر كذلك , ثأر الحسين كما نطقت النصوص الشريفة
ثأر الحسين هو ثأر الله , و لذلك نقرأ في زيارة وارث : (السلام عليك يا ثار الله و ابن ثاره). ليس الحسين شخص و لا قبيلة و لا طائفة و لا عرق , الحسين حركة حركة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر,
و هذه الحركة القرآنية : (وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِوَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ) هذه الحركة القرآنية ثأرها بأن تحقق أهدافها و أن تُفعّل مبادءها
و ليس ثأرها ثأراً شخصيا أو قبلياً أو طائفياً .

هذا هو المقصود (يا لثارات الحسين) أي يا لأهداف الحسين , و يا لمبادئ الحسين التي نادى الحسين و ضحى و بذل النفس و النفيس من أجلها .

........................................................
قال الإمام الحسين
als.bmp
: (أَنِّي لَمْ أَخْرُجْ أَشِراً وَ لَا بَطِراً وَ لَا مُفْسِداً وَ لَا ظَالِماً ،
وَ إِنَّمَا خَرَجْتُ لِطَلَبِ الْإِصْلَاحِ فِي أُمَّةِ جَدِّي
( صلى الله عليه و آله ) ،
أُرِيدُ أَنْ آمُرَ بِالْمَعْرُوفِ ، وَ أَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ ،
وَ أَسِيرَ بِسِيرَةِ جَدِّي و أَبِي‏ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ( عليه السَّلام ) ، فَمَنْ قَبِلَنِي بِقَبُولِ الْحَقِّ فَاللَّهُ أَوْلَى بِالْحَقِّ ، وَ مَنْ رَدَّ عَلَيَّ هَذَا
أَصْبِرُ حَتَّى يَقْضِيَ اللَّهُ بَيْنِي وَ بَيْنَ الْقَوْمِ بِالْحَقِّ
وَ هُوَ خَيْرُ الْحاكِمِينَ ) .فأهل البيت
alihm.bmp
هم الرحمة, لم يكن هدفهم أبدا
استعباد الناس و لا قتلهم بالسيف و لا تشريدهم و لا نشر الظلم و الفساد .
إنّما هدفهم هو إحقاق العدل السماوي الذي يتحقق بإرساء مبادئ الإسلام و نشره .. و هداية الناس إلى دين الله دين الحق القويم بالكلمة الطيبة ..
فالتاريخ لم يخبرنا بأن المعصومين الذين كانت لهم حروب ,
قد ابتدؤا القتال .. بل كانوا يبدءون بالنصح و الأمر بالمعروف
و النهي عن المنكر .. من دون ملل و لا كلل و لا يرفعون
السيف في وجه أحد إلا إذا ابتدأهم
و رأوا منه الكفر و العصيان و الظلم ..
و بهذا يسير الإمام المهدي
als.bmp

بسيرة أجداده
alihm.bmp
.. و بهذه السيرة تملأ الأرض في عصره بالعدل
و القسط كما مُلئت ظلما و جورا..
لا بالدم , لا بثأر شخصي .. و إنما بالعدل و القسط..فليكن شعارنا
(يا لثارات الحسين)
 

ليله ويوم

عضو بلاتيني
شكرا لك
لانك اثرت هذا السؤال : انا شخصيا طوال الفترة لم ابحث فيه لانه لم اخذه انه ذو فكرة انتقامية من احد
و انقل للجميع الفكرة من هذا الشعار:

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم السلام على الحسين .. وعلى علي ابن الحسين .. وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين..
السلام على الدماء السائلات .. السلام على الشفاه الذابلات .. السلام على الجسوم العاريات .. السلام على الجسد السليب .. السلام على الشيب الخضيب ..!

مامعنى يا لثارات الحسين ..

