النائب محمد فريد زكريا
عضو جديد
أسرار الإرهاب:النائب محمد فريد زكريا يتحدي أن تكذب أمريكا؟!(عقدة وسرأوباما بانضمامه للإخوان الإرهابية مع زوج أمه في جاكارتا 1976) بالمستندات المؤكدة
وهذا سر قتلهم الأميرنايف بن عبد العزيز ولي عهد السعودية؟!واللواء/عمرسليمان نائب رئيس الجمهورية المصري؟!) لدفن السر! وتمكين الأخوان من حكم وتقسيم المنطقة عبر الفوضى الخلاقة وثورات أمريكا للربيع العربي!لتنفيذ الأجندة الأمريكية لذا نكرر ونتحدى أوباما أن يكذب! أنه أدخل أربعة شخصيات أمريكية أخوانيه للجنة الأمن القومي في البيت الأبيض! وأنه لن يتوقف عن دعمه لإرهاب للإخوان!هذه هي القنبلة الإعلامية التي لا تصدق! (رئيس أكبر دولة تحارب الإرهاب!! عضو في تنظيم إرهابي!) وشقيقه عضو تنظيم القاعدة!! وبالمستندات نتحداهم التكذيب؟!!.
لهذا قد هيئت أمريكاوإسرائيلالمنطقة وأعدتها للفوضى الخلاقة وحكم الأخوان لتقسيمها للتحكم في كل حصص النفط للسيطرة على العالم!وتحويل الصراع العربي الأسرائيلى إلى حروب إسلامية (رهيبة لا تنتهي) بين السنة والشيعة الخ!!لذا تخلصوا من الذين تصدوا لأجندتها!
فقتلوا :الأمير العروبي المتشدد/ نايف بن عبد العزيز !!! ولى عهد السعودية المسئول عن ملف النفط وأمن الخليج وخوفاً من وصوله للحكم !!! وبعد شهر في يوم 18/7/2012 قتلت رئيس المخابرات السورية وفي يوم 19/7/2012 قتلـت اللواء / عــمــر سـليـمـان !! وفي نفس اليوم 19/7/2012 قتلت رئيس المخابرات التركية !! وفي نفس اليوم 19/7/2012 أقالت رئيس المخابرات السعودية !!! وبعد أربعة أيام قتلته!!! ((((ودقة التواريخ ليس مصادفة ؟! )))) لهذا قتلوا اللواء /عـمر سليمان عدو الأخوان!! الذي يعلم الكثير جداً وخاصاً ارتباط أوباما وأسرته بالإخوان!!.. لذا
(أفتحوا ملفات اغتيال الأميـرالعروبي/نايف بن عبد العزيز واللواء/عـمــر سليمـان)
{{لتشاهدوا العجب وارتباط أوباما بالفكرالأخوان الإرهابي الذي سيدمر العرب}}
((( لهذايحارب المصريين بدمائهم إرهاب أمريكا وإسرائيل وتركيا والتنظيم الدولي الإرهابي والدعم القطري نيابة عـن الشعوب العربية والعالم!كما حارب الهكسوس والصليبين والتتار!لذا نعرض أسرار المخطط الإرهابي للسيطرة علي العالم))
مقدمة(أن الصهيونية حركة أيديولوجية أو فكر مثل الشيوعية والرأسمالية الخ!)
(لهذا أعتنقها بعض اليهود!!لتنفيذ مشروعهم وهو أقامة الدولةالصهيونية من النيل إلى الفرات لحكم العالم! ))(وأعتنقها بعض المسيحيين ومشروعهم هو أن العهد القديم( التوراة ) مكمل للعهد الجديد ( الإنجيل! )ليسيطروا علي العالم!) أولاً: وقد أعتنق الفكر الصهيوني!أيضاً بعضالمسلمين! ومشروعهم أن الله
قد أختارهم للجهاد لأسلمت العالم الكافر!ولإعادة الفتوحات الإسلامية! والخلافة! لعودة الإمبراطوريةالإسلامية لحكم العالم وتطهيره!!من القوم الكافرين! ويمثلهم تنظيم الأخوان المسلمين!
