الجيش الحر
عضو بلاتيني
امين عام المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية في إيران محسن الأراكي الذي يعتبر واحدا من أبرز علماء الدين الإيرانيين وشغل عضوية مجلس خبراء القيادة في إيران لفترة، قال خلال لقاء مع وفد نسائي كويتي ضمن زيارة نظمتها المستشارية الثقافية في السفارة الإيرانية لدى الكويت:
( يؤسفنا ان الكويت اصبحت مصدرا لتربية الارهابيين وتمويل الارهاب والدعوة لقطع الرؤوس وقطع الرقاب )
المصدر: جريدة الراي
التعليق: صج جليل الحيا هذا الايراني المهان يسيئ للكويت ويتهمها انها مصدر لتربية الارهابيين ؟
هل نحن من ارسنا شبكات ارهابية لإيران لعمل تفجيرات تقتل ايرانيين !! ام انتم ؟
هل نحن من ندعم الارهاب البعثي ضد الشعب السوري ؟ هل نحن ندعم الحوثيين الارهابيين في اليمن هل نحن ندعم فرق الموت الايرانيه في العراق التي تقتل السنة والشيعه هل نحن من فجرنا بموكب خميني وفجرنا مقاهي واختطفنا طائرات مدنية وقتلنا دبلوماسيين في ايران ؟ هل نحن من نغرق المنطقة بالعملاء والمتفجرات والتفجيرات والمخدرات والارهاب ؟
لنتخيل ان سفارة الكويت في طهران استقبلت وفد نسائي ايراني وارسلت لهم شخصية دينية كويتية وقالت لهم يؤسفنا ان ايران اصبحت منبع الارهاب ضد المسلمين وهو داخل ايران ماذا ستكون رد فعل الحكومة والشعب ؟
وزارة الخارجية اسوء وزارة في الكويت واضعفها فهي تهين اهل الكويت بمواقفها الضعيفه.
المفروض تعطون هذة الاشكال الايرانية الهيليقيه بالنعل على رءوسهم اذا تكلموا عن الكويت واهلها كما كنا نفعل في الثمانينات عندما كانت الخارجية بها رجال يقدرون كرامة الكويت وكرامة اهلها وقطع لسان من يسيئ لها في الخارج والداخل.
ولكن الان عمك اصمخ لا رد ولا صوت على هذة الاساءة !!!
وكالعادة رجال الكويت من المعارضة هم من يقومون بدور الحكومة الدايخه:
الداهوم لـ «الراي»: «ان إيران هي من تصدر الإرهاب وتتدخل في شؤون الدول، ولا أظن ان الكويتيين ينسون تفجير السفارات وتفجير المقاهي الشعبية والارهاب الايراني في الثمانينات، بالاضافة إلى محاولة الاعتداء الآثمة على المغفور له الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد، واختطاف طائرة (الجابرية)، بصمات إيران كانت واضحة ومثبتة في جميع ما سبق ذكره، وحديثا شبكة التجسس الإيرانية التي دينت من القضاء الكويتي، وتأكد ان ديبلوماسيين إيرانيين متورطون في تجنيد اعضاء الشبكة، لدرجة ان وزارة الخارجية الكويتية طلبت من السفارة الإيرانية طرد بعض الديبلوماسيين الذين ثبت تورطهم».
وشدد الداهوم على ان «الكويت لا تقطع الرؤوس وليس من ثقافتها الإرهاب، لكنها لن تتردد في قطع رؤوس المجرمين الذين يضمرون لها الشر. نحن شعب يساعد المظلوم ويهب لنجدته سواء كان مسلما او غير ذلك، و(الفزعة) طبيعة ورثها الكويتيون من الاباء والاجداد، وما يحزن إيران نصرة الكويتيين للشعب السوري».
ودعا هايف الأراكي إلى «التجرد حين يرى الأطفال والنساء في سورية وهم يقتلون بالسلاح الكيماوي وبالسكاكين، لا سيما وان إيران هي من يدعم الطاغية بشار، وعليه أن يكون منصفا وأن يتحدث عن الجرائم البشعة التي يرتكبها النظام الإيراني في سورية والعراق، حيث القتل على الهوية، إذ تقوم ميليشيات عراقية مدعومة من إيران بقتل المواطنين السنة على الهوية».