السنعوسي: أرجوكم استجوبوني !!

المشرف العام

مراقب
طاقم الإدارة
الحبيني: لم تعد مذيعا تلفزيونيا.

السنعوسي: أرجوكم استجوبوني


19/07/2006


مسلسل استجواب وزير الاعلام محمد السنعوسي مستمر، وآخر فصوله كان امس في الجلسة الختامية لمجلس الامة، وقد استفزه حديث بعض النواب عن استجوابه، مما دفعه للقول: 'ايمتى.. أرجو ذلك.. والحل الوحيد هو استجوابي.. أرجوكم استجوبوني'. وعن قوله سابقا بأنه يستمتع بذلك اوضح: انا افهمه بشكل سام.

وهنا نصحه النائب مرزوق الحبيني بألا يستفز النواب، وعليه ان يتذكر انه وزير اعلام ولم يعد مذيعا أو مقدما في التلفزيون.

وهنا تمنى السنعوسي لو يعطى وقتا للحكم على عمله، مذكرا بان نائبا هدده بالاستجواب ولم تمض ايام على استجوابه، موضحا بثأر انه انزعج لان نائبا بسن ابنه (احمد الشحومي) استفزه 'وهذا شيء غير مقبول'. وهنا اشاد مسلم البراك بموقف السنعوسي الذي لم نعتد عليه من الوزراء، ولكنه نبهه الى ان النواب هم من يحددون موعد الاستجواب.

المصدر : جريدة القبس

يبدو ان وزير الإعلام محمد السنعوسي يطبق المثل الذي يقول (يا رايح .. كثر الفضايح) ... مادام مستجوبا ً لا محاله فمالداعي لإستفزاز النواب أكثر و أكثر؟!!!

توزير السنعوسي كان لغما ً مجهزا ً للإنفجار ... و قد ينفجر قبل أوانه المتوقع!
 
السنعوسي مسكين !!

دخل الوزارة بالغلط !!

المفروض أصلاً ما يقدم برامج !!

لأنه يفتقر إلى الأسلوب !!
 

أوراد الكويت

عضو بلاتيني
سؤالين ليس لهما دخل بالسنعوسي .. إنما هما عامان على موضوع كل وزراء الإعلام الذين طالهم الإستجواب ..

أولا : أي كتلة دائما هي التي تستجوبهم .. ؟!!
ثانيا : ما هي الإعتراضات التى يتجج بها هؤلاء المستجوبون ..؟!!

لقد عدنا لى الخلف ألف سنه ثقافيا وإعلاميا بسبب هؤلا ء الفرسان الذين يتركون كل القضايا ويلتهون ببرامج مثل استار أكاديمي ومؤخرة روبي .. والسماح لنشر كتبهم التى يتطاولون بها على الآخرين ومنع كتب أخرى على مقاس أمزجتهم .. وكل هذا من أجل أن يتولى أحدهم وزارة الإعلام .. فهل تقبلون بهذا ..

تحياتي للجميع ..
 

المشرف العام

مراقب
طاقم الإدارة
أولا : أي كتلة دائما هي التي تستجوبهم .. ؟!!

الكتلة التي تخالف توجهات وزير الإعلام.

ثانيا : ما هي الإعتراضات التى يتجج بها هؤلاء المستجوبون ..؟!!

حسب موقع الكتلة المستجوبة ... يكون الإعتراض!

الجديد في إستجواب السنعوسي انه إستجواب (ضد) تقليص الحريات ... فيما أغلب الإستجوابات السابقة ضد وزراء الإعلام السابقين كانت في سياق (تقييد) الحريات و الدعوة لها!
 
أعلى