ثانياً: في عام 1928قامت المخابرات البريطانيةبإدخال الفكرالإسلامي الصهيوني
في مصر! عبر إنشاء وتمويل تنظيم دولي يسمي جماعة الأخوان المسلمين!
لنشر الفكر الإسلامي الصهيوني لاستخدامه لخدمة المصالح الماسونية!
ثالثاً: عقب انتهاء الإمبراطورية البريطانية تولت أمريكا رعاية ودعم التنظيم الدولي
واختباره باستخدامه في أنشاء تنظيم عسكري لضرب وتدمير عدوها الخطير الاتحاد السوفيتي! وفعلاً نجح الفكر الإسلامي الصهيوني بعمل تشكيلات عسكرية سميت بتنظيم القاعدة بتمويل من دول الخليج! وبصفة خاصة الشركة السعودية الكبرى (بن لادن للمقاولات) وتولت المخابرات الأمريكية الـ C . I . A تدريبهم .. ونتيجة لتمويل شركة بن لادن .. واعتناق نجل صاحب شركة بن لادن الفكر الوهابي! أنضم نجل صاحب الشركة / أسامة بن لادن! إلي تنظيم القاعدة ثم قاده وموله! !فخرج تنظيم القاعدة ورجاله من رحم التنظيم الدولي للإخوان!
رابعاً: فأنضم إلي تنظيم القاعدة متطوعين من 70 دولة إسلامية يقوم فيها التنظيم الدولي
للإخوان بالعمل السري!..فنجح تنظيم القاعدة عبر التدريب الأمريكي والتمويل الخليجي في هزيمة وتفكيك الاتحاد السوفيتي!.. فقامت أمريكا بنقلهم من أفغانستان إلي أوطانهم العربية والإسلامية للتدخل في شئون الحكم وأحداث عمليات واضطرابات إرهابية لإسقاط الأنظمة التي تتمرد أو تخرج من الفك الأمريكي!.
خامساً:ونظراً لقوة تنظيم القاعدة وأتساعه وانتشاره!حدث خلاف بينه وبين الأمريكان
برغم اختراقهم له! ونتيجة للخلاف قام تنظيم القاعدة بتفجيرات 11 سبتمبر التي يقول عنها المؤرخين أنها قد تمت بتعاون من الموساد والمخابرات الأمريكية لكي تحصل وزارة الدفاع علي ميزانية ضخمة للعسكريين الأمريكان!استمر الصراع
بين بن لادن وأمريكا! فقامت بقتله!وإلقاء جثته في المحيط لتأكلها الأسماك! فاشتعل
الخلاف وقام نائبه د. أيمن الظواهري (الذي ينتميللجماعة الإسلامية التي خرجت من رحم تنظيم الأخوان) بقيادة تنظيم القاعدة! ((وهنا تبدأ الأجندة الأمنية))
(( وعلى الصعيد الأمني تبدأ الأجندة الأمنية بالأتي: ))
سادسا: ً نتيجة لعلاقة تنظيم الأخوان بالأمريكان!!..وبتنظيم القاعدة!!..قاموا بعمل