(يا لثارات الحسين)
شعار للمهدي عجّل الله تعالى فرجهمكتوبٌ على الراية التي يرفعها عند خروجه,
فما المقصود بهذا الشعار؟
(لقد ورد في الرواية: أنه إذا خرج رفع الراية مكتوب عليها: (يا لثارات الحسين)
ليس المقصود بثارات الحسين ثارات شخصية أو ثارات
انتقامية أو ثارات دموية , ليس الحسين ثأراً شخصيا وليس الحسين ثأراً قبليا و ليس الحسين ثأراً طائفياً , كما يحاول بعض النواصب أن يقوقع حركة الحسين في الطائفة الإمامية ,
ليس الأمر كذلك , ثأر الحسين كما نطقت النصوص الشريفة
ثأر الحسين هو ثأر الله , و لذلك نقرأ في زيارة وارث : (السلام عليك يا ثار الله و ابن ثاره). ليس الحسين شخص و لا قبيلة و لا طائفة و لا عرق , الحسين حركة حركة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر,
و هذه الحركة القرآنية : (وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِوَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ) هذه الحركة القرآنية ثأرها بأن تحقق أهدافها و أن تُفعّل مبادءها
و ليس ثأرها ثأراً شخصيا أو قبلياً أو طائفياً .

هذا هو المقصود (يا لثارات الحسين) أي يا لأهداف الحسين , و يا لمبادئ الحسين التي نادى الحسين و ضحى و بذل النفس و النفيس من أجلها .

........................................................
قال الإمام الحسين
als.bmp
: (أَنِّي لَمْ أَخْرُجْ أَشِراً وَ لَا بَطِراً وَ لَا مُفْسِداً وَ لَا ظَالِماً ،
وَ إِنَّمَا خَرَجْتُ لِطَلَبِ الْإِصْلَاحِ فِي أُمَّةِ جَدِّي
( صلى الله عليه و آله ) ،
أُرِيدُ أَنْ آمُرَ بِالْمَعْرُوفِ ، وَ أَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ ،
وَ أَسِيرَ بِسِيرَةِ جَدِّي و أَبِي‏ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ( عليه السَّلام ) ، فَمَنْ قَبِلَنِي بِقَبُولِ الْحَقِّ فَاللَّهُ أَوْلَى بِالْحَقِّ ، وَ مَنْ رَدَّ عَلَيَّ هَذَا
أَصْبِرُ حَتَّى يَقْضِيَ اللَّهُ بَيْنِي وَ بَيْنَ الْقَوْمِ بِالْحَقِّ
وَ هُوَ خَيْرُ الْحاكِمِينَ ) .فأهل البيت
alihm.bmp
هم الرحمة, لم يكن هدفهم أبدا
استعباد الناس و لا قتلهم بالسيف و لا تشريدهم و لا نشر الظلم و الفساد .
إنّما هدفهم هو إحقاق العدل السماوي الذي يتحقق بإرساء مبادئ الإسلام و نشره .. و هداية الناس إلى دين الله دين الحق القويم بالكلمة الطيبة ..
فالتاريخ لم يخبرنا بأن المعصومين الذين كانت لهم حروب ,
قد ابتدؤا القتال .. بل كانوا يبدءون بالنصح و الأمر بالمعروف
و النهي عن المنكر .. من دون ملل و لا كلل و لا يرفعون
السيف في وجه أحد إلا إذا ابتدأهم
و رأوا منه الكفر و العصيان و الظلم ..
و بهذا يسير الإمام المهدي
als.bmp

بسيرة أجداده
alihm.bmp
.. و بهذه السيرة تملأ الأرض في عصره بالعدل
و القسط كما مُلئت ظلما و جورا..
لا بالدم , لا بثأر شخصي .. و إنما بالعدل و القسط..فليكن شعارنا
(يا لثارات الحسين)



الثارات هي المباديء !!!!؟؟؟؟

في أي لغه ؟؟؟؟
 

فتى ثقيف

عضو فعال
صراحة الحكومة اعطتهم وجة
10 محرم انتهى الي متى يريدون ان تستمر الاكشاك والفوضى هل يريدونها منصوبة طول السنة

