حاتم الطائي_11
عضو
افغانستان تفرج عن 65 سجينا تعتبرهم واشنطن خطرين
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا الفيديو باللغة الانجليزية و لكنه يظهر كيف يجند اعداء الله "السي أي أيه" بعض السجناء الخطرين لكي يصبحوا جواسيس على أخوانهم.... و عادة ما تشتكي واشنطن عن الافراج عن الجواسيس أكثر كلما أرادت أن تزيل الشك عن عملائها....
الفيديو
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا الفيديو باللغة الانجليزية و لكنه يظهر كيف يجند اعداء الله "السي أي أيه" بعض السجناء الخطرين لكي يصبحوا جواسيس على أخوانهم.... و عادة ما تشتكي واشنطن عن الافراج عن الجواسيس أكثر كلما أرادت أن تزيل الشك عن عملائها....
الفيديو
عميل مزدوج: CIA تجند سجناء غوانتانامو كجواسيس
فالسوال هو لماذا اطلقت السلطات سراح هؤلاء؟؟ و إن كانت السلطات ستطلق سراحهم لماذا لم تطلق سراحهم من قبل؟؟؟؟ أتذكر الشيخ عبد الله العدم تغمده الله برحمته و تقبله قد حذر المجاهدين من السجناء المطلق سراحم.... و الله أعلم...
فالسوال هو لماذا اطلقت السلطات سراح هؤلاء؟؟ و إن كانت السلطات ستطلق سراحهم لماذا لم تطلق سراحهم من قبل؟؟؟؟ أتذكر الشيخ عبد الله العدم تغمده الله برحمته و تقبله قد حذر المجاهدين من السجناء المطلق سراحم.... و الله أعلم...
كابول:افرجت السلطات الافغانية صباح الخميس عن 65 مقاتلا يشتبه انهم من طالبان كانوا معتقلين في سجن باغرام رغم احتجاجات الولايات المتحدة الشديدة التي تعتبر انهم يشكلون تهديدا لامن البلاد كما اعلن مسؤولون.
وقال عبد الشكور دادراس عضو اللجنة المكلفة تقييم وضع الاشخاص المعتقلين في السجون الافغانية لوكالة فرانس برس ان "السجناء ال65 افرج عنهم وقد غادروا سجن باغرام هذا الصباح".
واكد الجنرال غلام فاروق قائد الشرطة العسكرية في سجن باغرام لوكالة فرانس برس الافراج عن السجناء قائلا "لقد غادروا بالسيارة الى منازلهم، لكننا لم ننظم وسيلة نقلهم".
وكانت كابول اعلنت في 9 كانون الثاني/يناير انه سيتم الافراج عن 72 معتقلا من سجن باغرام قرب العاصمة كابول بسبب نقص الادلة ضدهم، ما اثار احتجاجات قوية من مسؤولين اميركيين.
واكد الجنرال غلام فاروق قائد الشرطة العسكرية في سجن باغرام لوكالة فرانس برس الافراج عن السجناء قائلا "لقد غادروا بالسيارة الى منازلهم، لكننا لم ننظم وسيلة نقلهم".
وكانت كابول اعلنت في 9 كانون الثاني/يناير انه سيتم الافراج عن 72 معتقلا من سجن باغرام قرب العاصمة كابول بسبب نقص الادلة ضدهم، ما اثار احتجاجات قوية من مسؤولين اميركيين.
وعبرت الولايات المتحدة الخميس عن "اسفها الشديد" للافراج عن 65 مقاتلا رغم معارضتها الشديدة لذلك.
وقالت السفارة الاميركية في كابول في بيان ان "الحكومة الافغانية يجب ان تتحمل تبعات هذا القرار. نحن نحث الحكومة على اتخاذ كل الاجراءات الممكنة لضمان ان الاشخاص الذين افرج عنهم لن يرتكبوا اعمال عنف جديدة او يقوموا باعمال ترهيب".
وقالت السفارة الاميركية في كابول في بيان ان "الحكومة الافغانية يجب ان تتحمل تبعات هذا القرار. نحن نحث الحكومة على اتخاذ كل الاجراءات الممكنة لضمان ان الاشخاص الذين افرج عنهم لن يرتكبوا اعمال عنف جديدة او يقوموا باعمال ترهيب".
وبحسب الولايات المتحدة فان هؤلاء السجناء يعتبرون "اشخاصا خطرين" ومرتبطين مباشرة بهجمات دموية ضد جنود حلف شمال الاطلسي وعناصر القوات الوطنية الافغانية.
