مسرحية اطلاق المعتقلين في افغانستان و "غضب أمريكا!"

افغانستان تفرج عن 65 سجينا تعتبرهم واشنطن خطرين
بسم الله الرحمن الرحيم

هذا الفيديو باللغة الانجليزية و لكنه يظهر كيف يجند اعداء الله "السي أي أيه" بعض السجناء الخطرين لكي يصبحوا جواسيس على أخوانهم.... و عادة ما تشتكي واشنطن عن الافراج عن الجواسيس أكثر كلما أرادت أن تزيل الشك عن عملائها....
الفيديو
عميل مزدوج: CIA تجند سجناء غوانتانامو كجواسيس


فالسوال هو لماذا اطلقت السلطات سراح هؤلاء؟؟ و إن كانت السلطات ستطلق سراحهم لماذا لم تطلق سراحهم من قبل؟؟؟؟ أتذكر الشيخ عبد الله العدم تغمده الله برحمته و تقبله قد حذر المجاهدين من السجناء المطلق سراحم.... و الله أعلم...

كابول:افرجت السلطات الافغانية صباح الخميس عن 65 مقاتلا يشتبه انهم من طالبان كانوا معتقلين في سجن باغرام رغم احتجاجات الولايات المتحدة الشديدة التي تعتبر انهم يشكلون تهديدا لامن البلاد كما اعلن مسؤولون.

وقال عبد الشكور دادراس عضو اللجنة المكلفة تقييم وضع الاشخاص المعتقلين في السجون الافغانية لوكالة فرانس برس ان "السجناء ال65 افرج عنهم وقد غادروا سجن باغرام هذا الصباح".
واكد الجنرال غلام فاروق قائد الشرطة العسكرية في سجن باغرام لوكالة فرانس برس الافراج عن السجناء قائلا "لقد غادروا بالسيارة الى منازلهم، لكننا لم ننظم وسيلة نقلهم".
وكانت كابول اعلنت في 9 كانون الثاني/يناير انه سيتم الافراج عن 72 معتقلا من سجن باغرام قرب العاصمة كابول بسبب نقص الادلة ضدهم، ما اثار احتجاجات قوية من مسؤولين اميركيين.
وعبرت الولايات المتحدة الخميس عن "اسفها الشديد" للافراج عن 65 مقاتلا رغم معارضتها الشديدة لذلك.
وقالت السفارة الاميركية في كابول في بيان ان "الحكومة الافغانية يجب ان تتحمل تبعات هذا القرار. نحن نحث الحكومة على اتخاذ كل الاجراءات الممكنة لضمان ان الاشخاص الذين افرج عنهم لن يرتكبوا اعمال عنف جديدة او يقوموا باعمال ترهيب".
وبحسب الولايات المتحدة فان هؤلاء السجناء يعتبرون "اشخاصا خطرين" ومرتبطين مباشرة بهجمات دموية ضد جنود حلف شمال الاطلسي وعناصر القوات الوطنية الافغانية.
وفي وقت سابق هذا الاسبوع اعلنت السلطات الافغانية انها "اعادت درس" ملفات هؤلاء المعتقلين في ضوء اعتراض الولايات المتحدة ووافقت على الافراج عن 65 منهم قريبا رغم الاحتجاجات الاميركية.
وتهدد هذه المسالة بزيادة التوتر في العلاقات الاميركية الافغانية وسط ضغوط لتوقيع البلدين اتفاقية امنية تسمح ببقاء مجموعة من الجنود الاميركيين في البلاد بعد انسحاب قوات الاطلسي في نهاية 2014.
وقالت القوات الاميركية في افغانستان في بيان نشر هذا الاسبوع ان هؤلاء المعتقلين "يتسببون بقلق مشروع على حماية القوات" الافغانية والدولية التي تقاتل مسلحي طالبان منذ اواخر 2001. وجاء في البيان ان "الافراج عن هؤلاء المعتقلين هو خطوة كبيرة الى الوراء بالنسبة لدولة القانون في افغانستان

كابول: افرجت السلطات الافغانية صباح الخميس عن 65 مقاتلا يشتبه انهم من طالبان كانوا معتقلين في سجن باغرام رغم احتجاجات الولايات المتحدة الشديدة التي تعتبر انهم يشكلون تهديدا لامن البلاد كما اعلن مسؤولون.
وقال عبد الشكور دادراس عضو اللجنة المكلفة تقييم وضع الاشخاص المعتقلين في السجون الافغانية لوكالة فرانس برس ان "السجناء ال65 افرج عنهم وقد غادروا سجن باغرام هذا الصباح".