و هل الاكشاك مقدسة
من امن العقوبة اساء الادب
السنة ازالوا لهم مسحد لم يعملوا مسيرة
وهؤلاء من اجل كشك شاورما عملوا مسيرة
متى اصبح كشك الشاورما مقدس

ان هذه المسيرة بروفة لما سيفعلونه في الكويت بعد ان تاتي الاوامر من ايران مثلما فعلوا في البحرين لكن البحرين عرفوا لهم
لكن ربعنا في سبات عميق
لعل نذكر في تهديدات مرجعهم الصالح فتوى و احدة نقلب الكويت عاليها سافلها
و نذكر في تهديدات لاريجاني للكويت ان الكويت عمق استراتيجي لايران
 

تويتر الكويت

عضو مخضرم
BYEbSxICUAAze1h.png



صور من مسيرة كلاب الحسين احد بدع الشيعة الاثناعشرية

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=166673
لاحول ولاقوة الا بالله
ألم يقرؤوا قول الله سبحانه وتعالى
ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات
الله سبحانه وتعالى كرمهم كبشر
وهم يهينون ويذلون أنفسهم ويصبحون كلاب لخامنئي
حسب ماتقول تفسيرات هذه الصور والمواقع الاسلامية

 

فتى ثقيف

عضو فعال
نعم يا شيعة تركتم ما أمرتم به وتمسكتم بما نهيتم عنه فمن ذهب بكم بهذا الطريق ؟
تركتم :

صيام عاشوراء

[ 437 ] 1 -علي بن الحسن بن فضال عن هارون بن مسلم، عن مسعدة بن صدقة عن أبي عبد الله عليه السلام عن أبيه أن عليا عليهما السلام قال: صوموا العاشوراء التاسع والعاشر فانه يكفر ذنوب سنة. الاستبصار للطوسي الجزء الثاني ص134

وتمسكتم بـ :

النياحة واللطم

8 - عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن الحسن بن علي، عن علي بن عقبة، عن امرأة الحسن الصيقل، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: لا ينبغي الصياح على الميت ولا شق الثياب. الكافي للكليني الجزء الثالث ص225
 

تويتر الكويت

عضو مخضرم
محطة بانزين بمنطقة الرميثيه ترفع شعارات ثارات الحسين واعلام خضراء
المفروض انك بلغت وزارة الداخلية اول شي
وثاني شي المفروض مصور الشعارات ومعطيها لصحفي شريف
علشان ينشر الموضوع في احدى الصحف اليومية
حتى يعرف اهل الكويت ان هناك اشخاص يبون ثارات الحسين
والحسين برئ منهم الى يوم الدين
وين محمد هايف المطيري وربعه عن هذي السوالف
شفيهم طافية نارهم ولاقاموا يهتمون بأمور الدين
 

فتى ثقيف

عضو فعال
لايوجد فى كتب الشيعة الاثناعشرية ومن طرقهم حديثا واحد متواتر متصل السند الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فى فضائل على ابن ابى طالب؟؟!!!
ولذلك يحتج الشيعة بفضائل علي من كتب اهل السنة

من هو اولى بال البيت انهم السنة
من الذي قتل الحسين اليس الشيعة
من قتل امامنا علي اليس الشيعي الخارجي ابن ملجم



أبناء جعفر الصادق فجار وملعونين ومرجئة وكذبه عند الشيعة الاثناعشرية

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=54512
 
التعديل الأخير:

mohamd

عضو مميز
الشييعة يحبون يستفزون اهل كل بلد هم فيها لين يتعدون على ملكيات الوطن مثل ماحدث بالبحرين وقامو بدخول الاحياء السنية لاقامة احتفالاتهم الوثنية .. وتلطيخ انفسهم بالدماء الملوثه والتي قد تنتقل الامراض بسببهم ... يجب على وزارة الصحة والداخلية ان توقف هذه الطائفة الباغية عند حدها
 

فتى ثقيف

عضو فعال
هولوكوست كربلاء.. تجديد الأحقاد وصناعة الكراهية!


كربلاء ..قصص وحكايات كثيرة أنتجها الخيال الشعبي الشيعي، بعضها القليل يستند لحقائق، وبعضها الآخر يستند للأباطيل والأكاذيب والخرافات، لكن الجميع هدفه واحد، والغرض منه واحد؛ وهو استنزاف عاطفة الشعور الجمعي، وتوظيفه في أجندة تخدم أيديولوجية خاصة، أجندة "صنَّاع هولوكوست كربلاء" الذين يهدفون في كل سنة إلى ترسيخ مبدأ الانتقام في الذهنيَّة الشيعية، وتعميق هوة التشرذم، وتجديد الأحقاد، وصناعة الكراهية. إن هذه الآلام الحقيقية أو "المفبركة" ما هي إلا "بروبيغندا" تغذي الضمير الجماعي نحو هدف ُموَاحَد وُموحِـد!

إن هذه الآلام؛ كآلام الحسين -رضي الله عنه- ليست إلا حلقة في سلسلة طويلة تهدف إلى توظيف الأحداث أو المخيلة؛ لاستدرار عواطف الشعوب الطيبة، التي تكره الظلم، وتستنكف العدوان، لتربيها على صناعة ظلم جديد وعدوان آخر!

لم يكن الجوهر الحقيقي في مسيرات "اللطم" أو "التطبير" أو "العزاء" أو "السواد" هو صناعة البطل الذي تبلور في المخيلة الشعبية وكأنه هو المخلص أو الفادي أو المضحي، بل الجوهر الحقيقي لتلك المسيرات هو تكريس منظم، ومدروس بعناية لصناعة "العدو" أو "الخصم" أو "الآخر" أو "الناصبي" الظالم الشرير والخائن اللعين، كي يكتمل السيناريو، وُتكتب المسرحية بدقة، فتلتهب مشاعر الشيعة حزناً على "البطل الضحية" والذي ضحى بنفسه بالاختيار لأجلهم، لأجل شيعة الحسين، الذي تزعم روايات "صناع هولوكوست كربلاء" أنه وعد بالجنة كل من بكى عليه، وتألم لأجله، أو دعا بأن يكون من الجنود الذين ينتقمون من "الآخر" تحت راية المنتقم الدموي "المهدي" الذي سيحيي قتلة الحسين وسيقتل العرب وسيصلب الصحابة وأبناء العرب!

لقد أخذت هذه الأساطير والقصص والرؤى تغذي العقل الشيعي بكراهية قاتل الحسين -رضي الله عنه-وظل الوجدان الشيعي يتغذى بالانتقام والكراهية كلما مر به طيف صور الحسين وهو صريع في أرض كربلاء مقطوع الرأس، قتيل الأبناء!

إن ما نشاهده هذه الأيام أقصد أيام "آلام عاشوراء" يؤكد ما ذكرناه آنفاً، من وجود صناعة للآلام المزيفة على حساب الآلام الحقيقية، إن صنّـاع "آلام عاشوراء" الكبار ليس هدفهم الأساس تكفير كبيرة خيانة الحسين رضي الله عنه، أو الحزن عليه، بل الأمر له وجه آخر مخفيّ أو معلن حسب الظروف الزمنية والمكانية!

أن هدف اللاعبين الكبار في صناعة "آلام عاشوراء" له وجه آخر أسود ومخيف، فكما كان هؤلاء هم من دبر مؤامرة الحسين الأولى، فهم أيضاً من يدبر المؤامرة في كل مرة، ويقتلون الحسين في كل سنة تحت اسم "آلام عاشوراء" !

فهؤلاء الصنّـاع لهم هدف استراتيجي يتمثل في استغلال هذه الآلام لأهداف أخرى غير المعلنة، ويدل على ذلك النتائج التي تظهر لنا كل سنة من وراء أيام محرم وخاصة عاشوراء، فهؤلاء لهم أجندة خطيرة وهي:

تغذية الكراهية والحقد والبغضاء بين الأمة الإسلامية باسم الحسين..

فبالأمس قتلوا الحسين باسم الحسين..