وساطة وهدنة بين أمريكا ود. الظواهري!! (أهم بنودها أن يخرج الجيش الأمريكي وجيوش الناتو من أفغانستان بدون خسائر لدعم أوباما في الانتخابات..ثم يقوم الأخوان وتنظيم القاعدة بخدمة المصالح الأمريكية والأمن الإسرائيلي!! في جميع دول العالم الإسلامي!!.وإنشاء الجيش الحر لجر الجيش السوري وحزب الله!!إلى حرب عصابات عنيفة!!تدمر حزب الله وتقسم سوريا!ولأبعاد روسيا عن البحر المتوسط! ((مقابل)) ولاية أسلامية للقاعدة في سوريا!..وإدخال خلاياهم بالأسلحة الحديثة من إسرائيل !..وغـزة!..والأردن بواسطة أخوانها!!إلي سيناء لإقامة ولاية إسلامية أخري لهم! ثم تمكين الأخوان من حكم مصر! ودعم وصولهم لحكم الأقطار العربية لإنشاء خلافتهم لخدمة المصالح الأمريكية والأمن الإسرائيلي في العالم الإسلامي
سابعاً: ونظراً لأهمية الاتفاق!! بدأت أمريكا في التنفيذ !! فقامت مخابراتها بتكليف
بوتيكات منظمات حقوق الإنسان التابعة لها!! والمنتشرة في العالم!! بجذب
وتدريب الشباب العربي والأنفاق عليه!لتنفيذ مشروع الفوضى الخلاقة أو(ما
يسمي بثورات الربيع العربي) لتمكين الأخوان من تنفيذ الأتي: 1ـ قيادة ثورات الربيع العربي!!لإنشاء محور الحكم الأخواني الذي يمتد من
تونس! وليبيا! ومصر! وسوريا!والكويت! واليمن بدعم قطري!ودعم من حكومة تركيا أردوغان عضو التنظيم الدولي للإخوان! كمرحلة أولي!!.
2ـ المرحلة الثانية: ((منع منظمة حماس)) الجناح العسكري للتنظيمالدولي للإخوان
من المساس بالأمن الإسرائيلي والمصالح الأمريكية.. مقابل إقامة دولة فلسطينية
لهم علي أرض سيناء! بإسيتطان 750 ألف فلسطيني بشراء أراضي بشرعية
أعطائهم الجنسية المصرية! أو عن طريق زواجهم من مصريات!..فوافق مكتب
إرشاد التنظيم الدولي للإخوان علي إنشاء دولة فلسطينية في سيناء!!.
3ـ (وفي المرحلة الثانية أيضاً) يقوم التنظيم الدولي للإخوان بالتعاون مع القاعدة
وهذا سر قتلهم الأميرنايف بن عبد العزيز ولي عهد السعودية؟!واللواء/عمرسليمان نائب رئيس الجمهورية المصري؟!) لدفن السر! وتمكين الأخوان من حكم وتقسيم المنطقة عبر الفوضى الخلاقة وثورات أمريكا للربيع العربي!لتنفيذ الأجندة الأمريكية لذا نكرر ونتحدى أوباما أن يكذب! أنه أدخل أربعة شخصيات أمريكية أخوانيه للجنة الأمن القومي في البيت الأبيض! وأنه لن يتوقف عن دعمه لإرهاب للإخوان!هذه هي القنبلة الإعلامية التي لا تصدق! (رئيس أكبر دولة تحارب الإرهاب!! عضو في تنظيم إرهابي!) وشقيقه عضو تنظيم القاعدة!! وبالمستندات نتحداهم التكذيب؟!!.
لهذا قد هيئت أمريكاوإسرائيلالمنطقة وأعدتها للفوضى الخلاقة وحكم الأخوان لتقسيمها للتحكم في كل حصص النفط للسيطرة على العالم!وتحويل الصراع العربي الأسرائيلى إلى حروب إسلامية (رهيبة لا تنتهي) بين السنة والشيعة الخ!!لذا تخلصوا من الذين تصدوا لأجندتها!
