محمد العريفي قال أن الملائكة شوهدت تمتطي أحصنة بيضاء وتقاتل مع الجيش الحر السوري ؛ كان ذلك مع بداية الثورة السورية ، ومنذ ذلك التاريخ والانتصارات للجيش العربي السوري تتوالى والارهابيون في اندحار مستمر ؛ وهنا لا معنى وتفسير إلا أحد أمرين :
1 - كذب يسوقه العريفي ليغرر به ناقصي العقول ويدفع بهم الى الجحيم ترغيباً لهم بأن الملائكة معهم .
2 - أن تكون الملائكة - أستغفر الله مما يغضبة - لا تمتلك الشجاعة أو سلاحها ضعيف فلم تنتصر في الحرب ولم تنصر مَنْ نزلت من السماء - حسب العريفي - للقتال معهم ونصرتهم !
أما الحماد فتفوق على العريفي بالطامة الكبرى ، حيث قال أنه شاهد الرسول محمد بن عبد الله - صلى الله عليه وسلم - وخاطبه وجهاً لوجه فأكد له - أي الرسول - عليه الصلاة والسلام - أنه سيقاتل مع الثوار في معركة " رنكوس " انتقاماً لـ " يبرود " التي سيطر عليها الجيش العربي السوري وهزم فيها ودحر منها الغزاة ( جبهة النصرة وداعش والتنظيمات الارهابية الأخرى ) الذين توافدوا على الأرض السورية من شتى الأصقاع الخارجية بالأموال الخليجية لمحاربة السوريين وقتلهم على أرضهم ظلماً وعدواناً !
http://www.alanba.com.kw/absolutenmn...neid=389 &m=0
http://alkhabarpress.com/الداعية-السلفي-خالد-الحماد-يفجر-القنب/#sthash.lV8jlLKs.dpbs1 - كذب يسوقه العريفي ليغرر به ناقصي العقول ويدفع بهم الى الجحيم ترغيباً لهم بأن الملائكة معهم .
2 - أن تكون الملائكة - أستغفر الله مما يغضبة - لا تمتلك الشجاعة أو سلاحها ضعيف فلم تنتصر في الحرب ولم تنصر مَنْ نزلت من السماء - حسب العريفي - للقتال معهم ونصرتهم !
أما الحماد فتفوق على العريفي بالطامة الكبرى ، حيث قال أنه شاهد الرسول محمد بن عبد الله - صلى الله عليه وسلم - وخاطبه وجهاً لوجه فأكد له - أي الرسول - عليه الصلاة والسلام - أنه سيقاتل مع الثوار في معركة " رنكوس " انتقاماً لـ " يبرود " التي سيطر عليها الجيش العربي السوري وهزم فيها ودحر منها الغزاة ( جبهة النصرة وداعش والتنظيمات الارهابية الأخرى ) الذين توافدوا على الأرض السورية من شتى الأصقاع الخارجية بالأموال الخليجية لمحاربة السوريين وقتلهم على أرضهم ظلماً وعدواناً !
http://www.alanba.com.kw/absolutenmn...neid=389 &m=0
http://syriaalhadath.com/0ar36250idcontent.htm
لا أدري الى متى سيستمر بعض مَنْ يسمون أنفسهم دعاة دين في التجهيل والتغرير بالبسطاء من الناس والدفع بهم الى الهاوية والجحيم الكاوية بأكاذيب وتلفيقات ينسبونها للدين والدين منها براء ؛ بل أن الغي بلغ بهم مبلغاً دخل في دائرة الغيب الذي لا يعلمه إلا الله !؟ لا حول ولا قوة إلا بالله .