وفي وقت سابق هذا الاسبوع اعلنت السلطات الافغانية انها "اعادت درس" ملفات هؤلاء المعتقلين في ضوء اعتراض الولايات المتحدة ووافقت على الافراج عن 65 منهم قريبا رغم الاحتجاجات الاميركية.
وتهدد هذه المسالة بزيادة التوتر في العلاقات الاميركية الافغانية وسط ضغوط لتوقيع البلدين اتفاقية امنية تسمح ببقاء مجموعة من الجنود الاميركيين في البلاد بعد انسحاب قوات الاطلسي في نهاية 2014.
وفي وقت سابق هذا الاسبوع اعلنت السلطات الافغانية انها "اعادت درس" ملفات هؤلاء المعتقلين في ضوء اعتراض الولايات المتحدة ووافقت على الافراج عن 65 منهم قريبا رغم الاحتجاجات الاميركية.
وتهدد هذه المسالة بزيادة التوتر في العلاقات الاميركية الافغانية وسط ضغوط لتوقيع البلدين اتفاقية امنية تسمح ببقاء مجموعة من الجنود الاميركيين في البلاد بعد انسحاب قوات الاطلسي في نهاية 2014.
وقالت القوات الاميركية في افغانستان في بيان نشر هذا الاسبوع ان هؤلاء المعتقلين "يتسببون بقلق مشروع على حماية القوات" الافغانية والدولية التي تقاتل مسلحي طالبان منذ اواخر 2001. وجاء في البيان ان "الافراج عن هؤلاء المعتقلين هو خطوة كبيرة الى الوراء بالنسبة لدولة القانون في افغانستان
كابول: افرجت السلطات الافغانية صباح الخميس عن 65 مقاتلا يشتبه انهم من طالبان كانوا معتقلين في سجن باغرام رغم احتجاجات الولايات المتحدة الشديدة التي تعتبر انهم يشكلون تهديدا لامن البلاد كما اعلن مسؤولون.
وقال عبد الشكور دادراس عضو اللجنة المكلفة تقييم وضع الاشخاص المعتقلين في السجون الافغانية لوكالة فرانس برس ان "السجناء ال65 افرج عنهم وقد غادروا سجن باغرام هذا الصباح".
واكد الجنرال غلام فاروق قائد الشرطة العسكرية في سجن باغرام لوكالة فرانس برس الافراج عن السجناء قائلا "لقد غادروا بالسيارة الى منازلهم، لكننا لم ننظم وسيلة نقلهم".
وكانت كابول اعلنت في 9 كانون الثاني/يناير انه سيتم الافراج عن 72 معتقلا من سجن باغرام قرب العاصمة كابول بسبب نقص الادلة ضدهم، ما اثار احتجاجات قوية من مسؤولين اميركيين.
وعبرت الولايات المتحدة الخميس عن "اسفها الشديد" للافراج عن 65 مقاتلا رغم معارضتها الشديدة لذلك.
وقالت السفارة الاميركية في كابول في بيان ان "الحكومة الافغانية يجب ان تتحمل تبعات هذا القرار. نحن نحث الحكومة على اتخاذ كل الاجراءات الممكنة لضمان ان الاشخاص الذين افرج عنهم لن يرتكبوا اعمال عنف جديدة او يقوموا باعمال ترهيب".
وبحسب الولايات المتحدة فان هؤلاء السجناء يعتبرون "اشخاصا خطرين" ومرتبطين مباشرة بهجمات دموية ضد جنود حلف شمال الاطلسي وعناصر القوات الوطنية الافغانية. (و في الحقيقة أمريكا تريد ازالة الشك عن جواسيسها المفرج عنهم- فما هذه إلا مسرحية هزلية أمام العالم لأخفاء جواسيسها بين المجاهدين)
وفي وقت سابق هذا الاسبوع اعلنت السلطات الافغانية انها "اعادت درس" ملفات هؤلاء المعتقلين في ضوء اعتراض الولايات المتحدة ووافقت على الافراج عن 65 منهم قريبا رغم الاحتجاجات الاميركية.
وتهدد هذه المسالة بزيادة التوتر في العلاقات الاميركية الافغانية وسط ضغوط لتوقيع البلدين اتفاقية امنية تسمح ببقاء مجموعة من الجنود الاميركيين في البلاد بعد انسحاب قوات الاطلسي في نهاية 2014.
وقالت القوات الاميركية في افغانستان في بيان نشر هذا الاسبوع ان هؤلاء المعتقلين "يتسببون بقلق مشروع على حماية القوات" الافغانية والدولية التي تقاتل مسلحي طالبان منذ اواخر 2001. وجاء في البيان ان "الافراج عن هؤلاء المعتقلين هو خطوة كبيرة الى الوراء بالنسبة لدولة القانون في افغانستان".