سيادة الدولة
Banned
انا لو كنت مسؤول بدولة الكويت وصاحب قرار "مايخرش الميه" لإنتهيت من قضية البدون خلال ساعات .. العملية بسيطة فالمستحق هو فعلا من يجب أن يسمى بدون والبدون عملية "ترانزيت" حتى تأتي عملية "التجنيس" ... لذلك يجب أن نقول هنا البدون صنفين مستحق وغير مستحق ..
أولا دعوني ألبس قناع الكيماوي لأنني سأتعرض لسباب هائل ودعاوي كثيره ... أما السباب فلا يهمني فيما الدعاوي أعرف تماما بأنها لن تقبل من مزور.
الملاحظ الآن بأن غالبية ناشطي حقوق الإنسان "إستولوا" على أسماء عوائل وقبائل كويتية .. يخرج علينا الحبيب بلكنة بغدادية تذكرني بكاظم الساهر والملاحظ الآن أيضا دخول معلقين عبر الصحف الإليكترونية ويختاروا أسماء مستعاره تحمل القاب قبائل كبرى ليعطوا إنطباع بأن الكويتيون يريدون تجنيس جميع البدون .
ويجب أن لانغفل بأن غالبية محرري صحف الكويت الإليكترونية والمطبوعة هم من أبناء تلك الفئة .. ويحالوا أن يعملوا "بروبجندا" لقضيتهم .. فيما يشد الحبل من الجهة الأخرى ناشطي حقوق الإنسان والذين بغالبيتهم "إيرانيوا الهوى" معروفه مآربهم الدنيئة في محاولة تخريب التركيبة السكانية لدولة الكويت .
يأتيك هواش يلبس الشماغ وما أن يرفع يديه ليسلم حتى ترى "الدقوق" على يديه .. فيما يضرب الكويتيون ويصنفهم بالمجالس في محاولة لكسب تعاطف من هنا وهناك مرددا "نحن من نفس النسيج الإجتماعي للكويت وكلكم أتيتوا من العراق وايران والسعودية" ... وظهر حديثا بأن الكويتيون أتوا من سوريا أيضا فيما لانعرف ماذا بالمستقبل يمكن أتى البعض منا من كوالالمبور.
المشكلة ليست بناشطي حقوق الإنسان "خطيه" المشكلة بالتايهين أرباب الصحف الذين ينشرون تصريحات "الشمطاوات" من الناشطات العوانس ..
"و_____________ من الناشطين .
وعلى هكذا حوسه ولا فيه قرار يخلصنا من الهرج العراقي والأجواء الإيرانية ..........
أولا دعوني ألبس قناع الكيماوي لأنني سأتعرض لسباب هائل ودعاوي كثيره ... أما السباب فلا يهمني فيما الدعاوي أعرف تماما بأنها لن تقبل من مزور.
الملاحظ الآن بأن غالبية ناشطي حقوق الإنسان "إستولوا" على أسماء عوائل وقبائل كويتية .. يخرج علينا الحبيب بلكنة بغدادية تذكرني بكاظم الساهر والملاحظ الآن أيضا دخول معلقين عبر الصحف الإليكترونية ويختاروا أسماء مستعاره تحمل القاب قبائل كبرى ليعطوا إنطباع بأن الكويتيون يريدون تجنيس جميع البدون .
ويجب أن لانغفل بأن غالبية محرري صحف الكويت الإليكترونية والمطبوعة هم من أبناء تلك الفئة .. ويحالوا أن يعملوا "بروبجندا" لقضيتهم .. فيما يشد الحبل من الجهة الأخرى ناشطي حقوق الإنسان والذين بغالبيتهم "إيرانيوا الهوى" معروفه مآربهم الدنيئة في محاولة تخريب التركيبة السكانية لدولة الكويت .
يأتيك هواش يلبس الشماغ وما أن يرفع يديه ليسلم حتى ترى "الدقوق" على يديه .. فيما يضرب الكويتيون ويصنفهم بالمجالس في محاولة لكسب تعاطف من هنا وهناك مرددا "نحن من نفس النسيج الإجتماعي للكويت وكلكم أتيتوا من العراق وايران والسعودية" ... وظهر حديثا بأن الكويتيون أتوا من سوريا أيضا فيما لانعرف ماذا بالمستقبل يمكن أتى البعض منا من كوالالمبور.
المشكلة ليست بناشطي حقوق الإنسان "خطيه" المشكلة بالتايهين أرباب الصحف الذين ينشرون تصريحات "الشمطاوات" من الناشطات العوانس ..
"و_____________ من الناشطين .
وعلى هكذا حوسه ولا فيه قرار يخلصنا من الهرج العراقي والأجواء الإيرانية ..........
التعديل الأخير بواسطة المشرف: