سيادة الدولة
Banned
الفاصل كان شهورا , وسبحان مقلب الأحوال ومبدلها
كانوا يصفقون لجرارات البدر التي تقتلع مساجد الكيربي عن بكرة أبيها ,, صمت الغالبية وقلنا نريد تطبيق القانون ,, دكت تلك الجرافات الكيربي ,, زعل البعض ولكنهم لم يتظاهروا بهذا الشكل .
بل إن المهري بنفسه صرح بأن تطبيق القانون أمر إيجابي ,,
اليوم ولأننا نعلم أساسا أن هذا الموقف سيحصل عاجلا أم آجلا ,, لأن البعض من الشيعه للأسف وأنا أقولها عن قناعة تامه ,, البعض منهم يدور مصيبة أو أي شئ ليشعل فتنه مختلقه .
وشيعة الكويت هم أكثر شيعة بالعالم أجمع بعد شيعة إيران آخذين حقوقهم ونأسف بأننا نخندق الشيعه لوحدهم لكنهم هم يريدون ذلك ,, هم أساسا يرون أنفسم معزولين عن المجتمع .
فإن تحدثنا عن التاريخ سنجد أنهم أول من تظاهر بالكويت ضد الكويت عند الملحق البريطاني بالكويت "مذكرات العدساني" ,, وبعضهم ورد إسمه بتفجيرات الثمانينات التي فجر خلالها موكب أمير القلوب ومصافي النفط والمقاهي الشعبية ومصالح الكويت ,, ولم يكتفوا بذلك ,, بل ذهبوا وأبنوا مغنية الذي ورد إسمه بخطف طائرة الجابرية ..
بلعناها وسكتنا ,, الكويت لم تقمع أحد وظليمت هذه الديره شينه ,, فهم يدخلون كل الوزارات ويعينون بكل المناصب ولاعليهم قاصر ,, لكن سبحان الله بعضهم يصر أن يظهر ولاءه للخارج .. ويصر أن يوصل لنا صورة بأنه غير كويتي .!
ونعلم علم اليقين , بعضهم يفرح جدّا لإثارة الفتنة بالكويت بل بعضهم يدعمها ويؤيدها ويتمنى لو أنها تحرق الأخضر واليابس ,, ولايتورع بعضهم بأن يظهر العداء لكل ماهو سني !
ولا زلنا نعتقد وتلك أمور لايمكن أن نغفلها بأن بعضهم يدفع لتجنيس العديد من أبناء الطائفه ليس فقط لتغيير التركيبة السكانية بل لفرض معادلة جديده ,, إما لبنان أو عراق آخر بالخليج .
بالرغم من هذا ,, لم يلجم أحدهم المدعو عبدالحميد دشتي عندما أقحم دار سلوى في موضوع إزالة البلدية ,, وهذا أمر غير مستغرب لأن للأسف الشيعه تركوا الساحة للطائفيين .
الصمت لايعني خوفا من أحد , بل خوفا على البلد .
كانوا يصفقون لجرارات البدر التي تقتلع مساجد الكيربي عن بكرة أبيها ,, صمت الغالبية وقلنا نريد تطبيق القانون ,, دكت تلك الجرافات الكيربي ,, زعل البعض ولكنهم لم يتظاهروا بهذا الشكل .
بل إن المهري بنفسه صرح بأن تطبيق القانون أمر إيجابي ,,
اليوم ولأننا نعلم أساسا أن هذا الموقف سيحصل عاجلا أم آجلا ,, لأن البعض من الشيعه للأسف وأنا أقولها عن قناعة تامه ,, البعض منهم يدور مصيبة أو أي شئ ليشعل فتنه مختلقه .
وشيعة الكويت هم أكثر شيعة بالعالم أجمع بعد شيعة إيران آخذين حقوقهم ونأسف بأننا نخندق الشيعه لوحدهم لكنهم هم يريدون ذلك ,, هم أساسا يرون أنفسم معزولين عن المجتمع .
فإن تحدثنا عن التاريخ سنجد أنهم أول من تظاهر بالكويت ضد الكويت عند الملحق البريطاني بالكويت "مذكرات العدساني" ,, وبعضهم ورد إسمه بتفجيرات الثمانينات التي فجر خلالها موكب أمير القلوب ومصافي النفط والمقاهي الشعبية ومصالح الكويت ,, ولم يكتفوا بذلك ,, بل ذهبوا وأبنوا مغنية الذي ورد إسمه بخطف طائرة الجابرية ..
بلعناها وسكتنا ,, الكويت لم تقمع أحد وظليمت هذه الديره شينه ,, فهم يدخلون كل الوزارات ويعينون بكل المناصب ولاعليهم قاصر ,, لكن سبحان الله بعضهم يصر أن يظهر ولاءه للخارج .. ويصر أن يوصل لنا صورة بأنه غير كويتي .!
ونعلم علم اليقين , بعضهم يفرح جدّا لإثارة الفتنة بالكويت بل بعضهم يدعمها ويؤيدها ويتمنى لو أنها تحرق الأخضر واليابس ,, ولايتورع بعضهم بأن يظهر العداء لكل ماهو سني !
ولا زلنا نعتقد وتلك أمور لايمكن أن نغفلها بأن بعضهم يدفع لتجنيس العديد من أبناء الطائفه ليس فقط لتغيير التركيبة السكانية بل لفرض معادلة جديده ,, إما لبنان أو عراق آخر بالخليج .
بالرغم من هذا ,, لم يلجم أحدهم المدعو عبدالحميد دشتي عندما أقحم دار سلوى في موضوع إزالة البلدية ,, وهذا أمر غير مستغرب لأن للأسف الشيعه تركوا الساحة للطائفيين .
الصمت لايعني خوفا من أحد , بل خوفا على البلد .