فقتلوا :الأمير العروبي المتشدد/ نايف بن عبد العزيز !!! ولى عهد السعودية المسئول عن ملف النفط وأمن الخليج وخوفاً من وصوله للحكم !!! وبعد شهر في يوم 18/7/2012 قتلت رئيس المخابرات السورية وفي يوم 19/7/2012 قتلـت اللواء / عــمــر سـليـمـان !! وفي نفس اليوم 19/7/2012 قتلت رئيس المخابرات التركية !! وفي نفس اليوم 19/7/2012 أقالت رئيس المخابرات السعودية !!! وبعد أربعة أيام قتلته!!! ((((ودقة التواريخ ليس مصادفة ؟! )))) لهذا قتلوا اللواء /عـمر سليمان عدو الأخوان!! الذي يعلم الكثير جداً وخاصاً ارتباط أوباما وأسرته بالإخوان!!.. لذا
(أفتحوا ملفات اغتيال الأميـرالعروبي/نايف بن عبد العزيز واللواء/عـمــر سليمـان)
{{لتشاهدوا العجب وارتباط أوباما بالفكرالأخوان الإرهابي الذي سيدمر العرب}}
((( لهذايحارب المصريين بدمائهم إرهاب أمريكا وإسرائيل وتركيا والتنظيم الدولي الإرهابي والدعم القطري نيابة عـن الشعوب العربية والعالم!كما حارب الهكسوس والصليبين والتتار!لذا نعرض أسرار المخطط الإرهابي للسيطرة علي العالم))
مقدمة(أن الصهيونية حركة أيديولوجية أو فكر مثل الشيوعية والرأسمالية الخ!)
(لهذا أعتنقها بعض اليهود!!لتنفيذ مشروعهم وهو أقامة الدولةالصهيونية من النيل إلى الفرات لحكم العالم! ))(وأعتنقها بعض المسيحيين ومشروعهم هو أن العهد القديم( التوراة ) مكمل للعهد الجديد ( الإنجيل! )ليسيطروا علي العالم!) أولاً: وقد أعتنق الفكر الصهيوني!أيضاً بعضالمسلمين! ومشروعهم أن الله
قد أختارهم للجهاد لأسلمت العالم الكافر!ولإعادة الفتوحات الإسلامية! والخلافة! لعودة الإمبراطوريةالإسلامية لحكم العالم وتطهيره!!من القوم الكافرين! ويمثلهم تنظيم الأخوان المسلمين!
ثانياً: في عام 1928قامت المخابرات البريطانيةبإدخال الفكرالإسلامي الصهيوني
في مصر! عبر إنشاء وتمويل تنظيم دولي يسمي جماعة الأخوان المسلمين!
لنشر الفكر الإسلامي الصهيوني لاستخدامه لخدمة المصالح الماسونية!
ثالثاً: عقب انتهاء الإمبراطورية البريطانية تولت أمريكا رعاية ودعم التنظيم الدولي
واختباره باستخدامه في أنشاء تنظيم عسكري لضرب وتدمير عدوها الخطير الاتحاد السوفيتي! وفعلاً نجح الفكر الإسلامي الصهيوني بعمل تشكيلات عسكرية سميت بتنظيم القاعدة بتمويل من دول الخليج! وبصفة خاصة الشركة السعودية الكبرى (بن لادن للمقاولات) وتولت المخابرات الأمريكية الـ C . I . A تدريبهم .. ونتيجة لتمويل شركة بن لادن .. واعتناق نجل صاحب شركة بن لادن الفكر الوهابي! أنضم نجل صاحب الشركة / أسامة بن لادن! إلي تنظيم القاعدة ثم قاده وموله! !فخرج تنظيم القاعدة ورجاله من رحم التنظيم الدولي للإخوان!
رابعاً: فأنضم إلي تنظيم القاعدة متطوعين من 70 دولة إسلامية يقوم فيها التنظيم الدولي
للإخوان بالعمل السري!..فنجح تنظيم القاعدة عبر التدريب الأمريكي والتمويل الخليجي في هزيمة وتفكيك الاتحاد السوفيتي!.. فقامت أمريكا بنقلهم من أفغانستان إلي أوطانهم العربية والإسلامية للتدخل في شئون الحكم وأحداث عمليات واضطرابات إرهابية لإسقاط الأنظمة التي تتمرد أو تخرج من الفك الأمريكي!.