واكد الجنرال غلام فاروق قائد الشرطة العسكرية في سجن باغرام لوكالة فرانس برس الافراج عن السجناء قائلا "لقد غادروا بالسيارة الى منازلهم، لكننا لم ننظم وسيلة نقلهم".
وكانت كابول اعلنت في 9 كانون الثاني/يناير انه سيتم الافراج عن 72 معتقلا من سجن باغرام قرب العاصمة كابول بسبب نقص الادلة ضدهم، ما اثار احتجاجات قوية من مسؤولين اميركيين.
وعبرت الولايات المتحدة الخميس عن "اسفها الشديد" للافراج عن 65 مقاتلا رغم معارضتها الشديدة لذلك.
وقالت السفارة الاميركية في كابول في بيان ان "الحكومة الافغانية يجب ان تتحمل تبعات هذا القرار. نحن نحث الحكومة على اتخاذ كل الاجراءات الممكنة لضمان ان الاشخاص الذين افرج عنهم لن يرتكبوا اعمال عنف جديدة او يقوموا باعمال ترهيب".


وبحسب الولايات المتحدة فان هؤلاء السجناء يعتبرون "اشخاصا خطرين" ومرتبطين مباشرة بهجمات دموية ضد جنود حلف شمال الاطلسي وعناصر القوات الوطنية الافغانية. (و في الحقيقة أمريكا تريد ازالة الشك عن جواسيسها المفرج عنهم- فما هذه إلا مسرحية هزلية أمام العالم لأخفاء جواسيسها بين المجاهدين)
وفي وقت سابق هذا الاسبوع اعلنت السلطات الافغانية انها "اعادت درس" ملفات هؤلاء المعتقلين في ضوء اعتراض الولايات المتحدة ووافقت على الافراج عن 65 منهم قريبا رغم الاحتجاجات الاميركية.


وتهدد هذه المسالة بزيادة التوتر في العلاقات الاميركية الافغانية وسط ضغوط لتوقيع البلدين اتفاقية امنية تسمح ببقاء مجموعة من الجنود الاميركيين في البلاد بعد انسحاب قوات الاطلسي في نهاية 2014.
وقالت القوات الاميركية في افغانستان في بيان نشر هذا الاسبوع ان هؤلاء المعتقلين "يتسببون بقلق مشروع على حماية القوات" الافغانية والدولية التي تقاتل مسلحي طالبان منذ اواخر 2001. وجاء في البيان ان "الافراج عن هؤلاء المعتقلين هو خطوة كبيرة الى الوراء بالنسبة لدولة القانون في افغانستان".
 
و اليكم المزيد من خبث أمريكا الكفر و استخباراتها!!

معتقل جوانتانامو يتحول إلى «مصنع للجواسيس »