واليوم يقتلون الأمة باسم الحسين..!

وهؤلاء لأن غايتهم غير شرعية، فوسائلهم أيضا غير شرعية، فلا مانع بأن يستفاد من تراث آلام المسيحيين، ولا مانع من أخذ كل شيء يمكن أن يستدر عواطف عوام الشيعة، لتحقيق المكسب المالي على المستوى الشخصي، وتحقيق العداوة والبغضاء على المستوى العام للأمة الإسلامية.

ومن يتأمل تاريخ هذه المسيرات عبر التاريخ الإسلامي، يجد أنها أهم عامل من عوامل ضرب الوحدة الإسلامية، بل عامل هدم الوحدة والأخوة الإسلامية، وعامل محرك للبغضاء والتشاحن، وتغذية الكراهية والحقد بين المسلمين.

فما كان يحصل بين السنة والشيعة عام 338هـ في بغداد، وعام: 406،408، 421،422،425،439،443، 444، 447،482، 510.. إلخ لأكبر دليل على أن هذه المسيرات التي تلقب بالحسينيات أو العزاء أو نحوه ليست إلا مسماراً في نعش وحدة الأمة!

ويكفي أن يستمع المسلم أو يشاهد فعاليات هذه المسيرات..

فخيار هذه الأمة يلعنون..

والصحابة على ألسنة "الرواديد" يكفرون..

وأعراض أمهات المؤمنين تنتهك وتباح لكل رخيص..

ونبرة الطائفية تعلو.. ولغة السيف والدم والانتقام هي الأقوى..

ولغة التهديد والوعيد تحتد وتبرز..

وكل ذلك في مسيرات سوداء صارخة منتقمة !

ومن تأمل حال المسيرات والعزاء بشكل دقيق، أي خالط هذه المسيرات يكتشف أمراً محيراً هو : أنه ليس في هذه المآتم أي شيء يدل على وجود مأتم غير اللباس الأسود!

فاللباس بشكل عام أنيق وجميل، وهناك تنافس على الأزياء كل سنة، للفت الأنظار ونظرات الإعجاب من الشباب والفتيات!

فبناطيل "الجنز" الجديدة في كل مكان، و"التيشيرتات" الأنيقة تزيّن الشباب، والأجسام المتناسقة والعضلات المفتولة تفتن فتيات المآتم، بل إن الترقيم والمعاكسات ينشط بشكل غريب في مآتم الحسين!!!

ومن أعجب الأمور أنه في عاشوراء يوم قتل الحسين وأهل بيته عطشاً وجوعاً وحرقاً، وبينما أهل السنة يصومون هذا اليوم، يقوم الشيعة بتوزيع الحلوى (!!!) وإقامة أطيب أنواع الموائد للطعام والشراب!!!

فالمحموس، والموش، والشراب، والسنبوسة.. إلخ على قدم وساق يتجمع عليها الشيعة الحزينين على مقتل الحسين !!!

ومع هذه الآناقة والشياكة، والمطاعم والمشارب، واجتماع الأهل والأحباب، تنظم المسيرات الحسينية في أيام المآتم العاشوريّة حفلات أناشيد!!

وفي كل مسيرة يتنافس الجميع في جلب أفضل (رادود حسيني) كي يطرب المجتمعين بصوته العذب الشجيّ !

فأهل الكويت يحبون الرادود الحسيني (باسم الكربلائي) الذي أصبح من وجوه القوم مكانة وثراءً بسبب العائد المادي الهائلة لهذه الحفلات الحسينية!

وأهل البحرين يفضلون الرادود الحسيني (جعفر الدرازي) الذي يصدح بصوته الجميل في المسيرات وفي كل عام.

ويبرز التنافس –وفي الغالب غير شريف- بين الرواديد لكسب الأسواق العالمية، فأفضل سوق للرواديد هو في الكويت حيث الغناء الفاحش، ثم يليه أوروبا .. وهكذا، يكون التنافس ويصل إلى تبادل الاتهامات والطعن والمهاترات!