خامساً:ونظراً لقوة تنظيم القاعدة وأتساعه وانتشاره!حدث خلاف بينه وبين الأمريكان
برغم اختراقهم له! ونتيجة للخلاف قام تنظيم القاعدة بتفجيرات 11 سبتمبر التي يقول عنها المؤرخين أنها قد تمت بتعاون من الموساد والمخابرات الأمريكية لكي تحصل وزارة الدفاع علي ميزانية ضخمة للعسكريين الأمريكان!استمر الصراع
بين بن لادن وأمريكا! فقامت بقتله!وإلقاء جثته في المحيط لتأكلها الأسماك! فاشتعل
الخلاف وقام نائبه د. أيمن الظواهري (الذي ينتميللجماعة الإسلامية التي خرجت من رحم تنظيم الأخوان) بقيادة تنظيم القاعدة! ((وهنا تبدأ الأجندة الأمنية))
(( وعلى الصعيد الأمني تبدأ الأجندة الأمنية بالأتي: ))
سادسا: ً نتيجة لعلاقة تنظيم الأخوان بالأمريكان!!..وبتنظيم القاعدة!!..قاموا بعمل
وساطة وهدنة بين أمريكا ود. الظواهري!! (أهم بنودها أن يخرج الجيش الأمريكي وجيوش الناتو من أفغانستان بدون خسائر لدعم أوباما في الانتخابات..ثم يقوم الأخوان وتنظيم القاعدة بخدمة المصالح الأمريكية والأمن الإسرائيلي!! في جميع دول العالم الإسلامي!!.وإنشاء الجيش الحر لجر الجيش السوري وحزب الله!!إلى حرب عصابات عنيفة!!تدمر حزب الله وتقسم سوريا!ولأبعاد روسيا عن البحر المتوسط! ((مقابل)) ولاية أسلامية للقاعدة في سوريا!..وإدخال خلاياهم بالأسلحة الحديثة من إسرائيل !..وغـزة!..والأردن بواسطة أخوانها!!إلي سيناء لإقامة ولاية إسلامية أخري لهم! ثم تمكين الأخوان من حكم مصر! ودعم وصولهم لحكم الأقطار العربية لإنشاء خلافتهم لخدمة المصالح الأمريكية والأمن الإسرائيلي في العالم الإسلامي
سابعاً: ونظراً لأهمية الاتفاق!! بدأت أمريكا في التنفيذ !! فقامت مخابراتها بتكليف
بوتيكات منظمات حقوق الإنسان التابعة لها!! والمنتشرة في العالم!! بجذب
وتدريب الشباب العربي والأنفاق عليه!لتنفيذ مشروع الفوضى الخلاقة أو(ما
يسمي بثورات الربيع العربي) لتمكين الأخوان من تنفيذ الأتي: 1ـ قيادة ثورات الربيع العربي!!لإنشاء محور الحكم الأخواني الذي يمتد من
تونس! وليبيا! ومصر! وسوريا!والكويت! واليمن بدعم قطري!ودعم من حكومة تركيا أردوغان عضو التنظيم الدولي للإخوان! كمرحلة أولي!!.
2ـ المرحلة الثانية: ((منع منظمة حماس)) الجناح العسكري للتنظيمالدولي للإخوان
من المساس بالأمن الإسرائيلي والمصالح الأمريكية.. مقابل إقامة دولة فلسطينية
لهم علي أرض سيناء! بإسيتطان 750 ألف فلسطيني بشراء أراضي بشرعية
أعطائهم الجنسية المصرية! أو عن طريق زواجهم من مصريات!..فوافق مكتب
إرشاد التنظيم الدولي للإخوان علي إنشاء دولة فلسطينية في سيناء!!.
3ـ (وفي المرحلة الثانية أيضاً) يقوم التنظيم الدولي للإخوان بالتعاون مع القاعدة