فاهم الدنيا خطأ
عضو ذهبي
في لقاء عجيب وغريب للوكيل المساعد عبدالفتاح العلي .. وهذه مقتطفات منه .
أعلن وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون المرور اللواء عبدالفتاح العلي، تأييده لفرض رسوم على ملكية المواطن أكثر من سيارة كأحد الحلول المطروحة لمعالجة الأزمة المرورية، مؤكداً أن هذا الأمر لم يطرحه شخصياً وإنما هو أحد الاقتراحات الموجودة في دراسات سابقة لحل المشكلة.
لايضغطي أحد أنا لم أطرحه شخصيا
وقال العلي في لقاء مع «الراي» على هامش الاحتفال بأسبوع المرور الخليجي، إن هناك نوعاً من المبالغة في تملك المركبات، ضارباً على ذلك مثلاً، بأن إحدى الدوريات المرورية ضبطت مواطناً اتضح انه يملك 20 سيارة يقوم بتأجيرها لوافدين في مخالفة واضحة للقانون، حيث تم ضبط السيارات وقائديها وتحويلهم للابعاد.
بالسابق سمعت أن صاحب الـ (20 ) سيارة كان وافد يعمل طباخ.. هل تغيرت الرواية حسب الموقف !!:باكي::باكي:
قالوا بالسابق إن كنت ... كن ذكورا
الغريب صادوهم جميعا ( الظاهر أن جميع السائقين كانوا في شارع واحد بيوم واحد بساعة واحدة ) يامحاسن الصدف
وشدد الوكيل المساعد على ان الاجراءات المرورية التي أجراها قد لمس الجميع آثارها، ومنها أنه تم خفض عدد السيارات الآتية إلى العاصمة بنسبة 14 في المئة من 36 ألفاً إلى 31 ألف سيارة في الساعة، كما ساهم تطبيق القانون منذ تسلمه مهام منصبه، في ارتفاع تصنيف الحالة المرورية من الدرجة F الى الدرجة D، كما انخفض عدد الحوادث من 8 الى 3 آلاف حادثة، فيما انخفضت نسبة الوفيات جراءها 17 في المئة.
هذه الفقرة أتركها لضميركم ..
بالنسبة لي قدت السيارة من حولي إلى الشويخ على الدائري الثالث إستغرق المشوار ساعة ( من الساعة 10 صباحا إلى 11 صباحا )
ورفض العلي الاتهام القائل إن ما يفعله هو من قبيل الاستعراض وأنه لن يستطيع فعل شيء على أرض الواقع، مؤكداً انه جاء لتطبيق القانون ولا يبحث عن الاستعراض، وقد عمل على اعادة الهيبة للقانون ومنع كسره في الطرق، ومن أجل ذلك تنتشر نحو 175 دورية في الشوارع والطرق، وتم تشكيل 16 فرقة تتجول في الشوارع بالملابس المدنية لضبط المخالفين، لافتاً الى انه تم حجز أكثر من 15 ألف مركبة، فيما أجبر من لا يحمل رخصة على عدم قيادة سيارة في الشوارع، مبدياً ثقته بموظفي قسم الفحص الفني الذين لا يمكن أن يجددوا للسيارات المتهالكة، ومبيناً في هذا الاطار ان في قسم الفحص الفني هناك فرقاً تفحص السيارات للتأكد من صلاحياتها.
بالنسبة لي أرى الازدحام كل يوم يزيد عن سابقه
الان نأتي لنص الأجابات التي قالها الوكيل المساعد
بالطبع لا، ولكن هناك من يريد الخروج على القانون بتنظيم سباق أو الاستهتار والرعونة وتعريض حياة الآخرين للخطر وتجاوز الاشارة الحمراء وواجبنا يحتم علينا التعامل معهم ومخالفتهم فنحن من خلال هذه الحملة المرورية تمكنا من تقليل نسبة الحوادث من ثمانية آلاف حادث الى عدد لا يتجاوز الثلاثة آلاف وتمكنا من تقليل 17 في المئة من نسبة حوادث الوفيات وانخفض معدل رخص القيادة بالنسبة للمواطنين والوافدين بحيث وصلت نسبة صرف الرخص بعد تطبيق القانون الى 75 في المئة للمواطنين و25 في المئة للوافدين.
أستوعب لما يقول 25 % من الوافدين تم قبولهم ..إجمالي المتقدمين
75% من المواطنين ؟!؟!؟!؟!؟!!؟
كل كويتي يبلغ 18 عام يحق له التقدم للحصول على رخصة قيادة ( كل كويتي )
من أين أتت النسبة المذكورة بخصوص الكويتيين ؟؟؟ اللى فهم الله يخليه يفهمني
أنا لم أتقدم بفرض رسوم وانما هي دراسات سابقة وناجحة لحل المشكلة المرورية وأنا أؤيد فرض الرسوم لحل المشكلة المرورية لانني في إحدى الحملات تم ضبط شخص لديه 20 مركبة يقوم بتأجيرها للوافدين دون وجه حق، وتم ضبطهم جميعاً وتحويلهم الى الابعاد بسبب مخالفتهم قانون الاقامة والعمل، كما ان تطبيق فرض الرسوم يحد من حركة المركبات في الشوارع وأيضاً وقوفها أمام المنازل والأماكن العامة.
إنما هي دراسات سابقة وناجحة !! .. ناجحة يعني تم تطبيقها
متى تم تطبيقها على أرض الواقع حتى تكون ناجحة ؟؟؟!! وإذا لم يتم تطبيقها كيف حكم عليها بالنجاح ؟!!
حتى أمام المنازل يريدون ضريبة ؟؟؟!!( أتركها لكم )
سبق وان ذكرت ان الدراسات كانت موجودة بفرض الرسوم، وتم عرضها لأخذ الموافقات وأنا لم أتقدم بهذه الدراسات ولكن أؤيدها كونها تحل الكثير من المشاكل والازدحامات المرورية والحوادث كما ان الادارة العامة للمرور بالتنسيق والتنظيم مع الجهات الأخرى وضعت دراسة لحل جزء من هذه المشاكل بوضع المترو وتحديد مسار خاص للباصات والتاكسي.
بالنسبة لي كمواطن أعلم أن المترو سيتم إنجازه بعام 2040 م فهل الوكيل المساعد يفكر بالبقاء بعد عام 2040 لتحل الأزمة المرورية ؟؟!
• هل تتوقع ان المواطن سيستخدم المترو اذا تم انجاز المشروع والانتهاء منه؟
- نعم اتوقع ذلك لان الاعداد تتزايد سنويا بنسبة ما يقارب 20 في المئة ويحتاج المواطن بديلاً للوصول الى مقر عمله او التنقل من مكان الى أخر ونحن نضع الخطط لمواكبة تزايد الاعداد ووضع الحلول المناسبة لتجاوز أي ازدحامات مرورية.
للرجوع للقاء
http://www.alraimedia.com/Articles.aspx?id=492389
بما أن المواطن الكويتي من النوع سوبرمان الذي يستطيع القيادة لخمس سيارات بوقت واحد
الحكومة عبر العقول المستنيرة وجدت الحل
الضريبة هي الحل