-المخابرات الأمريكية تعرض أموا لً على المعتقلين ليعملوا لحسابها بعد عودتهم إلى بلادهم
لم تكتف الولايات المتحدة الأمريكية بصناعة الإرهاب طوال عقدالثمانينيات من القرن الماضى، أثناء تشكيل ما يسمى بالمجاهدين فى جبهة أفغانستان، فإذا بها تسترجع خبراتها مرة أخرى التى مارستها أثناء حربهاضد الاتحاد السوفيتى بغرض تفكيكه، والتى أدارتها من الجانب الأفغانى فى عمل مخابراتى طويل المدى،فهناك على قمم جبال تورا بورا، وفى الشريط الجبلى الطويل الممتد على الحدود الباكستانية الأفغانيةالتقى ضباط المخابرات الأمريكية مع جيل الإرهابيين الأوائل من تنظيم الجهاد، الذى تطور لاحقًا إلى تنظيم القاعدة، ووضعت فى هذه اللقاءات التأسيسية قواعد التعاون الذى سيمتد لسنوات، وأيضًا الأهداف المشتركة ما بين كتائب الإرهاب ومسئولى الاستخبارات بحضورالممولين الجاهزين لتغطية النفقات اللازمة لإدارة تعاون طويل الأمد.
وقد جرت مياه كثيرة فى النهر، وسقط الاتحاد السوفيتى، وتفكك فى أول نجاح لذلك التحالف الشيطانى لتتعدد محطات التعاون بين الطرفين هنا وهناك، ويتأسس تنظيم القاعدة فى كنف النظام الطالبانى الذى حكم أفغانستان، وتتحرك الولايات المتحدة بعيدًا فى محطاتها العراقية والصومالية، لكن تظل الرابطةالخفية السرية ما بين الإرهاب وبينها موصولة، استعدادًا لاستخدامها فى وقت اللزوم.
لكن جاءت هجمات 11 سبتمبر لتقلب الموازين بشدة،فوصول ضربات القاعدة إلى الأراضى الأمريكية كان من الخطوط الحمراء التى تجاوزتها القاعدة أو دفعت لها من طرف خفى لتحقيق أغراض أخرى، بعدها قامت الولايات المتحدة الأمريكية بالقبض على مجموعة كبيرةممن أسمتهم «قادة الإرهاب الدولى » ووضعتهم فى معتقل جوانتانامو الرهيب، لتمارس ضدهم أقسى أنواع الاضطهاد و الاعتقال الذى قيل إنه أبدى، وبالطبع الغالبية العظمى منهم يحملون الجنسيات العربية.
مرت السنون، وكاد الناس ينسون هؤلاء المعتقلين الأبديين، خاصة بعد أن دخلت الولايات المتحدة الأمريكيةفى صفقات لتسليم بعضهم إلى دولهم التى يحملون جنسياتها، وبقى البعض منهم رهن الاعتقال حتى نشر مقال خطير كتبه كول ن فريمان، أحد أبرز الكتاب الأمريكيين المهتم بملف الإرهاب الدولى والمتخصص فى شأن الجماعات الإرهابية الدينية بالشرق الإسلامى، ليقص بعض من مشاهد معتقل جوانتانامو، فضلً عن كشف اتفاق وترتيب قد يكون الأخطر فى عمل الاستخبارات الأمريكية فى الفترة القادمة.
كولين فريمان ذكر أن وكالة الاستخبارات الأمريكيةالمركزية قد استخدمت قاعدة سرية على خليج جوانتانامو،عرفت باسم «بينى ل ن»، لتحويل بعض ممن يعتبرونإرهابيين خطرين منتمين للقاعدة إلى عملاء مزدوجين.
قاعدة «بينى لين » هى عبارة عن صف من ثمانية أكواخ كاملة مريحة، مزودة بمطابخ خاصة، و أماكن للاستحمام على خليج جوانتانامو.
واعترف مسئولون أمريكون بأن وكالة الاستخبارات المركزية عُرضت مكافآت مالية على السجناء الذين يقبعون تحت ظل نظام قاسٍ فى خليج جوانتانامو، ووعدتهم بغرف مريحة ذات خدمات فندقية، وحتى توفير المواد
الإباحية لهم.. فى حال إذا ما ساعدوا وكالة الاستخبارات ومنحوها معلومات تساعد فى ملاحقة و قتل زملائهم من عناصر القاعدة. فبدلاً من زنازين جوانتانامو ذات الطابع الاسبارطى.. سيتم نقلهم لأكواخ مزودة بمطابخ خاصة، وحمامات، وأجهزة تليفزيون، و كذلك فناء خاص بهم.
ثم بعد ذلك تم تطوير شكل التعاون وتوقيع حفنة من الاتفاقات للعمل لصالح وكالة الاستخبارات، والتى تم الإفراج عنهم بموجبها، بعد أن طلب منهم التواصل مرة أخرى مع رفاقهم السابقين. وكان البرنامج-الذى انطلق فى أثناء وجود الرئيس جورج بوش فى البيت الأبيض- يحتمل أن يكون مقامرة ضخمة لوكالة الاستخبارات المركزية نظرصا لمخاطر أن يعود السجناء المتحولون للعمل مرة أخرى فى صفوف تنظيم القاعدة. بالإضافة إلى المخاوف من أنهم قد يمررون معلومات مغلوطة لأجل التحريض على هجمات غير دقيقة بطائرات بدون طيار على مدنيين فى معاقل القاعدة، كما الحال فى أفغانستان واليمن.
أحد مصادر القلق الأخرى، أن واحدًا من السجناءالذين خضعواللبرنامج، وكان سيشارك فى عملية إرهابية، تم نشر حقيقة أنه كان على جدول رواتب وكالة الاستخبارات.
