راعي البيرق
عضو
بعد أن أجتمع "بعض" رؤوس الظلال والفتنة في قناة "دليل"
نجد أن التلميع من قبل جريدة "سبق" التي أنفردت بمتابعة
وبتحديثات مستطردة حتى أنها صنّفتهم تحت بند " مشائخ"
العريفي والبريك والعواجي يؤكدون: "نحن بحاجة للحمة وليس للتهييج"
المشايخ يردون على الشريان: مذيع قبض أجرته ورتب الأمر وظهر يهرّج بلا أدلة وحجج!
بل ذهب التخبط إلى أن البريك "شطح" بتصنيف أنفسهم إلى " قامات" ولكن الأعجب من هذا وذاك أن القناة صنّفته تحت بند " كاتب صحفي"
التخبط الواضح لدى المشاهد هي دلالة على الضربة الموجعة التي تلقاها الإخونجية في السعودية .. حتى
وصل بالداعية محمد العريفي .. الإستهزاء بالأخت المكلومة أم محمد ليشاركه الإستهزاء سعد البريك .
ولا لائمة على الداعية الإخونجي محمد العريفي لأنه لم يرى أم محمد ولا يشعر بمعاناتها ..
كيف يشعر بمعاناتها وهو مابين لندن ودبي .. وكيف يهدئ من روع أم محمد وهو لم يراها
وإلا لأرسل لها العطورات تحت بند " الحب الصادق " كما فعل مع سهير القيسي والفارس
لكن ما أقول إلا أن هذا دليل واضح على التخبطات التي أصابة الإخونجية في مقتل
ولكنهم وكعادتهم لتمرير كذبهم البواح على خرافهم أجتمعوا في قناة "دليل" يتحدون
ويتطايرون شرراً وكأنهم بالأمس لم يقولوا بيننا وبينك المحكمة .. فمن اللذي غيرهم!؟
هي كلمة واحدة " لايستطيعون الذهاب للمحاكمة " لأن الأستاذ داوود الشريان لم يقل
أمرتهم الشباب للجهاد او دفعتوا الشباب للجهاد كما يزعمون الإخونجية !! بل قال
"تهييج" وتفسر على جميع الحالات ولا تقاس !!
العجيب أن الأستاذ دوواد الشريان لو طلب لقائهم لن تجد لهم صوتا ً تماماً كفرارهم
أمام الشيخ وفقه الله وسدد خطاه الريس ...
نجد أن التلميع من قبل جريدة "سبق" التي أنفردت بمتابعة
وبتحديثات مستطردة حتى أنها صنّفتهم تحت بند " مشائخ"
العريفي والبريك والعواجي يؤكدون: "نحن بحاجة للحمة وليس للتهييج"
المشايخ يردون على الشريان: مذيع قبض أجرته ورتب الأمر وظهر يهرّج بلا أدلة وحجج!
بل ذهب التخبط إلى أن البريك "شطح" بتصنيف أنفسهم إلى " قامات" ولكن الأعجب من هذا وذاك أن القناة صنّفته تحت بند " كاتب صحفي"
التخبط الواضح لدى المشاهد هي دلالة على الضربة الموجعة التي تلقاها الإخونجية في السعودية .. حتى
وصل بالداعية محمد العريفي .. الإستهزاء بالأخت المكلومة أم محمد ليشاركه الإستهزاء سعد البريك .
ولا لائمة على الداعية الإخونجي محمد العريفي لأنه لم يرى أم محمد ولا يشعر بمعاناتها ..
كيف يشعر بمعاناتها وهو مابين لندن ودبي .. وكيف يهدئ من روع أم محمد وهو لم يراها
وإلا لأرسل لها العطورات تحت بند " الحب الصادق " كما فعل مع سهير القيسي والفارس
لكن ما أقول إلا أن هذا دليل واضح على التخبطات التي أصابة الإخونجية في مقتل
ولكنهم وكعادتهم لتمرير كذبهم البواح على خرافهم أجتمعوا في قناة "دليل" يتحدون
ويتطايرون شرراً وكأنهم بالأمس لم يقولوا بيننا وبينك المحكمة .. فمن اللذي غيرهم!؟
هي كلمة واحدة " لايستطيعون الذهاب للمحاكمة " لأن الأستاذ داوود الشريان لم يقل
أمرتهم الشباب للجهاد او دفعتوا الشباب للجهاد كما يزعمون الإخونجية !! بل قال
"تهييج" وتفسر على جميع الحالات ولا تقاس !!
العجيب أن الأستاذ دوواد الشريان لو طلب لقائهم لن تجد لهم صوتا ً تماماً كفرارهم
أمام الشيخ وفقه الله وسدد خطاه الريس ...