من نعم الله علينا وعلى الجميع أن حزب الله وقائده وأتباعه وقفوا ضد إرادة الشعب السوري بكل قوتهم ...
وقفوا ضد الثورة السورية ناصروا الظالم بأغلي ما يملكون شباب في أزهى اعمارهم قدموهم للموت بلا ثمن .........
وقبل موتهم قتلوا واغتصبوا وعذبوا ونهبوا وظلموا شعب أعزل...
فكان نهايتهم مطابقه تماما لما في قلوبهم من أحقاد ...فالظاهر لنا قد أبدوه علنا وشاهدناه في عشرات التصريحات والفيدوهات جهارا نهارا يفتخرون بقتل شعب أعزل فهل منا من يحسن فيه الظن أو يقول دعهم وما يفعلون أو يقول عنهم خيرا... لا والله هم شهدوا على أنفسهم وبعضهم وثق ذلك صوت وصورة لتكون حجة عليهم دنيا وآخره...
والله ثم والله لو وقف حسن نصر الله وحزبه مع الثورة الثورة السورية وخالف أوامر أصحاب الفضل والنعمة عليه لكانت كارثة؟
كارثة وزلزال يهز العالم العربي والإسلامي أجمع.
ولشاهدنا أكبر تحول جماعي في التاريخ من المذهب السني إلى حسن نصر الله...
لأن كثير من الشباب كان مهورا بحسن نصر الله ويعتبره القدوه والإمارة وظنوا أنه صلاح الدين جديد.
لكن محال يتصرف الانسان تصرف يخالف القلب والهوى...
فلو وقف مع الثورة السورية لتحول ملايين الشباب الى التشيع ولكانت كارثة في العالم العربي والاسلامي
ولشد الرحال له ملايين الشباب من كل مكان
لكن محال لصاحب البدعة أن يحسن طريق الجنة
محال من يخفي الحقد التراكمي في قلبه الأسود.
أن يقصد طريقا صحيحا... فمن تربي على كره شىء من الصعب أن يخالفه.
فكان لزاما عليه أن يتصرف بواقع حقيقة القلوب.
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك وطاعة نبيك صلى الله عليه وسلم واتباعا لخلفائك الراشدين رضي الله عنهم
وآل بيتك الكرام رضي الله عنهم أجمعين.
واتباع خير القرون .....
اللهم آمين
وقفوا ضد الثورة السورية ناصروا الظالم بأغلي ما يملكون شباب في أزهى اعمارهم قدموهم للموت بلا ثمن .........
وقبل موتهم قتلوا واغتصبوا وعذبوا ونهبوا وظلموا شعب أعزل...
فكان نهايتهم مطابقه تماما لما في قلوبهم من أحقاد ...فالظاهر لنا قد أبدوه علنا وشاهدناه في عشرات التصريحات والفيدوهات جهارا نهارا يفتخرون بقتل شعب أعزل فهل منا من يحسن فيه الظن أو يقول دعهم وما يفعلون أو يقول عنهم خيرا... لا والله هم شهدوا على أنفسهم وبعضهم وثق ذلك صوت وصورة لتكون حجة عليهم دنيا وآخره...
والله ثم والله لو وقف حسن نصر الله وحزبه مع الثورة الثورة السورية وخالف أوامر أصحاب الفضل والنعمة عليه لكانت كارثة؟
كارثة وزلزال يهز العالم العربي والإسلامي أجمع.
ولشاهدنا أكبر تحول جماعي في التاريخ من المذهب السني إلى حسن نصر الله...
لأن كثير من الشباب كان مهورا بحسن نصر الله ويعتبره القدوه والإمارة وظنوا أنه صلاح الدين جديد.
لكن محال يتصرف الانسان تصرف يخالف القلب والهوى...
فلو وقف مع الثورة السورية لتحول ملايين الشباب الى التشيع ولكانت كارثة في العالم العربي والاسلامي
ولشد الرحال له ملايين الشباب من كل مكان
لكن محال لصاحب البدعة أن يحسن طريق الجنة
محال من يخفي الحقد التراكمي في قلبه الأسود.
أن يقصد طريقا صحيحا... فمن تربي على كره شىء من الصعب أن يخالفه.
فكان لزاما عليه أن يتصرف بواقع حقيقة القلوب.
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك وطاعة نبيك صلى الله عليه وسلم واتباعا لخلفائك الراشدين رضي الله عنهم
وآل بيتك الكرام رضي الله عنهم أجمعين.
واتباع خير القرون .....
اللهم آمين