كانت وكالة الأسوشيتد برس لأخبار، قد نشرت تفاصيل مرفق «بينى ل ن»-الذى عمل بين عامى 2003 و 2006 -، مستندةً فى تقاريرها على مقابلات
مع ما يقرب من اثنا عشر مسئولً أمريكيًا مجهول سابق و حالٍ.
و أُطلق عليه أيضًا «الماريوت » بسبب ظروفه المريحة،ففى نظر السجناء كان الترف الأكبر فى ال «بينى لين » هى الأسرة، التى كانت مراتبها مريحة و ملاءمة أكثر من الأسرة ذات الطابع العسكرى فى معتقلاتهم التقليدية.
اسم «بينى ل ن» يعود إلى أغنية البيتلز الكلاسيكية،وأيضا لمنشأةسرية أخرى فى خليج جوانتانامو، والمعروفة باسم حقول الفراولة.
هذه الأخيرة، كانت تستخدم للاحتفاظ بالسجناء ذوى القيمة العالية، و حصلت على لقبها من أغنية «حقول الفراولة لأبد » فى إشارة إلى التهديد بأن المعتقلين سوف يتم الاحتفاظ بهم هناك «إلى الأبد .»و يقول مسئولون إنه من بين 779 شخصًا تم اقتيادهم لجوانتانامو،لم يخضع لبرنامج ال «بينى لين » سوى بضع عشرات فقط، وأنه من بين هؤلاء عدد قليل للغاية وافق على العمل لصالح وكالة الاستخبارات.
و قد تم الدفع لهؤلاء جميعًا من حساب سرى لوكالة الاستخبارات يسمى رمزيًا «بالتعهد »، لكن وعلى الرغم من أن ملايين الدولارات تم دفعها، إلا أنه من غير الواضح ما إذا قد قدم أى من العملاء المزدوجين معلومات مفيدة أدت إلى قتل أو أسر أى من عناصر القاعدة.
ففى حين أن بعض السجناء فى البرنامج قد تفاعلوا بسبب خيبة الأمل فى تنظيم القاعدة، تلقى آخرون تأكيدات بأن الولايات المتحدة سوف توطن عائلاتهم وتمنحهم هويات جديدة. و يبدو أن وكالة المخابرات المركزية كانت حريصة على استيعاب المطالب غير العادية، فالمواد الإباحيةأُعطيت لمن طلبها من السجناء. و لقد ناضلت وكالة الاستخبارات حول ما يجب أن تفعله إذا ما أبلغهم عميل مزدوج أنه فى صحبة هدف عالى القيمة كأسامة بن لادن مث لً... فهل تأذن بغارة جوية على الفور، حتى إذا ما كان ذلك يعنى موت العميل المزدوج أيضًا؟
يقول المسئولون أيضًا أن تنظيم القاعدة لطالما شك فى أنهم سيحاولون تنفيذ مثل هذا البرنامج، و نتيجة لذلك أصبح السماح للعناصر السابقة بالتحرك فى دوائرهم الداخلية أمرًا مشكوكًا فيه، لكن المضى قدمًا فى هذا البرنامج صار أمرًا واقعًا حتى يمكن أن يخضع للتطويرفى حالة نجاحه.
أميل نخلة، وهو محلل كبير سابق لوكالةالاستخبارات المركزية،قضى الوقت فى عام 2002 فى تقييم المعتقلين، رفض مناقشة برنامج «بينى لين »، لكنه قال للاسوشيتد برس: «بالطبع هذا سيكون هدفًا مهمًا وحتميًا مع هذا الصيد الثمين، إنها مهمة الاستخبارات الأساسية فى تجنيد مصادرها. »
و من بين الأعداد التى تم اقتيادها لخليج جوانتانامو،تم الإفراج عن أكثر من ثلاثة أرباعهم، معظمهم أثناء فترةإدارة بوش، والعدد الذى تم نقله لبرنامج إعادة التأهيل فى المملكة العربية السعودية، عاد
مرة أخرى لتنظيم القاعدة،وذهب لتشكيل نواة التنظيم فى اليمن،والتى تعتبر واحدة من أخطر امتيازات الحركة.
«أستطيع أن أرى السخرية فى إط اق سراح بعض من الرجال الأشرار للغاية »..هكذا يقول ديفيد ريميس المحام الأمريكى الذى يمثل نحو عشرة معتقلين يمنيين فى جوانتانامو.
ولكن يقول أنه يستطيع أيضًا أن يفهم كيف تفكر وكالة الاستخبارات: « كانوا يعتقدون أن الرجال الذين أرسلناهم مرة أخرى سيكونون قادرين على تزويدنا بمعلومات قيمة .»
هكذا يتحدث من تلامسوا مع المشهد هناك، وهكذا يرون التفاعل الجارى على الأرض. ماذا تفعل الولايات المتحدة الأمريكية فى هذا الأمر الشائك؟ هل تعيد تأهيل الإرهاب الجديد قبل الدفع به مرة أخرى على مسرح الشرق الأوسط من جديد؟ هل اعتمدت التكليفات التى ستوجهها لهم فى أروقة مكاتب إدارة الاستخبارات الأمريكية، وجهزت تحديدًاهدفها القادم؟ أم إنها تتعامل معهم كذخيرة جاهزة للإطلاق فى وقت تحدده هى؟. العلاقات ما بين الإدارة الأمريكية والمنطقة برمتها منذ ما يعرف بالربيع العربى ليست فى أفضل أحوالها، وكم التشابكات والمعادلات كبيرة وعريضة للغاية، لذلك يبدو هذا الوقت هو المثالى تمامًا لمثل هذه التحالفات الاستخباراتية التى ستظهر وقت اللزوم.