وتبدأ المسيرات الحسينية بالغناء والأهازيج، ويتمايل الرادود والمغني يميناً وشمالاً، ويتمايل الناس معه في طرب واستمتاع، ويضربون على صدورهم محدثين نغماً منتظماً وبشكل موحد، وكل رادود يحرص على جمع أكبر عدد ممكن لديه.

لكن ومع هذا الاختلاف المصالحي الشخصي، يظل الهدف موحداً في الجو العام للمآتم، وهو صياغة الأشعار والكلمات بما يخدم الهدف الأساسي وهو تفريق كلمة المسلمين، وتغذية الكراهية والحقد!!

فباسم مأتم الحسين..

ُيلعن المخالفون، ويلعن الصحابة، وتلعن أمهات المؤمنين..

ويكفر الصحابة، ويكفر من خالف الشيعة..

ويلعن ويشتم أفاضل الأمة سلفاً وخلفاً..

فدائماً تسمع ..

اللهم ألعن الأول والثاني..

اللهم ألعن أول ظالمي آل محمد..

اللهم ألعن من كسر الضلع.. وخلع الباب .. وأجهض الجنين .. إلخ!!

أطفال أعمارهم السنة والثلاث والخمس.. يلطمون على صدورهم.. ويتعلمون اللعن والشتم والسب والتكفير والقذف!!

إنها –يا سادة- مصانع للثأر والأحقاد والبغضاء، يغذون الصغار على حب الانتقام والكراهية، بواسطة القصص الخيالية الموضوع أكثرها، والأصوات المؤثرة، والمشاهد والصور المعبرة، ثم الخطب التي تضع على نار الكراهية المزيد من الحطب!!

يدعون المهدي المنتظر .. وينادونه : يا أبا صالح وينك، وفيك من الأعداء، متى تجي تبرد الكبد تذبحهم !!!

من هم هؤلاء الأعداء؟

هل هم قتلة الحسين ؟

ألم يموتوا قبل أكثر من ثلاثة عشر قرناً!!

إذن .. من هم قتلة الحسين الذين سينتقم منهم شيعة المآتم؟!

لماذا تقام مسرحيات (الشبيه)؟

ولماذا تمثل أحداث كربلاء ونساء أهل البيت يجلدن..

ثم يصيح الصائح: هذا هو جيش الشام يعذب السبايا من بنات أهل البيت؟؟

لماذا أهل الشام؟!

وهكذا أصبح (يا لثارات الحسين) نداء المطالبة بالثأر لدم الحسين عليه السلام. وهو من جملة نداءات أنصاره، وشعار الملائكة الملازمين لقبره حتى ظهور صاحب الزمان عليه السلام (بحار الأنوار 286:44 و 103:98)، وهو أيضاً شعار المهدي حين يظهر طالباً بثار شهداء كربلاء(منتهى الآمال 542:1)، وهو أيضاً شعار أنصار المهدي المشتاقون للشهادة في سبيل الله: " شعارهم: يا لثارات الحسين"(بحار الأنوار 308:52) .

إن هذه المآتم ليست إلا مصانع سياسية تغذي روح الكراهية في قلوب عوام الناس، لتزرع الأحقاد بين الطوائف الإسلامية.. ولا حول ولا قوة إلا بالله!

همسة أخيرة ..

يقول الشيخ العالم الشيعي الكبير "مرتضى مطهري" :
(إذا تجاورت النحل وتعاشرت تبادلت العقائد والأذواق وإن تباعدت في شعاراتها ، من ذلك مثلا سريان عادة التطبير أي ضرب الرؤوس والقامات وضرب الطبول والنفخ في الأبواق من المسيحيين الأرثوذكس القفقازيين إلى إيران وانتشرت فيها انتشار النار في الهشيم ، بسبب استعداد النفوس والروحيات لتقبلها).
في كتابه: (الإمام علي في قوته الجاذبة والدافعة – 180).



صخرة الخلاص


http://muheb.jeeran.com/archive/2006/2/25245.html
 
أعلى