؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
اثبتت الإضطرابات التي تشهدها الآن ولاية ميسوري الامريكية في أعقاب إقدام شرطي على قتل شاب أمريكي أسود في التاسع من اغسطس الجاري، بأن عداء أمريكا للمسلمين ليس سوى مظهر من مظاهر مرض مزمن قديم تعاني منه أمريكا، وهو كراهية واحتقار الجنس البشري..
فأمريكا افتتحت تاريخها بمذابح دموية منظمة ارتكبتها ضد الهنود الحمر، سكان أمريكا الأصليين..
ومارست أبشع أنواع العنصرية ضد المواطنين الأمريكيين السود منذ سرقتها للسود من أفريقيا وتشغيلهم في أمريكا كعبيد، حتى اليوم..
وشنت حروبا دموية ضد الجنس الآسيوي الذي تكن له كل كراهية وازدراء، فهزمت في فييتنام شر هزيمة مذلة لا تزال تتجرع مرارتها حتى الآن..
وأعلنت حربا على الجنس العربي، فاعانت إسرائيل بكل وسيلة على على قتل العرب وإبادتهم..
وهاهي اليوم تشن حروبا على المسلمين بدافع كراهيتها لهم..
ورأى محللون سياسيون، بأن طاقة أمريكا التي أبقتها دولة امبراطورية ضاربة، هذه الطاقة قد أوشكت على النفاذ، وبدأ بالفعل العد التنازل لسقوط أمريكا، فأمريكا أكبر دولة مديونة في العالم، إذ بلغت ديونها 16 ترليون دولار، وهي ديون تحتاج إلى ما لا يقل عن 75 سنة لتسديدها، مع افتراض ثبوت الفائدة..
وهاهي أمريكا اليوم تخوض بداخلها واحدة من معاركها العنصرية القديمة ضد المواطنين الأمريكيين السود بدافع كراهيتها لهم..
فهل سيكون السود هم الذين سيوقعون على هلاك أمريكا المريضة نفسيا والمنهكة جسديا..؟
.
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
اثبتت الإضطرابات التي تشهدها الآن ولاية ميسوري الامريكية في أعقاب إقدام شرطي على قتل شاب أمريكي أسود في التاسع من اغسطس الجاري، بأن عداء أمريكا للمسلمين ليس سوى مظهر من مظاهر مرض مزمن قديم تعاني منه أمريكا، وهو كراهية واحتقار الجنس البشري..
فأمريكا افتتحت تاريخها بمذابح دموية منظمة ارتكبتها ضد الهنود الحمر، سكان أمريكا الأصليين..
ومارست أبشع أنواع العنصرية ضد المواطنين الأمريكيين السود منذ سرقتها للسود من أفريقيا وتشغيلهم في أمريكا كعبيد، حتى اليوم..
وشنت حروبا دموية ضد الجنس الآسيوي الذي تكن له كل كراهية وازدراء، فهزمت في فييتنام شر هزيمة مذلة لا تزال تتجرع مرارتها حتى الآن..
وأعلنت حربا على الجنس العربي، فاعانت إسرائيل بكل وسيلة على على قتل العرب وإبادتهم..
وهاهي اليوم تشن حروبا على المسلمين بدافع كراهيتها لهم..
ورأى محللون سياسيون، بأن طاقة أمريكا التي أبقتها دولة امبراطورية ضاربة، هذه الطاقة قد أوشكت على النفاذ، وبدأ بالفعل العد التنازل لسقوط أمريكا، فأمريكا أكبر دولة مديونة في العالم، إذ بلغت ديونها 16 ترليون دولار، وهي ديون تحتاج إلى ما لا يقل عن 75 سنة لتسديدها، مع افتراض ثبوت الفائدة..
وهاهي أمريكا اليوم تخوض بداخلها واحدة من معاركها العنصرية القديمة ضد المواطنين الأمريكيين السود بدافع كراهيتها لهم..
فهل سيكون السود هم الذين سيوقعون على هلاك أمريكا المريضة نفسيا والمنهكة جسديا..؟
.