 

أحمد الحمد

عضو بلاتيني
يا حاتم الطائي_11 ،

العنوان يتحدث عن اطلاق 65 سجيناً في افغانستان والفيديو يتحدث عن معتقل غوانتاناموا ، وغوانتانوا ليست باغرام. أليس كذلك؟

والشيئ الاخر هو عدم وجود ترجمة للفيديو حتى نفهم عن ماذا يتحدث. وبما أنك أنت الذي اتيت بهذا الفيديو وأكيد تفهم انكليزي ، فهل لك ان تترجمه لنا او على الاقل تلخصه لنا.

ولو صح ما كتبته انت فهل يعني هذا بان اغلب ، او على الاقل بعض ، من تم اطلاق سراحهم من المنتمين لتنظيم القاعدة او المتهمين بالارهاب هم عملاء وجواسيس يجب عدم الثقة بهم؟
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أخي عمر الفاروق....

الفيديو يتحدث عن الطرق التي يستعلمها الامريكان في تجنيد السجناء و المعتقلين لكي يتجسسوا على ذويهم... نعم أنا أجيد الانجليزية (لغة الكفر و لكن من تعلم لغة قوم أمن شرهم) .....

نعم إن سجن باغرام ليس بغونانمو و لكن الطرق نفسها... ما يسبب الشك هو اغراق الأمريكان للاعلام "بغضبهم" الساخط على كرازاي (و هو عمليهم المدلل) و ما هذه إلا مسرحية لتخفي واشنطن عملائها المجندين عن العالم و تبعد الشك عنهم .... ندعو و نرحب باطلاق سراح أخواننا المعتقلين و لكن في نفس الوقت يجب الحذر الحذر -- حيث لا نعلم ما حدث لأخواتنا في السجون -- و هذه الكلام ليس من عندي و إنما من عند أخونا عبدالله العدم رحمه الله تعالى و ألحقنا به....

بارك الله فيكم و ثبتكم على طرق الحق... أخوك حاتم...
 
أعلى